|
كيف تحل الأزمة اليمنية جذريا وسلميا
احمد موكرياني
الحوار المتمدن-العدد: 4739 - 2015 / 3 / 5 - 16:53
المحور:
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
أن أزمة أن أزمة اليمن مرشحة لتتحول الى أوضاع مشابه للصومال او ليبيا او سوريا وعلى اقل تقدير مشابهة للوضع العراقي اذا لم تتدارك القوى الخيرة في اليمن والخليج و العالم بطرح حلول جذرية للوضع اليمني.
قبل أن اطرح فكرتي حول حل سلمي في اليمن يجب أن نُقّيم القوى التي تؤثر في الوقت الحالي على الوضع اليمني فمنها وهي ليست محددة بهذا العدد كالتالي: 1. البطالة والفقر. 2. القوى القبلية. 3. حزب المؤتمر الشعبي العام والرئيس السابق علي عبدالله صالح. 4. القوى في الجنوب اليمني. 5. محافظتي المأرب وشبوة. 6. عبد ربه منصور هادي. 7. حزب التجمع اليمني للإصلاح 8. الحوثيون (إيران).
1. البطالة في اليمن:
أن البطالة في اليمن مشكلة مزمنة وتعاظمت مع الأحداث الأخيرة لتصل الى اكثر من 50٪-;- وخاصة في الريف حيث يمثل عدد سكان الريف ثلثي سكان اليمن وهي من اهم العوامل المؤثرة في عدم استقرار اليمن في الوقت الحالي. أن البطالة تدفع الكثيرين من اليمنيين لحمل السلاح مع الحوثيين مقابل لقمة العيش والقات ويمكن كسبهم بتوفير مصدر رزق لهم من وظيفة او ارض يسترزقون منها بالزراعة.
2. القوى القبلية:
أن القبائل (العشائر) في اليمن قوة فعالة في اليمن و معظمهم مقاتلون ومسلحون بكافة أنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة وبعض القبائل تمتلك أسلحة ثقيلة. أن من يكسب القبائل يحكم اليمن، لقد لعبت القبائل دورا كبير في حرب الأهلية في 1994، فقد وقفت معظمها خلف علي عبدالله صالح والشيخ عبدالله بن حسين الأحمر ضد علي سالم البيض ومجموعته.
3. المؤتمر الشعبي العام بقيادة على عبدالله صالح.
أن الرئيس السابق علي عبدالله صالح يملك نفوذ كبيرا على المؤتمر الشعبي، فهو الذي جعل من الكثيرين من أعضاء المؤتمر شخصيات مهمة في السياسة والتجارة في اليمن، فالكثيرون منهم يدينون بالولاء له كما أن قوات الحرس الجمهوري تدين بالولاء لعلي عبدالله صالح وابنه العميد احمد. على عبدالله صالح متحالف في الوقت الحالي مع الحوثيين لحماية نفسه من التهديدات والعقوبات الداخلية والخارجية. أن مشاركة علي عبدالله صالح في إيجاد حل سلمي للأزمة الحالية ضرورة لابد منها، يكفي لعلي عبدالله صالح انه وحد اليمن وحافظ عليها من إعادة تقسيمها في 1994.
4. القوى في جنوب اليمن:
أن القوى في جنوب اليمن منقسمة الى أطراف تؤيد انفصال جنوب اليمن والى وحدويين يفضلون البقاء مع اليمن كدولة واحدة مع استرداد حقوقهم كاملة كمواطنين بكامل الحقوق والواجبات المتساوية أن لقوى الجنوب اذا توحدت دور كبير جدا في بناء دولة عصرية في اليمن وبناء دولة مؤسسات ودولة ناجحة تجاريا واقتصاديا، حيث عُرفت المحافظات الجنوبية وخاصة حضرموت بأبنائها كتجار منذ مئات السنين واكبر تجار السعودية هم من أصول حضرمية يمنية، فان عائلة بن محفوظ الحضرمية أنشأت أول بنك خاص في المملكة العربية السعودية "البنك الأهلي التجاري" ، وان عائلة آل نهيان التي تحكم الإمارات العربية المتحدة تعود أصولها الى مأرب.
5. محافظتا مأرب وشبوة.
أن اليمن من أفقر الدول العربية وتعتمد على مساعدات دولية وخاصة من دول الخليج وأوربا وتحويلات العمال اليمنيين في الخليج. أن المصدر الرئيسي الداخلي للدخل اليمني يأتي من عائدات النفط والغاز من مأرب وشبوة، فإذا ساندتا شرعية رئاسة عبد ربه منصور هادي فسيفقد الحوثيون مصدر ماليا حيويا لبقائهم وخاصة أن حليفتهم إيران تعاني من حصار اقتصادي خانق ولا يمكنها طلب تحويل أموال من الحكومات والمنظمات الموالية للنظام الإيراني بسبب عدم الاستقرار في المنطقة وتمويل حروبها ضد المعارضين وداعش وأخواتها.
6. عبد ربه منصور هادي
لقد فقد عبد ربه منصور هادي الكثير من شعبيته لعدم وقوفه بجد وحزم ضد توسعات قوات الحوثي في عمران وصنعاء وتعيينه أشخاصا موالين للحوثي في وظائف مهمة وحساسة في السلك العسكري والأمني والإداري وعدم تعينه نائب للرئيس الجمهورية مما يعرض الشرعية الرئاسية للخطر في حالة عدم تمكنه من ممارسة مهامه الرئاسية لأي سبب من الأسباب، يمكن لعبد ربه منصور هادي أن يلعب دورا حيويا كماسك للشرعية في الوقت الحالي بتنفيذ صلاحيته كرئيس لدولة اليمن وحماية اليمن من التدخل الإيراني وكذلك الحفاظ على وحدة اليمن. فهو أمام مرحلة تاريخية مهمة اما أن يكتبها بشجاعة وعقلانية او التقوقع بما هو فيه والسماح لإيران للاستيلاء على باب المندب وتجزئة اليمن.
7. التجمع اليمني للإصلاح
ضَعُف حزب التجمع اليمني للإصلاح نتيجة لإخفاق الأخوان المسلمين في مصر بعد استيلائهم على السلطة فأصبحت الأحزاب التابعة للأخوان المسلمين في الدول العربية ضعيفة وفاقدة لزخمها الجماهيري وتصنف كمجموعة داعمة للإرهاب في بعض البلدان، ان فقدان التجمع اليمني للإصلاح لقيادتها التقليدية في اليمن كالشيخ عبدالله بن حسين الأحمر وهزيمة الحزب أمام المد الحوثي وخاصة بعد سيطرة الحوثيين على عمران أدت الى فقدان الثقة بالتجمع اليمني لإصلاح وبقبائل حاشد القوة المسلحة الداعمة للتجمع اليمني للإصلاح. أن حزب التجمع اليمني للإصلاح ما زال يحتفظ بمؤيدين في اليمن لأن الشعب اليمني وخاصة في الشمال معظمهم متدينون فهم اقرب الى حزب ديني منهم الى أحزاب علمانية، لذلك للتجمع اليمني للإصلاح دور مهم في النظام اليمني الجديد للوقوف ضد مد الفكر والبدع الحوثية.
8. الحوثيون (إيران):
أن عملاء الدول هم الخاسرون في كل المراحل التاريخية التي مرت منذ كتابة التاريخ، أن الحوثيين ليسوا دعاة خير او حرية بل مستأجرون للنظام الإيراني المستعمر الذي يتطلع للانتقام من العرب والمسلمين بسبب هزيمتهم التاريخية في القادسية, الانتصار التي شارك فيه اليماني والنجدي والحجازي والعراقي، ففي دولة إيران الحالية يفتقد مواطنوها لأبسط معايير حقوق الإنسان وكذلك حقوق مكوناتها العرقية والمذهبية وحتى انهم خنقوا أصوات المصلحين من داخل النظام، اعدم النظام الإيراني يوم أمس 6 من أكراد السنة طالبوا بحقوقهم، يحكم النظام الإيراني بالحديد والنار وبالذراع الحديدي للحرس الثوري الذي يمتد الى بغداد ودمشق وبيروت وصنعاء. أن الحوثيين هم مجموعة من جهلة القوم سادوا بدعم النظام الإيراني لهم، وأعيد هنا كتابة أبيات الشاعر والزعيم القبلي اليمني الذي عاش قبل الإسلام الأفوه الأودي (المذحجي): لا يصلح الناس فوضى لا سراة * لهم ولا سراة إذا جُهالهم سادوا * سراة الشيء أعلاه، وسراة القوم أشرافهم.
فلا بد من توعية الشعب اليمني بمعاناة الشعوب الإيرانية كي لا ينخدع بدعاية الحوثيين الذين يقولون مالا يفعلون وان مصيرهم مع الحوثيين سيكون كمصير الشعب العراقي والشعب السوري، سيفتقدون الأمن والأمان وستهدر الأموال وتتعاظم نسبة الفساد في اليمن الى معدلات فلكية فيترحمون اليمنيون على الفاسدين في الحكومات السابقة في اليمن. فَقَدَ العراق ثلث أراضيه الى داعش والمليشيات تقتل أبناءه على الهوية ولا يسلم منهم حتى الأطفال, أما سوريا فيحكمها سفاح يقتل شعبه بالبراميل المتفجرة وأصبحت دولة محطمة شعبا وثقافة وتراثا، أن إعادة إعمار سوريا تحتاج الى عقود لتعود الى وضعها الطبيعي اجتماعيا وثقافيا وعمرانيا، وها هو لبنان بدون رئاسة للدولة التي يتحكم بها حزب الله ورئيس الحزب يحكم من داخل الكهوف ولا يجرأ أن يسير في شوارع بيروت وقائد عسكري إيراني قاسم سليماني يقود ميليشيات عراقية وسورية ولبنانية وأفغانية في قتل أبناء العراق وسوريا. أن من يسير في فلك النظام الإيراني الحالي كسائر الى حتفه الا الّذين يسرقون ويفسدون في الأرض فلهم الدنيا الى حين ولكن يلعنهم التأريخ ويخسرون الآخرة.
رؤيتي لحل أزمة اليمن:
1. يُعقد مؤتمر للمصالحة والتعاون بين الأطراف اليمنية في إحدى العواصم الأوربية برعاية الاتحاد الأوربي، لأن الأمم المتحدة لم تفلح في حل النزاعات في المنطقة بسبب سيطرة مجلس الأمن على قراراتها، فالأخضر الإبراهيمي ممثل الأمم المتحد الى اليمن في عام 1994 فشل في وقف إطلاق النار بين الشمال والجنوب وفشل في سوريا, فلن يفلح جمال بن عمر في فرض حل أممي على الأطراف المتنازعة في اليمن, وأن قضية فلسطين تراوح في مكانها منذ اكثر من ستة عقود. 2. تُدعى جميع القوى الفاعلة في اليمن الى حضور المؤتمر عدا الحوثيين إلا إذا تبرؤوا من الموالاة للنظام الإيراني وتخلوا عن الخضوع لأوامر الولي الفقيه في قم، فلا يمكن لمن يدين بالولاء لقوى أجنبية مهما كانت تلك قوى سياسية او دينية أن يكون مخلصا لوطنه. 3. تتلخص أعمال المؤتمر فبما يلي: o إلغاء تقسيم اليمن الى أقاليم وتطبيق نظام الإدارات المحلية للمحافظات بصلاحيات كاملة وفقا لنظام اللامركزية الإدارية ويتم ذلك بتفعيل قانون السلطة المحلية الصادر في عام 2000 بعد تنقيحه وإثرائه ببنود تلبي حقوق وواجبات الشعب اليمني من المهرة الى صعدة. o إلغاء جميع التفاهمات السابقة التى فٌرضت بالقوة على الإدارة والأطراف السياسية في اليمن. o وضع القوات المسلحة تحت قيادة محايدة غير منحازة الى حزب او جماعة وتختار قيادات عسكرية وفقا للمؤهلات والحرفية العسكرية والأكاديمية ومنع حمل السلاح وأية مظاهر مسلحة خارج منظومة القيادة العسكرية ويتم ذلك بشراء السلاح من المواطنين والقبائل. o تشكيل حكومة مصغرة مرحلية من التكنوقراط غير مسيسة وغير حزبية لتنفيذ مقررات المؤتمر والإشراف على الانتخابات. o تنظيم انتخابات عامة لرئاسة الدولة ولمجلس نواب فدرالي ولمجالس المحافظات في آن واحد تحت رعاية وتنظيم الأمم المتحدة والاتحاد الأوربي وذلك بتشكيل هيئة مستقلة للانتخابات بمشاركة فعلية للأمم المتحدة والاتحاد الأوربي. o إعداد دستور جديد او تعديل الدستور الحالي برعاية الأمم المتحدة والاتحاد الأوربي بحيث يركز الدستور على حقوق الإنسان وحماية خصوصيته وحرية التعبير عن الرأي كمادة أساسيه أولى في الدستور واستقلال القضاء ويُعمد الدستور الجديد او المعدل باستفتاء شعبي عام. o تتبنى الدول المشاركة في المؤتمر دعم اقتصادي فوري لليمن بعد اتفاق الأطراف على المصالحة والتعاون وذلك بعمل دراسة كاملة لدعم الاقتصاد اليمني والاستثمار المباشر من قبل الدول المانحة في مشاريع زراعية وصناعات بتروكيماوية وصناعات خفيفة، اي لا تقدم المبالغ الى المؤسسات الحكومية اليمنية بل تنفذ المشاريع من قبل الدول المانحة مباشرة لتجاوز عملية الفساد والتوزيع الجهوي المنحاز للمشاريع، بحيث تقسم اليمن الى مراكز رعاية من قبل الدول المانحة وتتولى كل دولة او مجموعة دول مانحة تطوير إحدى المراكز بالتنسيق الكامل مع الدول الأخرى لاختيار مشاريع متكاملة على نطاق اليمن ومناسبة لكل مركز من حيث موارده الطبيعية. - تمتاز اليمن بمناخ متعدد الفصول اي يمكن إنتاج الخضراوات في اكثر من فصل في السنة دون الحاجة الى مزارع محمية وهي ميزة يمكن استغلالها بطريقة اقتصادية مجدية، وتصدير الفائض من المنتجات الزراعية. - ان قهوة موكا هي علامة تدل على القهوة اليمنية العالية الجودة التي كانت تصدر من ميناء المخا اليمني الى أوربا من خلال شركة VOC شركة الهند الشرقية الهولندية في القرن السابع عشر، فتحور اسم المخا الى موكا كعلامة تجارية عالمية كدلالة لجودة القهوة. - يمكن تطوير الصناعات البتروكيماوية بدل تصدير النفط والغاز بأسعار المواد الخام العالمية، فيمكن إنتاج الكهرباء من الغاز وتصديرها الى القرن الأفريقي لكسب أضعاف ثمن الغاز المصدر كغاز مسال وفي نفس الوقت تساهم في تطوير القرن الأفريقي وبهذه الطريقة تخلق أواصر التعاون والتآلف بين اليمن والقرن الأفريقي وتخدم التطور الاجتماعي والاقتصادي لشعوب القرن الأفريقي وخاصة الصومال وإرتيريا وجيبوتي وأثيوبيا. - أن تخصيص 10 مليارات دولار للاستثمار في اليمن بعد المؤتمر مباشرة تغير من ميزان القوى السياسية على الأرض، لأن النظام الإيراني لا يمكنه توفير نفس المبلغ او دعم دولي لإبقاء الحوثيين في منافسة للقوى الأخرى ماليا وعسكريا وسياسيا ودوليا. - تحويل قروض الحكومة اليمنية الى منحة للحكومة الشرعية التي ستنبثق كنتيجة لمؤتمر المصالحة والتعاون اليمني.
كلمة أخيرة: o أن النظام الإيراني الحالي سرطان ينتشر بسرعة في المنطقة فينشر الدمار وتسال الدماء أينما حل فإن لن يستأصله مبضع جراح ماهر فسيتكلم أحفادنا اللغة الفارسية ويعيشون كمواطنين درجة دنيا في بلداننا ويعاد بناء عرش كسرى في ضواحي بغداد. o الدول الدائرة في فلك النظام الإيراني تعاني من حروب وعدم الاستقرار سياسيا وأمنيا واجتماعيا واقتصادا وهجرة أبناءها تجاوزت الأرقام القياسية المسجلة للمهاجرين والنازحين لحد الآن.
#احمد_موكرياني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أكاذيب والنفاق السياسي
-
خوارج اليمن
-
توقعات سياسية لعام 2015
-
أن القضاء على التطهير المذهبي بيد المرجعية الدينية في النجف
...
-
هل يمكن أن نُحجم التجارة بالدين والمذهب
-
فشل حكم الأغلبية للأحزاب الشيعية السياسية في العراق
-
لعنة الله على نوري المالكي
-
ثلاثة أقاليم او 18 إقليما
-
الى عبدة الكراسي البرلمانية والحكم
-
العنف لغة الجبناء والجهلة وضعاف النفوس
-
هل المالكي قائد كرزماتي أم عميل ينفذ استراتيجية إيرانية في ا
...
-
هل يدرك قادة الأحزاب العراقية نتائج تأخير إزاحة نوري المالكي
-
الى قادة الأحزاب السياسية انقذوا العراق قبل فوات الأوان
-
دولة العراق ماتت سريريا
-
اسقطوا نيرون بغداد قبل أن يحرق العراق
-
ادعوا الشعب العراقي للاحتفال بيوم الوطني لإزاحة المالكي عن ا
...
-
لا تمنحوا المالكي يوما واحد آخر ولا ساعة واحدة اضافية في الح
...
-
ماذا لو فاز المالكي في الانتخابات العراقية بالتزوير
-
العراق والقوى الشر الدولية
-
من قتل الدكتور محمد بديوي الشمري؟
المزيد.....
-
هوت من السماء وانفجرت.. كاميرا مراقبة ترصد لحظة تحطم طائرة ش
...
-
القوات الروسية تعتقل جنديا بريطانيا سابقا أثناء قتاله لصالح
...
-
للمحافظة على سلامة التلامذة والهيئات التعليمية.. لبنان يعلق
...
-
لبنان ـ تجدد الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت
...
-
مسؤول طبي: مستشفى -كمال عدوان- في غزة محاصر منذ 40 يوما وننا
...
-
رحالة روسي شهير يستعد لرحلة بحثية جديدة إلى الأنتاركتيكا
-
الإمارات تكشف هوية وصور قتلة الحاخام الإسرائيلي كوغان وتؤكد
...
-
بيسكوف تعليقا على القصف الإسرائيلي لجنوب لبنان: نطالب بوقف ق
...
-
فيديو مأسوي لطفل في مصر يثير ضجة واسعة
-
العثور على جثة حاخام إسرائيلي بالإمارات
المزيد.....
-
المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية
/ ياسين الحاج صالح
-
قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي
/ رائد قاسم
-
اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية
/ ياسين الحاج صالح
-
جدل ألوطنية والشيوعية في العراق
/ لبيب سلطان
-
حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة
/ لبيب سلطان
-
موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي
/ لبيب سلطان
-
الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق
...
/ علي أسعد وطفة
-
في نقد العقلية العربية
/ علي أسعد وطفة
-
نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار
/ ياسين الحاج صالح
-
في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد
/ ياسين الحاج صالح
المزيد.....
|