أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عبد الرحمن تيشوري - اقتصاديات الوقت الف باء الادارة الحديثة















المزيد.....

اقتصاديات الوقت الف باء الادارة الحديثة


عبد الرحمن تيشوري

الحوار المتمدن-العدد: 1320 - 2005 / 9 / 17 - 09:18
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


1- لاشك بان اهم مايمتلكه الانسان المعاصر هو الوقت الذي هو مجموع ثواني حياته القصيرة التي يعيشها على هذه الارض ولا سيما في هذا العصر الالكتروني السريع حيث في الوقت الواحد هنالك الاف الخيارات امامه للقيام باحداها سواء من اعمال رسمية او اتصالية او اطلاعية او الابحار عبر الاف المواقع على الانترنت او مشاهدة احدى مئات المحطات على الدجيتال او استماع احدى عشرات المحطات الاذاعية على الموجة الواحدة او القراءة لاحد مئات الكتب او احدى الاف المقالات الممتعة والمفيدة الصادرة في مواضيع مختلفة في عشرات المجلات الاسبوعية او الصحف اليومية او زيارة المتاحف والمعارض والمسارح ودور السينما.. الخ
2- ولكن المهم في عصرنا الحاضر هو كيفية ايجاد الوقت الحر اللازم لدى الانسان المعاصر للاستمتاع ولو بجزء صغير جدا من كل ما تقدم عرضه من خيارات
3- ولذلك فقد اخترع المتطورون من الناس وسائل كثيرة لتوفير كل ما يمكن توفيره من الجهد المهدور في غير محله والوقت الضائع به وذلك لخلق الوقت الفائض (الذي تقاس به رفاهية الامم المعاصرة) من اجل المزيد من الاستمتاع به بالقراءة والتفكير والتامل والابداع والاختراع والتطوير والفن والموسيقى..الخ فاخترعوا وانتجوا وطوروا المواصلات السريعة والاسرع والاكثر سرعة من الطيارة والباخرة والسيارة والقطار TGV ..الخ الخ وكذلك اوجدوا وسائل الاتصال السريعة والمريحة من الايميل والفاكس والتيلكس والهاتف والخليوي..الخ والات الطباعة والخياطة والتعليب والتغليف والنقل...الخ وكل وسائل الانتاج عالية الانتاجية والمردود وحتى المؤتمتة والمربوطة منها...الخ وكل ذلك لزيادة هامش الوقت الحر لدى الانسان المعاصر لاستغلاله فيما تقدم
4- وكذلك طوروا الحاسوب ( الكمبيوتر ) للاسراع بواسطته في الانجازات العلمية والتقنية والفنية والابداعية..الخ وتخزين اكبر كمية ممكنة من المعلومات واستدعائها باسرع وقت ممكن عند اللزوم
5- وايضا طوروا فن الادارة الحديثة الذكية والرقمية والعمل عن بعد الذي يوفر اكبر كمية من الوقت والجهد وقسموا العمل الاجتماعي والمؤسساتي لزيادة الانتاجية وخلق المزيد والمزيد من هامش الوقت الحر للعيش به بما يليق بالانسان المعاصر..الخ فكم من مليارات الساعات المجهدة فيزيولوجيا وعصبيا قد وفرتها وسائل الانتاج الحديثة كانت تبذل في الحرث والزرع والحصاد والدرس و الطحن البدائي القديم وكذلك في العصر والخبز والطبخ والغسل والحياكة والنقل والمواصلات و .... الخ
6- ولا عجب ان اصبحت المصارف في الدول المتطورة تقوم بدفع كل الفواتير المترتبة على الانسان في تلك الدول من التامين الصحي والماء والكهرباء والهاتف وقسط المنزل واقساط التامين على الحياة وحتى تجهيز المدفن والتابوت والموسيقا والزهور اللازمة للدفن في اليوم الاخير من الحياة وتحويل الوقت الموفر الى رفاهية حقيقية واعمال ابداعية اخرى وجديدة تغني الحضارة الانسانية والوطنية والذاتية
7- فعاش الانسان المتطور في بحبوحة من الوقت الحر للاستمتاع به فيما تقدم من خيارات في الفقرة (1 ) او للسياحة خلاله في بلاد الله الواسعة وزيارة المتاحف والاثار القديمة او الاستجمام على الشواطئ او الاستمتاع به في المطاعم والمقاهي والمنتزهات الفسيحة او حضور المحاضرات العامة والندوات والمؤتمرات العلمية او الاجتهاد في المكتبات والمختبرات للمزيد من الابداع والاختراع والتميز في ميادين الحياة الجديدة والعمل لاضافة كل مجتهد لبصماته المميزة له على جدار التاريخ الطويل واللامتناهي
8- وبتلك الاجتهادات والتميزات تطورت العلوم التطبيقية والفنون الحياتية والابداعات والاختراعات العلمية والتكنولوجية والفنية والالكترونية بدون حدود وفي كل مجالات الحياة وبما يتجاوز الافق المنظور لحواس الانسان الخمس
9- ولكن ويا للاسف الشديد لا يزال ابناء العالم الثالث والرابع والعاشر وربما العشرون ..الخ بعيدون جدا عن كل ما تقدم الا بما يستوردونه من منجزات الاخرين مما ورد ذكره من منجزات تقنية فهم لا يزالون يكدحون اغلب اوقاتهم وراء لقمة العيش المغمسة بالعرق وكثيرا من الاحيان بالذل والالم والدم لانهم لم يجهدوا انفسهم بتشغيل عقولهم الخام بالابداع او الاختراع العلمي والتقني والفني كما فعل المتطورون ( او ربما لم يوجد لدى بعضهم الوقت الفائض من اجل ذلك) ولا بتصويب وتحكيم ضمائر ذوي القرارات فيهم لتحسين مستوى معيشتهم او تخفيف ما يمكن تخفيفه من الاعباء الحياتية عنهم وما بامكانهم فعل ذلك ولو على الاقل بتقليد المتطورين فيما فعلوا في هذا المجال وكيف سهلوا حياتهم وخلقوا فائض الجهد والوقت لديهم ..الخ ولذلك لايزال هؤلاء اللامبدعون لحلول مشاكلهم يجرجرون ارجلهم لدفع فواتير الماء والكهرباء والهاتف والخليوي والنظافة وقسط المسكن وتجديد اوراق السيارة وتسجيل معاملات البيع والشراء واخذ براءات الذمة وتجديد الاوراق الشخصية المنتهية الصلاحية...و...والخ هنا وهناك وهنالك في عمليات روتينية وبيروقراطية عقيمة وسقيمة ومنهكة ومدمرة للطاقة والوقت والاعصاب ولا سيما الاضطرار للوقوف الساعات الطوال بالانتظار بالدور على الرجلين المنهكتين في قمة الحر او القر في بعض المؤسسات القابضة الجاحدة او السادية لانها تضن على الدافعين لها بكرسي او مقعد خشبي او مروحة او مكيف او كلمة طيبة او حتى ابتسامة ونحن الذين نكرر في الصباح والمساء القول المأثور ( ابتسامتك في وجه اخيك صدقة.. وان لم تسعوا الناس باموالكم فسعوا باخلاقكم ..الخ ) ولكن يبدو اننا اصبحنا نضن بالابتسامة حتى على انفسنا امام المرآة
10-هذا مع العلم ان اكثر الناس المراجعين للدفع في هذه الطوابير هم من كبار السن من المحامين والاطباء والمهندسين واساتذة الجامعات والمعلمين والموظفين الاخرين ورجال الاعمال...الخ سواء الذين عطلوا اعمالهم او هم المتقاعدين الشيوخ الذين قدموا لكي يقوموا بتسديد ما عليهم في الوقت المحدد حتى لا تقطع عنهم الخدمة وتسوء الحالة اكثر هذا واذا احتسبنا اجرة ساعة المحامي الامريكي المبذولة في قراءة دعواه بــ 200 دولار ( أي بحوالي عشرة الاف ليرة سورية ) وساعة الجراح السوري بــ 5000 ليرة سورية وساعة العامل الالماني بحوالي 1000 ليرة سورية وساعة الطبيب او المحامي العربي بما لا يقل عن ساعة العامل الالماني وساعة المدرس الخصوصي بــ 300ليرة سورية ...الخ فكم يا هل ترى تهدر مليارات الليرات السورية شهريا من قيمة الساعات الضائعة في الجري وراء العمليات الروتينية العقيمة السقيمة التي كان من الممكن ان تسدد من قبل المصرف او تشغيل بها مئات الموظفين من الشباب الخريجين العاطلين عن العمل الذين يدخنون الاراكيل لحرق الوقت الطويل الممل لديهم
11- ومما يزيد في الحسرة ويحر في الحرقة ان الحواسيب ( الكمبيوترات ) لدينا بلدت او تبلدت اذ هي لا تقوم بالسرعة والدقة... والجهد والانتاجية التي تقوم بها في بلاد الصنع فاغلب الفواتير المحسوبة لاتصدر في تاريخها المذكور على الفاتورة السابقة وكشف الهاتف المحوسب يتاخر كذا يوم واحيانا اسابيع عن تاريخ دفع الفاتورة وفواتير الماء لا تاتي في الوقت المحدد على الفاتورة السابقة وقس على ذلك فواتير الكهرباء والخليوي...الخ والسؤال: لماذا هذه التاخيرات ؟. ولماذا هذه الكمبيوترات اذن؟ ولماذا لا يعلم المستهلكون بذلك مسبقا ؟ ولماذا لا يوظف الاف الخريجين الجامعيين العاطلين عن العمل بدى من الحواسيب العاطلة او المعطلة او الموظفين الكسالى ؟ ولماذا لا يقسم العمل فيما بينهم بشكل صحيح لتنجز الاعمال في حينها ويحمل المقصر مسؤولية تقصيره ؟ وتوفير مليارات الساعات الضائعة على الملايين من عباد الله الجارين وراء انجاز هذه الامورالعقيمة والسقيمة واللامفيدة لاحد والمعطلة للعمل والانتاج البديل هذا عداك عن غياب وتغيب ومرض وتمارض الموظف المسؤول بدون تكليف من ينوب عنه وايام العطل والمناسبات الكثيرة والطويلة..الخ اذ يمكن ان تزور المقصد اكثر من مرة لتدفع ( لا لتقبض ) فلا تجد الموظف المقصود لتدفع له ( رغم انه ياخذ راتبه من الضرائب لخدمة الوطن عبر خدمة المواطنين وليس لارهاقهم وتضييع اوقاتهم )
12- وهكذا تضيع حياة ابناء العالم الثالث والعاشر في اللهث وراء السراب في المتاهات الروتينية والدوائر البيروقراطية المغلقة والعمل العضلي المرهق والمنغصات الكثيرة وعندما يتهالك ذلك المتعب في منزله اخر النهار لا يجد رغبة في قراءة او كتابة او عمل فكري او ابداعي فيتبع الاسهل له مثل متابعة مسلسل تلفزيوني قديم او سماع اغنية عاطفية طويلة او التشعي على كيفية صنع طبق اليوم او مشاهدة مباراة كرة قدم وما يتخلل ذلك من دعايات تجارية سمجة واعلانات سخيفة تدعوا للغثيان
13- فقط هم من لديهم الوقت الفائض في العالم الثالث هم بعض المسؤولين الذين يستغلون مناصبهم فيكلفون سائقيهم ومرافقيهم وسكرتيراتهم وخدمهم وحشمهم في القيام بكل هذه المهمات المقيتة واما هم فيجدون كل الوقت الكافي لاستقبالات وتوديعات الضيوف المماثلين والعزائم على الولائم العامرة.. وفي المهمات الرسمية شبه السياحية والتسوقية الماجورة خارج الحدود...الخ وليتهم يخصصون لحلول المشكلات المنوطة بهم جزءا ولو قليلا مما يهدرونه من الاوقات اللامنتجة لديهم
14- والسؤال: متى سيحلم ابناء العالم الثالث بالوقت الفائض والجهد الموفر الذي يمكن تحقيقه عن طريق :
- الروبوت ( الانسان الالي ) الذي يعمل 24 ساعة بدون كلل او ملل او شكوى لا يمرض ولا يتمارض ولا يذهب للمرحاض ولا للموؤسسة او لغيرها على حساب وقت العمل الماجور
- الكمبيوترات غير البليدة ولا المتبلدة التي تعمل لوحدها بدون انسان وتنجز الاعمال والكشوف والفواتير في حينها وبدون ان تضطرك الى سؤال ذوي النفوس الحامضة دائما من المكلفين باداء نفس الخدمة.. او
- الارتقاء بالاداء الاداري الى مستوى فن الادارة الذكية والمجتمع الرقمي الذي تحل فيه القضايا وتتجدد فيه الاوراق ويحصل فيه على المستندات اللازمة باقل جهد واقصر وقت واقل كلفة
- بمصارف معاصرة تقوم بما تقوم به مثيلاتها في البلدان المتطورة وتدفع ما يترتب علينا ومن حساباتنا مع حسم العمولة المكافئة للجهد والوقت او..
- بتوظيف كل الشباب المؤهلين المتواضعين المحتاجين المحبين للعمل والمجيدين له والمبدعين فيه ليقوموا بالاعمال الللازمة وفي حينها بدلا من المقصرين في اعمالهم المعطلين لاعمال الاخرين
15- وساعتئذ ربما سيتوفر الجهد والوقت المطلوب والتمكن من التفرغ لما هو مهم واهم واكثر اهمية من اللف والدوران في الحلقات المفرغة وبالتالي التفرغ للعمل البديل المجدي وكذلك للقراءة والكتابة والترجمة والابحار في عالم الانترنت والدجيتال والمكتبات والاطلاعات لكسب المزيد والمزيد من المعارف والخبرات والمؤهلات المعاصرة اللازمة لتمثيلها وتبسيطها واعادة صياغتها الى جماهير الطلاب والمستمعون وخاصة للقراء من الجيل الحاضر او لمن سيقرأ من الاجيال اللاحقة فربما ساعدت على المساهمة في تحقيق ابداع او اختراع بما يفيد المجتمع او الانسانية او يفيد الذات على الاقل
16- ولمعرفتنا المسبقة ببطء تحقق أي مما تقدم فاننا نتمنى على كل المؤسسات الرسمية وغير الرسمية بتطبيق الف باء الادارة الحديثة في المجتمع الرقمي المنشود القاضية بـــ :
- اخذ كل ما تقدم بعين الاعتبار والعمل على اجراء محاضرات عامة او ندوات علمية بذلك لمناقشته وخلق راي عام به
- تقييم كل الطوابق والغرف والقاعات والمدرجات لديها وبالارقام العربية ( العالمية المعاصرة 1-2-3) ليعرف المواطن المراجع في أي طابق هو ؟ ومن اين يذهب ؟ والى رقم أي مكتب ينبغي ان يتجه في معاملته؟.. الخ
- وكذلك نتمنى على المؤسسات القابضة التي يتجمع لديها عادة ثلاثة مراجعين فاكثر بان واحد ان تؤمن لديها كراسي او مقاعد خشبية لمن لا يقدر على الوقوف الطويل احتراما للمواطنية او للانسانية على الاقل.



#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاصلاح الاداري بين المعلوماتية والعامل البشري
- العلاقة بين الاعلاميين والسياسيين مالها وماعليها؟
- في القرن الجديد كيف يبدو العالم سنة 2050؟
- اقتصاد السوق الاجتماعي السوري الى اين يسير؟
- الادارة تخصص علمي وفن وموهبة
- النمو والتنمية اوهام نظرات مقترحات
- ما المطلوب ليجدد الحزب ذاته ويقنع السوريين انه حزب الجميع
- الادارة المعاصرة دليل المدير الذكي
- مهمة الحكم ووظيفة الدولة
- لفساد التربوي صور واشكال
- الليبرالية مفهوم اسس حسنات مساؤى
- التربية اولا واخيرا دور التربية في عملية التطوير والتحديث
- الصحافة الحزبية وطبيعتها ودورها وافاقها
- عالم يفيض بسكانه خطر الانفجار الديموغرافي في العالم
- استجابة لتوصيات المؤتمر العاشر للحزب هل يمكن تفعيل اجهزة الر ...
- قضايا النهضة وعلى من الرهان لتحقيق النهضة
- هل ينهي الاتحاد الاوربي هيمنة القطب الامريكي ويحقق التوازن ا ...
- الشباب العربي مشاكل وحلول
- مقاهي الانترنت واثرها على طلابنا في سورية
- دور التعليم في مسيرة التطوير والتحديث


المزيد.....




- وزير الخارجية: التصعيد بالبحر الأحمر سبب ضررا بالغا للاقتصاد ...
- الشعب السويسري يرفض توسيع الطرق السريعة وزيادة حقوق أصحاب ال ...
- العراق: توقف إمدادات الغاز الإيراني وفقدان 5.5 غيغاوات من ال ...
- تبون يصدّق على أكبر موازنة في تاريخ الجزائر
- لماذا تحقق التجارة بين تركيا والدول العربية أرقاما قياسية؟
- أردوغان: نرغب في زيادة حجم التبادل التجاري مع روسيا
- قطر للطاقة تستحوذ على حصتي استكشاف جديدتين قبالة سواحل ناميب ...
- انتعاش صناعة الفخار في غزة لتعويض نقص الأواني جراء حرب إسرائ ...
- مصر.. ارتفاع أرصدة الذهب بالبنك المركزي
- مصر.. توجيهات من السيسي بشأن محطة الضبعة النووية


المزيد.....

- الاقتصاد المصري في نصف قرن.. منذ ثورة يوليو حتى نهاية الألفي ... / مجدى عبد الهادى
- الاقتصاد الإفريقي في سياق التنافس الدولي.. الواقع والآفاق / مجدى عبد الهادى
- الإشكالات التكوينية في برامج صندوق النقد المصرية.. قراءة اقت ... / مجدى عبد الهادى
- ثمن الاستبداد.. في الاقتصاد السياسي لانهيار الجنيه المصري / مجدى عبد الهادى
- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عبد الرحمن تيشوري - اقتصاديات الوقت الف باء الادارة الحديثة