أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - الشرقي لبريز - يا شيوعيي العالم اتحدوا















المزيد.....

يا شيوعيي العالم اتحدوا


الشرقي لبريز
اعلامي وكاتب مغربي

(Lebriz Ech-cherki)


الحوار المتمدن-العدد: 1320 - 2005 / 9 / 17 - 10:00
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


يشهد تاريخ البشرية منعطفا خطيرا.و استغلالا وحشي من قبل الامبريالية لم يسبق له مثيل .مما يفرض التضامن الاممي البروليتاري المتبني للمرجعية الاديولوجية الوحيدة القادرة علي تخليص البشرية من برابطين الاضطهاد و الاستغلال "الظلم الذي تقاسيه جماهير الشغيلة من قبل الدولة التي تلتحم باتحادات الراسمالين ذات الحول والطول يغدو افضع فافضع" الكلام للينين وقد علمتنا تجربة الحزب البلشفي دروسا علينا استحضرها في المرحلة و الاتعاظ بها و لما لا الاقتداء حيت أكد لينين بعد ثورة أكتوبر أن الاشتراكية استطعت القضاء علي الوحش المفترس "يحق لنا أن نكون فخورين و سعداء لأننا أول من أطاح في نقطة من الكرة الأرضية هدا الوحش المفترس .الرأسمالية التي أغرقت الأرض في بحر من الدماء و قذفت بالإنسانية إلي أحضان المجاعة و الهمجية "الكلام للينين . إننا اد ندعو إلي استحضر تجربة لينين و تبني الماركسية ليس من قبيل الدغمائية أو الماضوية و لكن إيمانا من بأنها الخلاص الوحيد و الأوحد من براثين الاستغلال و الاضطهاد لقد جسد لينين في شخصيته الفذة سيمات الثوري البرليتاري المخلص لمبادئ الثورة المثمتلة في عقله الجبار و إرادته القوية و عزيمته التي لا تقهر و حقده الدفين علي الاستغلال ....و الاممي الصادق المؤمن بالجماهير و أن خلاصها بيدها و حدها دون غيرها "إن الأهوال و النكبات المنقطعة النضير .الأهوال و النكبات التي استطالت .تجعل الجماهير في حالة لا تطاق و تشدد سخطها .إن الثورة البرولتارية العالمية تتصاعد بصورة بينة" الكلام للينين .شريطة أن تتسلح بالفكر المناهض للاستغلال و الدعي للتحرر.كما انه استطاع أن يحول النظرية الثورية إلي واقع ملموس مسلحا الطبقة العاملة الروسية و العالمية ببرنامج الانتقال من مرحلة الديمقراطية البورجوازية إلي الثورة الاشتراكية .صمد و واجه كل التوجهات التحريفية و الانتهازية "إن عناصر الانتهازية التي تراكمت في غضون عشرات السنين من التطور السلمي نسبيا تيار الاشتراكية الشوفينية السائد في الأحزاب الرسمية في العالم بأسره" الكلام للينين بجرأة و حزم و لم يهادنها نضرا لما لها من خطورة في نشر الوعي الزائف للجماهير عموما و الطبقة العاملة خصوصا لأجل إبعاده و تضليلها عن طبيعة الصراع "زعماء الاشتراكية –الشوفنية-يتكيفون بذلة و حقارة ليس فقط وفق مصالح دولتهم اد أن اكترية ما يدعي بالدول الكبرى تستمر و تستعبد مند زمان طويل جملة من الشعوب الصغيرة و الضعيفة " الكلام للينين
إننا اد نستحضر ما قدمه لينين للبشرية اليوم ليس بكاءا علي الأطلال أو امتطاء صهوة فراس الذكريات لتعزية المقهورين إنما إيمان منا كما يؤمن بدلك أعداء الشعوب أن الفكر الوحيد الذي يستطع أن يقود الجماهير نحو الخلاص هو الماركسية اللينينية و سنستحضر بعض سيمات الوضع العالمي لنتأكد انه بدون نظرية ثورية واضحة مرتبطة جدليا بالممارسة لا تستطع البشرية التخلص من براثين الوحش المفترس علي حد تعبير لينين
سمات و ملامح الوضع الدولي
نتج عن انهيار البيروقراطية الشرقية فقدان حركة التحرر الوطني و الشعبي العالمية حليفا استراتجيا و اختلالا في موازين القوي لصالحا الامبريالية .التي عملت جاهدة لإحكام قبضتها علي المواقع الاسترتجية و مصادر الطاقة و المواد الأولية مسخرة في سبيل دلك المنضمات الدولية و نخص بالذكر لا الحصر هيئة الأمم المتحدة و الهيئات التابعة لها لأجل إضفاء الشرعية علي أغراضها الاستيطانية و استغلال الشعوب و ما النظام العالمي الجديد إلا اكدوبة أرد بها تضليل الجماهير قد سخرت في سبيل دالك وسائل الإعلام السمعية و البصرية و المكتوبة و مرحلة من مراحل الامبريالية يرد منه إخضاع الشعوب و إضعاف صمودها و مقاومتها من اجل التحرر و الانعتاق و ضرب أي مشروع تحرري حقيقي " إن المدنية و الحرية و الثروة في ضل الرأسمالية تجعل المرء يفكر بدلك الغني المتخم الذي يتعفن حيا دون أن يسمح بالحياة لكل ما هو فتي .إلا أن الفتوة تنمو و ستنتصر بالرغم من كل شيء "الكلام للينين
إن تراجع الحرب الاديولوجية في العلاقات الدولية فسح الباب علي مصراعيه للرأسمالية لتهديد سيادة الدول الضعيفة ووحدتها التربية .و منع شعوبها من تحقيق ديمقراطية حقيقية " شق صفوف العمال و خداعهم بالتعصب القومي .إبادة طليعتهم قصد إضعاف الحركة الثورية للبرولتاريا .دالك هو المضمون الحرب الحالية الفعلي الوحيد" الكلام للينين كما أن وسائل تدخل المراكز الامبريالية في الشؤون الداخلية للشعوب أصبح اكتر تنوعا من ذي قبل فمن التدخل العسكري المباشر بقيادة مجلس الأمن إلي التدخل بواسطة صناديق النقد – البنك العالمي و صندوق النقد الدولي- دالك لإجبار الشعوب علي القبول بالسياسات الامبريالية و الاستغلال هدا طبعا يتم بمباركة الأنظمة القائمة التي أصبح همها الوحيد هو الاحتفاظ بالسلطة و إرضاء الامبريالية علي حساب شعوبها ليصبح من واجب المناضلين الماركسيين اللينين فضح عمالة الأنظمة القائمة و التشهير بها دون هوادة و لا رحمة
ادن لقد استطعت الامبريالية أن تحكم قبضتها علي كل الشعوب مواجهة أية مقاومة تعرقل مخططاتها الطبقية و إبادة و اضطهاد القوي التقدمية و استمالة الانتهازيين الكوتسكين و ضمهم إلي صفوفها ليتحولوا بقدرة قادر إلي منضري لانهزامات الشعوب و اعتبار الرأسمالية نهاية التاريخ كما تنبئ بدالك منضر الامبريالية فوكو ياما أما الأنظمة القائمة فهمها الوحيد و الأوحد إرضاء أمريكا لأجل الحفاظ علي مكانها بالسلطة و لأجل دالك فإنها لا تترد لحضة في تطبيق المخططات و الآملات الامبريالية دون ادن مراعاة لمصالح شعوبها كما تحول إلي اليد الضاربة للامبريالية لأية حركة تحررية و قد فرضت الامبريالية الحل الصهيوني الرجعي للقضية الفلسطينية والتطبيع مع الكيان الصهيوني رغم الرفض و السخط الشعبي والاستياء الجماهير كما أنها تدخلت باسم الشرعية الدولية التي ليست في الحقيقة إلا شرعية الامبريالية في كل من العراق و أفغانستان لأجل إحكام قبضته علي مصادر الطاقة .... أما العولمة التي أصبح الكل يتغني بها و بمزاياها لا تغدو إلا أن تكون حلقة من حلقات استغلال لليد العاملة الكونية باخبخس الأثمان و القرب من المواد الأولية و مصادر الطاقة
هده بعض السيمات العامة للوضع الدولي باقتضاب شديد جدا التي تفرض التضامن الاممي البرولتاري المناهض للامبريالية
لماد التضامن الاممي البرولتاري
إن الخلاصة التي تفرض نفسها علينا كاممين برولتارين صادقين من خلال استقرائنا للوضع الدولي هي ضرورة بناء التضامن الاممي البرولتاري و الاعتماد علي الذات و التسلح بالماركسية اللينينية و تحصينها متجنبين الوقوع في الأخطاء القاتلة "و في أمر( تشذيب)الماركسية علي هدا النحو تلتقي البورجوازية الآن و الانتهازيون داخل الطبقة العمال .ينسبون .يمهلون .يحرفون الجانب الثوري من التعاليم .روحها الثورية . و يضعون في المقام الأول و يطنبون في امتداح ما تقبله البورجوازية أو يبدو أنها تقبله فجميع الاشتراكين الشوفنين هم الآن ماركسيين "الكلام للينين و لأجل دالك يجب توفير الشروط الذاتية الكفيلة بتوسيع القاعدة الجماهيرية و لأجل دالك وجب فتح وراشات تثقيف العمال و تلقين تعاليم الماركسية اللينينية و التصدي دون مهادنة للخطوط التحريفية و الانتهازية بلا هوادة كل من موقعه مسترشدين بمقولة لينين"حيال هدا الوضع . حيال انتشار تحريف تعاليم الماركسية انتشارا منقطع النضير.يتلخص واجبنا قبل كل شيء في إعادة تعاليم ماركس " الكلام للينين التي تحاول بدعم من الإمبريالية إفراغ نضال الطبقة العاملة من مضمونه التحرري و حصره في الاقتصادوية "في الآونة الأخيرة أخد كل زيف مثل هده المزاعيم يتعري أمام الجماهير بوضوح متزايد .فغلاء المعيشة يزداد .و تزداد أجور العمال حتى في اكتر النضالات الاضرابية صمودا و توفيقا بالنسبة للعمال أبطا بكثير مما تزداد به نفقات الأيادي العاملة الضرورية "الكلام للينين و عزله عن الهدف الحقيقي كما أن التخلي عن مقولة الصراع الطبقي و الممارسة الفعلية علي أرضيته يعني التخلي عن الماركسية نفسها و هدا حال مجموعات تدعي لنفسها الماركسية كما أن لينين رسم الأهداف و بدقة متناهية للحزب البلشفي و تتلخص في السلام للشعوب و المصنع للعمال و الأرض للفلاحين و الخبز للجياع أن تعاطينا مع مقولة الصراع الطبقي يعني وجود طبقتين مستغلة بكسر اللام و مستغلة بفتح اللام وواجب الماركسيين اللينيين توضح هدا الصراع و الدفع به لأجل تحقيق عملية التحريض الثورية دون إهمال الجانب التوعوي بأهمية الماركسية اللينينية السبيل الوحيد للخلاص " وتعويضا لهدا الإفساد للوعي الاشتراكي بين جماهير العمال .هو الأساس الوحيد الذي في وسعه أن يضمن لنا الانتصار " الكلام للينين كما انه يجب توفر المبدئية في التعاطي مع الجماهير و قد حذر لينين من المراوغة و اللامبدئية "المراوغة و اللامبدائية في المسائل النظرية في المرحلة الثورية تعنيان الإفلاس"الكلام للينين ادن وجب يجب التحلي بالوضوح النظري و الدفاع عليه مهما كانت الأسباب و الإغراءات مرشدنا في دالك الماركسية اللينينية دون الفصل بينهما اد أن أي شيء من هدا القبل يعني الوقوع في التحريفية و الكوتسكية و هدا طبعا لا يخدم الحركة الثورية بل يلحق بها أضرار جسيمة إضافة إلي كل هدا فشعار يا عمال العالم اتحدوا أصبح اليوم ذا ملحا حية اكتر من ذي قبل مما يستدعي وحدة الطبقة العاملة عالميا و إقليميا لكن هده الأخيرة يجب أن تبني علي الوضوح النظري مع الحذر من الاختراقات الكوتسكية و التروسكاوية و النضال ضدها كما أكد لينين علي دالك "كل نضال حزبنا موجها ضد الانتهازية و التحريفية و هي ليست اتجاها إنها –أي الانتهازية-قد أصبحت الآن أداة منضمة للبورجوازية داخل الطبقة العاملة "الكلام للينين لدا وجب توخي الحيطة و الحذر من هده التيارات واختراقاتها و التي يمكن استعارة تشبيبها من الطبيعة بطيور الوقواق هده الأخيرة لا تبني عشا لتضع فيه بيضها إنما تبيض في أي عش يناسب بيضتها و لما تفقص البيضة يطرد كتكوة الوقواق كل الكتاكيت الموجودة في العش للتكفل به العائلة المحتضنة لوحده و لما يشتد عوده يلتحق بسرب الوقواق إننا لا ندرج هدا المثال لحشو الكلام إنما لأجل أن يستخلص الماركسيين اللينينين العبرة من الطبيعة و يدرك انه ليس كل من يقول عن نفسه انه فعلا كدالك "ادا حكمنا علي الناس لا علي أساس البزة البرقة التي يخلعونها علي أنفسهم بأنفسهم .لا علي أساس ألقب الطنان الذي ينتحلونه لأنفسهم .بل علي أساس سلوكهم . وعلي أساس ما يدعون إليه في الواقع"الكلام لينين. إن الماركسية اللينينية ممارسة يومية أن لم نقل لحضية كما أكد لينين في خطابه للشبيبة الشيوعية و إيمان لا يهتز بانتصار الطبقة العاملة " و بديهي أن المستثمرين عاجزين عن قمع الشعب بدون ماكنة في منتهي التعقد لهده المهمة .و لكن الشعب يستطيع قمع المستثمرين ب((ماكنة))في منتهي البساطة .تقريبا بدون ((ماكنة))بدون جهاز خاص .بمجرد تنظيم الجماهير المسلحة " الكلام للينين و نضال دائم من اجل دالك و التزام بمبدأ الأممية البرولتاريا الملتزم بالوحدة و النضال الاممي " نحن نسير جماعة متراصة في طريق وعر و صعب متكاتفين بقوة يطوقنا العداء من الجهات .و ينبغي لنا أن نسير علي الدوم تقريبا و نحن عرضة لنيرانهم لقد اتحدنا بملء إرادتنا.اتحدنا بغية مقارعة الأعداء بالذات لا للوقوع في المستنقع المجاور الذي لامنا سكانه مند البدء لأننا اتحدنا في جماعة و فضلنا طريق النضال علي طريق المهادنة "الكلام للينين
خلاصة لابد منها
إن المهام المطروحة علي الماركسيين اللينينين في المرحلة أكثر جسامة من ذي قبل لدا وجب تفعيل النضال الاممي البرولتاري و التصدي الحازم للامبريالية التي تضع من اولاويات جدول أعمالها تدمير و القضاء علي الحركة الشيوعية العالمية لأدركها أنها البديل الحقيق المحرر للشعوب
إن الحركة الماركسية اللينينية تعيش مرحلة تراجع و قد آن الأوان لتقوم مسترشدة بمقولة لينين خطوة إلي الوراء من اجل خطوتين إلي الإمام حيت إن الظروف العالمية بل و الإقليمية لصالحها خصوصا و أن الشعوب أدركت بالملموس زيف الجنة التي طالما بشر بها دعاة الرأسمالية و أدركت أن خلاصها الوحيد و الأوحد هو الاشتراكية كخطوة أولي في بناء المجتمع الشيوعي الخال من الاستغلال و الاضطهاد كما أن التجارب الكوتسكية و التروتسكية أبانت عن دليتها و عالتها للامبريالية
فيا شيوعيي العالم اتحدوا
مدير جريدة الافق الجديد



#الشرقي_لبريز (هاشتاغ)       Lebriz_Ech-cherki#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- عز الدين أباسيدي// لعبة الفساد وفساد اللعبة... ألم يبق هنا و ...
- في ذكرى تأسيس اتحاد الشباب الشيوعي التونسي: 38 شمعة… تنير در ...
- حزب الفقراء، في الذكرى 34 لانطلاقته
- تركيا تعزل عمدة مدينتين مواليتين للأكراد بتهمة صلتهما بحزب ا ...
- تيسير خالد : سلطات الاحتلال لم تمارس الاعتقال الإداري بحق ال ...
- الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - الشرقي لبريز - يا شيوعيي العالم اتحدوا