|
ضحايا سنوات طلقات الجمر و الرصاص الماضي
فؤاد زناري0-;---;--
الحوار المتمدن-العدد: 4732 - 2015 / 2 / 26 - 22:49
المحور:
حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة
لقد راسلتكم للعديد من المرات المتتالية منذ سنوات خلت كلها جعافا حتى اليوم ، و ملفي المطلبي الذي كان و لايزال متعلقا بمختلف كل أشكال و أساليب التعذيب الجسدي المفترسة و كل وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المتوحشة و ركام الخروقات الطبية المسعورة و التي لاحقتها من طرف كل رجلات السلطة القضائية و التنفيذية و حتى التشريعية على زي أشرس و أظلم و أجرم العديد من محاولات القتل و التذبيح و التقبير التعسفية و ألعن مختلف أساليب التآمر الأشذ شذوذا من نسل معظم الممارسات الجنسية المحيونة الصِّرفة و التي مُرست علي بالقوة القامعة و القاهرة و الحاطة بقيم و مكارم الأخلاق التي تُفرز الإنسان السوي عن نسل كل مركبات أجهزة جهاز المخزن المغربي الألعن من ٱ-;---;-----;---ستئساد شيطنة جنس الشياطين ، كلية0--;-----;--- و ذلك منذ سنة 1989 م و عمري لم يقرب و أن لمس عمر الزهور الذي ٱ-;---;-----;---سؤصل مني بأقمع و أقهر و أهدر و أشرس و أجرم أزيد من 10 محاولات أحكام الإعدام الهدامة و المُقبرة حتى لظل أشياء الكائن الحي الجاثمة عند ٱ-;---;-----;---ستنشاقها و لو عن مهد الصدفة البادئة0--;-----;---
علاوة، أحيطكم علما، أن كل أعوان و مدراء المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ، منذ صيف 2008 م إلى حدود اليوم ، وهؤلاء نسل الحمير المستدحشة الأقل تصنيفا من قيم فصيلة الحمير الحمراء حيت تآمروا علي بأسم مركبات سموم العديد من ممارساتهم الأفظع و الأرذل و الأجرم في إمطاري على آداء أزيد من 1100000 درهم في كل فواتير الماء المزورة غاية التزوير و تملص الغش المستبد بمنتهى الحرية الوقحة و الرتيبة مع ٱ-;---;-----;---ستئصال عداد مزلنا لأزيد من 7 مرات خلت كلها جعافا وحرمانيمنٱ-;---;-----;---ستعمال الماء منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود سنة 2011 م، لتعود المياه إلى مجاريها في ذات السنة و قرابة مرور سنة و بالظبط منذ عام 2012 م إلى حدود اليوم، و كل فواتير الماء زورت و موهت بأشرس ماكان و لازال كائنا في عقلية كل أعوان و مدراء المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب، اللذين نهبوا و ٱ-;---;-----;---ختلسوا ركام الأوراق المالية بمئات آلاف ملايين الدراهم ، بمنتهى الجنون الأشذ ذما من نسل الحمر المستنفرة و كأن كل أجهزة جهاز حماية المال العام، مغيبة في أسيج أخبار كان المعلقة في أجثم مركبات سموم الغذر و الخيانة المهنية الستحمرة التي مُرِست ولازالت تُمارس على كل ساكنة مدينة ورزازات المنسية في نسي منفى متاهات التفاهات المؤبدة منذ سنوات طلقات الجمر و الرصاص الماضية حتى اليوم زمن تملص الغش المستحمر و المستدحش الأوق و الأرتب مما دَوَّنته أنامل محمد شكري في مؤلفه الخبز الحافي0--;-----;---
مرة أخرى، أحيطكم علما و بصارح العبارة الصادقة، إنني أصبحت شبيها و من فصيلة منتوج مغربي قح من أجثم مكونات الوساخة النتنة و الجاثمة الصِّرفة و ثيابي أفعمت و لازالت مُلطخة بأجثم مركبات زكامية الروائح النتنة حتى الغثيان و جسدي لاحقته إعاقة جسدية جد مزمنة و ذماغي غُسِّل بمنتهى عباءة الجنون المعبدة و المقننة بكل ممارسات تآمر الظلم المتبلس حد الموت الأقذر من طرف كل أجهزة جهاز المخزن المغربي المتلفعة و الظالمة و كل ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي المصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب و كل أعوان و مدراء المكتب الإقلمي الوثني للماء الصالح للشرب بنَفس المدينة الملعونة و التي طالتها لعنة الجحيم على تراب ساكنتها المنفية خلف الجبال السامقة التي سكنتها و لازالت تعشش فيها الجبال المتحجرة منذ سنوات طلقات الجمر و الرصاص الماضية حتى اليوم سنة 2015 م0--;-----;---
و مادام ملفي المطلبي معلقا في أخبار كان المؤبدة و التي طالتها أجثم نتنة الأردية المتقادِمة حتى الغثيان المدور عند ٱ-;---;-----;---حتضار ظلال الموت البنفسجية، أرفع راحتي كفي لله عز و جل و هو خير المنتقمين أن يلطخ كل هؤلاء فصائل المجرمين بأسم مركبات سموم كل أشكال الأسقام و الأمراض و عظال السرطان و السكري و الأورام التي لا تشفى و لا تعالج إلى أبد الآبدين، هم و كل أفراد أسرهم بدون ٱ-;---;-----;---ستثناء و أن يسلط عليهم أجثم مكونات كل أجناس اللعنات المتسرطنة و الجحيمية و هم على قيد الحياة و بإطالة عمرهم حتى أرذال العمر ولا شفاء عنهم يُرجى، إطلاقا و زد على ذلك أن يلطخهم بأسم مركبت سوم ممارسات الشذوذ الجنسي الوضيعة و الحاطة و أن يدخل عليهم أهدم لعناته الجحيمية حتى النخاع أينما و حيثما وُجدوا0--;-----;--- آمين و الحق سبحانه و تعالى هو خير المنتقمين و عند ربنا نختصم وكفي بالله عز و جل وكيلا شهيدا0--;-----;--- ٱ-;---;-----;---نتهى0--;-----;--- تقبلوا فائق التقدير و الإحترام0--;-----;--- و به وجب الإخبار و السلام0--;-----;---
الإمضاء:
فؤاد زناري0--;-----;---
#فؤاد_زناري0-;---;-- (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الخارجية الأميركية تلغي مكافأة بـ10 ملايين دولار لاعتقال الج
...
-
اعتقال خلية متطرفة تكفيرية في قضاء سربل ذهاب غرب ايران
-
تفاصيل اعتقال اثنين من النخبة الإيرانية في الخارج
-
قصة عازفة هارب سورية، رفضت مغادرة بلادها خلال الحرب رغم -الا
...
-
قوات الاحتلال تقتحم قرية برقة بنابلس وتداهم المنازل وتنفذ حم
...
-
ألمانيا: قتيلان على الأقل وعشرات الجرحى في عملية دهس بسوق عي
...
-
الأردن يأسف لقرار السويد وقف تمويل الأونروا ويدعو لإعادة الن
...
-
بعد محادثات إيجابية.. أمريكا تلغي مكافأة الـ10 ملايين دولار
...
-
السعودية ترحب بتبني الأمم المتحدة قرارا بشأن إسرائيل
-
أهالي قرية معرية في ريف درعا يتظاهرون لإخراج القوات الإسرائي
...
المزيد.....
-
الإعاقة والاتحاد السوفياتي: التقدم والتراجع
/ كيث روزينثال
-
اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة
/ الأمم المتحدة
-
المعوقون في العراق -1-
/ لطيف الحبيب
-
التوافق النفسي الاجتماعي لدى التلاميذ الماعقين جسمياً
/ مصطفى ساهي
-
ثمتلات الجسد عند الفتاة المعاقة جسديا:دراسة استطلاعية للمنتم
...
/ شكري عبدالديم
-
كتاب - تاملاتي الفكرية كانسان معاق
/ المهدي مالك
-
فرص العمل وطاقات التوحدي اليافع
/ لطيف الحبيب
المزيد.....
|