أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميثم الجنابي - هادي العلوي - الثقافة والسلطة كالعقل والطبع 5 من 11















المزيد.....

هادي العلوي - الثقافة والسلطة كالعقل والطبع 5 من 11


ميثم الجنابي
(Maythem Al-janabi)


الحوار المتمدن-العدد: 1320 - 2005 / 9 / 17 - 09:51
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


عندما يصل المفكر الاجتماعي إلى حد الولع الدائم بتناقض وعداء السلطة والمثقف، فانه يكون بذلك قد دخل بإرادته الواعية في دهاليز المعركة الأبدية بين الحقيقة والسلطة. فهو يسعى لان يجعل من الحقيقة علما من أعلام الحق. ون ثم يسعى لرفعها عاليا إلى جانب أعلام السلطة لكي ترفرف في كل مكان، بما في ذلك في أروقة السجون والمقاهي! وهي حالة لا يمكن بلوغها. إلا أنها تشكل على الدوام أسلوب المخاض الطبيعي لرجل الفكر الاجتماعي في تمثل وتمثيل الحقيقة القائلة، بان مصدر الإلهام والإبداع الأصيلين بالنسبة لرجل الفكر يفترض البقاء الحر في حيز العزلة الصعبة على التلاشي في جموع لا هم لها سوى ملئ البطون والهتاف بما فيها ولها وإن بكلمات أخرى.
وهي فكرة وضعها في اغلب مواقفه المتأخرة عما اسماه بإهدار الجهود الفكرية الضخمة من جانب المثقفين في الدفاع دون وعي عما اسماه بسلطة الجرابيع حال مهاجمتهم الأصولية الإسلامية أو "المناوشة مع الإسلام". وهي عبارة توحي أيضا بضرورة أن تجري قراءة ما كتبه في مجرى انتقاده اللاذع لتاريخ الإسلام على انه دفاعا عنه ولكن بمقاييس المثقفية الحقيقية وليس بمعايير الحرفة المبتذلة لأنصاف المتعلمين. وهي الحرفة المميزة لأنصاف المثقفين الذي لا يتقنون غير مهمة التبرير، التي جعلته يقول بأن "الإنسان هو حيوان تبريري". ولم يقصد بالإنسان هنا سوى المثقف المزيف، كما لم يقصد بالمثقف هنا سوى الحيوان القادر على تبرير الأحداث والمواقف بمعايير السياسية والمصالح العابرة وليس بمقاييس التاريخ ومنطق الثقافة الحقيقية. لهذا نراه يحذر من أن "إهدار الجهود الفكرية الضخمة في المناوشة مع الإسلام يصب في نفس المخطط الصهيوامبريالي الذي يهدف إلى إشغالنا بحروب جانبية". ولهذا السبب أيضا وقف بالضد مما اسماه "بالانخراط في خطط ساسة الجرابيع ضد الأصولية".
وأعطى العلوي لهذه المعارضة الدائمة أبعادا جديدة عندما جعلها جزءا من الصراع الثقافي العالمي من اجل الهوية الإنسانية. وهي هوية متجوهرة بالنسبة له في تاريخ وكينونة الثقافة العربية الإسلامية. إلا أنها تخرج عن ضيق الفرق ومدارس الفقه والمذاهب إلى رحاب ما سيطلق عليه عبارة المشاعية الشرقية، أي الفكرة القادرة على تمثل حقائق الثقافات الشرقية بالشكل الذي يجعلها قادرة على بناء النفس والآخرين بمعايير العدل والأمانة. وفي هذا يكمن سر موقفه مما اسماه بالخاتمية الإيرانية، أي سياسة ومواقف الرئيس الإيراني خاتمي. إذ وجد فيها "الثمرة المرة للعقائدية الخمينية". وعندما قارنها مع مراحل التاريخ السوفيتي والصيني، فانه وضعها في حكمه القائل:"مثلما يتحمل ستالين مسئولية غورباتشوف، وماو تسي تونغ مسئولية دنغ، يتحمل الخميني مسئولية خاتمي". واستتبع هذا التقييم السياسي بحكم فكري تجاه العقائدية بحد ذاتها. وتوصل إلى أن "الأنظمة العقائدية تنتج الثمار المرة مهما اختلفت في نصوصها المقدسة سواء كانت عن مصدر سماوي أو مصدر ارضي، من أصل ديني أو من أصل فلسفي". وذلك بسبب ما اسماه العلوي، بطبيعة العقائدية نفسها، كما أن "العقل المتأدلج يتصرف بطريقة واحدة بصرف النظر عن صنف الإيمان".
وإذا كان في أحكامه هذه أبعادا جبرية تبرر ظهور "الثمار المرة" في تاريخ العقائدية، فانه لم يبرر ما اسماه "بمعادلة الانفتاح الفكري مع الانفتاح السياسي". وهي عبارة غير دقيقة إلا أن مضمونها سليم. لقد أراد العلوي القول، بان "المعادلة الجبرية التي تتضمن الانفتاح الفكري مع الانفتاح السياسي هي تبرير للاستسلام والخيانة". وهي أيضا صيغة غير دقيقة المظهر لكنها سليمة المضمون ضمن السياق العام لفكرة العلوي، أي في حال مطابقة "الانفتاح السياسي" مع "تبرير الاستسلام والخيانة" للمصالح الوطنية والقومية العليا. وهو مقصود العلوي منها. من هنا رفضه لما اسماه بنقيضها القائم في "المعادلة الجبرية للانغلاق الفكري والتشدد السياسي، باعتباره مصادرة عديمة الأساس في التاريخ كما في الطبيعة".
إن هذه الصيغة اليتيمة في ابتعادها الظاهري عن المواجهة الشديدة مع الخصوم ليست إلا الصيغة الأكثر اتزانا لها. وهو اتزان ينبغي فهمه على أساس الهدوء النسبي الذي تعرضت له أهواء العلوي أواخر حياته التي استجمعت قلبه بصورة تامة في نموذجها المتسامي الذي رأى حقيقته في المثقف القطباني أو المثقف الكوني. حينذاك لم يعد الهدوء والهجوم والوجوم والانبساط سوى الصيغة المتقلبة بين أصابع الرحمن، كما كانت المتصوفة تحبذ القول، أي تقلبه في صور المواجهة والموادعة بوصفها الذبذبات الضرورية لنبض القلب الموافق لوجدان الحق.
وهو وجدان جعله أكثر تشددا وصلابة في مواجهة المثقفين. في حين كانت تحتوي هذه المواجهة على صيغة ثقافية مستبطنة لمواجهة السلطة والابتزاز. من هنا قوله"أن المثقف العربي المعاصر هو الشاعر نفسه، أي الحامل لميراث الشعراء لا ميراث المثقفين". ووجد سبب هذه الظاهرة في كل من "التراث العثماني المتأخر"، الذي يفصل "بيننا وبين تراث العصر الإسلامي"، وفي أوربا وثقافتها الليبرالية التي لا علاقة لها عموما بالناس إلا في غرارات قليلة مثل غوته وماركس". وهو الأمر الذي جعله في إحدى المرات يقول بعد استقراء تاريخ الزباء (زنوبيا ملكة تدمر)، بأنها لو جاءت اليوم ورأت حكام العصر وألقت نظرة على مثقفيه ثم قارنت نفسها ومع مثقفيها فلعلها ستستنزل آية جديدة تقول "النساء قوامات على الرجال". ولم يقصد العلوي بذلك رفع شأن الزباء وإسقاط شأن الرجال، ولا رفع شأن السلطة وإسقاط شأن المثقفين، بقدر ما انه أراد انتقاد حالة السلطة والمثقفين المعاصرين له. لقد أراد القول بأن الماضي السحيق هو أكثر عظمة من الحاضر، وان الماضي يحتوي في أحد جوانبه على قوة وضعف وعظمة ودناءة في السلطة والمثقفين على السواء. بينما لا يحتوي العالم العربي المعاصر إلا على فساد الاثنين. وهو موقف يحتوي من حيث نيته وغايته على دعوة لإصلاحهما كليهما.
لم يعارض العلوي السلطة من حيث هي سلطة. كما انه لم يقف إلى جانب المثقفين من حيث هم مثقفين. فهو لم يسع إلى جعل السلطة مثقفة لكي تعي مهامها، ولا أن يكون المثقفون سلطة لكي يصبح بمقدورهم تحقيق مشاريعهم. لقد أدرك الحد الفاصل بينهما بوصفه الخيط القادر على ربط التاريخ والوعي من خلال إدراك ما يمكن دعوته بحدود كل منهما لذاته. وهو إدراك سعى العلوي على تخليصه عبر إبراز أوجه الخلاف بينهما.
لقد أراد هادي العلوي رؤية سلطة فاضلة ولكن بشروط يحددها المثقف، أي في ظل علاقة مشروطة من جانب المثقف بها وليس بالعكس. فالأولوية بالنسبة للثقافة في المثقف وليس في السلطة. كما أن العلاقة الممكنة والضرورية بينهما هي علاقة تحددها مهمة المثقف ووظيفته التاريخية. لهذا نراه يربط فكرة ومضمون الثقافة والمثقف بالمعارضة بشكل عام وبالسلطة بشكل خاص. إذ اعتقد بان اندماج المثقف بالدولة (السلطة) يجلب الضرر عليه بما في ذلك من جانب ما اسماه بالدولة الوطنية والشعبية، أي في نموذج الدولة المثلى بالنسبة، كما وجدها في التجربة الصينية. فقد اعتقد بان هذا "الاندماج" يؤدي إلى فقدان المثقف لمثقفيته ومن ثم تحويله إلى مجرد داعية للسلطة وتقييد تفكيره بوظيفة إعلامية أو أيديولوجية في أحسن الأحوال. من هنا استنتاجه القائل "نادرا أن يكون مثقف الدولة قادرا على الإبداع. فالدولة نقيض مطلق للفكر حتى لو كانت دولة الفلاسفة الطوباوية". وهو حكم متطرف إلا انه معقول ضمن سياق الغربة التي أخذت بالاتساع والتعمق في مجرى تطوره الروحي والفكري. فهو حكم مستنبط ليس من تاريخ رؤية السلطات والدول والتجربة الصينية التي طالما أعجب بها أيما إعجاب في مرحلة "الثورة الثقافية"، بل ومن تأمل تجارب الحركات الثورية بشكل عام والشيوعية بشكل خاص.
وليس غريبا منه في هذه الحالة أن يؤكد على انه حتى الدولة الوطنية والشعبية تبتز المثقفين والجماهير. وهو ابتزاز نابع من طبيعة العلاقة القائمة بين السلطة والمثقف التي عادة ما تتسم بنوع من الاختلاف يصل إلى حد التضاد على مجرى التاريخ. وهو اختلاف وتضاد نابع من اختلاف طبيعتهما. وعندما حاول التدليل على فكرته هذه من خلال تحليل المادة التاريخية المتعلقة بها، فإنه توصل إلى انه لم يستطع الحصول على "حالة شاذة" تفند ما يقوله بهذا الصدد! بل حتى الخليفة المنصور في بداية نشاطه وتأسيسه للدولة الجديدة القائمة على أنقاض الأموية، نراه يسلك في مواقفه من المثقفين سياسة ذات ثلاثة أبعاد كما يقول العلوي. الأول من خلال استدراجهم للتعاون معه، والثاني من خلال ملاحقتهم بالحبس والتشريد في حال اليأس منهم، وأخيرا بالتغاضي عن نشاطهم ما لم يشكل خطرا مباشرا على السلطة. بينما كان تاريخ السلطة في علاقتها بالمثقفين هو تاريخ المطاردة والقتل والتشريد والتطويع والتجويع والإغراء. أنها علاقة المد والجزر الساعية إلى حك جلودهم لجعلها أكثر نعومة في ملامستها للسلطة.
لقد أراد العلوي إبراز ما دعاه بالفساد الطبيعي للسلطة. بحيث جعله ذلك يتكلم عن "قصور عقلي لأهل الدولة"، ويقصد بذلك ذوي الاتجاه السلطوي. وهو أمر يترتب عليه ما اسماه العلوي بالفعل الكارثي الذي يأتي "في المقام الأول عن فسادها الطبيعي إذا كانت الدولة طبيعية سوية، أو، وهو الأغلب، من نذالة حكامها ولصوصيتهم وانحرافهم الأخلاقي وخساسة رغباتهم. وبالجملة من صغر نفوسهم ورخصها". ذلك يعني انه لم يجرد أية سلطة مهما كانت، انطلاقا من يقينه بالفساد الطبيعي المميز لها بشكل عام وتجاه المثقفين الحقيقيين بشكل خاص. وهو فساد يترتب عليه خسة في الطباع جعلته يبحث عن تفسير "منطقي" لها مبني على نوع من الاستقراء والاستنباط يقول، بأن "نفس الحاكم من رئيس أو ملك ونحوهما تكون في العادة اصغر من نفوس عامة الناس. بل أن نفس الحاكم يجتمع فيها من الشر ما تفرّق في نفوس الأفراد. وتفسيره هو أن وجوده في السلطة يجعله قادرا على استيفاء صفات الشر والفساد بسبب زوال الرادع الذي يجعل الفرد العادي يخاف من التهمة أو الحساب". إلا أنه وجد في هذه الحالة بالذات مقدمة مطلبه الشامل عن ضرورة الابتعاد عن السلطة والوقوف على مسافة بعيدة نسبيا منها. وهي علاقة نقدية تمثل الوجه الآخر للعلاقة الحميمة بها. إذ لم يقصد العلوي بالابتعاد عن السلطة سوى ما توصل إليه المثقفون المسلمون العظام في الماضي عما أسموه بضرورة الفرار من السلطان فرارك من الأسد! إلا أن العلوي أعطى لهذا الفرار بعدا جديدا من خلال توجيهه صوب المجتمع وإلزام المثقف به باعتباره مضمون مثقفيته. ووجد في هذه المواجهة الجديدة ساحة متسعة للصراع ضد السلطة كما تعطي لهم اليد العليا على الحاكم في نقد الدولة والسلطة أيا كان شكلها ومضمونها دكتاتورية أو ديمقراطية.



#ميثم_الجنابي (هاشتاغ)       Maythem_Al-janabi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هادي العلوي - التاريخ المقدس هو تاريخ الحق 4 من 11
- هادي العلوي: الابداع الحر - معارضة أبدية -3 من 11
- هادي العلوي- من الأيديولوجيا إلى الروح 2 من 11
- هادي العلوي المثقف المتمرد 1 من 11
- الديني والدنيوي في مسودة الدستور - تدين مفتعل وعلمانية كاذبة
- الدستور الثابت والنخبة المؤقتة
- أورليان الجديدة وأور القديمة – جذر في الأصوات وقطيعة في الأن ...
- الحداد الرسمي لفاجعة الكاظمية = مأتم ابدي + ثلاثة أيام
- جسر الأئمة أم طريق المذبحة المقبلة للانحطاط السياسي العراقي
- العراق وإشكاليات الفكرة القومية العربية-6 من 6
- العراق وإشكاليات الفكرة القومية العربية 5 من 6
- العراق وإشكاليات الفكرة القومية العربية 4 من 6
- العراق وإشكاليات الفكرة القومية العربية 3 من 6
- العراق وإشكاليات الفكرة القومية العربية 2 من 6
- العراق وإشكاليات الفكرة القومية العربية 1 من 6
- حق تقرير المصير- في العراق – الإشكالية والمغامرة
- هوية الدستور الحزبي ودستور الهوية العراقية؟
- أشكالية الانفصال أو الاندماج الكردي في العراق-2 من 2
- إشكالية الانفصال أو الاندماج الكردي في العراق+1 من 2
- الخطاب القومي الكردي في العراق - التصنيع العرقي 2 من 2


المزيد.....




- الكرملين يكشف السبب وراء إطلاق الصاروخ الباليستي الجديد على ...
- روسيا تقصف أوكرانيا بصاروخ MIRV لأول مرة.. تحذير -نووي- لأمر ...
- هل تجاوز بوعلام صنصال الخطوط الحمر للجزائر؟
- الشرطة البرازيلية توجه اتهاما من -العيار الثقيل- ضد جايير بو ...
- دوار الحركة: ما هي أسبابه؟ وكيف يمكن علاجه؟
- الناتو يبحث قصف روسيا لأوكرانيا بصاروخ فرط صوتي قادر على حمل ...
- عرض جوي مذهل أثناء حفل افتتاح معرض للأسلحة في كوريا الشمالية ...
- إخلاء مطار بريطاني بعد ساعات من العثور على -طرد مشبوه- خارج ...
- ما مواصفات الأسلاف السوفيتية لصاروخ -أوريشنيك- الباليستي الر ...
- خطأ شائع في محلات الحلاقة قد يصيب الرجال بعدوى فطرية


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميثم الجنابي - هادي العلوي - الثقافة والسلطة كالعقل والطبع 5 من 11