أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - المقبول اسلاميا بدول الذين امنوا اتحاد قوى بين سكين اسلامية ورقبة مسيحية !!!














المزيد.....

المقبول اسلاميا بدول الذين امنوا اتحاد قوى بين سكين اسلامية ورقبة مسيحية !!!


جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 4728 - 2015 / 2 / 22 - 22:24
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


استعير العنوان من موضوع بجريدة ايلاف واستأذن الكاتب اولا-

ثانيا تعليقا على خطف المزيد من الاقباط بليبيا و ابقاء عشرات الالاف منهم رهائن داخل ليبيا لانهم لا يستطيعوا المغادرة بدون تدخل صاعقة مصرية تجليهم من اماكن الخطر الحالية
وتعليقا على مقال اخى مدحت قلادة المنشور بايلاف اليوم
واحداث ذبح الاقباط بدم بارد
و عزوف الحكومة المصرية عن التدخل الا بعد ان وجدت بدم الاقباط وذبحهم مثل النعاج زريعه للتدخل وكأن خطفهم واحتجازهم خمسين يوما ليس بسبب كاف للتدخل وحماية المصريين ؟؟؟؟

نتكلم بقى جد الجد --الكلام ده ما ينفعش مع العقليات دى وهاتتأكدوا من كلامى من الردود الاسلامية الحاقدة على اى حصول للاقباط على الحد الادنى من حقوقهم المسروقة والمنهوبة بوطنهم والسب العلنى لنا ولعقائدنا فى كافة المطبوعات الاسلامية وفى الازهر والاعلام والمساجد وغيرها وتصرفات ازاعر الذين امنوا المغرر بهم وهى رد فعل لما يسمم به عقولهم مشايخهم وحكامهم وشرائعهم ومحاكمهم واعلامهم -

الخلاصة ان فى اى مجتمع محترم فيه اقلية واكثرية تحتضن الاكثرية الاقلية وتديها فوق حقها شوية زيادة لابقاء الاستقرار والسلام بالمجتمع الا فى دول الذين امنوا ففى دينهم و شريعتهم و احاديثهم وفقههم اننا مشركين وانجاس وكفار وعرضنا واموالنا مستباحة وكنائسنا نجسة ومشركين لا نؤمن بمحمد ولا بقرأنه عقوبتنا القتل وسرقة اموالنا ونسائنا

لابد ان نضع المبدأ التالى فى حسباننا لانه الحق والعدل -ثمن ابقاء الدولة متماسكة يقع دائما على المسيحيين فهم من يدفعوا ثمن فادح فى كل هبة او هوجة او انتفاضة حرامية من المشايخ والسلفيين وهى متكررة واسبوعية ومنذ زمن بعيد من ساعة الغزو الفاجر واتسعت لتشمل دول اخرى مثل ليبيا واليمن وسوريا والعراق ولبنان ضد المسيحيين -

الكلام الصح الذى يجب ان نعمل به فورا هو ان يتحد المسيحيين من كافة الاقليات ويكونوا كيانات سياسية تتحالف مع منظمات حقوق الانسان الدولية وتطالب دوليا بحق الاقليات بواسطة الامم المتحدة والدوال العزمى ومجلس الامن ليتم عدل الميزان وتدليع الاقليات وليس ابادتها كما يحدث حاليا -

ان استطعنا كسب العالم لقضايانا حقوقيا وسياسيا واعلاميا ستستقر هذه البلاد المنكوبة بعقليات متعصبة وارهابية على اسس سليمة وسيتم القضاء على الفكر المتطرف الذى يمزق وحدة البلاد واستقرارها وازدهارها الاقتصادى وهذا فى مصر مثلا يصب بمصلحة المسلمين اربعه اضعاف مايصب للمسيحيين لان المسيحيين عشرين بالمائة من السكان وهم القادرون على القفز الحضارى والاقتصادى بمصر فى زمن قليل تماما كما فعلوا ايام محمد على واسرته وايضا ايام 1973 والانتصار التاريخى -

ان عقرب الذين امنوا ورفضوا و تلوا علينا اسطوانة النسيج الواحد وخيانة الوطن الذى يقتلوه اصلا ويسرقوة ويحرقوه ويفلسوه بلاهوادة تلك الحلول السلمية بمساعدة دولية واضحة واساسية لهشاشة المؤسسات القبطية وورقيتها حاليا وكثرة الخونة الحكوميين بينهم

-فلا بد ولا حل الا بالتفكير الجدى فى ابعاد ده عن ده ليرتاح ده من ده ولا مناص من اجتماع المسيحيين وطرح حلول قوية لمشكلة مزمنه فلن يفيد ان نقيم وطن متحد وقوى بين سكين هو المسلمين ورقبة هى المسيحيين

واظن ان الدم الاحمر لشهداء ليبيا سابقا ولا حقا والدماء الغزيرة التىسالت وتسيل بمصر وحرائق الكنائس ودهس وتنجيس اماكن عبادتنا وعقائدنا واصطناع خونة من الاقباط بيد الحكومة يجعلنا نفكر فى ابعاد خونة الحكومة وعقابهم وتجميع الوطنيين والاقباط الحقيقيين تحت مظلة سياسية واضحة وقوية وفاعلة



#جاك_عطالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسكوا القط مفتاح الكرار -امريكا والسعودية تحاربان الارهاب
- صفقة الرافال لمصر- بين الحقيقة والدعاية
- العلمانية الصريحة او فأقرأوا الفاتحة على دين الذين امنوا قري ...
- مصر تنهار و لا تصحيح ولا علاج ناجع
- الوجبات الحلال و تلبد مشاعر الذين امنوا
- الرئيس السيسى ليس حرا لمنح حزب النور قبلة حياة
- زناخة مخ الذين امنوا والنتائج
- شارلى ابدو والارهاب الاسلامى وداعش - حلول اجبارية وناجعة
- زيارة السيسى والقضية القبطية -خطوة بالطريق وليست هدف
- مسئولية الدولة المصرية بفتاوى التكفير وتحريم تهنئة المسيحيين ...
- ايه اللى بيحصل ده فى الكنيسة المصرية ؟؟ حد يفهمنا ؟؟!!!!
- الشيخ الطيب- طيب مع داعش - شرس وقبيح مع المسالمين
- ذبح المدرسة الامريكية بالامارات وخرافة اعتدال الازهر و الموق ...
- خطاب مفتوح لكل الاقباط
- براءة مبارك سبب لمحاكمة السيسى ومن سبقه على عرش مصر
- عمليه الانتقال الديموقراطى غير واضحة المعالم وضبابية بالكامل ...
- يا تعملها زى محمد على يا تسيبها لحد دكر يعملها
- لماذا لا تغزو جيوش المسلمين داعش ان كانت تهين الاسلام السمح ...
- وطن بلا كنائس افضل من كنائس بلا وطن
- بعد اليهود الاقباط يعبدون العجل


المزيد.....




- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - المقبول اسلاميا بدول الذين امنوا اتحاد قوى بين سكين اسلامية ورقبة مسيحية !!!