أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عادل صوما - قراءة في فقه المستفيدين من الاسلام سياسيا(8)















المزيد.....

قراءة في فقه المستفيدين من الاسلام سياسيا(8)


عادل صوما

الحوار المتمدن-العدد: 4727 - 2015 / 2 / 21 - 11:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من صور الذاكرة التي لم تمح من خلايا دماغي، مشهد شاه ايران محمد رضا بهلوي وهو يغادر بلده، والعسكريون يعانقونه وبعضهم يقبلّون يده وهم يبكون في مطار طهران. سألت نفسي في بدايات عشرينات عمري وقتئذ: اذا كان العسكريون عادة يقومون بثورات يطيحون الملوك بها، فما هي القوة التي أجبرت إمبراطور على المغادرة؟
وبعد هذا المشهد المريب المقتضب، عاد الخوميني على طيارة "اير فرانس" من منفاه في باريس، وكان ذلك هو الاعلان الرسمي لنجاح الثورة الاسلامية، بعد نشر بذورها وفلسفتها على كاسيت حقق توزيعا خياليا، كما حاول المنّظرون وكتبة "فقهاء السلاطين" تبرير نجاحها، واُعلن قيام الجمهورية الاسلامية في ايران بعد سقوط عرش الطاووس.
ديكور المسرح
غادر الشاه مع مساعديه المهددين باحكام اعدام سلفا، ليبدأ رحلته في العلاج من السرطان، والبحث عن سقف وطن يقبله كلاجىء سياسي في أوروبا أو جزر الكناري أو الولايات المتحدة، إلى ان استقبله الرئيس السادات، الذي حفظ له بوفاء الصديق المخلص موقفه اثناء حرب اكتوبر/تشرين الاول، بعدما رفضه جميع الذين قدموا حق اللجوء السياسي حتى لمن لا يستحقه، ليموت في القاهرة ويُدفن في جنازة مهيبة كامبراطور في مقبرة والده داخل احد مساجد العاصمة المصرية.
بدأ الخوميني رحلته المدهشة المُقررة سلفا في دنيا الدين والسياسة، وهي كذلك حسب قناعة شخصية، لأن الشرق الاوسط أُريد له بعد زيارة الرئيس السادات إلى القدس سنة 1977 ان يتغيّر بالتدريج من نظمه المعروفة إلى ما هو عليه حاليا من عشوائيات مذهبية. وإذا كان سقوط عرش الطاووس العلماني سنة 1979 قد حيّر المحللين السياسيين، فتأمله اليوم يقول بأنه كان إفتتاحية تغيير ديكور مسرح الشرق الاوسط، ليتمزق في ما بعد طوائفا وعشائرا ومذاهبا ويتجاهل شأن إسرائيل، حتى ينتهي من علاج جهله وأميته وتمزيقه وتهديم ثقافاته التي ستستمر خمسين سنة على الأقل، إذا استطاع إبعاد الوجه الكالح الطائفي عنه بثورة بروتستانتية/إسلامية.
بعيدا عن نظرية المؤامرة، هناك وقائع تنبىء بتغيير ديكور مسرح الشرق الاوسط سياسيا منذ سقوط عرش الطاووس، لعل أوضحها الحرب الطائفية الضروس التي بدأت بين إيران والعراق سنة 1980، واغتيال الرئيس أنور السادات لأسباب جهادية سنة 1981، وحلول "حزب الله" محل المقاومة الفلسطينية العلمانية جنوبي لبنان سنة 1982، والمنادات بتطبيق الشريعة في السودان ايام جعفر النميري التي أدت لمذابح قسّمته إلى سودانين في نهاية المطاف، وخلق حركة "حماس" ذات الجذور الاخوانية سنة 1987 لتكون عدوا للمقاومة الفلسطينية العلمانية، وارتفاع شعار الشريعة إياه في دول الشرق الاوسط، وبالتالي بروز المستفيدون من الاسلام سياسيا بشكل أكثر ظلامية ودموية من الخوميني، وبداية حرب الجزائر الاهلية طائفية الجذور سنة 1990 حتى سنة 2002 تقريبا، ووصول حزب العدالة والتنمية الاسلامي إلى الحكم في تركيا سنة 2002، وسقوط حسني مبارك سنة 2011 ووصول الاخوان المسلمون إلى الحكم، ولو تمكنوا من الحكم لأصبحت مصر أسوأ بكثير على نفسها وجيرانها من إيران لأنها مفتاح الشرق الاوسط، ثم سقوط وإغتيال القذافي وتحوّل ليبيا إلى قواعد جهادية إرهابية افريقية، ثم ظهور تنظيم الدولة الاسلامية بعد تمزيق العراق وسورية طائفيا، والمصير المذهبي المجهول الذي يواجهه الاردن والسعودية ودول الخليج.
التعديل الشيعي
أدخل الخوميني كديكتاتور مستفيد من الاسلام سياسيا تعديلا جديدا على ولاية الفقيه عند الشيعة، الامامية بشكل محدد، الذين يؤمنون بأن الزمان لا يخلو من إمام، وان عدد الائمة إثنى عشرة اماما، دخل آخرهم في سرداب الزمن أو المجهول، أو إلى الخفية كما يقولون، منذ أكثر من ألف عام، ولا يجوز لأحد ان يقوم مقامه أو يحكم نيابة عنه، وهم ينتظرون عودته من الغيبة ليحكم بالعدل العالم مرة اخرى.
فكرة الخوميني جديدة على فقه الشيعة ومذهبهم، وُعرفت باسم "ولاية الفقيه"، وملخصها بايجاز شديد هو: ان الفقيه المعتبر عندهم له الحق في القيام بما سيقوم به الامام الغائب، لحين عودته من الغياب، ماعدا الجهاد الأكبر، وان كثيرين من الفقهاء الحاليين مؤهلون لهذه المهمة أو الولاية.
ترجمة هذه المعاني هو ان يقوم الفقيه بعمله الديني ووظيفته السياسية ايضا، أي توجيه رعيته في امور حياتهم الاجتماعية والسياسية والدينية. وقد زعم حاجي صادقي نائب ممثل المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية في الحرس الثوري اخيرا، أن التمرد على أوامر الولي الفقيه يساوي "الشرك بالله"، وأن عدم الاكتراث بتعليمات الولي الفقيه يساوي أيضاً التمرد على أوامر إمام الزمان "المهدي المنتظر"، حسب المذهب الشيعي الاثني عشري. هكذا تجاوز حاجي صادقي بكثير جدا اجتهادات رجال دين شيعة وحتى مؤيدين للمرشد الإيراني، سبق أن وضعوه في مرتبة "الرسول الأعظم"، لأنه وضع الولي الفقيه في مرتبة الله.
الحزام الجهادي
استغل الغرب في صراعه الايديولوجي مع السوفيات والشيوعيين كل مفردات ومعطيات ممكنة امامهم، على الطريقة البراغماتية واسلوب مكيافيلي؛ الغاية تبرر الوسيلة. وبعد اتفاقيات "سولت 1 " و"سولت 2" كسر السوفيات البرودة، بعمل إقليمي بالقرب من تخوم حقول البترول العربية والاسلامية، حين عبرت الدبابات الروسية حدود أفغانستان، لمساندة الحكم الشيوعي وتثبيته هناك، وفرض النظام الشيوعي بالدبابة والصرامة.
تحت شعار محاربة الشيوعية، ووقوف الغرب حماية لمصالحه النفطية ضد انتشارها، وبمباركة البابا يوحنا بولس الثاني، الذي لم يلن ابدا فى وقفته ضد الالحاد والشيوعية، تم مساعدة الجماعات الاصولية هناك، بدءا من احمد شاه مسعود إلى برهان الدين رباني وجماعات طالبان، الذين انضم اليهم النجم الصاعد أسامة بن لادن، قبل أن يقوم بتكوين القاعدة، لايجاد حزام اصولي مسلم يقف حاجزا امام انتشار الشيوعية على كل جوانب واركان تخمومها مع الغرب. فكان هذا الحزام مكونا من طالبان وأصوليات افغانستان وحاكم قوي في باكستان، يرعى الجماعات الاصولية وحق الجيرة.
مولت السعودية تكاليف هذا الحزام والحرب ضد الشيوعية بتقديم المساعدات للجماعات المسلحة هناك. كما ساعدت مصر ايضا في حدود امكاناتها. وفي افغانستان نُحتت واسُتخدمت كلمتي الجهاد والمجاهدين، بدلا من العرب الأفغان، ودختلا قاموس الانكليزية كما هما بدون ترجمة. وبدأت آلات اعلامية كثيرة الترويج لهم.
موانع الولاية
من الطبيعي ان تكون ايران بطابعها الايديولوجي الشيعي جزءا من هذا الحزام، كعدو للشيطان الملحد في العالم. ولعبت ايران دورين متناقضين بحربها مع صدام حسين، وقبول إمداد اسرائيل لها باحتياجاتها العسكرية كافة في تلك الحرب، رغم ان طهران في العلن ضد دولة اسرائيل بالمطلق، وحكاية "ايران غيت" اصبحت معروفة. ولعل اداء الولي الفقيه الإيران بهذه الطريقة يعود إلى الصراع الدولي في منطقة الخليج شريان بترول الغرب، ودور الخوميني المُلتبِس في خطة أكبر منه.
رغم الدور الايراني المساند للغرب، وهو عكس ما كان يقوله آياتها وإعلامها، اعتقد نصف الناس في مصر حين استقبل السادات الشاه، بعودة الاخير أو ابنه مرة اخرى لطهران يوما ما، وبات النصف الثانى مطمئنا من عدم وصول الثورة الاسلامية ومفهوم ولاية الفقيه الى مصر، لوجود حصن المبادىء السُنية عازلا لشيعية الثورة الايرانية. لكن ولاية الفقيه وصلت كفكرة، تجلت في امور كثير أهمها إطلاقا اختلاف الجماعات الاسلامية على الامامة بين الشيخ عمر عبد الرحمن بعد سجنه في اميركا، لتورطه في محاولة تفجير مركز التجارة العالمي، وعبود الزمر المسجون في قضية إغتيال الرئيس السادات. نسى الجميع اسلامهم والمبادىء وشعار "تطبيق الشريعة" والجهاد، وقال عبود الزمر: لا ولاية لضرير. وجاء رد عمر عبد الرحمن: لا ولاية لسجين.
الكلمة المفقودة
بعض شبكات الكلمات المتقاطعة يكون فيها كلمة (مفتاح) جانبية يصل اليها من يحل الشبكة، وطوال عملي على شبكة الكلمات المتقاطعة للمستفيدين من الاسلام سياسيا، وجدت الكلمة المفتاح عند السابقين بمن فيهم الحشاشين، ولم اجد كلمة (مفتاح) للموجودين اليوم سوى ما قاله الرئيس فلاديمير بوتن في الرابع من تموز/يوليو 2006 إلى قادة دينيين في نحو أربعين دولة من كل الاديان، اجتمعوا في قمة تمّكن الاديان من المساعدة على وقف الارهاب الناجم عن التوتر بين الحضارات والعامل الديني. ومن العبارات التي وردت على لسان الرئيس بوتن في كلمته الى مائة وخمسين رجل دين، بينهم وفد كبير من الفاتيكان، خلال قمة دينية عُقدت في موسكو برئاسة بطريرك العاصمة وعموم روسيا للروم الارثوذكس ألكسيس الثاني: "هناك مسعى من اجل تقسيم العالم بحسب الخطوط الاثنية والدينية، وإلى توسيع الهوة بين المسيحيين والمسلمين".
وأضاف بوتن، رئيس جهاز الاستخبارات الروسي السابق، بدون أي تحفّظ ديبلوماسي: "هناك مسعى من اجل فرض صدام الحضارات تقريبا على العالم"، وتمنى وعي "النتائج الكارثية التي يمكن أن تؤدي إليها مثل هذه المواجهة". كما ندد بكل "الذين يحاولون استغلال الشعور الديني". وأوضح "اننا نرى كم أن الحدود التي يمكن بعدها أن تندلع الحرب، وينتشر العنف مع اهراق الدماء، واهية".
مجاهدون وخليفة
صدام الحضارات أصبح واضحا تماما والتصعيد باتجاه استغلال الشعور الديني يزداد يوما بعد يوم، ويعمل وفق توقيت غريب، وعلى سبيل المثال فقط، ما الذي دفع منفذي عملية مجلة تشارلي ايبدو إلى الانتقام من المسيئين إلى النبي محمد بعد سنوات من نشر الرسوم الكاريكاتورية؟
ضرب الدول ذات الأغلبية الاسلامية، إضافة إلى المجتمعات المسلمة أينما وجدت خارج الشرق الاوسط بآفة التعامل مع الماضي وفرض قراءة معينة للنصوص تخدم مصالح المستفيدين من الاسلام سياسيا وتؤجج الصراع مع الآخر واضح تماما، لدرجة اعتراض المستفيدين من الاسلام سياسيا في الغرب، على حرية الفكر والمُعتقد وثقافة الغرب نفسه.
أما تقسيم المسلمين أنفسهم لزرع التخلف والدماء والدمار بينهم فواضح تماما في العراق، وفي التناقضات الكبيرة بين فقهاء المسلمين، وعلى اراضي تنظيم دولة أمير المؤمنين المستفيدة من الاسلام سياسيا، ويمكن أن يُفهم من هجوم تنظيم "الدولة الاسلامية" على أسامة بن لادن وأيمن الظواهري وهما من أعمدة الجهاد كما هو معروف، بأن "الدولة الاسلامية" أصبحت واقعا وتنظيم "القاعدة" مجرد مجاهدين مشتتين يبحثون عن سقف دولة لابد ان تكون "الدولة الاسلامية" في نهاية المطاف، فأيمن الظواهري، حسب زعمهم، منحرف وضال، وأسامة بن لادن كان "رأساً في الإرجاء"، ومخالفاً لعقيدة أهل السُنة والجماعة. و"المرجئة" فرقة إسلامية خالفت رأي الخوارج وأهل السُنة في مرتكب الكبائر وغيرها من أمور العقيدة، وأفتوا بأن كل من آمن بوحدانية الله لا يمكن الحكم عليه بالكفر.
كما هاجم التنظيم حركة طالبان واتهم الملا محمد عمر بأنه رأس من رؤوس الضلال في أفغانستان. وطال هجوم التنظيم عقائديا أبو قتادة الفلسطيني وأبو محمد المقدسي وأبو مصعب الزرقاوي ومحمد النظاري، ووصفهم بأنهم رؤوس الضلال والمشايخ الذين يدعون الناس على أبواب جهنم.
من هم جماعة الاخوان المسلمين؟ ما هي القاعدة؟ ما هو تنظيم الدولة الاسلامية؟ ما هي القوة التي تدعم هذه التنظيمات لوجستيا وإعلاميا وماليا؟ لا اجوبة نهائية واضحة.
ما هدف إحياء افكار دموية صدرت من عصر كانت أسرع وسيلة مواصلات فيه هي الجمل، إلى عصر معرفة ما في الارحام بواسطة "السونوغرام"، ووضع ريبوتات متناهية في الصغر داخل شرايين الانسان لرصد الامراض فيه أو تطورها لحظة بلحظة، وجهود حل شيفرة الحياة ووجود الكون بعيدا عن الاساطير الموروثة عن ملحمة جلجامش، وإطالة عمر الناس بالطب الحديث.
الجواب واضح في تقويض الدول واستباحة مواردها ومياهها الاقليمية واجواءها واستخدام اراضيها لعمليات عسكرية مشبوهة وبناء إمارات عشوائية مستفيدة من الاسلام سياسيا.



#عادل_صوما (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في فكر المستفيدين من الاسلام سياسيا (7)
- قراءة في فقه المستفيدين من الاسلام سياسيا (6)
- قراءة في فقه المستفيدين من الاسلام سياسيا (5)
- قراءة في فقه المستفيدين من الاسلام سياسيا (4)
- قراءة في فقه المستفيدين من الاسلام سياسيا (3)
- قراءات في فقه المستفيدين من الاسلام سياسيا (2)
- قراءات في فقه المستفيدين من الاسلام سياسيا
- التنويريون والمرأة اعداء المستفيدين من الاسلام سياسيا
- إذا كان الله لا يخاف فالبشر يخافون


المزيد.....




- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عادل صوما - قراءة في فقه المستفيدين من الاسلام سياسيا(8)