|
جُل ملفات ضحايا سنوات الجمر و الرصاص الماضية، عُلقت في أخبار كان المنسية في نسي ذاكرة المغرب المنزفة، حيث نزيفها لن ينضب٠-;---;-- ملفات ضحايا سنوات الجمر و الرصاص الماضية، بين إفلات كل أجرم و أشرس أجهزة جهاز المخزن المغربي المسعورة و المحيونة الصِّرفة و عدم رفع جبر الضرر و تعطيل و التلاعب بها غاية طيها في أقبر متاهات التفاهات المنفية، حيث لا حياة لمن تنادي٠-;---;-- و ٱ-;---;--ستبدالها بوعود الدستور الجديد الوهمية ، و ليس إلا٠-;---;--
فؤاد زناري
الحوار المتمدن-العدد: 4721 - 2015 / 2 / 15 - 23:25
المحور:
حقوق الانسان
أحيطكم علما و بمنتهى الصراحة الصادقة، منذ سنوات السبعينيات من القرن الماضي حتى اليوم 2015 م، و كل ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي المصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب ، مارسوا و لازالوا يمارسون أشرس و أجرم و أذبح كل أشكال و أساليب التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المفترسة و المتوحشة الصِّرفة و بأسم مركبات سموم مختلف حقن و أقراص المهلوسات السامة و القاتلة في الحين ، و زد على ذلك ألعن و أشذ و أفظع ممارسات الشذوذ الجنسي المحيونة بكامل الحرية٠-;---;-- هي ركام مئات الآلاف من كل أطفال و شباب و شيوخ ضحايا بكلما تحمله الكلمة من معانى ممارسة أذحر و أسوإ و أظلم ما في التظلم و التسلط و تقتيلهم ثم تقبيرهم بتآمرهم الماكر و الأشد خطورة هو أن العديد من كل هؤلاء المجرمين المحترفين، قد تم تقاعدهم ولازالوا على قيد الحيات يستمتعون برواتبهم الشهرية ، حيث أفلتوا من العقاب ، و الغالبية و حتى الأغلبية المسحوقة من كل ضحايا سنوات الجمر و الرصاص الماضية بالمغرب؛ تم نسيانهم حيث عُلقت جل ملفاتهم في أخبار كان المتقادمة ، و منهم من لايزال يأمل سوى ٱ-;---;--نتظاره عبث ما بعد الموت الزئباقي؛ حيث أصبحوا كممنتوجات مشاريع نسل الأموات الميتة و المعلبة في أهشم متاهات تفاهات التهميش و الإقصاء و التضييع المؤبدة و بالظبط في مختلف ضواحي جهة الجنوب من المغرب٠-;---;-- فمدينة ورزازات جنوب المغرب، كانت و لازالت أشبه بأسم و أجرم ما في تذبيح و قتل و تقبير ركام مئات الآلاف من كل أجود و ألمع أطفالها و شبابها بألعن و أشرس كل وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان الظالمة و الخروقات الطبية المحيونة منذ سنوات 70 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م٠-;---;--
1 سور 2 922 ى لدى أطالبكم غاية الرجاء أن تسرعوا بعجالة بفتح تحقيق قانوني و شرعي بغية رفع جبر الضرر مع إنصافي و بعدم الإفلات من العقاب بناأ على توصيات هيئة الإنصاف و المصالحة. ثانية، تقبلوا فائق التقدير و الإحترام ٠-;---;-- وبه وجب الإخبار. و السلام. الإمضاء: فؤاد زناري٠-;---;--
لقد مُرست علي أزيد من 10 محاولات متتالية من أجرم أحكام الإعدام المخزنية المسعورة و المتوحشة و بأسم مركبات سموم حقن و أقراص المهلوسات السامة و القاتلة في الحين حيث كنت في أولى الوطأة على زر عمر الزهور و عمري لم يكاد يناهز سوى 16 سنة حتى سن 26 بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر و بالظبط بقسم الأمراض العقلية ، هي ألعن و أشرس و أذحر كل أشكال و مختلف أساليب التعذيب الجسدي المفترسةو وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المحيونة و أسم و أفظع ممارسات الخروقات الطبية الشاذة و الجبروتية الصِّرفة و التي لاحقتها بمنتهى تمام كل أفعال الإجرام المخزني و التمريضي و التطبيبي الأظلم ضراوة من الجحيم الأشد قمعا و قساوة و ظلما من قوانين نسل كائنات البراري المستأسدة٠-;---;--
فمنذ سنة 1989 م إلى حدود سنة 2015 م، و كل أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبدة و الظالمة من كل رجالات الأمن الوطني الإقليمي و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و شيوخ و قواد و عمال.............................المجلس البلدي و عمالة ورزازات جنوب المغرب ، تآمروا علي بأقمع و أقهر و أسوإ و أخبث و أحقر ما في ركلاتهم و صفعاتهم و لطماتهم البائدة و القاتلة و التي مُسرت علي بمخفر الشرطة القضائية بورزازات و كذلك بمصلحة الوقاية المدنية المحلية و المحادي لها، هي العديد من كل محاولات قتلي بأجرم ممارسات الإختناق الظالمة و أقسى العقوبات المقبرة للمواطن المغربي بمنتهى تمام الإجرام المخزني الصِّرف و الذي طبق علي منذ سنة 1989 إلى حدود سنة 1999 م بمدينة ورزازات جنوب المغرب٠-;---;--
و لكن و لغاية الأسف الشديد، كنت من أهذب و أمهر و تلاميذ و طلبة جيل 70 من القرن الماضي و من أجود ممارسين كرة الطاولة حيث كنت بطلا إقليميا و بامتياز منذ سنة 1982 م إلى حدود سنة 1989 م وألمع لاعبي كرة السلة بالجهة الجنوبية. و ليكن في علمكم أنني لم أقترف أية محاولة ٱ-;---;--غتصاب و لم أقترف أي فعل إجرامي ، و لكن كنت جد مهذب و على أرقى ما في الخصال الحميدة و النبيلة و الخلاقة من قيم الإحترام و التقدير و المحبة و التسامح و التي تربيت عليها منذ ألى لحظات مسقط رأسي سنة 1972 م إلى حدود سنة 1989 م ، و هي ذات السنة و التي من جرائها تآمرت علي كل رجالات الشرطة القضائية و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و شيوخ و قواد و عمال و أعوان................................المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات بتشديد كل مختلف أجرم و أظلم ممارسات الحصار المخزني المسعور و المتوحش و ذلك بتمديد أخبث و أحقر و أشرس ممارسات القمع القاهرة و القامعة بغية خنقي حتى الموت المؤبد و الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب ، حيث أزيد من 8 إلى 10 حقن من كل أنواع المخذرات السامة و أزيد من 40 إلى 60 قرصا من كل أشكال المخذرات السامة و المتقادمة القاتلة في الحين ، و التي كنت مجبرا بمنتهى ما في ألعن و أجرم و أشرس كل محاولات أحكام الإعدام المتوحشة و المفترسة الصِّرفة و التي مُرست علي منطرف كل ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر و بالظبط بقسم الأمراض العقلية ، و زد على ذلك أخبث و أندس العديد من كل ممارسات الشذوذ الجنسي المتبلسة و التي مُرِست علي بالقوة الظالمة و المحيونة منذ سنة 1989 م إلى حدود سنة 1999 م٠-;---;--
فمنذ سنة 2000 م حتى اليوم سنة 2015 م، أصبحت أشبه بقبر متحرك و منسي و منبوذ و مرمي في أزكم روائح الزكامية النتنة و الجاثمة ، حيث أصبت بأخطر ما في الإعاقة لجسدية المزمنة و غُسِّل ذماغي بمنتهى تمام جنون الإرتياب القسري ، و تقيأ أسم مركبات سموم أمصال الدماء النتنة كلما أردت شرب الماء أو الإنزواء للأكل و دوار ٱ-;---;--حتضار الموت حتى الغثيان ، عانيت منه و لازلت أعاني منه حتى شعوري بضائقة ذائقة الموت في الحين و زد على ذلك أسوإ و أحقر و أظلم مختلف وسائل التهميش و الإقصاء و التضييع المؤبدة و أتيه متاهات التفاهات البائدة و المستبدة و القامعة القاهرة و المشفطة لكل قيم الإنسان المجردة و التي أعاني منها ، حيث لا آذان صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة و لا حياة لمن تنادي، سوى أنني أصبحت لقبر كائن ميت و مميت و مستميت في أهمل و أقصى ما في إقصائي و تهميشي المهشم و جعل مني كائنا مستأصلا و مقطوعا عما يحيا عليه العالم بمنتهى تمام أقمع و أقهر و أضيع ما في العزلة البائدة و الظالمة و التي ٱ-;---;--عتشت و لازلت أعتاش عليها منذ سنة 1989 إلى حدود اليوم سنة 2015 م٠-;---;--
زيادة على هذا، ليكن في علمكم و بصارح العبارة الواضحة، أن كل أعوان و مدراء المكتب الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب ، منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم 2015 م، تآمروا علي بأظلم وأشرس و ألعن......................مختلف وسائل و أساليب التزوير و التلاعبات الصبيانية و تملص الغش و إمطاري على آداء أثمنة جد خيالية لكل فواتير أشطر الماء و ذلك باستئصال عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة لأزيد من 7 مرات خلت كلها جعافا ، بالقوة الظالمة المتسلطة و لمستبدة و حرماني من ٱ-;---;--ستعمال الماء حتى أصبح منزلنا مفعم بالصراصير و الجرذان و أشبه بحاوية الأزبال النتنة و لأزكم زكامية من أجثم الروائح الكريهة و التي ٱ-;---;--عتشت عليها منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم 2015 م و أجبروني على آداء أزيد من 11000 درهم ، حيث أن الفاتورة الأخيرة للأشطر الخمسة ، زُوِّرت بمنتهى جنون الإرتياب التعسفي و أجبروني على آداء قرابة 500 درهم، حيث أنني أسكن وحيدا بمنزلنا و أقضي أغلبية الوقت في ٱ-;---;--متداد اليوم الواحد خارج منزلنا ، و أستهلك قرابة ذلوين إلى ثلاث و أشرب قرابة كأسين من الماء في اليوم. والله ثم و الله ، لقد أصبحت أعاني من قصور كلوي جد مزمن بالإظافة إلى أن جسدي صار جد مذمرا و أشبه بقبر متحرك و منفي و مقصي في أنبذ متاهات التفاهات المؤبدة والمنبوذة و المعدومة الصِّرفة بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب المغرب ، لا آذان صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة حيث لا حياة لمن تنادي؛ إنني أصبحت أشبه بقبر متحرك أعتاش على أسم مركبات سموم القمع و القهر و التضييع البائدة و المستبدة و المتسلطة القاهرة ، و أعاني بإعاقة جسدية جد مزمنة و ذماغي غُسِّل بمنتهى جنون الإرتياب القسري، حيث أصبحت غير مؤهل و قادر على العمل بدافع أنني أحيانا أتقيأ أمصال الدماء الجاثمة النتنة حد دوار الغثيان ، أجل إنني على شفى ٱ-;---;--حتضار ذائقة الموت، اليوم٠-;---;--
لدى أطالبكم غاية الرجاء أن تسرعوا بعجالة بفتح تحقيق قانوني و شرعي بغية رفع جبر الضرر مع إنصافي و بعدم الإفلات من العقاب بناأ على توصيات هيئة الإنصاف و المصالحة. ثانية، تقبلوا فائق التقدير و الإحترام ٠-;---;-- وبه وجب الإخبار. و السلام. الإمضاء: فؤاد زناري المغرب الملكي
#فؤاد_زناري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ضحية سنوات الرصاص
المزيد.....
-
وزير الاقتصاد: القطاع الخاص الفلسطيني ركيزة أساسية في تنفيذ
...
-
فيديو.. أسرى محررون يروون ثلاثية -التعذيب والتجويع الإذلال-
...
-
المغرب.. اعتقال منفذي عملية اختطاف سيدة بطريقة -هوليودية-
-
سوريا.. إلقاء القبض على مسئول أمني سابق ارتكب جرائم قتل وتعذ
...
-
معاناة الأسرى المفرج عنهم بسبب التعذيب والتنكيل داخل سجون ال
...
-
الجزيرة نت تفتح ملف المعتقلين السوريين في سجن رومية اللبناني
...
-
المرسوم الرئاسي وملف الأسرى
-
عدالة القضية الكردية وتطلعاتها المشروعة
-
صمود المقاومة أركع العدو الصهيوني الأميركي مجددا في صفقة الأ
...
-
وكالة الاونروا: 40 ألف فلسطيني اجبروا على مغادرة منازلهم بال
...
المزيد.....
-
مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي
/ عبد الحسين شعبان
-
حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة
/ زهير الخويلدي
-
المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا
...
/ يسار محمد سلمان حسن
-
الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نطاق الشامل لحقوق الانسان
/ أشرف المجدول
-
تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية
/ نزيهة التركى
-
الكمائن الرمادية
/ مركز اريج لحقوق الانسان
-
على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
المزيد.....
|