الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - عمر محمد قادر - هكذا كنا بالأمس ، رغم جراحنا و هكذا أنتم ( الدواعش ) ، اليوم!! | ||||||||||||||||||||||||
|
هكذا كنا بالأمس ، رغم جراحنا و هكذا أنتم ( الدواعش ) ، اليوم!!
| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد | حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
- بالصور..هكذا يبدو حفل زفاف سعودي من منظور -عين الطائر- - فيديو يرصد السرعة الفائقة لحظة ضرب صاروخ MIRV الروسي بأوكران ... - مسؤول يكشف المقابل الروسي المقدّم لكوريا الشمالية لإرسال جنو ... - دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود.. ماذا جاء فيها؟ - البنتاغون: مركبة صينية متعددة الاستخدام تثير القلق - ماذا قدمت روسيا لكوريا الشمالية مقابل انخراطها في القتال ضد ... - بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد - مصر.. إصابة العشرات بحادث سير - مراسل RT: غارات عنيفة تستهدف مدينة صور في جنوب لبنان (فيديو) ... - الإمارات.. اكتشاف نص سري مخفي تحت طبقة زخرفية ذهيبة في -المص ... المزيد..... - الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس - ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو - في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان - موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى - كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب - التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة - كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان - كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان - تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر - محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب المزيد..... |
||||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - عمر محمد قادر - هكذا كنا بالأمس ، رغم جراحنا و هكذا أنتم ( الدواعش ) ، اليوم!! |