تعليقات الموقع (14)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 603025 - صراع الحضارات
|
2015 / 2 / 7 - 12:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
يعقوب ابراهامي
|
إلى الزميل شامل لا أعرف لماذا أغفلتً، في كل عرضك الشامل، العامل الأساس الذي يؤلف في نظري حجر الزاوية لكل الصراعات التي يشهدها العالم أنا أعني طبعاً: صراع الحضارات دون الدخول بالتفاصيل، لأنني لا أملك القدرة على ذلك، أنا ممن يرون أن هناك حضارات متقدمة وحضارات متأخرة، لا نسبياً بل بصورة مطلقة، وأن الصراع بينهما محتمٌ لا مفر منه السؤال الحقيقي في نظري هو: في أيٍّ من الجانبين تقع الحضارة الإسلامية (والعربية) اليوم لا بالأمس؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
88
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 603080 - مشاكل تهم شعوب المنطقة 1/2
|
2015 / 2 / 7 - 16:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
آكو كركوكي
|
الى مقالك السابق بعنوان رسالتي الى السيد النمري أرسلت تعليق حول مطالبتك بالحديث عما يهم شعوب المنطقة . لكن التعليق أختفى ولم ينشر .
أخي شامل . دعني أنتقد فيك تفائلك بالدور الذي يمكن أن يؤديه المرء عن طريق الكتابة والتفكير والنقاش للمشاكل الإقتصادية والسياسية والإجتماعية العديدة التي يعاني منها سكان المنطقة . وذلك للأسباب التالية :
أولاً المثقف أو المفكر كلمتان كبيرتان لايستحقهما إلا من كان له أسهامات كبيرة في هذين المجالين . وهؤلاء الناس عددهم قليل جداً لدينا.
ثانياً يمكن أن يكون لهؤلاء دور محدود في توعية الناس في أوقات السلم . أما الذي يجري الآن في الشرق الأوسخ . فهو حرب عالمية ضروسة متعددة الأقطاب . الدور الأكبر فيه للعسكر والساسة والمؤسسات الكبيرة . وليس للأفراد.
ثالثاً مشاكل المنطقة عديدة وعويصة وهي مشاكل تأريخية قديمة ، وهي عبارة عن مجموعة دول فاشلة لاتعرف الاستقرار لمجتمعات فاشلة تنجب إما دكتاتوريات أو متطرفين . وهي بالتالي تحتاج الى حلول مادية وجذرية . ففي الجانب السياسي تتمثل بإختصار شديد . بإعادة رسم الخارطة السياسية والجغرافية للمنطقة وفق مصالح الجماعات تلك . يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
117
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 603082 - تكملة
|
2015 / 2 / 7 - 16:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
آكو كركوكي
|
ثالثاً مشاكل المنطقة عديدة وعويصة وهي مشاكل تأريخية قديمة ، وهي عبارة عن مجموعة دول فاشلة لاتعرف الاستقرار لمجتمعات فاشلة تنجب إما دكتاتوريات أو متطرفين . وهي بالتالي تحتاج الى حلول مادية وجذرية .
ففي الجانب السياسي تتمثل بإختصار شديد . بإعادة رسم الخارطة السياسية والجغرافية للمنطقة وفق مصالح الجماعات تلك .
أما الحل للمشاكل الاقتصادية ومعها الاجتماعية فهو بإدخال العلم الى حياة الناس هؤلاء. فالعلم كفيل ببناء إقتصاد صناعي ناجح ومعه مجتمعات ناجحة . العلم هو مفتاح الحل . لربما ستؤدي حروب اليوم الى خارطة جديدة ولربما ستكون لصالح هذا الطرف أو ذاك . أما هل سيدخل أو يمكن إدخال العلوم لحياة الناس هؤلاء فهذا سؤال غيبي . وأمر تقريباً أنا ميؤس منه . طبعاً أنا أعني هنا إن المجتمعات تلك تصبح هي المنتجة للعلوم لا أن تكون السباقة لإستهلاك منتجات العلوم. وبسبب يأسنا أو واقعيتنا تلك نلجأ الى ماتسميه الترف الفكري أو نمتع تفكيرنا بالنقاشات النظرية حول الماركسية وغيرها بدل النقاشات السياسية .
إرسال شكوى على هذا التعليق
90
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 603090 - مسموح الاعتراض ؟
|
2015 / 2 / 7 - 17:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 603101 - الزميل يعقوب ابراهامي
|
2015 / 2 / 7 - 18:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
سؤالك : السؤال الحقيقي في نظري هو: في أيٍّ من الجانبين تقع الحضارة الإسلامية (والعربية) اليوم لا بالأمس؟ تحياتي حسب اعتقادي تقع في الجانب الذي يؤشر عليه الواقع الذي تعيشه الحضارتين الإسلامية والعربية قديماً وحديثاً – هذا إذا فهم سؤالك – شكراً لك .
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 603104 - الزميل كاكا أكو
|
2015 / 2 / 7 - 18:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
الزميل كاكا أكو تحياتي – نشرتُ مقالين عن ما تقوله في تعليقاتك – الأول بالعلم تنهض الأمم والثاني كيف ننتج عقولاً علمية من أجل التقدم العلمي – في المقالين كان التركيز على دور العلم ولكن هنا يتقاطع معنا الواقع حيث أن عدد الأميين يبلغ 100 مليون من مجموع 340 أمي على امتداد الوطن العربي .. بالنسبة للتعليقات الي بدأت تختفي في الفترة الأخيرة لا تظهر ولا يظهر أمامها أنها مخالفة للشروط يبدو بأن هناك خلل فني حسب رؤيتي – شكراً لك .
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 603105 - خطف التعليقات
|
2015 / 2 / 7 - 18:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 603108 - الزميل يعقوب
|
2015 / 2 / 7 - 19:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
المفكر التونسي هشام جعيط لديه نظرة حول ما تقوله – هناك مقالات قادمة عنه وعن مهدي عامل حيث لكل منهما رؤية مختلفة – سأنشر ذلك لاحقاً
إرسال شكوى على هذا التعليق
169
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 603124 - اصل المشكله
|
2015 / 2 / 7 - 21:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
عزيزى شامل ,لازلت اقول واردد ان عقيده الاسلام فى المقام الاول هى السبب والمسبب واصل الكوارث والمأسى والتى تحيط بمنطقتنا الموبؤه ,حركه داعش الاجراميه الدافع الاصلى لها هو الاسلام , الحل غايه فى التعقيد ,لن ينصلح حالنا ابدا طالما يوجد اسلام وقرأن ,القضاء والتخلص من الاسلام لن يكون بالشئ السهل لانه فى وجدان وعقول هذه الشعوب التى فقدت حاسه الفكر والتمييز والثقافه والعلم وعدم قبول الاخر ,كل ما اتمناه ان تقوم طبقه المثقفين الحقيقيين والعلمانيين بجهد مضاعف لفضح هذه العقيده المتجبسه البدويه المتخلفه واثارها الكارثيه من شلل ونكبات ومجاعات وامراض اجتماعيه قاتله , بالطبع ثوره المعلومات سوف تساهم بدون شك ولكن ببطأ شديد ,هذا بالطبع سوف يكون مخاض طويل ومؤلم وعسير
إرسال شكوى على هذا التعليق
106
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 603174 - السيد علي سالم
|
2015 / 2 / 8 - 06:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
الأستاذ علي سالم - شكرًا لك – موضوعي أسباب نشوء داعش – الإسلام مضى عليه أكثر من 1400 سنة – داعش تستند في جرائمها على بعض الأدلة الشرعية – هناك فرق كبير بالطرح بين فكرتي وبين تعليقك – الظروف الدوليّة والاقليميّة والمحليّة والصراع أسباب لا يجوز أن نغفل عنها – ليس من المعقول أن نركز على سبب واحد ونترك جملة من الاسباب – الطبقات الحاكمة ومنذ العصر الأموي تستغل الدين – ولا تزال – سأكتب عن ذلك – الظروف التي نعيشها في منطقتنا لا بد من افرازات وداعش إحداها – هذا هو صميم الموضوع ثم هي عناوين مطروحة أمام العالم ليس بخافية على المتتبع – خالص التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
103
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 603216 - اسباب ظهور داعش والعلاج
|
2015 / 2 / 8 - 09:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
هيثم العبيدي
|
يمكن تلخيص الاسباب في نقطتين , 1- وجود بيئة خصبة مناسبة لنشوء متطرفين طبعا سبب نشوء هذه البيئة هو الفكر الوهابي الاصولي الذي يتساهل في تكفير الغير ويدعو الى نبذ الغير ويحاول ان يحتكر الاسلام ضمن مفاهيمه طبعا هو يقوم بذلك لاسباب سياسية..2-هنالك قوى سياسية عظمى استغلت ذلك خصوصا بعد اسقاط صدام حسين من خلال تحييد الحكم للشيعة ضد السنة تميهدا لحروب طائفية , خصوصا عقب الثورات العربية فقد تدخلت نفس القوى وحولتها الى صراعات مذهبية طائفية من اجل مصالحها السياسية والاقتصادية واكبر دليل ان الحرب على الارهاب حرب وهمية كاذبة ...
الحل: ليس في محاربة داعش عسكريا بل يجب محاربتها فكريا من خلال تغيير المناهج وتحييد الخطاب الديني المتشدد في المساجد .........طبعا الحل الاكيد هو فصل الدين عن الدولة ولكن هذا صعب الحصول في المستقبل القريب على الاقل , ربما يحصل بعد زوال النفط..
ولمن يتفلسف بدون علم او ويقول ان السبب هو الاسلام او القران او ان محرك داعش هو الاسلام ارجو منه ان يشاهد هذا الرابط: https://www.youtube.com/watch?v=joNTLaGE0wU
إرسال شكوى على هذا التعليق
172
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 603244 - السيد هيثم العبيدي
|
2015 / 2 / 8 - 11:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
شكرًا لك – اتفق معك وصوصاً في السطر الأخير حول أّ الإسلام هو السبب ولكن السبب هو استغلال الدين من قبل الطبقات الحاكمة وهذا لا نزاع فيه – النهضة تقوم بثلاث عوامل وتناولنا ذلك سابقاً – أن يكون هناك تاريخ وثورة صناعية وفصل الدين عن مؤسسات الدولة – هذه الشروط متوفر منها التاريخ فقط ولكن كما قال بيكون كيف بالثورة وفصل الدين – فصل الدين كما تقول يحاج للمزيد والثورة الصناعية لا محل لها في دولنا فكيف السبيل هناك مواضيع قادمة حول ذلك ونشرنا قسماً منها سابقاً -
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 603262 - البذره
|
2015 / 2 / 8 - 13:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
سرمد الجراح
|
عزيزي شامل,, بذرة داعش موجوده في كل مسلم,, تحتاج فقط للوقت المناسب والضروف التي تساعدها على الانبات,, قسم من الضروف ذكرتها حضرتك... والحقيقه اظن انها عوامل مساعده فقط لتأخذ البذره شكل داعش,, فبن لادن اسس لداعش طالبان رغم انه مليونير وصدام شكل من اشكال داعش رغم صبغته القوميه والنظام السعودي داعشي رغم صفته القانونيه وايران داعش رغم تشيعها.. مثلما غرد اياد جمال الدين مؤخرا,, داعش مراة لعقيدتنا جميعا سنة وشيعه
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 603279 - الزميل سرمد الجراح - شكراً لك
|
2015 / 2 / 8 - 14:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
أكيد للنص دوراً مهماً وأكيد للنشأة الأولى كذلك وهذا عامل مساعد ولكن الكثير من الأسباب أيضاً لها دور وخصوصاً السياسية والظروف الدولية وغيرها - الطغاة افسدوا كل شئ وهذا من صالحهم لم يكن هناك تصدي حقيقي للذين استغلوا جميع الظروف والأسباب من اجل موقف صارم تجاه ما تعانيه شعوبنا واعتقد من هنا جاءت مقولة الفيلسوف مراد وهبة في الندوة المذكورة في المقال - الإسلام ليس وليد العصر – الدول العربية وعلى سبيل المثال ملكية فاروق وعصر ناصر لم يكن هذا الذي نعانيه من الحركات الأصولية ولا حتى في العراق – الطغاة صنيعة الظروف الدولية ومن صالحهم أن يستمر الوضع على ما هو عليه فلا يوجد حاكم عربي جلس على عرش الرحمن بدون موافقة الأسياد وتقاسم المصالح بين الكبار كان سبباً كذلك .
إرسال شكوى على هذا التعليق
120
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 603419 - السياسة العالمية لها رجالها و قادة للحروب و الغزو
|
2015 / 2 / 8 - 22:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
عدنان السعدي
|
داعش حركة سياسية جاءت بعد صعود الرجعية السعودية بعد غزو امريكا للعراق. و احداث مصر و انحياز امريكا للاخوان يكشف المستور, لتعكس الوجهة التي اتخذتها امريكا لتغيير العملاء.
فغزو العولمة مرحلة جاءت بعد انتصار امريكا على خصمها السوفيتي, و غياب التوازنات السياسية, فأمريكا لا يمكن أن تدخل الحرب بدون دول عميلة و لتبرز داعش لتهرب النفط لتكون حرب على الروس. هل هذه صدفة
كان الشمال لفيتنام عميل لأمريكا,إنهار قائلاً سنتخلى عن االسلطة للجنوب الشيوعي, فرد عليهم زعيم فيتنام, بقوله الشهير ليس لديكم سلطة لتتنازلوا عنها فلقد تخلت امريكا عنكم بعد هزيمتها. اعتمدت امريكا على الحركة البربرية لاسقاط حكومة الوحدة الشعبية في شيلي, و الامثلة لا تحصى عن الخونة و العملاء سواء في الجزائر او هايتي أو كيف حطمت امريكا افغانستان.
فالقضية ليست مرتبطة بالعقل العربي ام الاسلامي, فالخونة طريقهم الارهاب, تساندهم امريكا كما حدث في هايتي ام العراق( باستخدام العميل عبد السلام و قيامه بالمجازر في العراق ضد المؤمنين بالديالكتيك). فمنطقيا تظهر السعودية و تطفو داعش اليوم بعد انتصار امريكا. يجب البحث المنصف من اجل تقديم العلاج.
إرسال شكوى على هذا التعليق
118
أعجبنى
|