|
أدبيات مجلة -مساحات- للتدوين الجماعي
نبيل بكاني
الحوار المتمدن-العدد: 4713 - 2015 / 2 / 7 - 00:35
المحور:
الصحافة والاعلام
من منطلق حرية التعبير و تداول المعلومات، التي ينبغي على الصحفيين و المدونين والنشطاء الدفاع عنها، باعتبارها أحد الحقوق الانسانية التي لا يقبل بأي حال من الأحوال حجرها أو مصادرتها و التضييق عليها تحت أي ذريعت كانت أو في أي من الظروف مهما كانت قساوتها و حساسيتها. و من منطلق أن لا سلطة، حكومية كانت أو حزبية أو طائفية، من حقها ابتداع حدود أو وضع حواجز استثنائية، تسمى حسب المتداول خطوط حمراء، لحرية التعبير وفقا لمصالحها و أفكارها وفلسفاتها الخاصة، بداعي أن حريتك تنتهي عند حدود حرية الآخر، و أن تجاوز مساحة الحرية المحددة للفرد تقود الى انتهاك حقوق الآخر. لكن ينبغي علينا و نحن نستحضر مفهوم الحرية، أن نفرق بين هاته الحرية باعتبارها مفهوما عاما و شاملا لمجموع الحقوق الانسانية للفرد، و التي تحميها التشريعات الكونية، و المفروض أن تصونها تلك القوانين المحلية الخاصة بكل نفوذ ترابي ضمن نظام مجتمعي مبني على العدالة الانسانية و الاجتماعية، و نحن نناقش هذه الحرية باعتبارها قيمة انسانية هي ما اكتسبه الأفراد و المجتمعات بفعل النضال و المقاومة، علينا أن نفرق بينها و بين الفوضى التي تعني ضرب قوانين المجتمع و انتهاك حقوق الأفراد و الكيانات.
ان الحرية، في مفهومها العام، هي باعث النهضة الانسانية. و الحرية هي التي تقود الشعوب، و تكسر حواجز الخنوع و التخلف و ترقى بالمجتمع نحو قمم المجد. واذا كانت الحرية في شكلها العام، تتلخص في ممارسة الأفراد لحقوقهم، واتخاذ قراراتهم بكل استقلالية بمنأى عن أي قيود ملموسة كانت أو معنوية والتحرر من العبودية، فان حرية التعبير كجزء لا يتجزء من الحرية في مفهومها العام و الشامل، كونها معطى اعتباري خص به الانسان عن غيره، هي وسيلة، وليست غاية في حد ذاتها، تمكن من الدفاع عن حقوق الانسان ومقاومة كل أشكال الطغيان والاحتكار والاقصاء و التمييز، وتساهم في الخلق والابداع ونشر الثقافة والانتاج المعرفي و القيمي، نحو غاية مثلى وهي بناء مجتمع السلم والشفافية.
ان مجلة "مساحات"، وهي مدونة جماعية، بتوقيعها على "مدونة السلوك المهني للاعلاميين"، وهي بمثابة ميثاق أخلاقي؛ أصدرها مركز دعم لتقنية المعلومات، تؤكد "مساحات" أمام قرائها وكتابها، تحمل مسؤوليتها الأخلاقية و المعنوية على تصريحها المُوقع، الضمني و العلني، على احترام ما جاء في هذا الميثاق (مدونة السلوك المهني للاعلاميين)، كما تؤكد التزامها بالمبادئ العامة المتعارف عليها، والمتداولة دوليا، فيما يخص الصحافة وحرية الرأي والتعبير ونشر المعلومات؛
وعليه، فان مجلة "مساحات"، وهيئة تحريرها، تعلن بكل وعي ومسؤولية لقرائها ومدونيها وطاقمها؛
- عملها على مكافحة كل أصناف التمييز داخل المجتمعات، وضمان الخصوصية وعدم المساس بالحياة الشخصية و الأسرية للأفراد، ونبذ كل أشكال الانتقام و الحقد وتصفية الحسابات، والالتزام بالحفاظ على سرية المصادر وعلى السلامة الشخصية والمعنوية للأشخصاص المساهمين في دعم المجلة بالمعلومات والمعطيات حتى تلك الحساسة منها وعدم افشاءها، الا تحت طائلة المقتضيات القضائية الالزامية المعمول بها دوليا، وفي أقصى الأحوال، وبجعل هذه المعلومات في خدمة الصالح العام بعيدا كل البعد عن الذاتية أو الانتفاع الشخصي.
-عدم نشر المواد المصورة أو المسجلة بصريا الصادمة، لضحايا الأحداث المأساوية، الا باعتماد معيار النسبية لابراز الحالة في الصورة، وتجنب ما أمكن اظهار التفاصيل المؤلمة في الصورة أو الحاطة من كرامة المعني أو خادشة للحياء، وهي المعايير المعمول بها في لأرقى وسائل الاعلام، حيث أن المؤسسات الصحفية والاعلامية واتحاداتها في البلدان الديمقراطية، دأبت في تقليد عريق، على صياغة مرجع قانوني تشدد لجان العمل الصحفي على التقيد به، تحت تسمية Journalism code of conduct"مدونة قواعد السلوك" تجنبا للحط من الكرامة الشخصية أو ايداء مشاعر المتلقي و وضعه أمام مشاهد صادمة قد لا يتحمل رؤيتها، أو في أقصى الحالات يمكن نشر بعض الصور اذا اقتضت الظرورة الملحة مع عدم تجاوز صورة واحدة في الموضوع والتنبيه المسبق.
لقد مثلت قناة"الجزيرة" أسوء نموذج خلال الحرب في ليبيا ضد نظام معمر القذافي، حيث شهدت هذه الفترة تدفقا عاليا للصور والمقاطع الفيلمية التي انفردت بعرضها على شاشتها، على مدار الأربعة وعشرين ساعة. وفيما تنوه مدونة السلوك الاعلامي بضرورة احترام الشعور العام وذلك بالتنبيه الى عرض التقارير المضمنة بصور لمشاهد دموية، فقد وقفت مقدمة النشرة في قناة "العربية" أمام خلفية بصرية تظهر فيها صورة القذافي تخترق رقبته رصاصة.
-الالتزام بثقافة احترام وتقديس حرمات الأطفال و غير البالغين، وعدم استغلالهم ضمن صور أو ريبورتاجات مسجلة قد يلحقهم بسببها أذى مادي أو معنوي.
-عدم نشر المواد الاباحية وكل ما يدخل في خانة الترويج للعبودية المعاصرة والرق واستغلال جسد المرأة أو الطفل بشكل رديء؛ نبذ كل أشكال الميز والعنصرية ونشر الكراهية بين الناس أو انكار جرائم الابادة أو المحارق التي أُثبتت تاريخيا، وعدم استهداف اللاجئين والمبعدين أو الترويج لكل ما قد يؤدي الى المساس بحقوقهم الانسانية أو يدفع الى كراهيتهم ونبذهم. احترام المرأة ومناصرتها في قضاياها وتجنب التعبيرات التي من شأنها الحط من كرامتها أو التنقيص من قدرها، أو تلك التي تحرض ضد مكتسباتها الاجتماعية و السياسية.
-تلتزم "مساحات" بالدفاع عن مدونيها و كتابها وطاقمها، وزوارها (بالنسبة للزوار، اذا ما تعلق الأمر بالتعليقات التي قد يتركونها على صفحات موقع المجلة في حالة تم استغلالها ضدهم بالشكل الذي ينجم عنه مساس بحرية التعبير)، وذلك وفق القانون وبالطرق المشروعة، وتلك المتاحة، ومن ضمنها اطلاق حملات تضامنية وترويجها عبر المواقع الاجتماعية، وعن طريق التواصل مع وسائل الاعلام الدولية و المؤسسات الحقوقية والكيانات الفاعلة، ومن خلال شبكة العلاقات؛ ويمكن في ذلك الاستعانة بالصور و انتاج مواد مركبة أو مواد فيلمية بأسلوب عصري وعلمي مدروس، يمَكّن من لفت أنظار الرأي الدولي بشكل أفضل، نحو القضية المطروحة.
تلتزم "مساحات" باحترام الملكية الفكرية، ونسب المواضيع، المقتبسة أو المعاد نشرها أو تلك المترجمة من لغاتها الأصلية نحو العربية، والمنشورة على موقع "مساحات" الى أصحابها الأصليين مع التأكد من رخصة المشاع الابداعي (رابط المشاع) لكل مادة، قبل نشرها.
-تلتزم "مساحات" باشاعة ثقافة احترام الملكية الفكرية وأساليب الحصول على المواد المنشورة بغاية الاقتباس منها أو الاستئناس بها أثناء تحرير المواضيع، أو اعادة نشرها كليا أو جزئيا، أو ترجمتها من لغة أجنبية الى العربية، وذلك وفقا للقوانين المعمول بها دوليا، وذلك بناءا على التوصيات الأكاديمية، وتوصيات لجان الصحافة.
-يسر مجلة "مساحات" جدا، تنظيم دورات وملتقيات لمدونيها في مدن عربية، خاصة وأن أهم أهداف المجلة هو الرقي بالصحافة وصحافة المواطن نحو المهنية و تكوين خلفية تحتكم الى الضوابط المهنية للصحافة كما هي معمول بها في أعرق الديموقراطيات و أرقى المؤسسات الاعلامية.
-تلتزم "مساحات" باحترام حق الرد وتسهيل آلياته والرد السريع بطريقة كتابية على أي استفسار أو شكوى من طرف متضرر، مع احترام الخصوصية والسرية التامة في التواصل معه.
-كما نلتزم في "مساحات" بثقافة الاعتذار والاعتراف بالخطأ في حق الأفراد والكيانات الجماعية والمؤسسات، في حالة ما تبين المساس بهم، بشكل غير مقصود أو متعمد طبعا، ونشر نص الاعتذار للعلن.
-فتح المجلة أمام أكبر عدد من المدونين و النشطاء من مختلف الدول والجنسيات وبدون استثناء ودون قيد أو شروط أو توجيه، عدا احترام والالتزام بالمباديء المتعارف عليها في مجال حرية التعبير والاختلاف و التي تنهل منها مجلة "مساحات"، في بناء تصوراتها وتشكيل أدبياتها، وهو بالمناسبة ماتسعى المجلة الى توضيحه للقراء واشاعته بينهم، وتمكين مدونيها من الاطلاع عليه، واتاحة الفرصة لمناقشته بين مدونيها واثراءه، عبر اشراك المدونين في صياغة سياسة تحريرية للمجلة، وسوف يتم ذلك بعد انتهاء سنتها الأولى، حتى تكون هذه السياسة عامة وواضحة ومكشوفة، خاصة وأن رؤيتنا الفكرية وخلفيتنا تنبني وتتشكل من قيم الشفافية والنزاهة والوضوح. ونحن في مجلة "مساحات" ندعو صراحة، وبكل اعتزاز، كما نسعى جاهدين الى الترويج لثقافة السلم والتعايش وفكر التنوير والشفافية، وكل ما يمكن له أن يساهم في تشييد مجتمع عالمي ركائزه الأساسية السلم والشفافية والمعرفة والمساواة.
- وبايماننا العميق بحرية نشر المعلومات وتداولها والتبادل الثقافي والمعرفي وطرح القضايا للنقاش ومقارعة الأفكار بالأفكار بعيدا عن الصراعات أو الدعوة الى العنف، المادي أو المعنوي، وقبول الاختلاف مع نبذ الخلاف، والتحرر من كل ترسبات وقيود السلطوية، وبحق الجميع في امتلاك الوسائل التي تفيد في الوصول الى المعرفة و الى المعلومات التي تظل أحد أهم حقوق البشرية، داخل مجتمع الشفافية، فان مجلة "مساحات" تبني رؤيتها على التفاعل، والتكامل، والتآزر مع الجميع، وترفظ اقصاء الرأي أو تهيش الفكرة، وتجتهد في تحويل قضايا المجتمعات بكل مكوناتها وألوانها الى نقاش عمومي هادئ وراق، مفتوح لا مجال فيه للاحتكار أو المنع أو الرقابة؛ فان مجلة "مساحات" تلتزم بتمكين المتلقي والطاقم الصحفي، من كل الآليات المساعدة والمساهمة في تطوير وتنمية القدرات والمهارات الصحفية، من أجل الرقي الى صحافة أكثر مهنية، تساهم انطلاقا من موقعها في التنوير والتغيير الجذري العميق داخل المجتمع، وتناضل من أجل كشف الحقيقة التي هي حق انساني، في سبيل بناء مجتمع انساني حر ونزيه، وبغاية التأثير على صناع القرارات من حكومات وسلطات حكم وأجهزة ادارية وغيرها.
- الابتعاد عن التطفل على الحياة الخاصة للأفراد، أو نشر أي محتوى من شأنه انتهاك حياة الأفراد، خاصة الشخصيات غير العامة، اذا لم تكن تقود الى كشف جرائم مالية أو ادارية أو أي خروقات قانونية، أو فضح الفساد وكشف خيوطه، وكل ما يمكن له أن يفيد في بناء التحقيق الصحفي. للمزيد اضغط هنا..
- الدفاع عن حق مزاولة العمل الصحفي و ابداء التضامن والمؤازرة لزملاء المهنة بغض النظر عن جنسياتهم وتوجهاتهم أو انتماءاتهم؛ دعم المدونين ونشطاء الحرياء وتبني قضاياهم والدفاع عنهم ومناصرتهم في المحافل ومن خلال وسائل الاعلام وعن طريق الحملات التضامنية الجماعية وشبكة العلاقات.
-تبني القضايا الانسانية والاجتماعية وقضايا المستضعفين والدفاع عنها وكشف كل سلوكات القمع والتضييق، وفضح الفساد والاستبداد ومهاجمته والكتابة عنه وضده، وفي هذا الاطار تؤكد "مساحات" على عدم اعترافها بما يسمى "خطوط حمراء" أو حدود لحرية التعبير بشأن بؤر الفساد والاستبداد.
لقد لعبت الصحافة منذ نشأتها دورا مركزيا في مقاومة كل أشكال الطغيان واختراق قلاع الديكتاتوريات وفضح الانتهاكات في حق الانسان، وكشف الفساد... وعليه فان الصحافة تستحق عن جدارة أن توصف بأنها "ضمير الشعب"، وصوت المستضعفين في الأرض؛ وعليه فان مجلة "مساحات" باعتبارها تمثل جنسا من أجناس الصحافة، وهو "صحافة المواطن"، فانها لا تدعي أنها جاءت لتملأ فراغا ما، أو تسد تغرة، أو لتحدث تغييرا سريعا. ولكن، وبكل ثقة، نقول ان "مساحات"، ما هي الا مساهمة انسانية، تعتمد وبكل صرامة على أدبيات الصحافة الراقية و الالتزامات الأخلاقية وتبحث يوميا عن تطوير ذاتها، واصلاح أخطاءها بعد الاستفادة منها، والانصات الجيد بوساعة صدر، للانتقادات وحضور دورات تدريبية من أجل بناء شخصية مهنية أقرب الى العقل والى الضمير و أكثر تفتحا وقبولا بالآخر الذي هو طرف في هذه الحياة ولا يمكن الغاءه. من أجل دعم الجهود في سبيل الوصول الى مجتمع مسالم ونزيه، يرفظ الاستبداد والاقصاء ويؤمن بالحرية والسلم والتعايش والتضامن والاحترام والنزاهة.
http://www.messahat.com/
#نبيل_بكاني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
العدالة و التنمية الحاكم، و الوضعية الاجتماعية و الحقوقية في
...
-
القضاء المغربي في قفص الاتهام
-
مصر الجريحة في حاجة إلى أصدقاءها
-
الأحكام القضائية تعيد الحياة لحركة 20 فبراير
-
الديكتاتور أردوعان
-
الجزء الثالث- مقتطف من كتاب لدي حلم - 2008 ثلاث انتفاضات متت
...
-
مقتل الطالب المغربي الإسلامي بين السياسي و الإنساني و قيم ال
...
-
مقتطف من كتاب- لدي حلم- من تأليف نبيل بكاني
-
-تشرميل- الدولة المغربية
-
قضية فساد.. وزير المالية المغربي الأسبق صلاح الدين مزوار
-
محاربة الفساد مع وقف التنفيذ، النموذج محاكمة مسرب وثيقة صلاح
...
-
الدورة العشرون للمجلس الوطني للجامعة الوطنية للأندية السينما
...
-
عودة باسم يوسف
-
معانات الأفارقة غير الشرعيين بالمغرب
-
وداعا مانديلا..
-
بن كيران، كل شيء مباح في الحب و الحرب
-
فاصل و نواصل، مع الشوط الحكومي الثاني
-
لا تحزن يا علي، الفرق؛ أن الزنزانة عندك ضيقة، أما الزنازن عن
...
-
أكباش فداء ما بعد العفو الملكي
-
كيران و التحالف مع العفاريت
المزيد.....
-
أثناء إحاطة مباشرة.. مسؤولة روسية تتلقى اتصالًا يأمرها بعدم
...
-
الأردن يدعو لتطبيق قرار محكمة الجنايات
-
تحذير من هجمات إسرائيلية مباشرة على العراق
-
بوتين: استخدام العدو لأسلحة بعيدة المدى لا يمكن أن يؤثرعلى م
...
-
موسكو تدعو لإدانة أعمال إجرامية لكييف كاستهداف المنشآت النوو
...
-
بوتين: الولايات المتحدة دمرت نظام الأمن الدولي وتدفع نحو صرا
...
-
شاهد.. لقاء أطول فتاة في العالم بأقصر فتاة في العالم
-
الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ باليستي قرب البحر الميت أ
...
-
بوتين: واشنطن ارتكبت خطأ بتدمير معاهدة الحد من الصواريخ المت
...
-
بوتين: روسيا مستعدة لأي تطورات ودائما سيكون هناك رد
المزيد.....
-
السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي
/ كرم نعمة
-
سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية
/ كرم نعمة
-
مجلة سماء الأمير
/ أسماء محمد مصطفى
-
إنتخابات الكنيست 25
/ محمد السهلي
-
المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع.
/ غادة محمود عبد الحميد
-
داخل الكليبتوقراطية العراقية
/ يونس الخشاب
-
تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية
/ حسني رفعت حسني
-
فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل
...
/ عصام بن الشيخ
-
/ زياد بوزيان
-
الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير
/ مريم الحسن
المزيد.....
|