فلاديمير لينين : الفوضوية والاشتراكية

محسين الشهباني

الحوار المتمدن-العدد: 4708 - 2015 / 2 / 2 - 12:22
المحور: الارشيف الماركسي
    

الفوضوية والاشتراكية

موضوعات :
1- لم تعط الفوضةية خلال 35-30 (باكونين والاممية عام 1866)من وجودها (ومع شتيرنر خلال عدد من السنين اكبر بكثير ) اي شيء غير الجمل العامة ضد الاستثمار .
وهذه الجمل شائعة منذ اكثر من 2000 سنة .
ينقص (a) فهم اسباب الاستثمار (B) فهم تطور المجتمع , المؤدي الى الاشتراكية , ‏‎like‎‏ رمز تعبيري فهم النضال الطبقي بوصفه قوة خلاقة لتحقيق الاشتراكية .

2- فهم اسباب الاستثمار . الملكية الخاصة بوصفها اساس الاقتصاد البضاعي . الملكية الاجتماعية لوسائل الانتاج لاشيء عند الفوضوية .
ا - الدفاع عن الملكية الصغيرة والاستثمارات الصغيرة في الارض
ب - لا اغلبية
ج - انكار قوة السلطة الموحدة والمنظمة

3- عدم فهم تطور المجتمع -دور الانتاج الكبير - تطور الراسمالية وتحولها الى الاشتراكية .
(الفوضوية هي وليدة الياس . نفسية المثقف او الصعلوك الذي ضل السبيل , وليس البروليتاري .)
4 - عدم فهم نضال البروليتاريا الطبقي .
الانكار السخيف للسياسة في المجتمع البورجوازي .
عدم فهم دور التنظيم وتربية العمال .
ادوية عامة من وسائل وحيدة الجانب ,مقطوعة الصلات .
5- في تاريخ اوروبا المعاصر ,ماذا اعطت الفوضوية التي كانت سائدة في البلدان الرومانية ؟
- لا مذهب , لاتعليم ثوري , لا نظرية .
- تقسيم صفوف الحركة العمالية .
فشل تام في تجارب الحركة الثورية ( البرودونية عام 1871 , الباكونية عام 1873).
- اخضاع الطبقة العاملة للسياسة البرجوازية تحت ستار انكار السياسة .

كتب عام 1901 المجلد 5 ص 377 و 378 نشر في ضد الانتهازية اليمينية واليسارية وضد التروتسكية دار التقدم موسكو ص 54 و55
اعداد النسخة الالكترونية : محسين الشهباني

#محسين_الشهباني (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات