أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - إبراهيم جركس - الموت للكفرة [1] العنف السياسي بوصفه إرهاباً: دراسة سوسيو-سيكولوجية















المزيد.....

الموت للكفرة [1] العنف السياسي بوصفه إرهاباً: دراسة سوسيو-سيكولوجية


إبراهيم جركس

الحوار المتمدن-العدد: 4705 - 2015 / 1 / 30 - 16:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الموت للكفرة [1]
[العنف السياسي بوصفه إرهاباً: دراسة سوسيو-سيكولوجية]

د. ريتشارد كوينغبيرغ
ترجمة إبراهيم جركس

المحتويات:
1) العنف السياسي بوصفه إرهاباُ
2) النازية بوصفها ديناً
3) معاقبة أولئك الذين يشكّكون بالرموز المقدّسة
4) العنف بوصفه قضاء على الشكوك
5) الازدواجية: "أنت لاشيء، المقدّس كل شيء"
6) الخضوع القسري
7) نتيجة

أولاً: العنف السياسي بوصفه إرهاباً
تقول الكاتبة روث شتاين في ورقتيها ((الشر بوصفه حباً وتحرّراً))[1] و((الأصولية، الأب والابن والرغبة العمودية))[2] أنّ الأعمال الإرهابية التي ارتكبها الإرهابي محمد عطا وبقية الإرهابيين الذين نفّذوا حوادث الحادي عشر من أيلول عام 2001 كانوا قد ارتكبوها وهم في قمة إخلاصهم: على أساس علاقتهم العميقة والوثيقة بالله. وقد نظّرت شتاين بأنّ أعمال العنف الإرهابية قد تمّ ارتكابها باسم الحب.
إنّ مصطلح "شهيد martyr" يعني "الشاهد". فالشهيد يشهد على حبه لله عن طريق قتله للكفار. فهو يخضع لإرادة الله ومشيئته عن طريق تضحيته بحياته، وبذلك يجبر "الآخرين" بالخضوع لإرادة الله ومشيئته_ وبالتضحية بحياتهم.
عندما ارتطمت الطائرة بالأرض في بنسلفانيا في الحادي عشر من سبتمبر، كانت آخر الكلمات التي نطلق بها منفّذي الهجمات الانتحارية هي ((الله أكبر)). فقد شهد الإرهابيون بعظم إيمانهم بالله _استناداً إلى رغبتهم بالموت والقتل في سبيله. ضحّى منفّذو العمليات الإرهابية-الانتحارية بحياتهم في سبيل الله، وضحّوا بحياة من معهم من الأمريكيين [الكفرة].
"الله" هو الاسم الذي يُطلق على ذلك الكيان أو الشيء الذي يعبده بعض البشر. مجموعات أخرى من البشر يعبدون كيانات أخرى من نوع آخر. قد بعيد البشر إلهاً، أو إيديولوجية معينة أو يعبدون أمّتهم الخاصة. في كل الحالات، يتطلّع البشر لمعبودهم، يتصوّرونه أنّه مطلق القدرة والقوة، وهم مستعدون للتضحية بأنفسهم وبغيرهم في سبيل كيانهم المؤلّه.
لماذا يربط الأفراد والجماعات هوياتهم بكيانات وأشياء ينظرون إليها بأنّها كلية القدرة؟ ماهي العلاقة بين الارتباط بكائن مطلق القدرة _إله، إيديولوجيا، أو أمّة_ والميل نحو العنف؟ لماذا يقوم الناس بارتكاب أعمال عنف متطرّفة وعمليات قتل جماعية باسم الكيانات والأشياء التي يؤلّهونها ويعبدونها؟
خلال لقاء جماعي لدراسة الأصولية الدينية (قام بتأسيس المجموعة عالم النفس دان هيل) في ديسمبر عام 2004، قدّم عالم النفس المتخصّص في مجال التحليل النفسي دونالد موس مصطلح "المنقول، أو المستبدل fungible" للإشارة إلى قابلية تبادل الكيانات أو الأشياء المتنوّعة ضمن الحياة الروحية للأفراد والجماعات. فعندما يرتبط الناس بكيان يعتبر مطلق القدرة ويقومون بارتكاب أعمال عنف باسمه وفي سبيله، لابد أنّ هناك آلية سيكولوجية شائعة تكون قيد العمل_ بغضّ النظر عن طبيعة الكيان المعبود.
قد يعبد الناس "الله"، أو [أمّة] أمريكا. النازيون عبدوا هتلر وألمانيا. اليابانيون خلال الحرب العالمية الثانية عبدوا إمبراطورهم. وبالنسبة للكثير من الأمم والدول خلال فترة القرن العشرين، كانت الإيديولوجيا الشيوعية هي المعبود الأساسي. في كل حالة من هذه الحالات، كانت أعمال العنف الجماعية تُرتَكَب باسم أو في سبيل الدفاع عن، أو نشر الكيانات المقدّسة والمعبودة.
إنّ عبارة "الموت للكفرة Death to the non-believers" تحمل المعنى الأساسي لجميع أشكال العنف الجماعي. فأفراد مجموعة معينة يسعون لفرض سيادتهم أو لقتل أفراد مجموعة أخرى لا يعتنقون أن يسجدون لكيانهم المقدّس. العنف الإرهابي موجّه لفرض المعتقد بالإرغام والإكراه: لإجبار أفراد مجموعة أخرى للخضوع لإرادة ومشيئة الكيان المقدّس للمجموعة المعتدية والتي تمارس العنف والإرهاب.

ثانياً: النازية بوصفها ديناً
دراستي الأساسية ترتكز على هتلر، الإيديولوجيا النازية والمحرقة/ الهولوكوست. وقد بدأت دراستي للأصولية الدينية بعد قرائتي لأوراق روث شتاين. كنت مندهشاً لاكتشافي أنّ النتائج التي توصّلت إليها شتاين عن محمد عطا خلال أحداث الحادي عشر من سبتمبر كانت متطابقة مع النتائج التي توصّلت إليها بعد دراستي لآليات العنف النازية: تتصاعد أعمال العنف الجماعي من الارتباط بشيء أو كيان محبوب ومقدّس ومعبود.
كانت النازية شكلاً من أشكال التديّن. فقد أعلن هتلر قائلاً: ((نحن لانريد أي إلهٍ آخر، ماعدا ألمانيا)). كان هتلر أشبه بالواعظ أو المبشّر، يلهم أتباعه وجماهيره لعبادة الأمة الألمانية. ((ألمانيا فوق الجميع Deutschland uber Alles))، وقد علّق هتلر مفسّراً مقولته هذه ((إنّها شهادة تملأ الملايين بقوة أعظم من أي قوة أرضية)). وقال هتلر أيضاً، ((حبّنا لشعبنا، وإيماننا بألمانيا، خالدان))
الوجهة الآخر لحب هتلر لألمانيا وإيمانه بها كان يتمثّل في الغضب تجاه أولئك الذين _كما تصوّرهم_ لم يشاركوه حبّه وإيمانه. وقد أعلن:
((نحن متطرّفون في حبّنا لشعبنا. ويمكننا أن نمضي بوفاء الكلاب مع أولئك الذين يشاركوننا إخلاصنا، لكننا سنلاحق بحقد متطرّف أولئك الذين يعتقدون أنّهم يمكنهم التلاعب بحبّنا وممارسة الخداع))
قبل أن يبزر التطرّف الإسلامي حتى، استخدمت عبارة "الموت للكفرة" لبلورة فهمي عن سبب شعور هتلر بأنّه ملزم بإبادة اليهود والقضاء عليهم. كان هتلر ينظر إلى اليهود بوصفهم شعباً لم يكن يعبد ألمانيا كما ينبغي: لم يكونوا مستعدين لاعتناق المجتمع القومي والاستسلام له بشكلٍ تام.
شعر هتلر بالغضب عندما تفطّن في فكرة أنّ بعض الناس سعوا لتجنّب التضحية بأنفسهم من أجل ألمانيا. فجوهر اليهودي، كما كان يرى هتلر، كان يتمثّل في إحجامه وامتناعه عن التضحية. كان عاجزاً عن الارتباط والالتزام بوطن قومي.
بن لادن من جهةٍ أخرى _على غرار هتلر_ كان يشعر بأنّ على الجميع أن يعتنقوا ويعبدوا الموضوع أو الكيان الذي كان يعتنقه ويعبده هو. لا يوجد استثناءات. فقد صرّح بن لادن بأنّ _حسب دين الإسلام_ الله ((قد خلقنا بغرض عبادته)). وكنتيجة بديهية لهذا المقترح، يطلب الله من المسلمين معاقبة جميع أولئك الذين لايعبدونه.
باقتباسه آيات من القرآن، شجّع بن لادن المؤمنين للقتال في سبيل الله، وقتل المشركين والوثنيين ((حيثما وجدوا)). فعندما يلتقي مؤمن بكافر، حسب قول بن لادن، على المؤمن أن "يضرب عنق" الكافر: أن يقاتل أولئك ((الذين لا يؤمنون بالله)). فالهدف من الجهاد إثارة المؤمنين من أجل ((إنزال غضبهم على الكفّار)).
حسب هتلر، كل فرد ألماني مطالبٌ باعتناق الأمّة الألمانية وخدمتها بإخلاص. لا أحد مستثنى من ذلك. فقد أعلن هتلر: ((لايمكن أن يستثني أي أحد نفسه من هذا الالتزام)). فالهدف الأساسي من الاشتراكية الوطنية كان حكم ((الشعب كله، المجتمع)).
بالرغم من الشعبية الواسعة التي حظيت بها الإشتراكية الوطنية، آمن هتلر أنّه ما زال هناك بعض ((الأفراد الذين لايمكن شفائهم)) والذين ((لم يفهموا معنى السعادة الحقيقية في الانتماء لمجتمع أكبر وأعظم وأكثر إلهاماً)). تمحورت النازية حول استئصال هذه العناصر التي لا يمكن شفائها، ((المفتقرون للانتماء الحزبي)) الذين _حسب تصوّر هتلر_ رفضوا اعتناق الأمة الألمانية ورفضوا الإخلاص لها ولقضاياها.
على غرار بن لادن، شجّع هتلر أتباعه على ((دقّ أعناق)) الذين لم يعتنقوا ألمانيا ويعبدوها: قتل الناس الذين لم يكونوا يؤمنون بالفكر أو الإيديولوجيا النازية (حيثما وجدوا). والحل النهائي كان يتمثّل في أعمال العنف الإرهابية الجماعية التي كان الغرض منها معاقبة الكفّار/المخالفين واستئصالهم.

ثالثاً: معاقبة أولئك الذين يشكّكون بالرموز المقدّسة
مستشهداً بآيات من القرآن، يزعم بن لادن أنّ الله أمر المسلمين بالجهاد والقتال حتى ((تكون كلمة الله هي العليا وليخسأ المشركون)). عندما أمر الله المسلمون بالجهاد والقتال والقتل، قال لهم {قاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ}. حسب بن لادن، أمرنا الله بالجهاد وفرضه علينا، لذلك، لا يجب على أي إنسان مسلم رفض الجهاد في سبيل الله لأنّه: لا يوجد سبيل آخر لقهر الكفّار.
من وجهة نظر بن لادن، أعمال العنف الإرهابية هذه هي أعمال صالحة وخيّرة وفاضلة لأنّها تمثّل أساليب وطرق معاقبة غير المؤمنين ولشفاء صدور المؤمنين. الكافر هو شخص يرفض عبادة الله والخضوع لإرادته. أعمال العنف ترتكب باسم الله، وهي لمعاقبة الكفار وإرغامهم على الاستسلام والخضوع.
يدافع بن لادن عن الأعمال الإرهابية باسم الله. أمّا هتلر يشرّع أعمال العنف باسم ألمانيا. تنطلق أعمال العنف الإرهابي لمعاقبة الناس الذين _كما يتصوّر المؤمنون_ لا يعبدون نفس الكيان المقدّس الذي يعبده المؤمنون. أعمال العنف الجماعية موجّهة لمعاقبة غير المؤمنين لرفضهم الإيمان من أصله، ولإجبارهم على الإيمان.
يسعى العنف الإرهابي لاستعراض قوّة الكيان أو الشيء المقدّس الذي يعبده أفراد الجماعة التي ترتكب هذه الأعمال _عن طريق سحق والقضاء على أفراد المجموعة غير المؤمنين. أعمال العنف موجّهة لتشهد على عظمة الإله المعبود، أو الأمّة أو الإيديولوجيا. يشرع المؤمنون بأعمال العنف بغية إرهاب غير المؤمنين _ليزرعوا مشاعر الصدمة والرهبة في عقول وقلوب المؤمنين وغير المؤمنين على حدٍ سواء.
تماماً كما ابتكر هتلر الحل النهائي بغية إثبات أنّ ألمانيا كانت كلية ومطلقة، ابتكر بن لادن أحداث الحادي عشر من سبتمبر للشهادة على قوّة الله وعظمته. في كلتا الحالتين، كان الهدف إقناع الناس بأنّ الكيانات والأشياء المقدّسة التي يعبدها الناس محتومة _لا يمكن تفاديها. لا أحد مستثنى أو معفى من الالتزام بالخضوع والاستستلام لها. أمّا هؤلاء الذين لم يخضوا طواعية، فيجب إرغامهم على ذلك.
إنّ ضحايا هجمات الحادي عشر من سبتمبر الانتحارية كان مطلوباً منهم _كما صاغت روث شتاين المسألة_ الخضوع أو الانحناء للإرهابي بطريقة مماثلة للطريقة التي "يخضع فيها الإرهابيون ويعبدون الله". فكما ضحّى الإرهابيون بحياتهم الخاصّة في سبيل الله، كذلك كان الناس في برجي التجارة العالميين مرغمين بالموت في سبيله أيضاً. فقد أرغم الإرهابيون الآخرين بالخضوع لله وعبادته كما يعبدونه هم أنفسهم.
=========================
[1] Evil as Love and liberation, Ruth Stein
[2] Fundamentalism, Father and Son and Vertical Desire, Ruth Stein



#إبراهيم_جركس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ستة دلائل تشير إلى أنّ الدين يضرّ أكثر ممّا ينفع
- متلازمة الصدمة الدينية
- ميم التوحيد
- شركية ووثنية البطريارك إبراهيم
- كيف تحوّل يهوه من إله محلّي إلى إله عالمي؟
- كتاب فيروس الدين [3] تأسيس
- كتاب فيروس الإله [2] تأسيس
- كتاب فيروس الإله [1] تأسيس
- ماذا نعرف عن محمد حقاً؟
- ديانة التوحيد القمري 12: ((-الله- بوصفه إلهاً للقمر))
- ديانة التوحيد القمري 11: ((-الله- بوصفه إلهاً للقمر))
- ديانة التوحيد القمري 10: ((-الله- بوصفه إلهاً للقمر))
- ديانة التوحيد القمري (جغرافية العبادات القمرية في الشرق الأو ...
- ديانة التوحيد القمري 6: ((جغرافية العبادات القمرية في الشرق ...
- ديانة التوحيد القمري 5: ((-الله- بوصفه إلهاً للحرب))
- ديانة التوحيد القمري (( الله، بوصفه إلهاً للحرب)) الأجزاء [2 ...
- ديانة التوحيد القمري 1 ((مدخل))
- أصل الاحتفالات الدينية ومصدرها: مسائل ضدّ الدين والتدين [3]
- لقد نشأت الأديان وتطوّرت في الأزمنة القديمة: مسائل ضدّ الدين ...
- الدين متوارث: مسائل ضدّ الدين والتدين [1]


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - إبراهيم جركس - الموت للكفرة [1] العنف السياسي بوصفه إرهاباً: دراسة سوسيو-سيكولوجية