أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - علاقة الريع التنظيمي بالفساد التنظيمي وبإفساد العلاقة مع المستهدفين.....2















المزيد.....


علاقة الريع التنظيمي بالفساد التنظيمي وبإفساد العلاقة مع المستهدفين.....2


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 4699 - 2015 / 1 / 24 - 17:26
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


إلـــــى:

الشهيد عمر بنجلون في ذكراه التاسعة والثلاثون.

محمد الحنفي

مفهوم الريع:

إن الريع هو ما يتلقاه الإنسان، أي إنسان، من ثروات مادية، أو معنوية، بدون أن يقدم ما يجعله يستحق تلك الثروة المادية، أو المعنوية من الدولة، أو من أي إدارة تابعة لجهازها المركزي، أو من إدارة خاصة، باعتباره أحد عملاء القطاع العام، أو الخاص، مما يساعده على الحصول على الثروة، وعلى نسج علاقات العمالة مع الدولة، ولصالحها، أو مع أجهزتها الجهوية، أو الإقليمية، أو المحلية، أو مع الإدارة في القطاع الخاص، مهما كان مستواه.

ومعلوم، أن العميل الذي يتلقى الريع المادي، أو المعنوي، ومن أي جهة كانت، لا يخدم مصلحة الجماهير الشعبية الكادحة، ولا يحرص على أن تصير الإطارات في خدمة مصالح الجماهير الشعبية الكادحة، بقدر ما يضع نفسه، ومعه الإطار الذي يقوده، أو يتواجد في أجهزته، رهن إشارة، وفي خدمة الجهة التي تمده بامتياز الريع المادي، والمعنوي.

ومعلوم، كذلك، أنه في مثل الحالة، التي نعيشها هنا في المغرب، فإن الريع لا يكون إلا مخزنيا، يسعى الجهاز المخزني، من وراء تقديم الريع المادي، أو المعنوي، إلى شبكة العملاء المخزنيين، على المستوى الوطني، ما داموا مستميتين في خدمة مختلف الأجهزة المخزنية، في مستوياتها المختلفة. والعملاء المبثوثون في مختلف الإطارات الجماهيرية، أو يقودونها، تتم خدمتهم للأجهزة المخزنية، من خلال عرقلة، أو إيقاف سعي التنظيمات الجماهيرية، إلى خدمة مصالح الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، ليكونوا، بذلك، قد ضمنوا الحق في تلقي الريع المخزني، الذي قد يصير بالملايير.

والريع المخزني، هو التسمية الصحيحة لما يقدم من امتيازات إلى العملاء، في مستوياتهم المختلفة؛ لأنه لا يوجد، عندنا، أي شكل من أشكال الريع غير المخزني، الذي تستلزمه العمالة المخزنية، التي تحمل معنى العمالة الطبقية، في الأدبيات الاشتراكية العلمية، من منطلق: أن المخزن، هو الذي قام بصناعة الطبقات المالكة لوسائل الإنتاج، والذي يعتبر من مكوناتها الرئيسية، بانتماء المخزن إلى التحالف البورجوازي / الإقطاعي المتخلف، الذي ينهب ثروات الشعب المغربي، مستعينا، في ذلك، بعملائه الذين يتمتعون بكافة أشكال امتيازات الريع، ويلحقون الأضرار الكبيرة بالشعب المغربي.

تقديم الريع إلى التنظيمات، والغاية منه:

والنظام المخزني، يلجأ إل كل الوسائل، التي تدجن الأفراد، كما يلجأ إلى كل الوسائل، لتدجين التنظيمات الجماهيرية، حتى لا تخرج عن دائرته، التي تمكنه من التحكم في الأفراد، والتنظيمات، حتى لا يضطر إلى اللجوء إلى استعمال القوة القمعية. ومن هذه الوسائل، سلطة الريع المخزني، أو سلطة المال المخزنية، المأخوذة من أموال الشعب المغربي، أو سلطة امتيازات الريع، التي تعطي الحق في نهب تلك الأموال، بطريقة تضفى عليها المشروعية.

ومن العادي، جدا، أن يمكن عملاء الدولة المخزنية، من امتيازات الريع، باعتبارهم عملاء، نذروا أنفسهم لخدمة المصالح المخزنية، في السراء، والضراء، حتى تبقى السلطة المخزنية قوية، وقادرة على قمع كل حركة، مهما كانت قوية، ما دامت مناهضة للنظام المخزني، كما يحصل في العديد من المدن المغربية.

ومن العادي، جدا، كذلك، أن تمكن التنظيمات الجماهيرية، التي تتمسح بأعتاب الدولة المخزنية، من امتيازات الريع المخزني، المتمثلة في تفرغ العاملين في أجهزة الدولة المخزنية، وفي إمدادها بالتمويل اللازم للتسيير، مقابل أن تصير المنظمة الجماهيرية، في الخدمة الفعلية، للمصالح المخزنية، التي لها علاقة بالجماهير الشعبية الكادحة، التي تحرم من كافة حقوقها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.

ومن غير العادي، أن تتلقى التنظيمات الجماهيرية المناضلة، والمبدئية، والمبادئية، والمرتبطة عضويا، ومصيريا بالجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، امتيازات الريع المخزني، بما فيها تمتيع العديد من المنتمين إليها، بالتفرغ من أجل القيام بأعمال تلك التنظيمات، التي لها علاقة بالجماهير المستهدفة، وبالإدارة في القطاعين: العام، والخاص، بالإضافة إلى تمويل تسييرها من المال المخزني، المأخوذ من أموال الشعب.

وقد كان بودنا، أن نعتبر ذلك عاديا، لو استمرت التنظيمات الجماهيرية في رفع وتيرة نضالاتها الجماهيرية، ولو لم يعمل العديد من متفرغيها، المتمتعين بالريع المخزني، على استغلال تلك التنظيمات، في العلاقة مع الإدارة في القطاعين: العام، والخاص، لخدمة مصالحهم الخاصة، لتحقيق تطلعاتهم الطبقية، في تحد سافر للمستهدفين، لممارسة الابتزاز على الإدارة في القطاعين: العام، والخاص. بل تجاوزه إلى القيام بعمل إضافي، في قطاعات خاصة، وبأجور باهظة، وأمام أعين المستهدفين، ودون إنجاز ما تفرغوا من أجله، وفي الإطارات التي يمثلونها أمام الإدارة، في القطاعين: العام، والخاص.

وتمتيع التنظيمات الجماهيرية بالريع المخزني، المتمثل في تفرغ المنتمين إليها، وفي تمويل تسييرها من أموال الشعب المغربي، يقودها إلى:

أولا: ممارسة العمالة المخزنية، وأمام أعين الجماهير الشعبية المستهدفة بنضالاتها. وهو ما يعني: تخلي هذه التنظيمات عن النضال، من أجل تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للجماهير الشعبية الكادحة.

ثانيا: تحويل التنظيمات الجماهيرية، من تنظيمات مبدئية، إلى تنظيمات لا مبدئية.

ثالثا: تحويل التنظيمات، من تنظيمات مفعلة لمبادئ الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، إلى تنظيمات لا تفعل المبادئ المذكورة.

رابعا: تحويل التنظيمات الجماهيرية الديمقراطية، إلى تنظيمات بيروقراطية، لضمان تأبيد نفس الأشخاص المستفيدين من الريع المخزني، في مسؤوليات هذه التنظيمات.

خامسا: الانتقال من مستوى رفع وتيرة النضال، من أجل تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية، إلى مستوى رفع وتيرة توظيف الإطارات الجماهيرية، في ممارسة الابتزاز على المستهدفين، وعلى الإدارة في القطاعين: العام، والخاص.

سادسا: إبقاء المتفرغين خارج مراقبة الإطارات المعنية بالتفرغ، مما يجعلهم يتفرغون للقيام بأعمال أخرى، لا علاقة لها بالمهام المطلوبة منهم، في الإطارات التي تفرغوا من أجلها.

والغاية من تقديم الريع، بأشكاله المختلفة، إلى الإطارات الجماهيرية العميلة، والمناضلة في نفس الوقت، هو ربط هذه التنظيمات بالدولة المخزنية، ومن خلالها، بالإدارة المخزنية، حتى يتحول قادتها، وأطرها، ونخبتها، إلى البحث عما يخدم مصالحهم الخاصة، بدل الاستمرار، والتمادي، في خدمة مصالح المستهدفين بالعمل الجماهيري، ومن أجل أن يسعوا إلى تحسين أوضاعهم المادية، والمعنوية، بدل السعي إلى تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، ليكون الريع المخزني، بذلك، قد أدى دوره لصالح الدولة المخزنية، ولصالح الإدارة المخزنية، في القطاعين: العام، والخاص.

أهداف تقديم الريع المخزني إلى الإطارات الجماهيرية:

وبعد وقوفنا على مفهوم الريع، ومفهوم الريع المخزني، ومفهوم تقديم امتيازات الريع المخزني إلى الإطارات الجماهيرية، والغاية منه، نطرح السؤال:

ما هي أهداف تقديم الريع إلى التنظيمات الجماهيرية؟

إن الدولة المخزنية، عندما تقدم امتيازات الريع إلى جهة معينة، لا بد أن تسعى من وراء تقديم الريع، إلى تحقيق أهداف معينة، وهذه الأهداف، يمكن تلخيصها في:

أولا: تمرس التنظيمات الجماهيرية، على تلقي الريع المخزني، الذي يجعلها تتغلب على الكثير من المشاكل المادية، التي تعرقل عملها في الميدان، ولكثرة التنقلات التي يقوم بها مسؤولو التنظيمات الجماهيرية: محليا، وإقليميا، وجهويا، ووطنيا، ولارتفاع فاتورة الاجتماعات الكثيرة، ولكراء المقرات، وللقيام بحملات انتخابات المأجورين، وغير ذلك، من المسائل التي لا تكفي فيها مداخيل الانخراطات، التي قد تكون محدودة، وقد تكون واسعة، دون أن ننفي ما يمارسه الانتهازيون، من نهب لمداخيل التنظيمات الجماهيرية.


2) نسج علاقات حميمية مع الدولة المخزنية، ومع الإدارة المخزنية، ومع إدارة القطاع الخاص، مما يعطي إمكانية قيام المسؤولين النقابيين، غير المبدئيين، وغير المحترمين للمبادئ، وغير الملتزمين بالقرارات النقابية المبدئية، والتي تم اتخاذها على أساس احترام آلية الديمقراطية الداخلية، بممارسة كافة أشكال الانتهازية، في العلاقة مع الدولة المخزنية، أو مع الإدارة المخزنية، على حساب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وعلى حساب الشعب المغربي.

فنسج العلاقات الانتهازية مع الدولة المخزنية، ومع الإدارة المخزنية، ومع إدارة القطاع الخاص، لا يمكن أن يكون إلا ممارسة انتهازية، لا تسلم التنظيمات الجماهيرية من التأثر بها، ولا تسلم الجماهير الشعبية الكادحة من الإصابة بأضرارها، ولا يسلم الشعب المغربي من أداء ضريبتها، خاصة، وأن الانتهازية مرض عضال، لا يزول إلا بزوال حامل ذلك المرض.

ثالثا: التعود على تلقي امتيازات الريع، الذي يجعل المسؤولين في مختلف الإطارات الجماهيرية، يتنكرون للمبدئية، وللمبادئ التي لم تعد تسمن، أو تغني من جوع، أمام امتيازات الريع، التي ينتظرها المسؤولون في مختلف التنظيمات الجماهيرية، باعتبارهم أول من يدوس على المبدئية، وعلى المبادئ، قبل المنخرطين، في الإطارات الجماهيرية، وقبل الجماهير المستهدفة بها. وهو ما يعني: أن مسار التنظيمات الجماهيرية المبدئية، والمبادئية، سوف يعرف الإفلاس.

رابعا: العمل على تحويل التنظيمات المبدئية، والمبادئية، إلى تنظيمات بيروقراطية، على مستوى التسيير، وعلى مستوى الهيكلة، وعلى مستوى اتخاذ القرار، وعلى مستوى التنفيذ، وعلى مستوى نسج العلاقة مع التنظيمات الأخرى، ومع الدولة المخزنية، ومع الإدارة المخزنية، ومع إدارة القطاع الخاص، حتى يضمن المسؤولون لأنفسهم الدوام في المسؤوليات، وتسخير مجمل العمل الجماهيري، لخدمة مصالح الأجهزة الجماهيرية البيروقراطية، وخاصة مصالح القائد الوطني، أو الجهوي، أو الإقليمي، أو المحلي.


خامسا: تحول الإطارات الجماهيرية، من خدمة مصالح الجماهير الشعبية الكادحة، إلى خدمة مصالح النخبة الجماهيرية، المتكونة من أجهزة التنظيمات الجماهيرية، ومن عملاء تلك الأجهزة، من المنخرطين في مختلف التنظيمات، ليتم القطع، وبصفة نهائية مع خدمة مصالح الجماهير الشعبية الكادحة، ولتصير النخبة المسيطرة على الإطارات الجماهيرية، هي القيادة، وهي القاعدة، وهي المستفيدة من الريع المخزني، ومن الامتيازات التي تجلب المزيد منه، على حساب إفقار العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وجميع بنات، وأبناء الشعب المغربي، الذين لم تعد تربطهم بتنظيمات العمل الجماهيري، إلا العلاقات الانتهازية.

وهكذا، يتبين أن تمرس التنظيمات الجماهيرية، على تلقي الريع المخزني، ونسج علاقات حميمية مع الدولة المخزنية، ومع أجهزتها المخزنية، ومع إدارة القطاع الخاص، والتعود على تلقي امتيازات الريع المخزني، والعمل على تحويل التنظيمات الجماهيرية، إلى تنظيمات لا مبدئية، ولا مبادئية، تحول التنظيمات المذكورة إلى خدمة مصالح الأجهزة البيروقراطية، بدل خدمة مصالح الجماهير الشعبية الكادحة، لا يمكن أن يؤدي، كل ذلك، إلا إلى إفساد لتنظيمات الجماهيرية، كامتداد لفساد الدولة المخزنية، وفساد أجهزتها، وفساد إدارة القطاع الخاص.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في هذي الحياة...
- علاقة الريع التنظيمي بالفساد التنظيمي وبإفساد العلاقة مع الم ...
- في وطني بقايا تخلف...
- الوفاء للشهداء مصل مضاد للانتهازية.....9
- ألا فليشهد التاريخ أن ليس لي غطاء مقدس...
- السخافة... ثقافة...
- زمان الظلام...
- الوفاء للشهداء مصل مضاد للانتهازية.....8
- في مراكش... في ذكرى عمر...
- الوفاء للشهداء مصل مضاد للانتهازية.....7
- في ذكرى الشهيد عمر...
- بمناسبة الذكرى 39 لاستشهاد عمر بنجلون: الطبقة العاملة المغرب ...
- عاش الشعب...
- بمناسبة الذكرى 39 لاستشهاد عمر بنجلون: الطبقة العاملة المغرب ...
- بيان التناهي...
- بمناسبة الذكرى 39 لاستشهاد عمر بنجلون: الطبقة العاملة المغرب ...
- أنا لست موضوعا للصراع...
- بمناسبة الذكرى 39 لاستشهاد عمر بنجلون: الطبقة العاملة المغرب ...
- الآمال... الآلام...
- الوفاء للشهداء مصل مضاد للانتهازية.....6


المزيد.....




- “سجل هُنـــا minha.anem.dz“ كيفية التسجيل في منحة البطالة 20 ...
- البطالة بالمغرب تصل 21.3% والهرم السكاني يتجه للشيخوخة
- تجدد الاشتباكات في جنين وإضراب تجاري للمطالبة بوقف الاقتتال ...
- “أهم التعديلات”.. زيادة رواتب المتقاعدين في العراق وحقيقة رف ...
- إضراب لـ -الدفاع المدني السوري- بدمشق بسبب -الخوذ البيضاء-
- الحكومة توضح.. رفع الحد الأدنى للأجور إلى 300 دينار فى الأرد ...
- 100 ألف دينار عراقي في حســابك!!.. وزارة المالية عن زيادة رو ...
- موعـد صرف رواتب المتقاعدين شهر يناير.. وزارة المالية توضح هل ...
- “200.000 زيــادة وزارة المالية“!! زيادة رواتب المتقاعدين 202 ...
- وزارة المالية توضح/ موعد زيادة أجور المتقاعدين في المغرب 202 ...


المزيد.....

- الفصل السادس: من عالم لآخر - من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح ... / ماري سيغارا
- التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت ( ... / روسانا توفارو
- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - علاقة الريع التنظيمي بالفساد التنظيمي وبإفساد العلاقة مع المستهدفين.....2