أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الشريف قاسي - هل آل إبراهيم هم قادة العالم في الحقيقة ؟













المزيد.....

هل آل إبراهيم هم قادة العالم في الحقيقة ؟


محمد الشريف قاسي

الحوار المتمدن-العدد: 4698 - 2015 / 1 / 23 - 10:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إن بنو إسرائيل سادة اليهود وبنو محمد سادة العرب حسب الروايات الدينية التوراتية والتلمودية والقرآن والحديث والمرويات في الكتب الصفراء والبيضاء وما يعتقده كل من هاتين السلالتين الإبراهيتين في أنهما أولى وأهل لقيادة العالم روحيا ودينيا وحتى ماديا سياسيا، إلا أنه يوجد الكثير من المعارضين لهم ومن جلدتهم والذين حاولوا إباداتهم من الوجود مثل الخليفة يزيد بن معاوية وهتلر. فما هي المعطيات لدى الطرفين ولماذ يعتقد آل إبراهيم أنهم يملكون الأهلية لقيادة العالم منذ القدم مما سبب لهم الكثير من الألام والويلات وآخرها مجزرة الهولكست النازية لليهود والتي بسببها صدر قانون تجريم معاداة السامية (الإبراهيمية)، وهل لديهما مؤهلات قيادية وروحية حقيقة أم ما هي إلا مجرد أوهام وأضغاث أحلام، ثانيا ما هي المشتركات العقدية والفكرية والسلوكية بين أحفاد النبي إسرائيل والنبي الخاتم محمد :
أنهم كلهم من سلالة وأصل واحد فجدهم الجامع هو إبراهيم الخليل، فبنو إسرائيل هم من إسحاق المولود في فلسطين من السيدة صارة أما بنو محمد فهم من إسماعيل المولود بالحجاز (مكة) من الأمة خادمة السيدة صارة هاجر العربية.
أنهم كلهم يتكلم لغة تتكون من سبعة وعشرون حرفا ومتقاربة المخارج والحروف (سلام شلوم)، فالعبرية والعربية من مصدر واحد.
أنهم كلهم من الشرق الأوسط ، فالشرق الأوسط مهد الديانات السماوية التي تدعو لتوحيد الخالق، وهي تسمى بالديانات الإبراهيمية ( اليهودية، المسيحية والإسلام ).
أنهم قادة العالم، فهم المركز والمحور الذي يدور الناس حوله، فكل الصراعات والأزمات في العالم من الشرق الأوسط ( بين اليهود والمسيحين والمسلمين).
فاليهود يملكون الذكاء والحكمة والعلم والثروة، والمسلمين الثروات الطبيعية والمسيحين القيادة العالمية.
أنهم كلهم تعرضوا للإبادة والتهجير والاضطهاد بسبب الحسد والكراهية من طرف المخالفين اللادينين والوثنيين والمجهولي النسب .
أنهم كلهم من أبناء وأحفاد الأنبياء والرسل وهذا النسب هو الذي سبب لهم المشاكل والألام عبر تاريخهم المرير إلى يومنا هذا. فكل الأجناس والقوميات تكرههم حسدا على النسب الشريف والعلم والحكمة والسيادة .
أنهم كلهم ساميون.
أنهم كلهم يعتقدون أنهم أولى وأفضل وأعلم وأهل لحكم وقيادة البشرية والعالم من غيرهم .
أنهم كلهم قدم للعالم والبشرية خدمات جليلة في كل الميادين، وتفوقهم هذا جعلهم عرضة للكيد والمؤامرات والخديعة مع عدم الاعتراف بالفضل.
قال تعالى : ( يا بني إسرائيل إنا فضلناكم على العالمين )
وقال : ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت – بنو محمد – ويطهركم تطهيرا).
والتفضيل هذا ليس هدية بدون مقابل أو عبثا أو محاباة بل نتيجة للتضحيات وتحمل المسؤولية في أداء الأمانات وخلافة الله في الأرض وعلى مخلوقاته.
قال تعالى: ( وهو الذي جعلكم خلائف الأرض ورفع بعضكم على بعض درجات ليبلوكم فيما آتاكم )
( أنظر كيف فضلنا بعضهم على بعض وللآخرة أكبر درجات وأكبر تفضيلا)
( والله فضل بعضكم على بعض في الرزق)
( ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض )
( تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض )
فكان من رد فعل بعض الناس الحسد والغيرة التي تولد الكراهية والظلم، وهذا ما سجله القرآن في قوله تعالى:
(وقالوا لولا نزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم)
( أألقي عليه الذكر من بيننا ؟ بل هو كذاب أشر)
( وقال لهم نبيهم إنا آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون تحمله الملائكة، إن في ذلك لآية لكم عن كنتم مؤمنين ؟ ) مما تركه آل موسى وهارون تحمله الملائكة لعظمته، وهل آل موسى وهارون أفضل من آل محمد وعلي ؟ قال رسول الله لعلي : أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي. فالشبه موجود بين الرسولين وآلهما .
( رحمة الله وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد)
فبنو إسرائيل وبنو محمد هم من أهل بيت إبراهيم رحمة الله وبركاته عليهم أجمعين إنه حميد مجيد.
( سلام على آل ياسين إنا كذلك نجزي المحسنين ) ومن أسماء محمد ياسين وطه.
فما كان من الناس إلا حسد آل إبراهيم الذي أدى بهم إلى اضطهادهم وتشريدهم ومحاولة إباداتهم وقتلهم، فقال تعالى عن ذلك :
( أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله ؟ فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكا عظيما، فمنهم – الناس – من آمن به ومنهم من صد عنه وكفى بجهنم سعيرا)
فآل إبراهيم من بني إسرائيل وبني محمد محسودون على فضل الله الذي أعطاهم من الكتاب والحكمة والملك العظيم.
( قال : إني جاعلك للناس إماما، قال : ومن ذريتي ؟ قال : لا ينال عهدي الظالمين ).
( ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم)
(وجعلها كلمة باقية في عقبه – ذريته ونسله – لعلهم يرجعون)
( وجعلنا منهم آئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون)
( وجعلناهم آئمة يهدون بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة وكانوا لنا عابدين).
( يوم ندعو كل أناس بإمامهم ) فالنبي محمد أوصى أتباعه المؤمنين بإتباعهم آل بيته من بعده فقال فيما يرويه مسلم والترمذي والنسائي وغيرهم والذي قاله في عدة مناسبات منها عند رجوعه من حجة الوداع في غدير خم : ( إنّي تارك فيكم ما إنْ تمسّكتم به لن تضلّوا بعدي، أحدهما أعظم من الآخر كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض وعترتي أهل بيتي، ولن يتفرقا حتّى يردا عَلَيّ الحوض، فانظروا كيف تخلفوني فيهم ). رغم أن العرب والقرشيين وخاصة الأمويين منهم لم ينفذوا وصية الرسول الخاتم بل ناصبوهم العداء (النواصب) ومارسوا معهم الإقصاء والتشريد والتقتيل والإبادة، وفي نهاية حياته تمردوا على وصيته كما رواه مسلم والبخاري وغيرهم في حديث رزية الخميس والقرطاس : ( عن ابن عباس قال: يوم الخميس وما يوم الخميس، ثم جعل تسيل دموعه حتى رؤيت على خديه كأنها نظام اللؤلؤ، قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ائتوني بالكتف والدواة، أو اللوح والدواة، أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده أبداً، فقالوا: إن رسول الله يهجر ).
اتهموا نبيهم بالهجر والهذيان واغضبوه في آخر أيام حياته، والسبب في ذلك أنه عداوة لآل إبراهيم ومحمد وما حدث من بعد وفته من عدم حضور مراسيم دفنه وأحداث سقيفة بني ساعدة وحروب الردة والفتنة الكبرى وانقسام المسلمين إلى شيع وطوائف متقاتلة متناحرة مكفرة لبعضها البعض إلى يومنا هذا، وهذا ما فعله اليهود مع أنبيائهم وآل أنبيائهم ( بني إسرائيل) من قبل .
( مثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلّف عنها هلك ).
قال تعالى : ( أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت، إذ قال لبنيه : ما تعبدون من بعدي ؟ قالوا : نعبدوا إلهك وإله آبائك إبراهيم وإسماعيل وإسحاق، إلها واحدا ونحن له مسلمون).
فإسرائيل هو يعقوب وبنوه الإثنى عشر الذين تفرقت منهم إثنى عشر قبيلة إسرائيلية وهم أشراف اليهود وساداتهم، قال الله لبني إسرائيل في سفر التثنية (14/2) : ( لأنك شعب مقدس للرب إلهك، وقد إختارك الرب لكي تكون له شعبا خاصا فوق جميع الشعوب الذين على وجه الأرض ).
وفي القرآن الكريم البقرة (47) يقول تعالى : ( يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأني فضلتكم على العالمين ). فالقديسة مريم البتول تنسب هي وابنها عيسى الناصري إلى أبيهما إبراهيم الخليل نبي الموحدين.
إذ قال تعالى : ( أن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين، ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم ) .
والله تعالى لما ذكر في سورة الأنعام الآية (165) إبراهيم وذريته من الأنبياء والأولياء والصالحين، قال : ( أولئك الذين آتيناهم الكتاب والحكم والنبوة، فإن يكفر بها ( يعني بأحقية آل إبراهيم بالكتاب والحكم والنبوة) هؤلاء ( يعني العرب وما حولهم) فقد وكلنا بها قوما ( يعني مثلا الفرس والأمازيغ والأكراد وغيرهم) ليسوا بها بكافرين ).
آل إبراهيم هم ورثة الكتاب والحكمة (الروحانيات) والحكم (الماديات) حسب ما جاء في القرآن : ( ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا، فمنهم ظالم لنفسه – وليس لغيره – ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله ذلك هو الفضل الكبير) .
وقال النبي الخاتم من آل إبراهيم عن الأمة الخاتمة وقاداتها فقال :
(هذا الأمر – أمر الدين والولاية - لا ينقضى حتى يمضى فيهم اثنا عشر خليفه كلهم من قريش) وسادة قريش هم بنو هاشم حتما لحديث النبي:
( إن اللّه اصطفى من ولد إبراهيم إسماعيل، واصطفى من ولد إسماعيل بنى كنانه، واصطفى من بنى كنانه قريشا، واصطفى من قريش بنى هاشم، واصطفانى من بنى هاشم).
وها هو الإمام علي يصف أهل البيت في نهج البلاغة خطبة رقم (329) قائلا : ( هم عيش العلم وموت الجهل، يخبركم حلمهم عن علمهم، وظاهرهم عن باطنهم، وصمتهم عن حكم منطقهم، لا يخالفون الحق ولا يختلفون فيه. وهم دعائم الاسلام، وولائج الاعتصام، بهم عاد الحق إلى نصابه، عقلوا الدين عقل وعايه ورعايه، لا عقل سماع وروايه).
وورد في كنز العمال حديث رقم (33914) عن رسول الله :
لا يقوم الرجل من مجلسه إلا لبنى هاشم ).)
( إن الآئمه من قريش غرسوا في هذا البطن من هاشم ). كما قال الإمام علي بن أبي طالب .
كما ورد في الصواعق المحرقة والملا في سيرته عن النبي الخاتم:
( في كل خلف في أمتي عدول من أهل بيتي ينفون عن هذا الدين تحريف الضالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين ألا إن ائمتكم وفدكم إلى الله عز وجل فانظروا من توفدون)
فآل إبراهيم كان منهم علماء وقادة قدموا أنفسهم وما يملكون في سبيل سعادة بني الإنسان وغيره من المخلوقات ومنهم على سبيل المثال:
ابن سيناء، الشريف الإدريسي، ألفرد نوبل، روبرت إنشتاين وغيرهم كثير.
أما القادة فمنهم جمال الدين الأفغاني والأمير عبد القادر الجزائري.
كما عانى آل إبراهيم من الطغاة والمستبدين الظالمين في العالم من أمثال فرعون مصر والنازي هتلر وابن الطلقاء يزيد بن معاوية والطاغية ابن أبي العافية وارتكبوا مجازر وجرائم في حق آل إبراهيم لا ينساها التاريخ البشري إلى يوم الناس هذا.
إلا أن العقلاء والمنصفين في العالم الحر وضعوا قوانين لمعاداة السامية الذي يعني معاداة آل إبراهيم من بني إسرائيل بسبب ما عانوه من ظلم واضطهاد وإبادة كتكفير عن الذنب واعتراف بالفضل لبني إسرائيل الذين اصبحوا قادة وعلماء كبار فيما يعود بالنفع للصالح العام، فمنهم الكثير من تحصل على جائزة نوبل في شتى العلوم والمعارف الإنسانية، فلقد عانى أتباع بنو إسرائيل من اليهود الكثير الظلم والقتل الذي قام بها أروبيون وعرب رغم أنهم أتباع أول وأقدم ديانة سماوية موحدة في العالم وأن المسيحية والإسلام أستفادا الكثير منهم في العلم والمعرفة. فلا ننسى الأحاديث الإسرائيلية المنتشرة في كتب الحديث والسيرة والتاريخ والتفسير للمسلمين ولا ننسى كعب الأحبار وابن سبأ وابن إسحاق والكثير الكثير ما هو موجود في الكتب الإسلامية الصفراء والبيضاء من أحاديث وروايات نسبوها للنبي الخاتم وهي من وحي الكتب المقدسة القديمة والتي تسللت إلى تراث وتاريخ المسلمين وبنوا عليها عقائد وأحكام تطبق إلى اليوم، كحديث الحجر الذي يهرب ملابس النبي موسى وأحاديث طواف النبي سليمان على مائة إمرأة ليلا وغيرها الأحاديث والروايات.
سلام ومحبة.



#محمد_الشريف_قاسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرية والإكراه في حياة المسلمين
- شكرا وألف شكر لداعش
- الكل ينقد الكل بلا بدائل
- لا لاستنساخ الصراعات التاريخية يا مسلمين اعقلوا
- من هم بنو إسرائيل ؟
- بالسيف ...افعل لا تفعل
- ماذا لو حكم الاسلاميون ؟
- صراع الثيران والديكة إلى أين ؟
- بومدين نم قرير العين أيها الزعيم العالمي
- ربيع الجزائر
- عزوف الشباب عن الشأن العام لماذا؟
- طاقاتنا (شبابنا) معطلة وسلبية
- محمد رسول الله كما يراه أحفاده
- أكسروا مصابيح النور عنا
- ديكتاتورية الرجل في المجتمعات الرجولية
- لا لدولة الخلافة
- الديموقراطية مطلب الأحرار
- الثورة على رجال الدين قبل السياسين يا شباب
- لابد من تكسير القفص لتتحرر وترى النور
- تجار الدم والهدم واهمون


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الشريف قاسي - هل آل إبراهيم هم قادة العالم في الحقيقة ؟