|
طريقة جديدة ومُرعبة للحرب (2)
فضيلة يوسف
الحوار المتمدن-العدد: 4696 - 2015 / 1 / 21 - 12:27
المحور:
قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
وفي الشهر السابق لإلقاء أوباما لخطابه، ذكر McClatchy أن الإدارة الأمريكية تشوّه أنواع الجماعات والأفراد الذين تستهدفهم الطائرات المسيرّة في أفغانستان وباكستان. وكتب McClatchy نقلاً عن تقارير المخابرات الأمريكية أنه خلافاً لمزاعم الإدارة الأمريكية أنها تستخدم الطائرات المسيرّة ضد كبار القادة المعروفين من تنظيم القاعدة والجماعات المتحالفة معها فقط ، فإنها استهدفت في الواقع وقتلت المئات من المشتبه بهم من مستويات منخفضة في أفغانستان، وباكستان. وقال Micah Zenko ، كاتب التقرير لمجلس العلاقات الخارجية أن وكالة المخابرات المركزية قتلت المشتبهين بالارتباط او الانتماء للجماعات المسلحة على الارجح وأن النتائج تشير أن الإدارة الأمريكية "ضللت الجمهور حول من يمكن استهدافه بهذه الضربات . إن مطالبة أوباما بصلاحيات واسعة لقتل أي شخص يُريد دون تدخل القضاء ،هو بالضبط ما خاف منه الآباء المؤسسون عندما وضعوا ثلاثة فروع حكومية متساوية لفحص وتحقيق التوازن بين بعضها البعض في الدستور. ولدى الكونغرس القدرة على إعلان الحرب فقط . شهدت Rosa Brooks أستاذة القانون في جامعة جورج تاون في جلسة استماع في الكونغرس: (عندما) تمنح الحكومة نفسها قوة غير قابلة للمراجعة لقتل أي شخص، في أي مكان على وجه الأرض، في أي وقت، بناء على معايير سرية ومعلومات سرية نوقشت في عملية سرية لم يكشف عن اسمها من قبل الأفراد إلى حد كبير، فإنها تقوّض سيادة القانون ". تم استدعاء الجنرالات العاملين في برنامج الطائرات المسيرّة في الخارج من قبل وزارة الأمن الداخلي في الولايات المتحدة (DHS) لتطوير وتوجيه برنامج الطائرات المسيرّة المحلي. ويعتبر ذلك رمزاً "للاندماج المتزايد للمجمع الأمني - الحدود بعد 11أيلول والمجمعات الصناعية للجيش على حد قول توم باري (52 عاما) وهو محلل سياسي بارز في مركز السياسة الدولية. وقد خصص البنتاغون 5.78 بليون دولار في عام 2013 للبحث الخاص ولشراء أنظمة الطائرات المسيّرة ، وتنفق وزارة الأمن الداخلي DHS الملايين من الدولارات في عقود مع الشركات المصنعة للطائرة المسيرة ، وعند مناقشة الكونجرس لإصلاح نظام الهجرة، لاحظ السيناتور جون ماكين أن "ميزانية الحدود الأمنية ، وتحديث قانون الهجرة"، والذي أقره مجلس الشيوخ، من شأنه أن يجعل الحدود بين الولايات المتحدة و المكسيك "الحدود الأكثر عسكرة " منذ سقوط جدار برلين. وهذا يثير القضايا التي تثير القلق بشأن الأخلاق والحكمة في أولوياتنا الوطنية. وثمة مسألة أخرى مثيرة للقلق هو أن استخدام الولايات المتحدة للطائرات المسيرة وغيرها من أنواع القتل المستهدف سابقة غير قانونية تقوض ليس فقط سيادة القانون، وإنما تمنع الولايات المتحدة من الاعتراض المعقول عندما تقوم البلدان الأخرى التي تحصل على تكنولوجيا الطائرات المسيرّة بعمليات "قتل القوائم" للأشخاص الذين تعتقد تلك البلدان أنهم يمثلون تهديداً لها أيضاً . درس في هذه المجموعة شخصيات متعددة التخصصات، ناشطون في مجال حقوق الإنسان ونشطاء سياسيين ومحللين سياسيين ومحامين وباحثين قانونيين، وفلاسفة ، وصحفيون ومتخصصون في علم الاجتماع الجوانب المختلفة لسياسة الولايات المتحدة في القتل بالطائرات المسيرّة وغيرها من الأساليب. استكشف هؤلاء المساهمين الشرعية والأخلاق والاعتبارات الجيوسياسية، وتقييم أثرها على العلاقات بين الولايات المتحدة والبلدان المتضررة من عمليات القتل المستهدف. ويتضمن الكتاب توثيق الإصابات في صفوف المدنيين من قبل المنظمات غير الحكومية المتخصصة في هذا المجال؛ وروايات المدنيين الذين وقعوا ضحايا الطائرات المسيّرة . وتحليل الشكوى الأولى ضد الولايات المتحدة لاستخدامها الطائرات المسيرة في هجوم أسفر عن مقتل مدنيين من قبل المحامي الذي رفع القضية، فضلاً عن مناقشة حالات القتل المستهدفة في إسرائيل من قبل مدير اللجنة العامة لمناهضة التعذيب التي تقدمت بدعوى قضائية عن الاستخدام المحلي واللاأخلاقي للطائرات المسيّرة باستخدام مبادئ الحرب العادلة. ويوضح الباحث القانوني الدولي ريتشارد فولك في الفصل الثاني لماذا تشكل الطائرات المسيرّة تهديداً للقانون الدولي والنظام العالمي أكبر من الأسلحة النووية. ويلاحظ أن الأسلحة النووية لم تستخدم منذ عام 1945 باستثناء التلويح بها للردع والدبلوماسية القسرية ، كما وضعت دول العالم أنظمة جبرية حول استخدامها من خلال اتفاقيات الحد من التسلح ومنع انتشار الأسلحة النووية. بينما الطائرات المسيرة لا يقيدها أي نظام. وعلى الأرجح سيبقى استخدامها غير منظماً "بمنطق الحروب القذرة" التي تستمر سياسة الأمن القومي الأميركي في تشجيعها. وتصف المحللة السياسية Phyllis Bennis في الفصل الثالث، عمليات الاغتيال بوصفها عنصراً أساسياً لاستراتيجية الحرب الأمريكية بسبب عسكرة السياسة الخارجية . انها سياسة مبرمجة من اغتيال إلى آخر من عصر فيتنام إلى "خيار سلفادور"، حيث وضعت وكالة الاستخبارات المركزية والقوات الخاصة فرق اغتيال وفرق موت لتجنب سقوط الضحايا الأمريكيين. وبالانتقال إلى العصر الحديث شرحت Bennis تفاصيل تحويل استراتيجية الحرب من مكافحة "التمرد "، بأعداد كبيرة من القوات الأمريكية، لمواجهة "الإرهاب والقتل المستهدف "، باستخدام الطائرات المسيرّة السلاح المفضل. الفصل الرابع هو مقال نشرته الصحفية Jane Mayer في مجلة The New Yorker عام 2009. وكانت هذه المادة أول فضح شامل حول تصعيد إدارة أوباما لاستخدام الطائرات المسيرّة للقتل المستهدف. والمقالة من أقدم الجهود لتوثيق الإصابات من استخدام الطائرات المسيرة في صفوف المدنيين. تثير Mayer التداعيات القانونية والسياسية، والتكتيكية لحرب الطائرات المسيرّة وتُثير أسئلة مقلقة حول العواقب غير المقصودة المحتملة لهذا السلاح الجديد. يدرس أستاذ علم الاجتماع Reifer Tom في الفصل الخامس، احتضان أمريكا لبرنامج الاغتيال العالمي باستخدام قيادة العمليات الخاصة المشتركة ووكالة الاستخبارات المركزية، والذي يسميه " الذراع شبه العسكري للرئيس." ويركز على آثار غارات الطائرات المسيّرة على الأشخاص والمجتمعات المحلية المستهدفة، وكذلك الطيارين أنفسهم. تروي الناشطة السياسية Medea Benjamin ، في الفصل السادس، القضايا الإنسانية لضحايا هجمات الطائرات المسيرّة الفتاكة، ولا سيما في باكستان واليمن. وقالت إنها تضم قصصاً شخصية عن بعض الضحايا وأفراد أسرهم. تصف Benjamin كيف أن الطائرات المسيّرة ، بالإضافة إلى قتل العديد من الأبرياء، تُرهب الشعوب بأكملها وتُدمر نسيج المجتمعات المحلية. الفصل السابع هو تقرير شامل من قبل Alice K. Ross ، من مكتب التحقيقات الصحافية ، يُوثق الإصابات في صفوف المدنيين من هجمات الطائرات المسيّرة . ويؤكد على الأهمية القصوى لنشر المعلومات المعاصرة عن جميع الضحايا المدنيين أو المسلحين ، بشفافية ، في جميع الحوادث حتى في الأماكن التي تكون فيها المعلومات محدودة بسبب الأعمال العدائية الجارية. كتبت Ross بدون هذه التفاصيل، فإنه من المستحيل تقديم مطالبات الضحايا الفعال للقضاء ومطالباتهم بالتعويض. وتشرح المحامية المختصة بحقوق الإنسان Jeanne Mirer في الفصل الثامن أن عمليات القتل المستهدف من خلال استخدام الطائرات المسيرّة وغيرها من الأساليب تشكّل انتهاكاً للقانون الدولي والقوانين في الولايات المتحدة، . القتل خارج نطاق القضاء غير قانوني في سياق الحرب المعلنة من الناحية القانونية ومع ذلك، فإن الولايات المتحدة تدعي ظلماً أن الدفاع عن النفس يُعطيها الحق في إعدام أي شخص في أي بلد، بغض النظر عن جنسيته وبغض النظر عن قانونية الحرب. وتحلل Mirer كيف تنتهك الولايات المتحدة القانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي. يحلل الفيلسوف Harry van der Linden في الفصل التاسع، إمكانية تبرير القتل المستهدف من قبل الطائرات المسيرّة في غير مناطق القتال على أساس نظرية الحرب العادلة، وتطبيق قانون مسوغات الحرب التقليدية (العدالة في اللجوء إلى الحرب) ومبادئ قانون الحرب (العدالة في تنفيذ الحرب). ويتساءل إذا كان الانتشار والتوسع في استخدام الطائرات القتالية المسيّرة في الحرب سيكون عقبة أمام بدء أو تنفيذ الحروب بطريقة عادلة في المستقبل، وذلك باستخدام مبادئ "الاستعداد العسكري فقط" أو التفكير قبل الحرب (العدالة قبل الحرب ). يختتم van der Linden تحليله بضرورة فرض حظر دولي على الطائرات المسيرّة من ناحية أخلاقية كحد أدنى، واعتماد معاهدة دولية مستقلة ضد الأسلحة الفتاكة بما فيها الطائرات المسيرة. تناقش المحامية Pardiss Kebriaei من مركز الحقوق الدستورية في الفصل العاشر، التحدي القانوني الأول لبرنامج الاغتيالات الذي تنفذه الولايات المتحدة العولقي ضد أوباما. تشارك إدارة أوباما في هذه الحالة من القتل المستهدف باغتيال مواطن أمريكي في اليمن. وتذكّر بحتمية المساءلة، بما في ذلك من خلال المراجعة القضائية، وتناقش العقبات التي شيّدتها إدارة أوباما والتي حالت دون فعالية المراجعة القضائية حتى الآن. يناقش المدير التنفيذي للجنة العامة للتعذيب ، Ishai Menuchin ، في الفصل الحادي عشر، الخطاب في إسرائيل حول القضاء على الارهابيين والعمل الوقائي مع الخطاب الفلسطيني حول الإرهاب والقمع الاسرائيلي اليومي ويتساءل: كيف أصبح الإعدام يتم خارج نطاق النظام القضائي الإسرائيلي الرسمي الذي يمنع عقوبة الإعدام . يدرس Menuchin الالتماسات التي رفعتها اللجنة العامة ضد التعذيب في محكمة العدل العليا الإسرائيلية حول الاغتيالات، بما في ذلك حالة "القتل المستهدف" ، وقال إنه يتأسف لانعدام المساءلة لإسرائيل. يحلل الباحث القانوني John Quigley في الفصل الثاني عشر أثر سياسة استخدام الطائرات المسيرّة الفتاكة على العلاقات بين الولايات المتحدة والدول التي يعيش فيها السكان المتضررون، في سياق تاريخ من الاستياء ضد التدخلات الأمريكية ، ويقترح أن هذه السياسة تساهم في زيادة الاستياء من الولايات المتحدة وتؤدي إلى استخدام العنف ضد الولايات المتحدة وموظفيها. ويشير الفصل إلى أن إدارة أوباما تدرك هذه المخاطر ولكنها مستمرة في سياستها على الرغم من ذلك. يناقش المحامي Jay Stanley في الفصل الثالث عشر، قضايا السياسة المتعلقة بقرب وصول الطائرات المسيرّة إلى المجال الجوي المحلي في الولايات المتحدة. ومصدر القلق الرئيس هو الخصوصية. يتساءل Stanley حول كيفية احتمال تطوّر التكنولوجيا، وكيفية إجراء التعديل الأول على "الحق في التصوير الفوتوغرافي" الذي يتفاعل مع قضايا الخصوصية التي تتورط فيها الطائرات المسيّرة بشكل خطير. فتح نشْر الطائرات المسيرّة الخطاب الوطني حول مساحة الخصوصية وينشط المتخصصون في هذا المجال في خلق مناقشة عامة حقيقية للقضية قبل أن يتم نشرها على نطاق واسع. وأخيراً، في الفصل الرابع عشر، يضع الناشط السياسي Tom Hayden ظهور الطائرات المسيرّة في السياق التاريخي للاحتلال والاجتياحات التي يقوم بها الجيش الأمريكي. ويناقش الاعتبارات السياسية والاستراتيجية التي تُحرك تطور السياسات العسكرية للرئيس أوباما، الذي هو في "خطر شديد من ترك إرث رئاسي امبريالي". يدعو Hayden إلى تبني مجموعة من السياسات الشفافة لكبح جماح استخدام الطائرات المسيرّة والحرب الإلكترونية، لحماية الديمقراطية. لن تحل الطائرات المسيرّة والقتل المستهدف مشكلة الإرهاب. قال وزير الخارجية الصومالي محمود بوبا ل Scahill "إذا كنت تستخدم الطائرات المسيرّة وعمليات القتل المختارة، والقيام بأي شيء آخر ، فإنك تتخلص من الأفراد. ولكن الأسباب الجذرية لا تزال هناك. "إن الأسباب الجذرية ليست أمنية. الأسباب الجذرية هي أسباب سياسية واقتصادية ". خلصت دراسة أجرتها وزارة الدفاع الأمريكية خلال إدارة بوش أن" المسلمين لا "يكرهون "حريتنا "، ولكن بدلاً من ذلك، يكرهون "سياساتنا". وتحديداً "التدخل المباشر الأمريكي في العالم الإسلامي، لدعم جانب واحد في الصراع العربي الاسرائيلي لصالح إسرائيل، و"دعم الأنظمة المستبدة الإسلامية في مصر والمملكة العربية السعودية، وفي المقام الأول، الاحتلال الأمريكي للعراق وأفغانستان. "هذه السياسات، التي يتم استخدامها لوقف الإرهاب ولكنها ترفع مكانة ودعم المتطرفين الإسلاميين في الواقع." يطلق Becker and Shane انذاراً حول تداعيات الهجمات بالطائرات المسيرّة على مستقبل علاقات الولايات المتحدة مع الدول الإسلامية. ولاحظا أن ،" تركيز [أوباما] على الضربات يجعل من المستحيل التوصل، في الوقت الراهن، إلى علاقة جديدة مع العالم الإسلامي التي كان يتصورها . يمكن القول أن كلاً من باكستان واليمن أقل استقراراً وأكثر عداء للولايات المتحدة مما كانت عليه عندما أصبح أوباما رئيساً للبلاد. ، بحق أو بدون حق أصبحت الطائرات المسيرّة رمزاً استفزازياً للقوة الأمريكية، وضرب عرض الحائط بالسيادة الوطنية وقتل الأبرياء. تجاهلنا هذا التحذير يُعرضنا للخطر. حتى نتوقف عن اجتياح الدول الإسلامية ، واحتلال أراضيهم وتعذيب شعوبهم، وقتلهم بالطائرات المسيرة ، ونحن لن نكون في مأمن من الإرهاب. ويحدوني الأمل أن هذا الكتاب سوف يوفر المعلومات التي يمكن تسخيرها لوقف السياسة الأمريكية غير القانونية، وغير الأخلاقية، وغير الحكيمة. مترجم Marjorie Cohn
#فضيلة_يوسف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
طريقة جديدة ومُرعبة للحرب (1)
-
الطائرات بدون طيار والاغتيالات : قضايا قانونية وأخلاقية
-
رسالة من المعذبين في الأرض
-
نعوم تشومسكي - شارلي ابدو : نحن جميعاً مستهدفون
-
أنتم تُطلقون النار كالمعاقين : تسجيلات رفح وتطبيق توجيه هاني
...
-
عام الطائرات بدون طيار القاتلة
-
غزة : حرب واحدة ، عائلة واحدة ، 5 أطفال ،4 شهداء
-
اليس في بلاد عجائب فيتو مجلس الأمن
-
بالنسبة للفلسطينيين :الأمم المتحدة عديمة الفائدة
-
العائلة التي تملك المناطق الحرة وتدعم الاستيطان في الضفة الغ
...
-
تقرير التعذيب الأمريكي :(نعوم تشومسكي وديك - الجانب المظلم-
...
-
آخر يوم في الخليل
-
نهاية مميتة لديبلوماسية اوسلو .ماذا بعد؟
-
هذا ليس اعترافاً !!
-
صناعة الأسلحة الإسرائيلية تقبض ثمن الحرب على غزة
-
غزة: منازل مدّمرة وحياة مدّمرة
-
طائر العنقاء الفلسطيني
-
في القدس - يُريدون معبداً دموياً-
-
معركة القدس
-
الفلسطينيون في القدس (بلا جنسية)
المزيد.....
-
من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا
...
-
ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا
...
-
قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم
...
-
مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل
...
-
وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب
...
-
واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب
...
-
مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال
...
-
-استهداف قوات إسرائيلية 10 مرات وقاعدة لأول مرة-..-حزب الله-
...
-
-التايمز-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي لن
...
-
مصادر عبرية: صلية صاروخية أطلقت من لبنان وسقطت في حيفا
المزيد.....
-
-فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2
/ نايف سلوم
-
فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا
...
/ زهير الخويلدي
-
الكونية والعدالة وسياسة الهوية
/ زهير الخويلدي
-
فصل من كتاب حرية التعبير...
/ عبدالرزاق دحنون
-
الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية
...
/ محمود الصباغ
-
تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد
/ غازي الصوراني
-
قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل
/ كاظم حبيب
-
قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن
/ محمد الأزرقي
-
آليات توجيه الرأي العام
/ زهير الخويلدي
-
قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج
...
/ محمد الأزرقي
المزيد.....
|