أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - مثنى ابراهيم اسماعيل - يا عراقي _ 9














المزيد.....

يا عراقي _ 9


مثنى ابراهيم اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 1312 - 2005 / 9 / 9 - 07:20
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


هل انتبه القادة الاكراد .... الى حكم التاريخ والموقف التاريخي واهمية تسجيله وكتابته للحروف ام انهم لا يابهون لشئ سوى المصالح حصريا فكيف تنسفون سمعة الاكراد تاريخيا في ان وضعتم ايدكم اولا بيد الشيعة الايرانيين مستاصلين شمال العراق... منفصلين عن الوطن كما هو عليه وكان واقعا على الارض منعزلين لاكثر من عقد زماني في الانتفاضة الشيعية والتي رجعت اليوم لتكمل باقي تفاصيل اللعبة المتفق عليها... ان وضع الاخوة الاكراد ايديهم بيد الامريكان واعوانهم المعروفين تحت ظلال الاخوة العربية الكردية ... كرد وعرب رمز النضال... لا ادري لماذا هذه الاغنية لا تذاع كل يوم... انما تسئ للعلاقة المتبادلة بين العرب الاكراد بسبب الاداء واللعب السياسي ... والدخان التشويشي الفوضوي بتوليد افكار وقناعات داخل العقل الكردي ... بان هذا اليوم يومنه... مولدين حالة الشتات والفرقة متلونين فساعة تجدم اسلام من السنة واخرى من الشيعة او شيوعيين او ... بريمريين كسبوا عطفه وحبه باستقبال وموسيقى وفرح والوان ورقص ....... والبلد محتل ينزف شريانهاالابهر دما ساعدوا على بقاءه جريحا لتعلوا الاكراد اولا ... وطنا....وثانيا.... امة ... في صحة الاخوة العربية الكردية التي عفا عنها الزمان بسبب اغتيالها علىيد قادة سياسيين اكراد... تقاتلوا عقودا.... سافكين الدم الكردي في شوارع عاصمة مسعود اربيل.. هاولير... واذا صدام بنى قصورا وتعب فاخونه ... مسعود ... اقتطع.... مصيف سره رش... بكامله ليكون بيتا متواضعا له لانه لم يكتفي به واحلامه ستتحول للاستحواذ على غيره او تشكيل وبناء مصايف بافكار الهندسةالامريكية والاسرائيلية الذين اصبحوا اكثر من ولد العم في التحابب والتقارب . يا عراقي هل ننسى حروب مسعود وجلال.... هل ننسى من سمح للموساد و المخابرات الامريكية للعمل في شمال العراق ... هل ننسى من قام ببيع ثروات الوطن بعد نهبها لايران ... من ابراج وكيبلات الضغط العالي وانت ماشي ... والجميع هم تربية صدام ... يقلدونه بالضبط في كل صغيرة وكبيرة .... فاخوانه الاكراد ... فاتحين لهم مقرات تحت تسمية مكاتب. في كل العالم الغربي ....هي في الحقيقة ....سفارات....ويرجعون ويقولون نحن ليس انفصاليون ولسنا انعزاليون...يا اخوة ترجموا تفاصيل......الواقع على الارض .لو ... شنو ماكو غيركم اباوع بعيونه.... ماذا هو نوعالاختلاف والخداع والتامرعلى...... الانسان العراقي.....وتظليله بين الامس واليوم......فاذا فاحت رائحة بلاوي .....الطبخة البعثية ..... بعد .....تسنم فائد الجحفل المسلم ....فانكم معروفين ومجربين انتم وكل ساسة العراق منذ1968 على وجه الخصوص ....بسفك الدم العراقي......و.. يا عراقي .... هل ننسى ... ما يسمى .... باحداث الشمال.... او كما سماها الديكتاتور... تحرير الجيب العميل ...والتي راح فيها عراقيين ضحية التعند الصدامي او البعثي والبرزاني ... اكثر من ضحايا الحرب ضد ايران....يا عراقي يجب ان لانبقى... معصوبي الاعين....لعبة سائغة بيد الادعائيين المستخدمين الدين حجة ولعبة يغذون بها سذاجتنا وفطرتنا الانسانية لشعب ... دمروه من اجل ان ....بالامس تقديس صدام وجعلوه رب... وقدموله .... 101 اسم كاسماء الله الحسنى المعروفة ب 99 اسم فقط.....والمتاحف والهدايا للقائد الذي نصب نفسه فارسا وبطلا قوميا ...واليوم نفس الماضي يعاد مضمونه..... لا جديد تحت الشمس.....تتغير صور اللاعبين او الابطال فقط.... امامكم الحكيم وتلفزيونه وجريدته وفيلقه... ما هوالاختلاف عن الامس ....وهذا مثال ...ازغيروني....والجاي اكثر.......واما حياة تسر الصديق...............................




#مثنى_ابراهيم_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا عراقي _ 7
- فلاونزا الاعلام العالمي _ 3
- الحكومة العالمية _ 14
- تمثال النخوة العراقية
- يا عراقي 3 -6
- يا عراقي
- من اكون في اخر الامر
- العراق والكوسموبوليتية واشياء اخرى ح1
- مراحل انتهاء الارهاب والكباب
- الحكومة العالمية _15 & 16
- الحكومة العالمية _ 13
- من يسمع من في بئر الفخ العراقي في ضياع الشباب العراقي _ 4
- من يسمع من في بئر الفخ العراقي في ضياع الشباب العراقي 2 & 3
- الحل الذهبي لحصول المرأة على حقها العربي_ 3
- الحل الذهبي لحصول المرأة على حقها العربي 2
- الحل الذهبي لحصول المراة على حقها العربي
- من يسمع من في بئر الفخ العراقي في ضياع الشباب العراقي _ 1
- الحكومة العالمية_ ح 12
- الحكومة العالمية- ح 11
- فلاونزا الاعلام العالمي-2


المزيد.....




- أول تعليق لترامب على إسقاط قضيتين ضده بشأن انتخابات 2020 وال ...
- قاضٍ فيدرالي يرفض دعوى -إلغاء نتائج الانتخابات- المرفوعة ضد ...
- السفارة الروسية في ليبيا تنشر مقطع فيديو لاختبار شاحنات -أور ...
- رئيس الأركان الليبي يطلع المنفي على تطورات ملف الحدود
- رئيس كولومبيا يرحب بخطط ترامب لإنهاء النزاعات
- شركات روسية كبرى تشارك في معرض بنغازي الدولي للنفط والغاز لت ...
- مصادر تتحدث لـCNN عن سبب زيارة المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ...
- وزير الدفاع الفرنسي يؤكد عزم بلاده على تزويد كييف بصواريخ مض ...
- الدفاعات الجوية الروسية تتصدى لهجوم أوكراني بـ-المسيرات- في ...
- كتائب -القسام- تعلن إيقاع 20 جنديا بين قتيل وجريح بهجومين في ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - مثنى ابراهيم اسماعيل - يا عراقي _ 9