أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مثنى ابراهيم اسماعيل - يا عراقي _ 7














المزيد.....

يا عراقي _ 7


مثنى ابراهيم اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 1311 - 2005 / 9 / 8 - 07:30
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


نهر يغتال ابناءه******** 3 مليون زائر في مناسبة دينية والحكومة تنهض ازاء هذه الكارثة ببرود اعصاب فليس لديها الوقت للنظر والالتفات لاي موضوع سوى ... الحلم الدستوري... الذي يحقق احلام دولة الجنوب ودولة الشمال وا المركز ....الذي يمثلونه بالعفريت او الدينصور الذي يهدد وجودهم في الحياة و الذي خلفه ... شبح صدام ....لهم حسب قولهم . يا عراقي..... هاي تاليهه هيج صفت.... رحتوا وي اخوانه الاكراد وبسرعة نسيتوا.... يا عراقي... الدنيا دولاب هوا.... ومثل ما يقول الامام على ع يوم لك ويوم عليك.... يا عراقي لماذا هذا ... التمادي ...ورجعنا الى منظومة المصطلحات للغتنا العربية ....لماذا التهاون و.... التمادي بمقدراتنا الانسانية امام الشعوب والحضارات ونحن نقول ان العراق هو .... مهدالحضارات ... ادخل البشرية الى... العصور التاريخية ... ياعراقي ... لقد وصل عدد زوار كربلاء ...... 9 مليون .... تسعة ........ ابان الحكم الصدامي .... أي ثلاث اضعاف عدد هذه الزيارة ... لماذا لا نستطيع السيطرة وضبط الامور كما كانت سابقا .... اعصابكم.......تقولون بالقوة.... اذا توفرت قوة لحفظ الامن من يقول لا... ابطشوا القوة لضبط الاستقرار ... ولا تسوقوها الينا كما فعلها المجرم صدام من انها قوة طاغية مشرعة بوجه الجميع لاتفرق بين اعرابي ولا اعجمي . كانت الدولة تجند وتزج الشارع العراقي بل كل زوية او على سطوح الابنية والعمارات عدد معي 1. جهاز الامن الخاص 2. الجهاز الحزبي المسلح 3. جهاز المخابرات 4. جهاز الاستخبارات 5. عناصر الحرس الخاص 6. تهيئة قوات عسكرية 7. الدفاع المدني 8. الاطفائية 9. الاسعافات وكادر طبي 10. شرطة النجدة 11. قوة الامن والمكافحة . 12.فصائل الطوارئ من الحزب 13. طوارئ الجيش 14 طوارئ الداخلية 15 فدائيين 16 . طيران الجيش أي السمتيات 17.استنفار القوة النهرية والبحرية . الجميع داخلين .... انذار جيم .... وفي عموم القطر . والحماية متوفرة برا وبحرا وجوا ..... بل تبدا قبل موعد أي مناسبة مهما كان نوعها وخاصة الدينية وتبقى بعد المناسبة بيوم او يومين فيفتح الانذاروتنجلي الامور . يعني اكثر من 75 % من الشعب يساهم في هذه العملية ... يعني كل 2 مواطن بجانبهم عنصر امني . صحيح ان لكل شئ ثمن هذا التنظير .... ليس دائما جاهز ويصلح للتطبيق خصوصا على مستوى دولة فكلما زاد عدد .... المنطوين تحت لواء هذه اللعبة كلما تضاعف اشتغال الية ... ليس دائما تصلح..... اذا كنا بالامس نتصايح من مقابر صدام .... فاليوم .... نحن كل يوم على موعد مع ....مقبرة جماعية .... بل اصبح العراق في ظل نظام حكومة الجعفري .... الطائفي والطائفية.... بل هو ... قنبلة امريكا الموقوتة التي..... فجرت ... الحرب الطائفية والتي لم تتاجج في وقت غازي وعلاوي مثل ما ... لعبها واججها ....الجعفري طائفيا... فيدراليا ... خالقا موسم جني الثمار للاكراد.... عرفانا بالجميل في ايام اللقاء واللجوء الى كردستان للحماية والدعم وتنسيق الجهود ... وابرام ا لخطط والاتفاقيات. لقد جلبواالمحتل.... المصاب بفايروسات الارهاب.... وتفشت بيننا بين قادم من القاعدة او من اللعب السياسي وتكتيكاته ومن ازلام النظام ومن االلعب الايراني ومن بعض الجيران اولاد العم ومن تشابكات السنة والشيعة .... فالاخيرين تالقوا........ بفيلقهم البدري...... والاولين .... راحو مشكلين.......فيلقهم العمري .... والبادئ اظلم.يا عراقي تنابذ واتهامات متبادلة وباطلة ... تكهن... وظلم ومظالم.... فهذا تلفزيون... الفيحاء... الممول من الكونكرس الامريكي حصريا... لان الامريكان يحبون الشيعة ... فاسسوا لهم هذه المحطة الطائفية....التي كلما حدث شئ بدا السب والشتم والاتهامات الموجهة ... للسنة علنا وباسلوب دس نظرية الافعى من قبل عناصرها... اطلع راسه تلدغ وضمه. يا عراقي .... الى متى نبقى نقتات على اسباب تنهيضنا للطائفية في الكره والتنابذ والتقاتل . لماذا.... لا ... تشجع ... قناة ...الشرقية.... على التناحر الطائفي . يا عراقي .... اغلب عراقيي المهجر عاشوا في مجتمعات العلمانية.... فوجدوا ان هذه المجتمعات ودعت اسباب تناحرها وضغائنها وادرانها كلها فتعيش رافلة بالعلم والبناء في ظل الامن والاستقرار.هل ان هذا التهاون الكبير من حكومةالجعفري هو ...فخ نصبته كقنبلة لابد منها لضرب السنة الذين سيدمرون المشروع الامريكي الشيعي الكردي برفضهم وتعنتهم لكن خابت .... جهود اللحظة الاخيرة التي لم تحاك وتطرز من قبل ... اصحاب الملاحم والفتن .... بشكل دقيق....ام كيف تصدقون .....ان نهرا.... يغتال ... ابناءد ... بلعا ... لقد قذفوهم فيه وهو يبكي ... لقد ... هددوه... لان يطلق رصاصة الرحمة على الامهات اللواتي ينشدن..... دليلوي ... يمه الولد يبني.... صرت ابخت السمج والمي يبني ... وهل تصدقون ..... ان نهرا .... يغتال .... ابناءه




#مثنى_ابراهيم_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلاونزا الاعلام العالمي _ 3
- الحكومة العالمية _ 14
- تمثال النخوة العراقية
- يا عراقي 3 -6
- يا عراقي
- من اكون في اخر الامر
- العراق والكوسموبوليتية واشياء اخرى ح1
- مراحل انتهاء الارهاب والكباب
- الحكومة العالمية _15 & 16
- الحكومة العالمية _ 13
- من يسمع من في بئر الفخ العراقي في ضياع الشباب العراقي _ 4
- من يسمع من في بئر الفخ العراقي في ضياع الشباب العراقي 2 & 3
- الحل الذهبي لحصول المرأة على حقها العربي_ 3
- الحل الذهبي لحصول المرأة على حقها العربي 2
- الحل الذهبي لحصول المراة على حقها العربي
- من يسمع من في بئر الفخ العراقي في ضياع الشباب العراقي _ 1
- الحكومة العالمية_ ح 12
- الحكومة العالمية- ح 11
- فلاونزا الاعلام العالمي-2
- فك لغز الطلسمات امام اعين ابناء الشعب العراقي


المزيد.....




- شاهد لحظة قصف مقاتلات إسرائيلية ضاحية بيروت.. وحزب الله يضرب ...
- خامنئي: يجب تعزيز قدرات قوات التعبئة و-الباسيج-
- وساطة مهدّدة ومعركة ملتهبة..هوكستين يُلوّح بالانسحاب ومصير ا ...
- جامعة قازان الروسية تفتتح فرعا لها في الإمارات العربية
- زالوجني يقضي على حلم زيلينسكي
- كيف ستكون سياسة ترامب شرق الأوسطية في ولايته الثانية؟
- مراسلتنا: تواصل الاشتباكات في جنوب لبنان
- ابتكار عدسة فريدة لأكثر أنواع الصرع انتشارا
- مقتل مرتزق فنلندي سادس في صفوف قوات كييف (صورة)
- جنرال أمريكي: -الصينيون هنا. الحرب العالمية الثالثة بدأت-!


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مثنى ابراهيم اسماعيل - يا عراقي _ 7