أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عدلي جندي - هيئة الحوار المتمدن ..ماذا بعد














المزيد.....

هيئة الحوار المتمدن ..ماذا بعد


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 4687 - 2015 / 1 / 10 - 19:49
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


هيئة أعضاء وإدارة موقع الحوار الموقر
السادة المتعاونين والعشاق للموقع من قراء وكتاب وفلاسفة ومفكرين
تحية لكم
أما بعد
في مرحلة مفصلية من تاريخ شعوبنا
في مرحلة مفصلية من معاناة إنساننا وأهالينا وأحبابنا وأخوتنا ومخالفينا في الرأي أوالفكر أوالمعتقد
في مرحلة يتعامل معنا العالم كما ويتعامل مع حيوانات المختبرات والمعامل حتي وإن فقد أو خسر في تجاربه المعملية بعض من رجاله و أمانه وسلامته لا يزال يتعامي عن إحترام خصوصيات وحرية الهويات والعقائد ويرفض تغيير سياسات المنفعة
في مرحلة مفصلية يتم خلالها التضحية بكل منجزات الإنسان الحر والبشرية علي وهم أن تصبح مجتمعاتهم وشعوبهم دائما في المقدمة ولا يهم أن تتمتع شعوبنا بحياة النور والمساواة وحرية التعبير والتفكير والإعتقاد
في مرحلة مفصلية عندما تقوم كل شعوب الغرب بإعلان الحرب علي من يهدد فقط مصالحهم الإقتصادية وتتغاضي عمن يقتل وينتهك حرية وسلامة وحق الإنسان الشرقي في مجرد حرية الإعتقاد أو الفكر أو التعبير مثلما صمتت في بداية الثورة السورية و تصمت كل شعوب الغرب عن إدانة المملكة العربية (السعودية) في الحكم علي المدون الحقوقي رائف بدوي بالجلد والسجن لأنه مارس حقه كإنسان يفكر ويمتلك عقل حر ولم يحمل سلاحا يقتل به من يعارض حقه في حرية التعبير كإنسان
الشعوب الغربية تصمت عن إنتهاك حياة الكاتب الموريتاني المحكوم عليه بالإعدام لمجرد أيضا ممارسة حقه كإنسان يمتلك عقل يفكر
الأمثلة لا حصر لها ولا يمكن للإنسان و للشعوب الشرقية أن تنال حقها من الحرية دون معاونة و نضال سلمي أممي
الهدف من المادة
أولا تبني موقع الحوار المتمدن بحكم رسالته المحورية في الدفاع عن حرية التعبير والإعتقاد (الموقع محايد مقارنة بالمواقع الأخري وعلي مستوي عالمي مشهود له في تنوع إتجاهات ومكانة الكتاب والمفكرين والفلاسفة)
تبني الموقع حملة عالمية لإدانة كل من يدعو ويحرض وينشر ويمارس ويمول التفرقة علي أساس الجنس أو المعتقد سيان تحت مزاعم دينية أو عرقية
أن يتعاون الكتاب والقراء الأكادميين بالتواصل والدعم مع الموقع وفي شرح وتفسير القانون الدولي والدِولي وكيفية تفعيل وإقامة القضايا أما المحاكم الدولية والمختصة
متابعة القضايا ومتابعة الدعوات والكتب والمناهج الدراسية والأشخاص الدينيين في كل البلدان الإسلامية الداعية إلي التفرقة وبذر الكراهية والعنصرية في نفوس النشء لإدانتها قضائيا ودوليا ومحليا
العمل علي تكوين خلايا حقوقية أممية في كل دولة مبدئيا بحسب قوانيين الدول المعنية حتي لا يتعرض النشطاء للمحاكمة من قبل دولتهم ومتابعتهم من قبل الخلايا التي تعيش بدول المهجر
المادة مجرد رأي وفي حاجة إلي إضافة إقتراحات ووجهة نظر و معاونة الكتاب والمسئولين وكل من يجد رغبة ووقت وقدرة علي المساهمة في تحريك الجمود الديني والفكري والفلسفي ولن تفيدنا فقط المقالات التي تفضح الإيدولوجيات وقد تمكنت شعوب الغرب من التعايش السلمي مع كل المعتقدات والإيدولوجيات بل واللغات المتباينة وفشل الشرق ذو اللغة الموحدة والدين الغالب ولا يعلي عليه من التوافق علي صيغة أو قانون أو فكر يحترمه الجميع لدرجة أن يتلاسن داخل المعتقد الواحد أكثر من جماعة وجهة
هل آن للأحرار من قراء وكتاب وللمفكرين والمختصين أن يحملوا الشعلة ..رسالتكم أممية إنسانية ....
شكرا لكم مع وافر التحية والإحترام



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المُبسّط النبيل في علم التنزيل.
- فشل مُدراء المشروع الإسلامي ..
- عام ..المجد والعزة والكرامة للإنسان
- الإسلام ورطة المسلمين ..
- اللَّهُمَّ ....!!!!؟إنزع الشر عن معتقداتهم وهيئ موضع للحِكمة ...
- إسلام فاعِلُ وليس مفعول به...!!؟
- أماني في عام جديد ...!!؟
- الإسلام ..مرحلة بدائية في تاريخ نشوء وتطور..؟
- الدين والعِلم والإسلام...!!
- الإسلام ..مِهنة...
- نفايات...الأديان. والإسلام ..
- حَكٓ-;-متْ المحكمة...!!
- الأغبياء....؟
- شفاعة يا مُحسنين ..لله..!!
- ظل حجر ولا ظلال منطق البشر...!!
- توسّيخ العقول...
- قواعدْ الله في بلاد الله...
- أسٌخْف..خلق الله
- ثدي الله ..والرضاعة ...
- واقعية الإسلام وأتباعه...


المزيد.....




- النهج الديمقراطي العمالي يدين الهجوم على النضالات العمالية و ...
- الشبكة الديمقراطية المغربية للتضامن مع الشعوب تدين التصعيد ا ...
- -الحلم الجورجي-: حوالي 30% من المتظاهرين جنسياتهم أجنبية
- تايمز: رقم قياسي للمهاجرين إلى بريطانيا منذ تولي حزب العمال ...
- المغرب يحذر من تكرار حوادث التسمم والوفاة من تعاطي -كحول الف ...
- أردوغان: سنتخذ خطوات لمنع حزب العمال من استغلال تطورات سوريا ...
- لم تستثن -سمك الفقراء-.. موجة غلاء غير مسبوقة لأسعار الأسماك ...
- بيرني ساندرز: إسرائيل -ترتكب جرائم حرب وتطهير عرقي في غزة-
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال ... دفاعا عن الجدل --(ملحق) دف ...
- اليمين المتطرف يثبت وجوده في الانتخابات الرومانية


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عدلي جندي - هيئة الحوار المتمدن ..ماذا بعد