أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - غزلان بالماحي - نزاعات تافهة..














المزيد.....

نزاعات تافهة..


غزلان بالماحي

الحوار المتمدن-العدد: 4685 - 2015 / 1 / 8 - 02:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


12 قتيلًا في هجوم على مقر "شارلِي إيبدُو" بباريس...
المسلون ارهابيون ....الاسلام دين قتل ودمار ...تلك البلبة التي نسمعها كل مرة ..مؤامرة على الاسلام ..ارهابيون ..قتلة مستاجرين ...بلا بلا بلا ..
مع العلم ان من قام بالهجوم هم مجرمون يجب معاقبتهم قبل ان يكونو اي شيء هم منسلخون عن انسانيتهم ومرتكبون لجرم القتل يجب محاسبتهم ومحاسبة من دعمهم والتضامن مع اهل الضحايا ..ثم التفكير في حلول جذرية لانهاء هذه الماساة .. وانتهى ..
البعض يستغل الاحدات في تعميق هذه الطائفية بين بني البشر ...ونحن نريد لها ان تنتهي لانها تخدم مصالح البعض فقط وتقتل البعض الاخر ...نعيش كالحمقى في هذا الكوكب الى متى سيستمر ذلك العراك ؟؟...لماذا يحمل احدنا سلاحا لينسف به الاخر ؟؟...ايها العالم الى اين تسير وقد حرزت كل هذا التقدم؟؟ ...يجعلنا البعض بهمجيتهم نعود الى ما قبل التاريخ ..
ان تقتل من انتقد دينك ...ان كنت حقا على دين فان رب العلمين لم يامرك بذلك ليكن في علمك فقط ..اما ان كان دينك هو القتل فدعنا نعيد النظر في النصوص التي تستمد منها هذه الجراة لتقتل كل من خالفك باسم الله ..تشبت بما تشاء اعتقد ما تشاء لكن لا تحمل سلاحا تقتل به قلما انتقدك او رسما او لا ادري ماهذا ؟؟؟..



#غزلان_بالماحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متى يستيقظون؟؟
- مما اقترفه القلم..
- فن الحب..
- تأملات في الدين و اللاهوت - #2
- شعب معتقل..
- زارني الهيام..
- فيض الحب..
- هجاء..
- ليتني عدت..
- طفولة قتلت..
- الجياد الهاربة..
- اتمنى ان اعود ابنتك ..
- آناك, ذلك الطفل في داخلك..
- والهوى اسرني..
- رقصة حب
- تأملات في الدين و اللاهوت - #1


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - غزلان بالماحي - نزاعات تافهة..