|
الطبقة الجديدة- ميلوفان دجيلاس
رائد الحواري
الحوار المتمدن-العدد: 4681 - 2015 / 1 / 3 - 01:03
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
"الطبقة الجديدة" ميلوفان دجيلاس
النظام الشمولي اعقد بان كافة الأنظمة الشمولية تتصف بصفات متشابه، والمقصود بالتشابه، الأدوات التي يستخدمها النظام الشمولي، الطرق والوسائل، الغاية والهدف، كيفية التعامل مع رفاق اليوم وبعد الوصول للسلطة، المسألة الفكرية أو العقائدية، الخصوم والخارجين عن القانون، زرع الأمل الكاذب والركض خلف الأوهام، فمن خلال تجربة النظام النازي في ألمانيا والشيوعي في الاتحاد السوفييتي والإخواني في قطاع غزة، كلها تجتمع في هذه الصفات رغم التباين الفكري والعقائدي بين هذه التيارات، لكن الواقع العملي وطريقة التعاطي مع السلطة كانت في تيارات الثلاث متماثلة. كتاب "الطبقة الجديدة" الذي وضعه "ميلوفان دجيلاس" تقديم وترجمة قدري قلعجي، والصادر عن دار الكاتب العربي، بيروت، بدون سنة النشر، يحلل فيه الكاتب تركيبة النظام الشيوعي في الاتحاد السوفييتي. وما جذبني إلى هذا الموضوع هو ضعف أو عدم مقدرة كل من كتب عن إخوان فلسطين على تحليل التركيبة الاجتماعية الاقتصادية السياسية التي تتحكم بهؤلاء الأشخاص، رغم الكم الكبير من الكتابات التي تناولت موضوع غزة وحالة الانقسام الفلسطيني، والعجز عن إتمام الوحدة بعد أن قامت جماعة إخوان فلسطين بالسيطرة على القطاع، وهناك كذبة كل يوم تصدر من قيادة الإخوان حول الوحدة وضرورتها لكن هيهات، فأول كذبة كانت من خالد مشعل الذي قال في بداية السيطرة على غزة وبالحرف الواحد: " هذه عملية جراحية بسيطة وستعود الأوضاع إلى طبيعتها بعد الانتهاء منها" ومنذ أكثر من سبع سنوات والعملية البسيطة لم تنتهي، وما زالت مستمرة وكلما استمر الإخوان في الحكم وجدنا أنهم بحاجة إلى عمليات جراحية أخرى، ويعود ذلك إلى وجود خطأ في العملية الأولى، من هنا نجد الإخوان في حالة من الصراع السرمدي مع الحكم، فبعد إن ذاقوا حلاوته ووجدوا ما فيه من نعيم، أصبح من سابع المستحيلات العودة إلى الخلف. فكان "ميلوفان دجيلاس" عندما قال النظام الشيوعي كأنه قال النظام الإخواني، والحركة الشيوعية/ حركة الإخوان، ودكتاتورية البوليتاريا/ الخلافة الإسلامية أو الإمارة، وبهذه الطريقة يمكننا تحليل التركيبة الاجتماعية الاقتصادية السياسية التي تتحكم في رقاب العباد باسم الدين والجهاد والمقاومة. سنحاول تناول الأفكار الرئيسة التي تحدث عنها الكاتب مستخدمين النقل الحرفي لما جاء في كتابه "الطبقة الجديدة" كتأكيد على أهمية الكتاب، وعلى قدرة الكاتب على التحليل، وعلى تماثل الحالات والنظم الشمولية، فيقول في "أصول النظرية الشيوعية" عمن يدعي الشيوعية/ الإسلامية: " ... كما يقدموا أنفسهم كممثلين وحيدين للنظرية والمنهج العلميين الوحيدين، بينما هم يمثلون طبقة ـ في حقيقة واقعهم ـ ناصبين العداء لمجموعة الأفكار الإنسانية السابقة .... واستطاعت هذه الفلسفة أن تبني قوتها ليس على قوة الحقائق العلمية، وإنما على قدرتها على تشويه الواقع وإثارة الطبقة العامة/ الفئات المتدينة وتضليلها" ص22، وهذا التقديم يتماثل تماما مع ما يدعيه إخوان فلسطين الذين يعتبرون أنفسهم الفئة الناجية، وهم فقط أصحاب الحق، من هنا نجدهم تجرؤا وقالوا "لو أن، محمد (ص) موجود لآن لتبع حماس" بهذا الطرح يقدموا أنفسهم، فانقلبوا من مفهوم التابع إلى متبوع، وعلى الجميع أن يكون خلفهم، فهم الآن خلفاء الله على الأرض، ولا يجوز أو يحق لأحد إن يقف ضدهم، أو إن يكون في الحياد. فكرة الانقلاب على الدولة الوطنية ولتفكيكها وإنهائها وشطبها كليا، وتمزيق المجتمع/ الأمة/ الشعب من خلال الحرب الأهلية/ الانقلاب، صفات تماثل بها كلا من الحركتين الشيوعية والإخوانية.
"لا تقوم الشيوعية/ الإمارة إلا على أنقاض الجهاز الوطني للدولة" "أما بالنسبة للثورات الشيوعية/ الإسلامية، فقد ظلت الحرب الأهلية مع ما يرافقها من انهيار الجهاز الوطني للدولة، ظلت حتى الآن القاعدة العامة والشرط الأساسي لنجاحها، واستيلائها على الحكم" ص34، ليس هناك أي تحريف ـ زيادة أو نقصان ـ عما قام به الشيوعيون والإخوان، فهما يعملان بذات الطريقة والأسلوب، الثورة/ الانقلاب المسلح، فهو الطريق الأنجع للوصول للهدف ـ السلطة والحكم ـ. "أما الشيوعيون/ الإخوان فأنهم ينطلقون من خلال مفاهيم الحرب الطبقية/ الدينية إلى تشديد القتال مع كافة الطبقات/ الجهات والقوى السياسية والعقائدية الأخرى، فهم لا يكتفون بمحاربة قوى المعارضة الراهنة وإنما يتجهون من خلال الأحقاد الطبقية/ الدينية إلى القضاء على كل القوى التي يفكرون بإمكانية تحويلها إلى قوى معارضة لهم في المستقبل" ص39 في بداية الانقلاب الإخواني في غزة قالوا عن "احمد حلس" القيادي في حركة فتح " شيخ الفتحاويين" لكن بعد فترة وجيزة تم قمعه كما قمع الآخرين، ولم يعد لكلامهم الأول أي معنى، سوى أنهم ثبتوا أقدامهم في الحكم، هذه طبيعة كل الذين يتعاطون بالفكر الشمولي، "أما فيما يتعلق بالقوى غير الشيوعية/ الإخوانية التي دعمت الثوريين الشيوعيين في كل من الصين ويوغسلافيا، فقد منعت ـ مع انتهاء الثورة / الانقلاب ـ عن القيام بأي نشاط سياسي مستقل" ص36. إذن أسلوب التخلص من غير المنطوين تحت راية الحزب/ الحركة، هو نهج واضح وصريح فلا مكان لأي شخص خارج الإطار الحزبي/ الحركي، فرغم إبداء الوجه السمح مع المعارضة في البداية، إلا أن ذلك لم يكن سوى وسيلة لتثبيت الحزب/ الحركة من الحكم، وبعدها يكون الوجه الحقيقي قد ظهر جليا، فلا ضرر من كشفه، واستخدام كل الأساليب التي تقوي وتدعم الحزب/الحركة في تثبيت الحكم. يوضح الكاتب هذا النهج قائلا: "فالثورات الشيوعية/ الإخوانية هي الفريدة من نوعها بين الثورات التي تمكنت من أن تدفع إلى المقدمة أحزابا سياسية ملتزمة تجمعها الوحدة العقائدية والتنظيمية ولا تقبل أي حوار في الرأي أو الشراكة في الحكم" ص37و38، من هنا عندما قامت الحرب الأخيرة على غزة ـ2014ـ لم يوافق إخوان فلسطين على أي اقتراح من أي جهة كانت، واعتبروا أنفسهم المخولين والوحيدين في غزة، من هنا كان الشعب يقتل ويشرد وهم يتغنون بالنصر، الغالبية تدعوا إلى وقف القتال وهم المجاهدون يقاومون، لكن بعد أكثر من شهر وسقوط أكثر من عشرة ألاف شهيد وجريح وتشريد ما يزيد على نصف مليون شخص وهدم أكثر من مئة ألف منزل تمت الموافقة على وقف إطلاق النار، بهذه الطريقة يتعامل النظام الشمولي مع الآخرين، فهم مجرد لا شيء، أو متآمرين. وقد وضح لنا "ميلوفان دجيلاس" هذه الفكرة قائلا: "لا يمكن لأي حزب شيوعي/ إخواني أن يؤدي واجبه على أكمل وجه، في المرحلة الراهنة للحرب الأهلية/ الانقلاب الدموية إلا إذا كان قائما على أسس التنظيم المركزي، يسيطر عليه نظام داخلي حديدي مماثل للنظام العسكري انضباطية، ويكون جهازه المركزي صلبا ومتسلطا ومتمتعا بالصلاحيات الواسعة وبالثقة الكاملة لمجموع أعضاء الحزب/ الحركة" ص38، من هنا كان إخوان غزة يجبرون الأهالي على عدم مغادرة منازلهم تحت تهديد السلاح، فقط من اجل أن يجعلوا رقم ـ رقم الشهداء والجرحى يزيد، وكأنهم من خلال زيادة عدد الشهداء والجرحى ينتصرون، ولا ننسى عمليات إطلاق النار على أقدام عناصر فتح في الحرب الأخيرة فقط من اجل إن لا يقوموا بواجبهم الوطني والإنساني، فكل ممارسات الإخوان في الحرب الأخيرة تجعلهم يتماثلون تماما مع ما قام به ستالين أثناء حكمه. لكن هل ينتهي مسلسل القمع والاضطهاد والبطش بحق الآخرين، بعد انتهاء الحرب؟ أم إن النهج القمعي لا يتوقف عند حد؟، اعتقد بان واقع الاتحاد السوفيتي وحال غزة يقول بان التوقف عن القمع والبطش مستحيل، فالحزب/ الحركة قامت في الأساس على العنف والبطش والكذب وتشويه الآخر، "ويتبن لنا من هذه الأقوال أن المناخ الثوري/ الانقلاب واليقظة والتشدد على قضية الوحدة العقائدية، والانفراد بالسلطة السياسية والفكرية، سياسية لا تنتهي مع الثورة/ الحرب وبسط الأحزاب الشيوعية / الإخوان سيطرتها على الحكم، بل تبقى على عكس ذلك أمرا حيويا هاما بالنسبة لاستمرار الحكم الشيوعي/ الإخواني .... فلا يمكن لها أن توطد وتستمر إلا من خلال الأساليب الديكتاتورية وعبر السلطة الاستبدادية المطلقة للحزب/ للجماعة، وهذا ما يجعل من العسير، تقدير ديمومة التسلط على الحكم" ص39، من هنا نجد التفرد في جر أهالي القطاع إلى حرب أو إلى حصار، فالإخوان وحدهم من يمتلك هذا الحق ولا يحق لأيا كان أن يبدي حتى رأيا فيه، فالتشابك والتداخل بين العقلية الدينية المتسلطة والتي تستمد حقها في الحكم من الله ومن التاريخ ومن المنطق، تجعل كل ما تقوم به الجماعة من أعمال مقبولة ومحمودة وفي سبيل الله والوطن والشعب!. التراجع إلى الخلف أو مكانك سر، حالة تواكب عمل الجماعات التي تحمل الفكر الشمولي، فهي من خلال رؤيتها العوراء إلى الكون والحياة والمجتمع لا تستطيع أن تخطو خطوة واحد في المسار الصحيح، من هنا نجدها تتخبط، مرة تقول هذا مسموح وغدا غير مسموح، اليوم هذا جهاد ومقاومة وغدا هذا كفر وخيانة، وهذا الشخص مناضل ومجاهد وغدا كافر وخائن، وهكذا تنظر إلى الحوادث. لكن كيف تستطيع مثل هذه الجماعات الشمولية أن تستمر في حكمها؟ وما هي الطرق التي تنتهجها ؟ يقول لنا الكاتب "... فسرعان ما تبدو في معظمها سلسلة من الأضاليل والخدع التاريخية... ولم تحقق من هذه الوعود المقطوعة إلا الجزء اليسير جدا، ولذي يأتي في الدرجة الثانية من الأهمية، بل إنها كثيرا ما قامت بتنفيذ نقيض وعودها" ص 42، إذن التحريف وتحويل الحدث أو الموضوع في غير اتجاهه احد أهم الأساليب المتبعة للحفاظ على الحكم، وما تأتي بعض الانجازات الهامشية التي يحققونها لتدعم وجودهم وسلطتهم، لكن العمل بما يخالف خططهم وتوجهاتهم أيضا يخدمهم ويساعدهم في تبرير تلك الانحرافات من خلال نسبها لفكرة المؤامرة الخارجية، فدائما العدو والمتآمرين يقفون سدا أمام أي انجاز، وأيضا هم سبب أي إخفاق أو انتكاسة أو خطأ يحدث. ويحلل لنا الكاتب نفسية هؤلاء المتنفذين أصحاب القرارات المهلكة للوطن والمواطن موضحا بان العجز يكمن فيهم وفي طريقة تفكيرهم أولا وأخيرا، "وترجع أسباب هذه الحقيقة الواقعية، إلى أن الزعماء الشيوعيون/ الإخوان غير قادرين البتة على تحقيق ما يعدون به، بل أنهم اعجز عن تنفيذ ما يؤمنون به ـ هم أنفسهم ـ الإيمان المتعصب الأعمى. وبطبيعة الحال فان القادة الشيوعيين/ الإخوان هم أعجز عن الإقرار بهذه الحقيقة، حتى لو وجدوا أنفسهم مضطرين إلى تنفيذ سياسة جديدة مناقضة كل التناقض للوعود التي قطعوها للجماهير قبل اندلاع الثورة/ الانقلاب" ص45، المشكلة تكمن في القيادة المتحكمة والمتنفذة، فهي أولا عاجزة عن تحقيق ما تطرح من وعد وأهداف، وأيضا هناك التركيبة الفكرية لديها تحول دون إدراكها لضعفها وعدم مقدرتها، ومن هنا نجد التخبط والتناقض في المواقف، فقبل الانقلاب كانت الصواريخ التي تطلق جهاد ومقاومة، وبعد الانقلاب أصبحت خيانة وكفر، وهذا أيضا ينطبق على الانتخابات فكانت في عام 1996 تعد عملا محرما ولا يجوز للمسلمين المشاركة فيها أو خوضها لأنها تكريس لأوسلو، لكن في عام 2006 أمست حلال شرعا، ومن لا يشارك فيها يؤثم ويحمل الوزر، بهذه العقلية يتعامل الإخوان مع الأحداث، فكل ما يحقق مصالحهم جائز وحلال، وكل فكرة أو عمل لا يصدر عنهم فهو حرام وغير مقبول ومشكوك فيه. من هنا نجدهم يتناقضون مع طبيعة النظام الذي يدعونه، فالهوة عميقة وتتسع بين الشعار والممارسة. الطبقة الحاكمة الفئة الحاكمة جاءت بعد أن قامت بثورة/ انقلاب، وهي تحمل أفكارا وشعارات إصلاحية، تهم الجماهير، لكنها لا تكاد أن تصل إلى السلطة حتى نجدها تستخدم عين الممارسات التي انتقدتها وحاربتها، والتي جاءت كبديل ونقيض لها، "إلا أن ما يميز الطبقة الجديدة للحزب/ الحركة الحاكم، هو الأسلوب الجديد في معالجة التخلف القائم في المجتمع من خلال المنطلقات الوهمية لأفكارها، من خلال الديكتاتورية والإرهاب على الشعب... فهذه الطبقة لم تصل إلى الحكم لتكمل نمو اقتصادي/ ثورة جديد، وإنما لتفرض نظامها الجديد الخاص وسيطرتها على المجتمع" ص55، إلغاء ومحو كل الانجازات السابقة للنظام السابق يعد نهجا صريحا لهؤلاء الشموليين، فالتاريخ يبدأ بهم ومنهم، والإصلاح والثورة هم أصحابه، وما قبلهم لا يعد ولا يذكر، وان ذكر فيكون بطريقة سلبية وبفكرة التخوين والتكفير والتقصير والعمالة للأعداء. لم يعامل إخوان فلسطين كافة الفصائل على هذا الأساس؟ فقالوا عن مصطفى البرغوثي عندما قال بتحريم الاقتتال الداخلي الفلسطيني: "بأنه ملحد، ولا يعرف الحرام من الحلال" ويقولوا عن بقية الفصائل شيوعيين وعن حركة فتح بأنها علمانية، فتاريخ الثورة الفلسطينية يبدأ بهم أي في عام 1987، وما قبل هذا التاريخ لا يعد شيئا، فلا معركة الكرامة ولا حرب لبنان يعد شيئا أمام جحافل المجاهدين الإخوان!. أثناء الحكم تتألف جماعة ذات مصالح وامتيازات ومن ثم يتشكل جهاز بيروقراطي، يبحث عن مصالحه فقط، فتمسي المصلحة العامة ليست بذي بال، من هنا نجد ظهور الصراع في غزة اخذ شكل الوظائف، فهناك ما يقارب ثلاثون ألف موظف يطالب الإخوان يصرف رواتبهم وتثبيتهم كشرط للمصالحة، "أن الحزب الشيوعي/ الإخوان هو نفسه الذي يخلق الطبقة البيروقراطية الجديدة، وهذا ما يجعلها تنمو على حساب الحزب الذي تستخدمه كأساس ومنطلق لها للحكم" ص58، من هنا نجد تلاشي/ الابتعاد عن الهدف الذي بسببه كانت الثورة/ الانقلاب، فلم يعد هناك سوى مصالح شخصية لفئة تستخدم الشعارات البراقة للجماهير، لتحقيق مآربها وطموحها. العلاقة بين التنظيم والحكم علاقة متناقضة، فكلما زادت قوة الطبقة الجديدة، تناقص دور الحزب، من الطبقي أن يتحول الحزب/ الحركة إلى أداة تستنفذ في كل ساعة، وفي كل يوم إلى أن تتحول إلى شيء فارغ، أسم بلا معنى، بلا فعل، إلى شكل أكثر منه مضمونا. رائد الحواري
#رائد_الحواري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
رواية -بدوي في اوروبا- جمعة حماد
-
رواية -تراب الغريب- هزاع البراري
-
التضليل
-
الكم والنوع
-
الكاتب التقليدي
-
رواية -الكابوس- أمين شنار
-
رواية -القرمية- سميحة خريس
-
رواية -وقع الأحذية الخشنة- واسيني الأعرج
-
رواية -حوض الموت- سليمان القوابعة
-
رواية -العودة من الشمال- فؤاد قسوس
-
رواية -وجه الزمان- طاهر العدوان
-
رواية -الجذور- حليمة جوهر
-
الانتقائية
-
-مدن وغريب واحد- علي حسين خلف
-
-الصهيل- علي حسين خلف
-
-الغربال- علي حسين خلف
-
-مرسوم لاصدار هوية- محمد عبد الله البيتاوي
-
-طيور المحبة- يحيى رباح
-
الحوار والإثارة
-
-سامي لبيب- وخداع القارئ
المزيد.....
-
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي
...
-
أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع
...
-
الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى
...
-
الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي-
...
-
استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو
...
-
في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف
...
-
ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا
...
-
فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي
...
-
استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس
-
ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي على النايل سات لمتابعة الأغاني
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|