|
بيان اخباري الى الرأي العام الوطني والحقوقي المغربي
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 4680 - 2015 / 1 / 2 - 18:46
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
بيان اخباري الى الرأي العام الوطني والحقوقي المغربي ( عندما يزداد العواء من حولك ، فأعلم انّك اوجعت الكلاب ) و ( إذا بلغتك مذمتي من ناقص ، فتلكم الشهادة على انّي كامل ) اخبر الرأي العام الوطني والحقوقي المغربي ، انني اتعرض لاعتداء جبان وخسيس ونذل بسبب ما انشره بالموقع الالكتروني العربي " الحوار المتمدن " وبصفحتي الحائطية بالفيسبوك ، من قبل مجرمان خسيسان وجبانان ورديئان وأشباه رجال ، مستعملين اجهزة الدولة بدون وجه حق في تصفية حسابات قديمة ( المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني ) ، نزولا لتنفيذ اوامر غير قانونية للخسيس والجبان والرديء والحقود المريض ( الوزير المنتدب في الداخلية ) المدعو الشرقي ضريس . ان هذه الحملة التي وراءها الجبان والخسيس المدعو الشرقي ضريس ، زاد سعرها منذ ان بدأت انشر ب " الحوار المتمدن " ، وبعد ان شرعت في اتخاذ موقف معارض لبيادق النظام المخزني الجاثم على صدر الشعب المغربي بجرائمه المتعددة والمتنوعة ، وهنا لا ننسى كيف ترك سكان الجنوب يعانون لوحدهم من نتائج الفيضانات ، ووصلت به الشماتة الى ان يشحن الغرقى في شاحنات الأزبال . ان الصراع بيني وبين الخسيس الجبان ( الوزير المنتدب في الداخلية ) ، هو صراع شخصي يعود الى بداية ثمانينات القرن الماضي ، بسبب الحسد والمرض والنفس الخبيثة والشعور بالدونية امامي ، وهنا اتحدى هذا الخسيس المريض ان يكتب ولو سطرا واحدا مما انشره منذ 1995 بعدد من المنابر المغربية / والى اليوم بالموقع العربي ( الحوار المتمدن ) . ان هذا الصراع الذي وصل في احيان كثيرة ، وبشهادة اطر مديرية الشؤون العامة والولاة – مصلحة المستندات – بلغ درجة اصبحت فيها ابصق على وجهه القبيح بأزقة الملاّح ( ممرات المديرية ) . وفي كل مرة لا يجد هذا الجبان الخسيس غير الهروب الى مكتبه كرئيس لمكتب أكبر جلاد ، من غير المأسوف عن ذهابه المجرم عبدالسلام الزيادي ، الى الجلاد المجرم حفيظ بنهاشم . السؤال الذي اود طرحه هنا : إذا كان النزاع بيني وبين الخسيس الشرقي ضريس شخصيا ، فكيف يسمح الجبان لنفسه بحشر اجهزة الدولة ( المدير العام للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني ، الجلاد والجبان المدعو عبداللطيف الحموشي المتابع من طرف القضاء الفرنسي بتهم الاختطاف والجلد والتعذيب ) في محاربتي ؟ هل هذه الاجهزة هي في ملكية هذا الجبان ومحفّظة عليه بمصالح المحافظة العقارية ورثها من امه او ابيه ، او هي ملكية للشعب المغربي لها خصائص بعيدة كل البعد عمّا يحشرها فيه هذا المدسوس الانتهازي ومن سار على سريرته ؟ ألا يعتبر استعمال الاجهزة في الاعتداء على الناس لتصفية حسابات شخصية ، جريمة معاقب عليها بمقتضى القانون ؟ ألا يعتبر صاحبها مجرما يتصرف عن بيّنة واختيار ؟ ألا يعتبر خوض صراعا بغير المباشر ومن بعيد ، ومن وراء الابواب والدهاليز عملا جبانا ، واعتبار اصحابه جبناء ؟ ألا تدخل هذه الاعمال الدنيئة في خانة الاعمال الخسيسة ، ومن ثم يصدق على اصحابها وصف الخسيسين الانذال ؟ ألا يصدق ان نصف من يقوم بهذه الاعمال خسيسة والجبانة والخارجة عن القانون بالعصابة المافيوزية التي ’تجْرم في حق الناس ظلما وبغير وجه حق ؟ . وحتى اعري عن هذه الشبكة الاجرامية للرأي العام الحقوقي والوطني المغربي ، لا بد من الرجوع شيئا ما الى الوراء وبالضبط الى وفاة الملك الحسن الثاني وتولي الملك محمد السادس الحكم بعده . لكن لا بأس ان نبين للناس من هم هؤلاء المجرمون الذين لا يزالون يستعملون نفس الاساليب العتيقة التي مارسها المجرمون الذين مروّا بمديرية مراقبة التراب الوطني ، في مواجهة الخصوم لإجبارهم على قضاء نزوات ، او اجبارهم على الركوع والسجود للمخزن الفيودالي الاوليغارشي والقروسطوي ، او حرقهم وقتلهم سياسيا ، او تطويعهم كعملاء مبثوثين وسط احزاب وتنظيمات ، سواء بنقل الاخبار او باستعمالهم كأدوات لزرع التفرقة داخل التنظيم ، او لتشتيته قصد اضعافه . لكن دعونا نكشف للرأي العام الحقوقي والوطني اهداف الحملة الخبيثة التي يقودها ضدي هؤلاء الكلاب المجرمون ، وما هي الوسائل التي يباشرون في هذا الاستعمال ؟ 1 ) ان الهدف من قيادة حملة اجرامية مخدومة من قبل الاجهزة ( المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني ) ، وبأمر من الخسيس والجبان والحسود والخبيث المدعو الشرقي ضريس ، هو تشويه سمعتي وقتلي سياسيا وثقافيا ، وهم الذين كانوا يرسلون لي ميساجات الكترونية تقول " أغْبرْ " ، اي ’كفْ وتوقف عن الكتابة . لكن هل يستطيع هؤلاء الجبناء الوصول الى ’مبتغاهم وهدفهم الخسيس ؟ ان هذه العصابة تجهل المربع الذي تلعب فيه ، ويفوقها بسنة ضوئية كاملة . انه مربع سعيد الوجاني الذي لا يفتخر غير بقلمه السيّال السلاح الضارب ، و لا يفتخر بسرقة المال العام ، او الاعتداء على الناس والمواطنين . ولأخبر هؤلاء المجرمين انني لا اخاف في قول الحق ، وفي الدفاع عن حقوقي ، اي شخص مهما كان شانه او مفصله . وبالمناسبة اخبر الرأي العام الحقوقي والوطني المغربي ، والخسيس الضريس يعلم هذا ، انني كنت مشروع اغتيال في سنة 1983 من طرف المجرم غير المأسوف عن ذهابه عبدالسلام الزيادي ، وللنزاهة والحقيقة ، فان ادريس البصري رفض هذا الاقتراح بدعوى ان لا علاقة لي بمؤامرة الجنرال احمد الدليمي ، كما لا علاقة لي بعميد الشرطة الغالي الماحي المتهم في قضية اغتيال المهدي بن بركة ، والذي تمت تصفيته مباشرة بعد اغتيال الجنرال احمد الدليمي بالطرق المعروفة . لقد استدعى المجرم عبدالسلام الزيادي عبر الهاتف السيد اللغالي الماحي قائلا له " يجب الحضور عاجلا الى مقر وزار الداخلية لأمر حساس يريد ادريس البصري ان يستشيرك فيه ويتعلق بسيدنا ، اي الملك " . لكن قبل هذا وفي نفس الليلة تم تفكيك مقود السيارة ( رونو 12 عائلية ) التي استخدمها المرحوم للتمويه ، الى ان اعلن عن انقلاب السيارة وموت العميد في الصباح الموالي ، ويا للبلادة ، بمجرد انقلاب السيارة حضر عامل اقليم قلعة السراغنة وعامل اقليم مراكش ، وضباط جنرالات كبار من الجيش والدرك والأمن ، اي ان كل شيء كان جاهزا . المحاولة الثانية التي كانت تهدف تصفيتي او ارسالي الى احد المستشفيات العقلية ، كانت في منتصف تسعينات القرن الماضي ، لمّا تم تعيين مدير مديرية مراقبة التراب الوطني المجرم والأمّي عبدالعزيز علابوش عاملا مديرا على رأس مديرية الشؤون العامة بوزارة الداخلية . حين جاء هذا الكلب الى الوزارة ، كان اول شيء قام به وبالتنسيق مع الخسيس الضريس ، أن طلب مني عبر عميل خسيس آخر يسمى احمد اليزال ( كاتب عام ) ان اتوقف عن الكتابة . وقد تكرر الطلب لعدة مرّات ، و في كل مرة كنت اصر على حقي وحقوقي التي يعطيها لي الدستور وتعطيها لي القوانين التي اخضع لها . لكن حين قرر المجرمون ، عبدالعزيز علابوش ، حسين بنحربيط ، حفيظ بنهاشم وإدريس البصري ، تنفيذ اجرامهم ، تحركت القوة الربّانية والإلهية معلنة عن موت الحسن الثاني ، فانقلب كل شيء رأسا على عقب ، وتم افشال مخططهم الاجرامي الذي دهب ادراج الرياح . الآن يمكن ان نتساءل : اين ادريس البصري الذي مات مثل الكلب الاجرب في المنفى بباريس ؟ اين المجرم عبدالسلام الزيادي الذي قطع الله له التنفس في الدنيا قبل الآخرة ، حيث كان يمشي بقارورات الاكسجين بعد موت رئتيه ؟ اين المجرم الأمّي عبدالعزيز علابوش المصاب بمرض الضغط الدموي الحاد ورعشة اليدين ؟ وأين حفيظ بنهاشم جلاد وجزار المواطنين بالصحراء ، حيث دخل الى ارذل العمر ، ويعيش وحيدا مثل البوم لأنه لا يلد ، والله لا يخلف النسل من المجرمين ، لان المجرم لا يلد غير المجرم ؟ وأين الجزائري الاصل المدعو حسين بنحربيط الذي كان هو المدير الفعلي لمديرية مراقبة التراب الوطني وفي نفس الوقت كان مديرا لديوان وزير الدولة في الداخلية ادريس البصري ، حيث يعاني امراض الشيخوخة المزمنة من مرض الضغط الدموي الحاد الى امراض القلب الى مرض السكري ؟ . انهم مجموعة من المجرمين الذي ذهبوا مثل الكلاب الضالة ، امّا سعيد الوجاني فهو لا يزال يعيش حياة كريمة ، وينعم بصحة جيدة ، ولا يزال يواصل النعمة التي اعطاه ايّاه الله التي هي الكتابة . ان ما يجهله هؤلاء المجرمون الذين يتحاملون عليّ اليوم وباستعمالهم اجهزة الدولة ( المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني ووزارة الداخلية ، حيث ارسلوا مؤخرا مقدم الحي لزيارتي بأمر من الوالي عامل الرباط ، حيث حاول استفساري بطرق بليدة هي عربون ساطع عن البلادة التي اصابت النيو- مخزن ) ، انه لا يمكن ابدا هزيمة شخص لا ييأس ، ومستعد لتحدي ومواجهة جميع المفاجئات غير المنظورة على البال . ان هذا التحامل عليّ ، وأنا الذي لا انتمي الى اي حزب او منظمة او جمعية ، و من قبل هؤلاء الجبناء ، هو دليل كاف عن طينة وتربة هذه العصابة المافيوزية التي سرقت المغرب في واضحة النهار ، وهو حجة ساطعة لتبين للمواطنين وللرأي العام الوطني والحقوقي ، من هم الشواذ الزوامل الحقيقيين ، ومن هم الرجال الاحرار والمواطنين الصادقين . ان كل من مر بوزارة الداخلية خاصة بالمديرية العامة للشؤون الداخلية ، يعرف من هم الزوامل ، ومن هم اشباه الرجال والمنافقين ، ومن هم القوادة الذين قوّدوا لعبدالسلام الزيادي وحفيظ بنهاشم وعلى رأسهم الضريس واحد العمال الذين مرّوا باقليمي ميسورو وبني مكادة ، ومن هي جماعة الذّيوت والضريس يفهمهم جيدا ، كما يعرفون من هم الرجال الاحرار الذين قلبوا الطاولة ومن قلب المخزن على بيادق المخزن ، حين اردنا تأسيس جمعية تمثل الاطر وتدافع عن مصالحهم ، وحين تحدينا الخوف والحضر الذاتي المنتشر بين الاطر وبدأنا ننشر في الصحافة الوطنية والصحافة المشرقية ( الزمان العراقية ) منذ 1995 . وحتى يكون الرأي العام الوطني والحقوقي عن بينة ، وبعض الحقوقيين يعرفون هذا ، كنت اول من نشر دراسة افضح فيها المعتقلات السرية ( النقطة الثابتة رقم 1 و 2 و 3 ) التي قضى بها العديد من المختطفين السياسيين ، والدراسة موجودة وسأعيد نشرها بموقعي الحائطي الفيسبوكي وبالموقع الالكتروني " الحوار المتمدن " و حتى يعرف الرأي العام المغربي من هم الرجال الاحرار ومن هم الزواميل الحقيقيين . انها نفس الاساليب الخبيثة استعملت مع زكرياء المومني ومع محمد الزهاري والنائب عادل تشيكيطو والكاتب احمد عصيد ، وهي نفس الاساليب كان يستخدمها ادريس البصري وطاقمه بوزارة الداخلية وبمديرية مراقبة التراب الوطني ضد المعارضين الرافضين الخضوع للمخزن الفيودالي والاوليغارشي . لكن هيهات وهيهات لقد اقتربت الساعة ، وسنة 2015 ستكون سنة الحسم في الصحراء وسنة الحسم ضد العصابة المافيوزية . ان شعب النشامى والجبارين الذي انشأ المجاهد احمد الهيبة ماء العينين والجماهير المغربية الثائرة اليوم ضد المخزن بالصحراء ، وانشأ المجاهد عبدالكريم الخطابي وثوار الريف بقيادة حركة 18 سبتمبر ، وانشأ العلامة مختار السوسي وعلماء سوس العالمة ، وانشأ المجاهد موح اوحمو الزياني وثوار الاطلس المتوسط ، وانشأ المهدي بن بركة وجبيهة رحال و عمر بنجلون و عبداللطيف زروال وامين التهاني والدريدي وسعيدة المنبهي والشهيد الزياني والفقيه محمد البصري وعبدالسلام ياسين وعبدالسلام المؤدن وعمر دهكون وبنوبنة وسباطة ، وانشأ الضباط الوطنيين الاحرار الذين عرفوا امراض المخزن المختلفة ، و’اعدموا من دون محاكمة في 1971 و ،1972 وعلى رأسهم الجنرال حمو ، والجنرال حبيبي ، والجنرال بوكرين ، والكلونيل العربي الشلواطي ، والكلونيل عبابو ، والكلونيل الفنيري ، والرائد المانوزي ، ، ، لخ ، وانشأ الضباط والجنود وضباط الصف الذين رحّلوا في 1975 الى السجن الرهيب تزمامارت .. لخ ، لن ولن يسمحوا للعصابة المافيوزية الممخزنة ان تسيء الى شرفهم وعزتهم وكرامتهم وعفتهم وكبريائهم وتاريخهم وحضارتهم ودينهم ومغربهم الذي اصبح نكث تداولها الاصدقاء قبل الخصوم . 2 ) التنصت غير القانوني على هاتفي النقال ، من جهة لتحديد مكان تواجدي للشروع في حملتهم الخسيسة بتشويهي ، ومن جهة لنقل كل شيء يتعلق بي ويخصني الى رئيسهم الرديء والجبان والمريض المدعو الشرقي ضريس . 3 ) التنصت على هاتف عائلتي ، علّهم يسرقون شيئا عن تحديد تواجدي لممارسة نفس فعلهم الخبيث . 4 ) التنصت على جميع مراسلتي الالكترونية سواء ما انشره بالجريدة الالكترونية العربية التقدمية ( الحوار المتمدن ) او ما انشره بحائطي الفيسبوكي من تغريد و تعليقات تخص مواضيع مختلفة تهم الوطن والشأن العام . 5 ) تكليف كلب من كلابهم الضالة بتعقبي مرة راجلا ، ومرة بدراجة نارية عند خروجي من المنزل ، مرورا بجميع الشوارع التي امر بها ، حيث تكون كلاب اخرى بانتظاري ، الى المقهى التي آخذ بها فنجان القهوة الصباحية لمواصلة عملهم الاجرامي الخبيث بتشويه سمعتي ، وحتى لا يفوتني المقام فقد تعقبتني دراجة نارية تحمل لوحة صفراء صباح يومه الاربعاء 31 / 12 / 2014 و صباح يومه 02 / 01 / 2015 . وهنا اتساءل : بأي حق يكلف الجبان والخسيس الشرقي ضريس مرؤوسه الجبان والخسيس المدعو عبداللطيف الحموشي بتكليف كلب من الكلاب لتعقبي ، ما دام ان الصراع بيني وبين الجبان ضريس هو صراع شخصي . الآن اضحت وزارة الداخلية والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني اطرافا رئيسية في هذا الصراع الذي سنحسمه انشاء الله بالنصر والتمكين في غضون هذه السنة . اذن الآن سننتقل الى تعرية هؤلاء المجرمين ليعرف الرأي العام الوطني والحقوقي حقيقتهم ، وكيف نفذوا الى مربع الحكم في واضحة النهار قبل ليله ، وبدئوا ينفثون سمومهم في كل الاتجاهات . ا ) – الرديء الخسيس المريض والجبان المدعو الشرقي ضريس ( وزير منتدب في وزارة الداخلية ، بل انه هو الوزير الفعلي ، وليس حصار الذي يستعمل في الواجهة ) : لقد التحق هذا الجبان بوزارة الداخلية في سنة 1977 / 1978 كمجند في اطار الخدمة المدنية . حين جاء لم يكن يملك شيئا ، كان خاوي الوفاض ومحملا بثقافة البدو و الزرايب ( زريبة ) التي تقوم على الدس والنميمة والاستعداد لتقديم جميع الخدمات ولو كانت خسيسة قصد الوصول ، وهو الذي لم يتردد في ممارسة القوادة مع احد العمال السابقين على اقليم بني مكادة وإقليم ميسور ، لرئيسهم المجرم المدعو عبدالسلام الزيادي ، كما ان الشخص لم يتردد في استعمال نفس الخساسة للتقرب من الجلاد حفيظ بنهاشم الذي رقاه الى درجة كاتب عام رئيس كتابته الخاصة . وللإشارة وحتى تعرفوا جيدا الشخص وطبعه فهو حين كان يقوم بتنظيف انفه الافطس بأصابعه وليس بخرقة ، كان يمسح الاوساخ بالمنضدة التي كان يكتب عليها . وهنا نفهم لماذا قضى الشخص مدة بمستشفى الامراض الصدرية التي يكون سببها دائما الاوساخ . عند قضاءه سنتين كمجند في اطار الخدمة المدنية ، وبفضل الخنوع البدوي الذي ابداه في علاقته برئيسه المجرم عبدالسلام الزيادي ، تم ادماجه كمتصرف مساعد ( السلم 10 ) ، وبعد احدى عشر سنة ، تمت ترقيته الى قايد ومتصرف ( السلم 11 ) . فكان الى جانب رهط من الديوتيين متخصصا في حرق الاطر الحاملة للشهادات العليا ، خاصة وان شهادته لم تكن تتعدى الاجازة بميزة مقبول . في هذا الباب كان الشرقي ضريس ، وبدون خجل او حياء ، يسرق اعمال الاطر وينسبها اليه عند تقديمها الى رؤسائه الجهلة و المضبّعين ، غرضه فقط ان يصل ولو بالطرق النذلة والخسيسة ، بل ان هذه السرقة لم تسلم منها حتى التقارير التي كانت ترد الى مديرية الشؤون العامة من مديرية مراقبة التراب الوطني ، فكان يتم التشطيب عن مراقبة التراب الوطني كعنوان ، وتستبدل بمديرية الشؤون العامة – مصلحة المستندات – وزارة الداخلية . وبما انه قادم من جماعة البدو ( الفقيه بن صالح ) ، فقد جسد ممارساته البدوية الخشنة في كاتبات مصلحة المستندات ( الكاتبة حبيبة ، الكاتبة راضية متزوجة وزوجها يعمل معها في نفس المصلحة ، بل بسبب مؤخراتها المفتولة سيصحبها معه احد العمال ككاتبة الى اقليم ميسور حتى يستفرد بها بكل سهولة وبعيدا عن عيون المتربصين بها بمديرية الشؤون العامة ، المرحومة بومزوغ وهي متزوجة ، احد الكاتبات نسيت اسمها وزوجها يسمى الزيتوني .. لخ ) ، حيث كان يختلي بهنّ خارج الوزارة وداخلها ، حيث ضبطه المخزني الصديق يمارس على الكاتبة ( مينة ) بمكتب العامل عبدالسلام الزيادي بعد موت ، وهو برتبة قايد متصرف ممتاز . اذا كان هذا الشخص الذي التحق كمجند في اطار الخدمة المدنية في سنة 1977 / 1978 خاوي الوفاض ، ولم يكن يملك شيئا ، فان من حقنا ان نطرح عليه سؤالا حول : من اين لك هذا ؟ وهنا نسأله عن عدد السنوات التي قضاها كموظف وكمسئول : عامل ، والي ، مديرا عاما للأمن الوطني ، ووزيرا منتدبا في وزارة الداخلية . ففي جميع المحطات التي مرب بها ، عليه ان يبين لنا : كم كان اجره ؟ كم كان مصروفه ؟ كما كم كانت مدخراته ؟ حتى يعطينا الجوا ب عن : من اين له بهذا ؟ واني اتحداه ان يقوم بذلك ، لان ما يملكه مع عمال وولاة آخرين امثال العامل السابق على اقليم بني مكادة وإقليم ميسور يفقأ الاعين . لقد بلغ الفساد بهذا الجبان حين استغل سلطته و عيّن اخا له عاملا على اقليم سيدي بنور ، وحين عيّن اخا آخر له يسمى عمر ( لا يتوفر على اية شهادة وهو شخص امي كان فقيها مشارط بأحد مساجد البادية ) مديرا ومندوبا لوزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية بجهة مراكش تانسيفت ، ورغم ان سنه يصل الى ما فوق الستين بأربع اوخمس سنوات . و الغريب ان الشخص لا يتردد في اصدار الاوامر الى الشرطة والقوات المساعدة بتكسير اضلع وجماجم الاطر المعطلة الحاملة للشواهد العليا مثل الدكتوراه والماستر . ان هذا الشخص المريض والجبان الذي نفد الى مربع السلطة بواسطة فؤاد الهمة ، يحاول ان يظهر داخل مربع العصابة انه يمثل الصقور ، لكن اقسم بالله الذي لا اله إلاّ هو ان كل شيء عنده مصطنع فهو لا يستطيع زحزحة حتى دجاجة عن بيضها . غرضه مراكمة الثروة لا غير . 2 ) -- المعتد الآثم والجبان الخسيس المدعو عبداللطيف الحموشي ، المدير العام للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني : لا شيء يجمعني بهذا الشخص لا من قريب ولا من بعيد ، ورغم ذلك لم يتردد في تطبيق اوامر غير قانونية لرئيسه الجبان المريض الشرقي ضريس ضدي . فهو يتنصت على هاتفي النقال لتسجيل المكالمات ، وفي نفس الوقت لتحديد مكان تواجدي حتى يشرع الكلب في الاعتداء عليّ بتشويه سمعتي . كما يواصل التنصّت على هاتف عائلتي عله يصل لمعرفة شيء عنّي او لتحديد مكان تواجدي . كذلك يواصل هذا الكلب وبدون اي امر قضائي مراقبة جميع مراسلاتي الالكترونية سواء المرسلة الى ( الحوار المتمدن ) او تلك التي انشرها على حائطي الفايسبوكي ، او التعليقات التي اعلق من خلالها على موضوع من الموضوعات التي تهم الشأن العام . ثم ان هذا الكلب المجرم هو الذي يتكلف بتخصيص كلب من الكلاب النتنة بملاحقتي بمجرد خروجي من المنزل ، او عند زرع كلاب بالمناطق التي امر بها صباحا او مساءا مع كلب كانيش الذي لن يصلوا الى غائطه مهما فعلوا او جربوا . ان السؤال هنا : لماذا يعتدي عليّ هذا المجرم المتابع جنائيا من طرف القضاء الفرنسي بتهمة الاختطاف والتعديب والجلد ؟ ما هي الاسس القانونية التي يستند عليها في هذا الاعتداء ؟ لماذا يستغل اجهزة الدولة لتحقيق اهداف شخصية له و لرئيسه الخسيس والجبان المدعو الشرقي ضريس رغم ان الصراع بيننا هو صراع شخصي . هل المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني ورثها عن ابوه او امه ، وربما محفظة باسمه بالمحافظة على الاملاك العقارية ؟ 3 ) – المجرم نورالدين بن ابراهيم : والي امن سابق بالمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني . كان نائبا للجلاد عبدالعزيز علابوش ، وشغل مديرا بالنيابة لمّا تم تعيين علابوش عاملا مديرا لمديرية الشؤون العامة بوزارة الداخلية ، ثم شغل نائبا للجزار الجنرال حميدو لعنيكري الذي عينه عاملا مديرا لمديرية الشؤون العامة بعد ابعاد علابوش ، والآن يشغل والي مستشارا للشرقي ضريس في الشؤون الخسيسة والنذلة . ان هذا المجرم بحكم المناصب التي مر بها ، فهو مسئول عن جميع العمليات القدرة التي حصلت ضد المعارضين من جميع الاتجاهات اسلامية وماركسية لينينية . ان هذا المجرم الذي يعتبر هو المدير العام الفعلي للإدارة العامة للأمن الوطني ، مشارك ومن موقع المسؤولية في تنفيذ اوامر رئيسه الرديء الشرقي ضريس ضدي . الآن يحق لنا ان نطرح سؤالا مشروعا حتى يعلم الرأي العام الوطني والحقوقي المغربي من اين جاء هؤلاء ، وكيف جاءوا و اصبحوا ينفثون سمومهم التي سيموتون بها ، في كل الاتجاهات ؟ القليل من المهتمين يتذكر اجتماعا مصغرا حصل بالمعهد الملكي للشرطة بمدينة القنيطرة قبل تفجيرات 16 ماي 2003 ، حيث حضر من الحاضرين كل من الجزار الجنرال حميدو لعنيكري الذي نصبه الملك محمد السادس مديرا عاما للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني ، وحضر الاجتماع كذلك اشخاص آخرون مثل فؤاد الهمة والشرقي ضريس ... لخ . بعد الاجتماع بعشرة ايام على ابعد تقدير ستحصل تفجيرات الدارالبيضاء ، وسينقلب كل شيء من سيء الى اسوأ . فبعد ان راهن الشباب المغربي على الملك الجديد الذي رأى فيه رمزا للتغيير وقدوة ما بعدها قدوة في معالجة الاشكالات العالقة والإخفاقات المترتبة ، وبعد ان اصبح الملك يسمى بملك الفقراء ، كما ان جزءا من الطبقة السياسية رأت فيه خيرا عمّا ساد من تشنج فترة والده ، وبعد ان اصبحت نسبة مؤيديه من الشباب والشعب في بداية حكمه تصل حدود 90 في المائة ( حصل تراجع خطير في هذا النسبة لا تصل اليوم حتى الى 20 في المائة ) ،، فان التفجيرات قلبت كل شيء رأسا على عقب ، وعوض ان يستمر الاصلاح والتقدم الى الامام ، تم التراجع الى الوراء ، وأصبحنا نعيش اوضاعا اكثر قتامة وسوداوية مما كان قبل التفجيرات . هكذا ستستغل العصابة المافيوزية الحدث لإرهاب الملك بفوبيا الشعب ، ومن ثم تنجح في سرقته في واضحة النهار ، بحيث بعد انحيازه الى جانب الشعب ، اصبح منحازا الى جانب المافيا التي اضحت تتصرف ، مرة باسم الملك ، ومرة باسم المخزن ، ومرة تدعي انها هي المخزن . هكذا سينخرط المغرب بدون شروط في ما يسمى ( الارهاب الدولي ) ، وسيصدر قانون ( الارهاب ) مثل القانون السيئ الذكر ، قانون كل ما من شأنه الاستعماري ، الذي كانت بيادق المخزن تلجأ اليه لإسكات اصوات الحرة والمعارضة . في الخضم هذا الوضع ، ستتواصل حرب المواقع بين المربع البوليسي الضيق ، خاصة بين الجزار الجنرال حميدو لعنيكري المفترض فيه انه يمثل وكالة المخابرات الامريكية ، وبين اقرب اقرباء الملك فؤاد الهمة الذي استغل هذا القرب في تحجيم نفوذ الجنرال . وهنا نشير الى التغيير الذي حصل بعد التفجيرات ، أن اصبح الجنرال مديرا عاما للأمن الوطني ، ونصب احد بيادقه الذي كان مكلفا بالاستعلامات العامة بالدارلبيضاء المدعو احمد حراري مديرا عاما للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني ، في حين ارسل عميله نور الدين بن ابراهيم عاملا مديرا لمديرية الشؤون العامة بوزارة الداخلية . هكذا اعتقد الجنرال انه اصبح يتحكم في كل مصادر المعلومات ، ويشرف من ثم على ادق التفاصيل المتعلقة بالشأن العام الوطني . فهل نجح الجنرال في مخططه الذي كان يهدف السيطرة والتحكم في مركز القرار ، خاصة وانه كان بيدقا لوكالة المخابرات الامريكية التي خططت لانقلاب العسكر وانقلاب الطائرة في 1971 و 1972 ؟ ان اول ضربة تلقاها الجنرال ، هي حين تم تهميش والي الامن نور الدين بن ابراهيم من قبل ياسين المنصوري الذي كان يشغل واليا مديرا عاما للمديرية العامة للشؤون الداخلية ، بدعوى انه عين الجنرال بوزارة الداخلية ، وحصل هذا بتحريض من الشرقي الضريس الذي استغل المستوى الضعيف لدا اصدقاء الملك ، فاستغلهم في تنظيم مخططات ، ستقلب رأسا على عقب مخطط الجنرال الذي كان يوصف بأنه رجل المرحلة . هكذا سيشرع الهمة ، ومن خلال الضريس في بناء مخطط جهنمي ، سيتوج بتعيين الشرقي ضريس مديرا عاما للمديرية العامة للأمن الوطني التي اصبحت الادارة العامة للأمن الوطني ، وبعد ان تم التشطيب على جميع انجازات الجنرال لمّا كان بالأمن حتى يتم محوه ونسيانه ، في حين سيتم تعيينه مفتشا عاما للقوات المساعدة ، وسيتم ابعاد بيدقه احمد حراري المدير العام للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني ، وسيعين فيها الهمة احد خدامه الذي كان يتعامل من وراء ظهر الجنرال بالمديرية ، هو المدعو عبداللطيف الحموشي المتابع اليوم من قبل العدالة الفرنسية بتهم جنائية تتعلق بالاختطاف والجلد والتعذيب . هكذا فبعد ان كان الجنرال هو الكل في الكل امنيا وسياسيا ، اضحى يخضع للوزير المنتدب في الداخلية ، مستشار الملك الحالي فؤاد عالي الهمة . وقبل هذا التغيير تم توجيه ضربة للجنرال حين تم الاطاحة بأحد مساعديه مدير الامن الملكي السيد ايزو في عملية محبوكة ومخدومة . بالرغم من ابعاد الجزار الجنرال لعنيكري الى المفتشية العامة للقوات المساعدة ، ظلت اطراف الصراع تتربص بعضها ضد بعض . و مرة اخرى سينجح صديق الملك بحكم هذه الصداقة في الاطاحة بالجنرال كمفتش عام ، وليتم قص احد اجنحته ، حين تم تعيينه مفتشا لمنطقة الجنوب التي ظل بها الى حين تعرضه لحداثة سير يعلم الله وحده كيف حصلت ، فأحيل من ثم على التقاعد وهو معطوب يمشي بعكاز ، و تم تعين الجنرال حجار قبل الاطاحة به كذلك مفتشا لمنطقة الشمال ، وقد استغل فؤاد الهمة والشرقي ضريس معركة كانت مسرحية محبوكة بين بعض افراد القوات المساعدة لإقناع الملك بتحجيم دور الجنرال بتقسيم المفتشية العامة الى مفتشيتين للقوات المساعدة . في حين سيعين الشرقي ضريس وزيرا منتدبا في وزارة الداخلية ، وسيعين فؤاد الهمة مستشارا للملك . يتبين من هذا الصراع الذي كان يدور في العلن مرة ، ومرة في الخفاء ، انه يتعلق بانقلاب مدروس حسم المعركة بين عملاء واشنطن وعملاء باريس ، قبل ان تلفظ الآن فرنسا وأمريكا ليس فقط بيادقهما ، بل لفظا النظام المخزني نفسه من خلال عدة محطات مثل ما حصل بالدورة 69 للجمعية العامة للأمم المتحدة . وتركيز واشنطن وباريس والاتحاد الاوربي ومجلس الامن على حل الاستفتاء وتقرير المصير بالصحراء . لقد اصبح النظام المخزني منذ نجاح العصابة المافيوزية في انقلابها ، ان اصبحت الدولة بوليسية بامتياز . وأصبح الهمة والضريس ومن خلال سيطرتهما على الديوان الملكي ووزارة الداخلية والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني والمديرية العامة للأمن الوطني ، هم المتحكمون والمسيطرون على الشأن العام بمفهومه الامني والسياسي ، وأصبح الجيش يخضع لهؤلاء اكثر من خضوعه الى الملك ، ولنا هنا ان نتساءل عن السبب في ارجاع رجل هرم مثل عروب كمفتش عام للجيش . بل اضحى الجنرال حسني بن سليمان يأتي صاغرا لحضور اجتماعات يرأسها الشرقي ضريس ، واضحى بن سليمان يخاف الهمة والضريس اكثر من خوفه من الملك . كما جنرالين مفتشين عامين للقوات المساعدة ( جنوب شمال ) والجنرال المدير العام للوقاية المدنية ، والجنرال المدير العام للمعهد الملكي للإدارة الترابية ، والمدير العام للإدارة العامة للأمن الوطني ، والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني ، كلهم يخضعون لرئيسهم الشرقي ضريس ومنه يخضعون لفؤاد الهمة . ان هذا الانقلاب الذي ابعد الكثيرين عن مربع الحكم ، سبقه ابعاد اشخاص آخرين من قبل الهمة والضريس ، مثل ابعاد الجنرال الحريشي المدير العام السابق للإدارة العامة للدراسات والمستندات ، وإبعاد رشدي شرايبي المدير العام السابق للديوان الملكي ، وإبعاد حسن اوريد الناطق السابق باسم القصر الملكي ومؤرخ المملكة ، وأبعاد الوالي محيي الدين امزازي ، وابعاد الوالي محمد ظريف ، والوالي بوفوس ، والعامل العلمي .. واللائحة تطول بالمبعدين . ان هؤلاء الانقلابيين الذين سرقوا المغرب في واضحة النهار ، والمتحكمون في كل كبيرة وصغيرة ، والمسيطرون على الشأن العام السياسي والأمني ، هم مصدر البلية ، ومصدر جميع المشاكل التي حلت بالمغرب . كما انهم هم مصدر تعريض قاعدة المطالبين بالاستقلال بالصحراء . انهم حفّاروا القبور الذين يقربون ويسهلون نهاية النظام ، وهم بالأساس من يستهدفني بالاعتداء مستعملين اجهزة الدولة في الاعتداء عليّ بدون وجه حق . ومن هنا اقول للمعتدين الآثمين الخسيسين والجبانين ، المدعوان عبداللطيف الحموشي و نور الدين بن ابراهيم ، إذا كان فيكم ربع وربع غرام من الرجولة ، وكانت هناك حسابات بيننا ، فبإمكانكما القدوم عندي شخصيا لنصفيها بالطرق المعروفة ، لكن هيهات وهيهات ، لأنكما لن تستطيعا ذلك ، لأنكما لستما رجالا ولم يسبق ان كنتم كذلك لأنكما فقد اشباه رجال تربتكم وطينكم معروفان . ان من تعود ظلم الناس بالتصرف من وراء الابواب والاقبية سيظل جبانا ولن يجرأ على المواجهة . اما الخسيس النذل والجبان ، الواقف وراء هذه الجرائم في حقي ، المدعو الشرقي ضريس الوزير المنتدب في الداخلية ، فان ما قام به من جرائم واعتداء عليّ ظلما وبسبب الحسد والشعور بالدونية ممّا انشر واكتب ب ( الحوار المتمدن ) وبحائطي الفيسبوكي ، فان ما قام به من اعتداء لن يمر مرور الكرام . واقسم بالله الذي لا اله إلاّ هو ، انه في اول لقاء سنصفي الحساب بطريقة ستعجز الصحافة العالمية عن وصفها . فإمّا انا وإمّا الكلب . العين بالعين والسن بالسن والكلب الاجرب المسعور الخبيث الدنيء الحسود والمريض الجبان المدعو الشرقي ضريس اظلم . ملاحظة : ما موقف الملك من هذا الصراع الشخصي الذي توظف فيه الاجهزة ؟ هل هو على علم به ، ام انه يجهل جرائم الاعتداء التي تقوم بها العصابة المافيوزية السارقة للمغرب . فإذا الملك يعلم فهي مصيبة . اما إذا كان يجهل فهي مصيبتان . لذا ولاختبار موقف الملك من هذه الجرائم ، ادعوه ان يصدر امرا الى الفرقة القضائية للدرك الملكي ، او الى الادارة العامة للدراسات والمستندات ، لفتح تحقيق نزيه وعادل ، واني مستعد ان اسهل عليهم التحقيق الميداني وتحرير التقرير القضائي لرفعه الى المحكمة في غضون عشرة ساعات .
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
افضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر -- عملاء لا ( علماء )
-
التردي والافول بالعالم العربي والاسلامي
-
من الخائن ؟
-
بين خطاب الرفض ورفض خطاب الرفض تنزلق القضية الوطنية نحو المج
...
-
الى المدعو عبداللطيف الشنتوفي ( المدير العام ) للمديرية العا
...
-
وهم وهراء انفتاح المخزن : حصيلة الانفتاح من 1974 الى 2014 قم
...
-
الواقع السياسي الراهن : محدداته المرحلية واحتمالاته المقبلة
...
-
لا يا جلالة الملك ما كان ان تميز بين الناس هذا مغربي وطني وه
...
-
بين خطاب الملك في 10 اكتوبر 2013 وخطاب 10 اكتوبر 2014 المنتظ
...
-
فاشية -- مخزن
-
تأثير استفتاء اسكتلندة واستفتاء كاطالونيا المرتقب على الاستف
...
-
حكومة صاحب الجلالة ، معارضة صاحب الجلالة
-
ولّى زمن الخوف ، فإذا جنّ الليل ، سدّد طلقاتك بلا تردد
-
حين تخلى المخزن عن مسؤولياته
-
القمع بالمغرب
-
الشعب الصحراوي - الصحراء الغربية -- الاستفتاء لتقرير المصير
...
-
بدأ العد العكسي لنزاع الصحراء ( الغربية )
-
مخزن = اقطاع -- فاشية -- اعدام -- ارض محروقة
-
ظهور المذاهب السياسية والصراع الطبقي في الاسلام
-
الى ... ك الخليفة ... ميتا
المزيد.....
-
-لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د
...
-
كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
-
بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه
...
-
هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
-
أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال
...
-
السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا
...
-
-يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على
...
-
نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
-
مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
-
نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|