أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - سامي عبدالقادر ريكاني - كسر الجليد بين بغداد واقليم كوردستان رغبة حقيقة ام ضرورة مرحلية؟ دراسة نقدية للاتفاق واسبابها مع تسليط الاضواء على قضايا دولية واقليمية ذات صلة.















المزيد.....

كسر الجليد بين بغداد واقليم كوردستان رغبة حقيقة ام ضرورة مرحلية؟ دراسة نقدية للاتفاق واسبابها مع تسليط الاضواء على قضايا دولية واقليمية ذات صلة.


سامي عبدالقادر ريكاني

الحوار المتمدن-العدد: 4668 - 2014 / 12 / 21 - 00:45
المحور: القضية الكردية
    


الجزء الاول
تمهيد
قبل الدخول في الحديث عن متاهات الاتفاقية بين بغداد والاقليم ومحاولة استشفاف مجريات الامور خلف الابواب المغلقة للوصول الى حقيقة مااتفق عليه والتي لانرى بانها ستاتي بالجديد مكان مانعرفه ونتوقعه ونريد ايضاحه عبر السطور اللاحقة ,فانه لابد من الاشارة الى الافصاح عن ماكان يختلج في صدري على ماكنت اخاف منه لمستقبل العراق ,ففي مسعى مستمر عبر كتاباتي ولقاءاتي التلفزيونية وعبر متابعاتي للواقع الدولي والاقليمي والعراقي كنت اشير واحذر بان العراق يتجه نحو التقسيم القسري بعد ان رفضنا كل شكل من اشكال التعايش السلمي عبر الديمقراطية والفدرالية ورضينا بالتقسيم عبرالتبعية الاقليمية وفرضناها على الواقع السياسي العراقي واستقوينا احزابا وطوائفا وقوميات واشخاصا بالخارجي وباجنداتهم ومصالحهم وفرضناها على مصلحة العراقيين ومستقبل الدولة العراقية ,واستنزفنا اموال ودماء شعوبنا واستحللنا ارضنا لكل من هب ودب وجعلناها قربانا وساحة لتصفية الخلافات الدولية والاقليمية وكل ذلك مقابل التمسك بالمصالح الضيقة خلف ستار الادعاءات الكاذبة بالحفاظ على قدسية وحدة اراض العراق اللذي لانملك اي سلطة حقيقية عليها اصلا ,واللذي اصبحنا اليوم نتجه نحو التقسيم القسري واقعا , ولتدارك الوقت اذا كان هناك اي فسحة منها فما علينا الا بخيار الاتفاق الامن والتفاوضي بين كل مكونات المجتمع العراقي على صيغة الكونفدراليات ضمن اتحاد كونفدرالي عراقي بعد ان رفضنا الفدراليات وفشلنا في بناء الدولة واثبتنا الدولة الفاشلة والمقسمة واقعا , والمنهوبة فسادا , والموكورة ارهابا,والمتكالبة عليها وعلى ثرواتها دوليا واقليميا,وساحة لتصفية الحسابات,وتنامي دور زعماء المليشيات المحلية , والا فاننا متجهون نحو التقسيم القسري والانفاصالي الدموي والعدائي رضينا ام ابينا.

ولتحليل الواقع اللذي نعيش فيه عبر الرجوع الى الاتفاق بين بغداد والاقليم والبدء بعدة اسئلة جوهرية منها السؤال عن ما اللذي تغير حتى يتقدم بغداد بهذه المبادرة؟, هل هي نية صادقة وخطوة اولية نحو حل المشاكل القائمة بينها وبين اقليم كوردستان !!؟, وماالذي توصل اليه الطرفان حول الحلول الجذرية للمشاكل العالقة والتي لم تتغير منها شيء!! , وما اللذي دفع الاكراد للقبول بمثل هكذا اتفاق وبهذه الصيغة !!؟,ومااللذي يرمي اليه الطرفان هل هي حقا ايمان بان الرجوع الى الدولة المركزية هي الحل الامثل للواقع العراقي ؟!!وهل هو ممكن حقا في خضم الصراعات الدولية والاقليمية والذي بات العراق وسوريا في قلب الاحداث مباشرة والتي على ارضها وعلى ثرواتها وبدماء ابنائها تتم تصفية الحسابات ؟!!,وهل حقا يستطيع العراقييون بعد هذا التمزيق الطائفي والقومي والمساند من الاطراف الاقليمية والدولية والتي تتاقطع مصالحهم عموديا وافقيا مع بعضهم البعض وامام ضعف الدولة العراقية وانهيارها المستمر والفساد المستشري, ان تعيد بناء اركان الدولة العراقية الموحدة وان تحافظ على الوحدة الوطنية بحيث ترى فيها كل فئاتها حقوقها وواجباتها دون تمييز !!؟ من الواضح انه لم يتغير اي من تلك الاشياء ,فعلى ماذا يعولون؟ وعلى ماذا يعلقون الامال؟, مالذي تغيراذا؟ ,وماهو الات؟ , وماالمطلوب ؟.

لونظرنا الى الاحداث في المنطقة ظاهرا ,فان اي شخص ربما يستطيع ان يعددها ويرجع اسباب الفوضى الجارية الى واحدة اواكثر منها, فمن صراع على القطبية بين امريكا ومنازعيه ,الى صراع ايراني تركي ,وايراني عربي ,وعربي تركي ,والى صراع طائفي سني شيعي ,وسني سلفي, وسني جهادي وسني وسطي ,وبين هؤلاء كلهم ومع القضية الكوردية ايجابا او سلبا ,وبين الاكراد انفسهم ايضا واستقطابهم الى هذه الجهة او ذاك ,وبين الطموح الكوردي في الوصول الى تحقيق احلامه في تقرير مصيره ورسم مستقبل دولته او دويلاته الكوردية في خضم هذه المعركة الفوضوية,فاننا عند التمعن وتتبع خيوط القضية في اعتقادي سيقودنا الى فضاء ابعد من كل هذا ,وسنكتشف بان مانراه ظاهرا ماهي الا جزء من اللعبة وماهي الا تحصيل حاصل او الواجهة التي تقف خلفها الدوافع والاهداف الجيو اقتصادية بالدرجة الاولى , اما بقية الاسباب والاحداث والمعاهدات والمعارك والمتغيرات على الساحة الشرق الاوسطية ما هي الا جزء مكمل تتبلور مع تبلور الاحداث في اسيا الوسطى وماهي الا تحول نحو تشكيل تكتلات جيو سياسية وجيوعسكرية تدعم بلورت تكتلات اقتصادية تتنافس مع بعضها البعض وباسم تلك المسميات الطائفية والقومية ومن ضمنها داعش , وحتى الخلافات المحلية وحتى الحزبية ماهي الا شكل من اشكال هذا الصراع وترجع اليها اسبابها , ولن يتوقف هذا الصراع حتى يتفق الاطراف الفاعلة الرئيسية على رسم خارطة جيو اقتصادية جديدة للمنطقة ترضي النخبة المهيمنة ,او ستتحول الى حرب عالمية ثالثة ,ويبدوا الخيار الاول هو الذي يفضله الاطراف المعنية على الاقل في المرحلة الحالية, لذلك نرى ان الخطوة العراقية مع الاقليم جاءت بعد عدة خطوات دولية واقليمية متسلسلة وصولا الى الخطوة الاخيرة والتي هي استجابة غير مباشرة وغير مستقرة في نفس الوقت للارادة الدولية والاقليمية وخطوة الى الامام متجاوزة الخلافات والعوائق بين بغداد والاقليم وقفزة سريعة عليها ولكنها ببداية معلومة و نهاية مجهولة.

الواقع الدولي والاقليمي وابعادها المؤثرة على القضية
اولا :البعد الامريكي في القضية
فوفق برنامج اوباما وسياسته المقبلة الذي اجرى عليها اخيرا بعض التحويرات لتتوافق مع مصالح الجمهوريين الذين فازوا باغلبية المقاعد للمجلسين في الكونكرس وتجنبا للتصادم معهم في ماتبقى من مدة بقائه على سدة الحكم , جعل من اولويات اعماله للمرحلة الراهنة ازدياد دور الولايات المتحدة الامريكية في الشؤن الدولية وتعزيز دورها الريادي والمحافظة على مكانتها الدولية والاقليمية والتي اوضحها في لقائاته الاخيرة وبدا بعض الخطوات العملية نحو هذا الاتجاه كاستعداده لمحاربة داعش واتخاذها من اولويات اعماله وثانيا الوقوف بوجه روسيا وتدخلاتها في كل من الشرق الاوسط واسيا الوسطى وخصوصا في ازمتي اوكرانيا وسوريا , مع الامساك بتبني سياسة الحوار والتواصل مع الضغوطات والاحتواء ,واستطاع عبر الضغط على روسيا وبمعية الاتحاد الاوروبي وبفرض العقومات وبعدها بعدت خطوات متلاحقة اخرى وفي قمة العشرين الاقتصادي ان يرغمها للتفاوض لايجاد حل سلمي لاكرانيا او عزلها عن المجتمع الدولي , وكذلك الاتفاق لايجاد حل لسوريا عبر مراحل متعددة متضمنة رحيل الاسد في واحدة من تلك المراحل وليس المرحلة الاولى من ضمنها,وكذلك استطاع بحجة محاربة داعش ان يشكل جبهة دولية ومن ثم ان تشترط على دول المنطقة كايران وتركيا ودول الخليج الفاعلة والمتنازعة على النفوذ والمصالح في الشرق الاوسط بان تتنازل وتنزل من سقف مطالبها لتتوافق مع اولويات واستراتيجيات التحرك الامريكي في المنطقة والتي بدورها استطاع امريكا ان يجمع ويحافظ على مصالح تلك الاطراف بشكل متوازن ,ولكن غير مرضي من قبلهم عبر مفاوضات مستمرة سرية وعلنية وباشرافها ,فاستطاعت ان تجمع بين الحريري المدعم سعوديا وحزب الله المدعم ايرانيا في لبنان وان يسمح لايران بتسليح الجيش اللبناني , واجمع بين الحوثيين المدعمين ايرانيا وجماعة عبدالله صالح المدعم سعوديا ومكنهم من الاستيلاء على الحكم في اليمن واجمعهم اخيرا في واشنطن للتفاوض حول تقسيم السلطة في عدن ,واستطاع في العراق من ارغام ايران للتنازل عن المالكي وتشكيل حكومة تضم كل الاطراف العراقية مقابل الضغط على السنة والاكراد وتركيا للتعاون في انجاح حكومة العبادي التي تسيطر عليها الشيعة وكذلك العمل على ضرب داعش وابعادها عن بغداد والمناطق الشيعية ,ولم تتوغل داخل المناطق السنية في ضربها داعش لحين ايجاد قوة سنية بديلة تمسك زمام الامورعلى الارض بعدها وتطمئن السنة من ان بديل داعش على اراضيهم لن تكون مليشيات شيعية تحت غطاء الجيش العراقي ,وبالمقابل فتحت المجال وغضت الطرف عن التحركات التركية فاسحة المجال امامها للتغلل داخل المكون السني ومساعدتهم لمواجهة المد الشيعي وكذلك بارتفاع سقف علاقاتها الاستراتيجية مع الاكراد اقتصاديا وسياسيا وامنيا وكسبهم في مواجهة التدخل الايراني المعلن في العراق,مبتغيا التوازن بين المكونات العراقية من حيث القوة والجغرافية والوجود الاقليمي المؤثر على ساحتها بين تركيا وايران ,اما على الساحة السورية فاستطاع امريكا ان تروض كل من روسيا وايران وتركيا وتجمعهم على ان الحل الامثل لسوريا هي التقسيم المناطقي مابين النظام ممثلا للشيعة او العلويين , والسنة ,واخرى كوردية ,كمرحلة اولى ومن ثم اشراكهم في حكومة شراكة وطنية خالية من بشار الاسد في المرحلة الثانية وبما يرضي الاطراف المعنية المتصارعة على ساحتها داخليا واقليميا ,ولعل التوافق حول ايجاد اطراف كوردية تمثل كل طرف طرفا اقليميا ومع الجيش الحر في كوبانى تتجه نحو هذا السيناريو وفي اعتقادي ان التوافق بين بغداد واقليم كوردستان كانت خطوة مكملة ومسبوقة بمفاوضات ايرانية تركية وبضغوطات امريكية عملت على تقارب وجهات النظر بينهما حول قضايا المنطقة ليفسح المجال امام مهمة اوباما في مواجهة داعش في العراق كخطوة اولى ومن ثم الانتقال الى ترتيب البيت السوري وفق التوافقات الاقليمية والدولية كخطوة ثانية ,ومما عزز هذا الخيار لدى العراقيين هبوط اسعار النفط وفزاعة داعش والفساد المستشري والازمات الاقتصادية,والخطوة الاخيرة امريكيا لارغام الاطراف لتنزل عند رغبتها استعمالها عن طريق السعودية لسلاح النفط وهبوط اسعارها مستهدفا تعنت ايران وروسيا بالدرجة الاولى.
ثانيا:البعد الروسي في القضية
كان لروسيا ايضا اجندتها ولم تبقى مكتوفة الايدي امام السيناريو الامريكي بل تحركت على عدة مستويات بشكل متوازي للتحرك الامريكي مع ابقاء فسحة بينهما تتيح لها التحرك لاعطاء فرصة للمفاوضات بينهما تضيق وتتسع حسب الظروف والحاجة والمعطيات على الواقع ,فمن تحركاتها على دول حوض بحر قزوين كازاخستان واذربيجان وتركمانستان ومعاقبة الانظمة التي ارادة ان تنحو للتقرب من الغرب ومن ثم ارغامها وادخالها وبمشاركة ايران في حلف سمي برابطة الاوراس الاقتصادي, والذي ينتظر ان يضيف لمهامها تشكيل قوة عسكرية مشتركة للدفاع عن مصالحهم في تلك المنطقة, ويضيف هذا التحرك الى تحالف اخر سابق لروسيا مع كل من الصين والهند والبرازيل وجنوب افريقيا والتي اضيف اليها اخيرا ايران وسمي بتحالف شنغهاي ,والى تحركها لمعاقبة دول اخرى عبر تقسيم اراضيها لم ترضخ لارادتها كجورجيا و اوكرانيا , اما على جبهة المواجهة مع امريكا في الشرق الاوسط فان روسيا استطاعت ان تستنزف امريكا في العراق بالتحالف مع ايران وسوريا والتي اجمعتهما مصالح مشتركة في مواجهة التوسع الغربي في المنطقة وارغمتها للانسحاب من العراق في 2011 بعد ان وصل الربيع العربي المدعم امريكيا الى سوريا وهدد اكبر قاعدة روسية من تركة الاتحاد السوفيتي والوحيد الباقي في الشرق الاوسط والواقعة على الساحل السوري في طرطوس ,وبالتوازي استطاع روسيا وبالتعاون مع الانظمة في المنطقة كالسعودية والامارات من الحاق الهزيمة بالبرنامج الامريكي وخططها في تغيير الخارطة السياسية في المنطقة وحلت الفوضى والدكتاتورية مكان الديمقراطية التي كانت ترجى من تلك الثورات التي لحقت بدول ماسميت بالربيع العربي ,اما في الاونة الاخيرة بعد التعاون السعودي الامريكي في مواجهة ايران وروسيا لدفاعهما المستميت عن بشار الاسد , ومااقدمته السعودية نتيجة لذلك بضربهما عبر زيادة انتاجها من النفط لاغراق السوق والتي انزلت اسعار النفط الى مايقارب النصف والذي يكون ايران وروسيا اكثر المتضررين من هذه الخطوة , دفعت هذا بروسيا في اللقاء الاخير بين بوتين والمعلم وقبلها مع المسؤلين الايرانيين للاتفاق على استراتيجيات مصيرية للمرحلة المقبلة لمواجهة التحديات التي تواجههم في المنطقة ,كما عقدت روسيا مع الصين اتفاقات لبيع النفط والغاز اليها عبر عقود تصل ل25 سنة وعقود اخرى في الطريق وكذلك مع الهند اجرى بوتين مع رئيس حكومتها اتفاقات استراتيجية واقتصادية بعيدة الامد في الاونة الاخيرة كسرا للحصار الغربي عليها ,وفتحت روسيا ابواب معاملها في مجال الصناعة العسكرية وتطوير اسلحتها ونشرها في اماكن متعددة من العالم ايذانا برجوع ايام الحروب الباردة مع امريكا,وامام التقارب الامريكي الايراني,وامام عرقلة اوروبا لمد انبوب غاز السيل الجنوبي الروسي الى اوروبا عبر بلغاريا عوضا عن اوكرانيا , فانها اقدمت على خطوة ضرب العصفورين بحجر واحد من خلال نقل هذا الخط ليمر بتركيا بدلا من بلغاريا نحو اوروبا ,وهذا ما افزع الاطراف المتحالفة مع امريكا من جهة ,واوصل لحليفتها ايران رسالة وتحذيرا قاسيا من القيام باي خطوة مع امريكا على حساب روسيا ,وفي نفس الوقت اعطى لتركيا حليفة الغرب موقعا قويا لاستمالتها , ومنحها ورقة رابحة بحيث يستعصي عليهم تجاهل مصالحها ومطالبها والاستخفاف بقدراتها عبر تقاربهم من ايران وتاجيل حل برنامجها النووي والاتفاقات معها حول ترتيب وضع الشرق الاوسط وخاصة في سوريا والعراق وبرنامج محاربة داعش وتجاهل دورها,والتي وصفتها تركيا بالسياسات الامريكية الحمقاء على لسان اردوغان, خاصة بعد رفضهم مطلب تركيا اقامة منطقة حضر جوي او امنة على حدودها,وادراج هدف ازاحة بشار عن الحكم ضمن خطط التحالف في حربها مع داعش وحل قضية سوريا .
ترقبوا الجزء الثاني



#سامي_عبدالقادر_ريكاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خلطات الارهاب الاسلامي من جهادية وقاعدية الى..........داعشية ...
- المالكي ولعبة الشطرنج
- العملية الديمقراطية في اقليم كوردستان بين الهموم والطموح
- الهجوم على سوريا بعد اسقاط الاخوان في مصر (هل اكتملت اركان ا ...
- القضية الكوردية في سورية وانعكاساتها على اقليم كوردستان العر ...


المزيد.....




- الأمم المتحدة ترحب بإعلان وقف إطلاق النار في لبنان
- الأمم المتحدة ترحب بإعلان وقف إطلاق النار في لبنان
- معاناة النازحين اللبنانيين مستمرة
- الأمم المتحدة: غوتيريش يرحب باعلان وقف اطلاق النار بين -إسرا ...
- المفوض الأممي لحقوق الإنسان يدين الهجمات الإسرائيلية على لبن ...
- وزير الخارجية الإيراني يلتقي الامين العام للأمم المتحدة
- الوفد الجزائري يطرد تسيبي ليفني من منتدى الأمم المتحدة لتحال ...
- وفد جزائري يطرد وزيرة خارجية إسرائيل السابقة من منتدى للأمم ...
- عراقجي يؤكد على التنفيذ الفوري لأمر المحكمة الجنائية الدولية ...
- معاناة النازحين في غزة تتفاقم مع قسوة الطقس


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - سامي عبدالقادر ريكاني - كسر الجليد بين بغداد واقليم كوردستان رغبة حقيقة ام ضرورة مرحلية؟ دراسة نقدية للاتفاق واسبابها مع تسليط الاضواء على قضايا دولية واقليمية ذات صلة.