الشعوب التي تريد العودة الى عبودية السلف- الصالح-

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4659 - 2014 / 12 / 11 - 19:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

- لا اعرف امهات شيوخ فتاوى سبي النساء وبيعهن في سوق النخاسة ولكن ليس لدي شك ان كل منهم يعتبر امه قحبة او تشبه ذلك..وهذا ينطبق على كل قادة داعش والنصرة والكر الذين يستخدمون دين العهر للهمج الاعراب الذين عرفوا عبرتاريخهم والوحيدين الذين ابقوا على هذه الاخلاق بانهم كل قبيلة تنهب وتغتصب القبيلة الاخرى..شيوخ البترودولار التابعين لال سعود وثان ونهيان وصباح وخليفة والاخوانجية والسلف الصالح هم كائنات ولدت لارحام نتنة..لاتعرف ان احترام المرأة مهما كانت مسيحية ام يهودية ام كافرة ام يزيدية او شيعية او سنية هي احترام يكنه لأمه وزوجته وابنته..وان سبيها وتداولها في سوق النخاسة بالبيع هو دليل على انه يعتبر امه وزوجته وابنته قحبة بل ادنى هي عبدة لاتصل الى مرتبة الانسان..فكيف بامة تتغنى بمجد شريعة لم تغب فيها المرأة العبدة من بلاط الانذال ال عثمان وحريم السلطان وغيرهم من خلفاء الجهل والانحطاط الاسلامي..شرعة الاعلان العالمي لحقوق الانسان التي لاتحترمها الولايات المتحدة وتحديدا لوبياتها ولا ادوات اللوبيات كال سعود وثان ولا قواديهم كداعش والنصرة والكر هذه الشرعة الحقوقية خير ضمان لتعاملات بين بشر


Shaker Alshaker انت.يا رءيس الجمعيه. في بلجيكا تثلج. الصدر عندما. تكتب. وكانك. تبوح. بما يدور في خلدنا ،، احسنت استاذنا. العزيز وشاعرنا المبدع

Mohammad Ahmad
I agree.

Sana Farman هذه ثقافاتهم وماتربو عليها بان المراءه ناقصه عقل ودين والمراءه يجب ان تضرب والمراءه والمراءه وقمة ابداعاتهم وماانتجوه هيه سبي المراءه وتغيير دينها فالعبوديه تجري بعروقهم ولان امهاتهم لم ولن يكن حرات بل خانعات ذليلات


- الجيش السوري النظامي في دير الزور والحسكة يفرم مرتزقة ال سعود وثاني واردوغان واوغلو والاخوانجية واتباع السلف العبودي من التوانسة و الاتراك والسعوديين والشيشان والفرنسيين و الالمان وكل شذاذ الافاق..جثثا مفرومة في معارك حقيقية وليس ذبحا جبان لاسرى او مدنيين او اطفال كما تفعل عصابات ال سعود وثاني وصباح ونهيان وخليفة من القاعدة والاخوانجية

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات