أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم حبيب - جرائم بشعة تجسد سادية ودموية ومرض مرتكبيها الأوباش!















المزيد.....

جرائم بشعة تجسد سادية ودموية ومرض مرتكبيها الأوباش!


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 1305 - 2005 / 9 / 2 - 13:01
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


نقلت أخبار بغداد الحزينة معلومات عن الجريمة البشعة التي ارتكبها الإرهابيون المجرمون الأوباش من أتباع الزرقاوي وأيتام صدام حسين وكل المساندين للنشاط الإرهابي في العراق, حيث استخدمت في هذه العملية المليئة بالحقد الأسود الأساليب الأربعة التالية, كما نقلته وكالات الأنباء, لضمان نجاح جريمتهم وقتل وجرح أكبر عدد ممكن من الناس الأبرياء:
1. إطلاق 8 هاونات وجهت من منطقتين في بغداد إلى مواقع تجمع ومسيرة زائري مرقد الإمامين في الكاظمية.
2. استخدام انتحاريين جبناء مهووسين بدخول الجنة وهم يرتدون الأحزمة الملغمة!
3. دس السم القاتل في مأكولات ومشروبات وزعت مجاناً على الزائرين المتوجهين إلى مرقد الإمامين.
4. تعمد نشر الرعب والفوضى في صفوف الزائرين المتوجهين سيراً على الأقدام وعبر جسر الأعظمية إلى مرقد الإمامين في الكاظمية من خلال نداء أحد المجرمين أو أكثر بوجود انتحاريين يحملون الألغام ويريدون نسف أنفسهم في وسط هذه التجمعات والمسيرة مما أدى إلى التدافع وانهيار سور الجسر والسقوط في نهر دجلة أو على جرفه.
وكانت حصيلة هذا العملية الإرهابية الوحشية سقوط ما يقرب من 900 قتيل وما يقرب من هذا العدد من الجرحى. استقبل هذا الفعل الجبان بإدانة عراقية وعربية وعالمية واسعة واحتجاج شديد ضد كل الذين مارسوا هذا الفعل الشنيع وضد من يقف وراء هذه الجرائم ويشجع عليها أفراداً كانوا أم جماعات أم حكومات.
وبهذه المناسبة الحزينة والمأساوية أتقدم إلى عوائل الضحايا الأبرار وإلى الشعب العراقي المستباح والمبتلى بالإرهاب والطائفية السياسية بأحر التعازي القلبية والمشاركة الوجدانية الكاملة لهذا المصاب الجلل. أرجو لأقرباء وأصدقاء الضحايا الصبر والسلوان, وللجرحى الشفاء العاجل وللوطن الأمن والاستقرار .
إن الحزن وتقديم التعازي بهذا المصاب الأليم غير كاف للتعبير عن إدانتنا واحتجاجنا أو التحري عن الأسباب الكامنة وراء ما حصل, وما يمكن أن يحصل في الأيام والأسابيع أو الأشهر القادمة بنفس الاتجاه الإجرامي, رغم أهمية كل ذلك, بل يفترض أن نتوقف جدياً عند عدد من النقاط المهمة التي يفترض أن نمارس الضغط المتزايد لتصحيح الأوضاع في العراق وإعطاء فرصة حقيقية لمكافحة الإرهاب الدموي من خلال إزالة بؤره وقطع الينبوع الذي يمد الإرهابيين بالعون الدائم والتشجيع المستمر والرعاية والاحتضان التامين والغطاء الساتر. وسأتناول ثلاث نقاط في هذا الصدد:
النقطة الأولى: قوى الإرهاب ومواصلتها ارتكاب الجرائم البشعة ومن يقف خلف هذه القوى.
تصر قوى الإرهاب المحلية والعربية والإسلامية على ارتكاب المزيد من الجرائم في العراق, وهي تكون في أوج أعراسها وسعادتها وهوسها وساديتها عندما ترى سقوط المزيد من الضحايا نتيجة أفعالها الدنيئة. وهي تستخدم يوماً بعد آخر المزيد والجديد من الأساليب والأدوات لتحقيق ما تسعى إليه. وإذا كانت اليوم قد استخدمت السم لقتل المزيد من البشر, إضافة إلى الأساليب الأخرى, فأنها تسعى منذ فترة لامتلاك أسلحة القتل الجماعي المحرمة دولياً, وخاصة الأسلحة الكيماوية والجرثومية لاستخدامها في العراق وربما في مناطق أخرى من العالم العربي والإسلامي أو في أوروبا. وستكون ذات خطورة كبيرة على مجتمعات هذه الدول. والمشكلة الكبيرة تبرز في كون هذه المجموعات من الإرهابيين القتلة المحترفين والهواة يجدون التأييد الكامل من دول عربية ودول أخرى في المنطقة ومن جماعات قومية وإسلامية كثيرة بمن فيها الجماعات المعتدلة, لأنها لا تريد الأمن والاستقرار للشعب العراقي, ولأنها تريد الانتقام من الشعب العراقي, ولأنها تريد السيطرة على وجهة تطور العراق وتجعله مركزاً مهماً لنشاطها اللاحق بدلاً من أفغانستان المفقودة أو تعويضاً لنظام صدام حسين الساقط. وأن الإرهابيين يجدون غطاءً مهماً لنشاطهم العدواني من مجموعات غير قليلة منها بشكل خاص القوى القومية العربية اليمينية والشوفينية في المنطقة العربية, وقوى البعث الصدامي التي كانت تعمل في أجهزته القمعية والحزبية والشعبية المختلفة, ثم بعض قوى الإسلام السياسي الشيعية والسنية, وخاصة جماعة هيئة علماء المسلمين ومن يقف وراء هذه المجموعة, ثم المجموعة الشيعية التي ترفض الولوج في العملية السياسية وتريد تصعيد الصراع وتفتش عن فرصة مناسبة لحمل السلاح مجدداً ضد مسيرة المجتمع السلمية. إن هذه الجرائم البشعة تريد تفجير الصراع الشيعي السني ودفع الأمور إلى حد الاستقطاب لصالح الاستفتاء والانتخابات القادمة, أو أن بعضها يريد إعاقة حصول المهمتين بالرغم من سوءات مشروع الدستور.
إن قوى الإرهاب تجد التأييد الواسع وعدم الإدانة من هيئة علماء المسلمين ومن يقف وراء هذه الجماعة, أما بعض الأطراف الشيعية المتطرفة فتجد في ذلك ما يساند زيادة الشفقة والالتصاق المذهبي بها, وهو الذي يثير اشمئزاز الكثيرين. لا يمكن الوقوف بوجه هذه الجماعات دون مشاركة الشعب والابتعاد عن السياسات الطائفية التي تمارسها قوى الإسلام السياسي الشيعية التي تثير مخاوف السنة وغيرهم من أتباع الأديان في العراق وكذلك أصحاب الاتجاهات الفكرية والسياسية المختلفة عن قوى الإسلام السياسي. ينبغي وضع قوى الإسلام السياسي والقوى القومية أمام المحك أو تقديمهم على المحاكمة, إذ أن من يؤيد ما يسمى بالجهاد في العراق ينبغي أن يقدم إلى المحاكمة, إذ لا يعني الجهاد غير الانتحاريين وغير القتل العمد للإنسان العراقي وغير الجريمة البشعة التي ارتكبت أخيراً بين الأعظمية والكاظمية.
كما لا بد من محاسبة دولة سوريا دولياً وأمام مجلس الأمن الدولي لأنها تشجع الإرهاب علناً وتسمح لخالد مشعل الحديث عن الجهاد والقتال والاستعداد لإرسال المجاهدين والأموال للمجاهدين في العراق, أو تقاضي الصحافة السورية على تشجيعها الإرهاب في العراق كصحيفة تشرين السورية مثلاً. إن الإرهاب يشجع بطرق شتى وعلينا أن نمارس الموقف الصارم إزاء الفضائيات التي تمجد أساليب الجهاد الشيطانية التي تدعو لها مباشرة أم بصورة غير مباشرة بعض الفضائيات العربية وتمارس الطائفية السياسية بصيغ مختلفة. إن الإرهابيين يحصلون على تأييد واسع من أطراف عدة ينبغي بعد جريمة الكاظمية أن لا نسكت عن تلك الدول أن نتحرك دولياً وأمام المحاكم ضدها, إذ أنها تكلف أمن واستقرار وحياة الشعب العراقي كله ومسيرته صوب الحرية والديمقراطية.

النقطة الثانية: فشل أجهزة الأمن والحكومة العراقية والقوات الأجنبية المسؤولة عن أمن الشعب في اتخاذ الإجراءات المناسبة لوضع حد لقوى الإرهاب الدموي وتصفية بؤرها.
تعلن القوات الأجنبية والقوات العراقية معاً بأنها ستنفذ الخطة س ثم تطرح خطة ص وتنفذ عمليات أخرى, ولكن النتيجة التي نراها ونلمسها تتلخص في المزيد من العمليات الإرهابية والمزيد من القتلى والجرحى والمزيد من سيطرة الخوف على سلوك الناس, والمزيد من الانكفاء على الذات حتى أصبح الموت شائعاً واعتيادياً بين أفراد المجتمع, تماماً كما كان في زمن صدام حسين عندما كانت عصاباته وأجهزته تغير على الناس وتقطع أوصالهم. إن الشك يساور الناس في ما إذا كان رئيس الحكومة قادراً على ممارسة دوره في تأمين الأمن والاستقرار الذي التزم به وطالب بتمديد وجود القوات الأجنبية في العراق لتساعد الشعب في التصدي للإرهاب ووضع حدٍ له. أشك بقدرة هذا الحاكم الفرد على إنجاز مهمته لأنه رجل يتحرى عن المظاهر والفخفخة والكلمات الكبيرة المفرغة من كل محتوى حقيقي. إن السيد الجعفري مشغول اليوم لا بمكافحة الإرهاب بل بتقليب دفاتر الماضي ومحاولة كسب الناس من خلال شتم الآخرين بصيغة بائسة وتدعو إلى الرثاء, كما حصل بالنسبة على أحداث الموصل في السابع والثامن من آذار/مارت من عام 1959, رغم أنه لم يتحرى عن تلك الفترة تماماً ويدرس المواقف المختلفة ليخرج بنتيجة محايدة على الأقل . لن ينفع الحاكم الفرد, الجعفري, شتم الشيوعيين, في وقت كان قد تحالف مع الحزب الشيوعي بل انفرد معه في التحالف قبل سقوط النظام أو حتى بعد سقوط النظام بفترة, ثم بدأ بشتم الشيوعيين بصيغ شتى لأنه بدأ يتحرى عن حلفاء جدد, ولكن بئس الموقف, إذ لا مصداقية ولا وعي للتاريخ ودروسه. هل في هذا الموقف الجديد للسيد الجعفري من إحساس بالمسؤولية الراهنة وهو رئيس حكومة بأهمية وحدة الصف الوطني, إذ أنه يثير أحقاداً لا معنى لها بأمل توجيه النيران لقوى أخرى غير قواه. ألم يكن الأجدر برئيس الوزراء أن يعمل على جمع الشمل والتحري عن الإرهابيين لا استقبال الوفود والحديث عن ماض لم يعد قائماً رغم أن دروسه مفيدة للجميع, ويبدو أن رئيس الوزراء الجديد لم يستطع حتى الاستفادة من دروس الماضي القريب والبعيد, لأنه سجن طائفتيه السياسية اللعينة, إذ حتى لقبه قد غيره من الإشيقر, كما أعرفه في مدينتي كربلاء, إلى الجعفري!
إن سياسة الحكومة ووزارة الداخلية يفترض فيها أن تتغير أن تطرح نهجاً أخر غير النهج الراهن المليء بالأخطاء والنواقص والثغرات الذي تتسرب منه قوى الإرهاب الدولي, ومن بلدان جارة لنا مثل سوريا وإيران والأردن وغيرها.

النقط الثالثة: إصرار قوى الإسلام السياسي على فتل عضلاتها واستعراض القوى قبل الاستفتاء على الدستور وخوض الانتخابات القادمة في مسيرات من هذا النوع واستخدام المناسبات الشيعية لأغراض حزبية ضيقة, في وقت كان وما يزال يتطلب زيادة الحذر وتقليل التجمعات والمسيرات الكبيرة.
هل يحق لنا أن نشك بإجراءات الحكومة, وخاصة بتلك القوى الطائفية المشاركة في الحكومة, التي تريد تعقيد الأمور لكسب ود الشيعة باعتبارهم معرضين لحرب إبادة من جانب قوى السنة المتطرفة لكي يتحقق لهم الفوز في الاستفتاء والانتخابات القادمة؟ هل من المعقول أن تقبل الحكومة وأحزابها الدينية السياسية بمثل هذه المسيرات والتجمعات السكانية الكبيرة في هذه الفترة الحرجة من تاريخ العراق السياسي, حيث تعرف جيداً بأن الإرهابيين ينتظرون مثل هذه المناسبات لتفجير الوضع وقتل المزيد من البشر؟ إن الحاكم العاقل وأحزاب الإسلامية السياسية التي تشعر بالمسؤولية إزاء الشعب والوطن ترفض تنظيم مثل هذه المسيرات في مثل هذه الظروف الحرجة المليئة بالإرهاب لو لم تكن من أجل الدعاية السياسية وتعميق الطائفية السياسية في المجتمع واستعراض العضلات والادعاء بالأكثرية السكانية. وإذ تتوجه أصابع الاتهام والإدانة إلى قوى الإرهاب الفاعلة في العراق والقوى المساندة لها في الداخل والخارج للجرائم البشعة التي ترتكب, فأن الغضب والاشمئزاز يفترض أن يتوجه صوب تلك القوى التي توجه الناس وتدفعهم إلى تنظيم مثل هذه المسيرات التي تصبح موقعاً لمجازر بشرية مرعبة, إذ إنها ليس سوى استهتاراً بحياة الناس ومصائرهم. إنهم لم يكتفوا بالسكوت عن هذه المسيرات, بل كان يدفعون بهم للمشاركة فيها, كما حصل من جماعة السيد مقتدى الصدر في مدينة الثورة ببغداد. إن القوات الأجنبية والحكومة العراقية ووزير الداخلية ووزير الدفاع هي الجهات المسؤولة عن حفظ الأمن, وهي المسؤولة عن حماية أرواح الناس, وهي المسؤولة عن رفض القيام بمثل هذه المسيرات في المرحلة الراهنة حيث المخاطر تتهدد الإنسان العراق في كل لحظة وفي كل مكان من بغداد.
لقد وعد رئيس الحكومة بحفظ الأمن وكذا وزير الداخلية, فماذا فعلا حتى الآن ونحن أمام مثل هذه الجرائم البشعة؟ إن واجبنا طرح التساؤل التالي على رئيس الحكومة ووزير الداخلية: هل هما قادران على تحمل مسؤولياتهما؟ وإذا كان غير ذلك فعليهما التخلي عن المسؤولية لاختيار جديد, إذ من غير المعقول السكوت عن عجزهما الملموس عن تأمين الأمن في العاصمة بغداد وضواحيها.
1/9/2005 كاظم حبيب




#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أين تكمن إشكالية مشروع الدستور المعروض للاستفتاء؟
- هل يدخل مفهوم اجتثاث البعث ضمن المفاهيم الإقصائية غير العقلا ...
- حول الكرد الفيلية مرة أخرى
- خالد مشعل, هل هو سياسي أم إسلامي إرهابي يحرض على الإرهاب في ...
- السيد عبد العزيز الحكيم وموضوع الفيدرالية الشيعية!
- حوار مع السيد جوزيف سماحة حول العرب والقضية الكردية
- حوار مع ملاحظات السيد طلال شاكر في مقاله رأي وتساؤلات
- هل الزميل الدكتور شاكر النابلسي على حق حين تساءل: لماذا لم ي ...
- المصالحة الوطنية هدف الشعب, ولكن وفق أي أسس؟
- لكي لا تتشظى وحدتكم ولكي لا تخسروا قضيتكم أيها الأخوة الكرد ...
- مشاعر القلق والخشية من المساومة سيدة الموقف والإشاعات في الس ...
- هل حكومة الجعفري المؤقتة تؤدي مهماتها بشكل معقول؟
- هل بدأ موعد قطف ثمار -الفوز الساحق!-, هل بدأ الشعب يعيش عواق ...
- مشروع للحوار الديمقراطي بين أفراد وجماعات المجتمع المدني الع ...
- حوار هادئ مع سخونة أراء السيد الدكتور الشكر?ي!هل اليساريون ي ...
- هل هناك تغييرات فعلية جارية في فكر وممارسات الأحزاب الشيوعية ...
- رسالة مفتوحة إلى آية الله العظمى السيد علي السيستاني!
- من هو المسؤول: الضحية أم الجلاد؟
- الجامعة العربية المفتوحة في الدانمرك: واقع متطور وآفاق واعدة
- من أجل مواجهة إرهاب الإسلاميين المتطرفين في العالم في ضوء أح ...


المزيد.....




- رويترز تتحدث عن -عشرات الوفيات- بلهيب الشمس بموسم الحج
- يورو 2024.. قيادة منتخب البرتغال تدافع عن مشاركة رونالدو
- بعد هدوء لـ3 أيام.. -حزب الله- يعلن تنفيذ عملية ضد موقع إسرا ...
- الدفاع الروسية: استهداف منظومة صواريخ -إس-300- أوكرانية ومست ...
- روسيا تكشف عن منظومات صاروخية مضادة للدرونات والزوارق المسيّ ...
- ذهب رقمي.. ما هو شرط انتشار عملة بريكس في العالم؟
- روسيا تشل السلاح الأمريكي في أوكرانيا
- خداع استراتيجي.. كيف احتالت واشنطن على -السيد لا-؟
- لافروف: روسيا تدعو إلى إدارة عادلة للمجال الرقمي العالمي
- هنغاريا تعارض ترشيح فون دير لاين كرئيس للمفوضية الأوروبية


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم حبيب - جرائم بشعة تجسد سادية ودموية ومرض مرتكبيها الأوباش!