أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - امير الدراجي - اذا كان السلام مريض فهل الحرب عيادة علاج نفسي؟















المزيد.....

اذا كان السلام مريض فهل الحرب عيادة علاج نفسي؟


امير الدراجي

الحوار المتمدن-العدد: 342 - 2002 / 12 / 19 - 03:35
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 

وانا اطلع  مقالة صديق عزيز ممن تجمعني واياه احاديث عن هموم الفكر والاحساس بالحيف والاسى على التراكم القدري لمنسوج الشخصية العراقية،وقد سرني طرقه المهذبة والهادئة في التحاور،وضرورة الكتابة هاهنا لاننا نحاول الخروج للهموم العامة والتوجه نحو حوار الخلاص وليس البحث عن خلاص لانفسنا..نفس الحوار المعاتب والتدقيقي حدث مع صديق اخر سرعان ما غلف الكلمات ببعض الاشباح والتقويل والافتراضات لكي يبني عمارة مقالاته على وهم وليس على نص او وقائع موقف..اذ يبدو ان هناك حركة اعلامية مضادة  ضد توجهات نحن في كنفها وفي محتواها،ولاني اتفهم نوايا الخير حتى عند الشيطان وارفض بالقطع أي تورط نحو ان يستدرجني الشيطان الى ملامحه وسيمائه بحيث يدعني اصدق انه كينونة شريرة،وبالتالي يجعل الخير النبيل والمتعالي وقد سحبه لحوار الدفاع،وهذا فخ طباقي لا بد له من الوقوع بلغة الشيطان نفسه وان كانت دفاعا عن خير!!انها شراك لغوية وفكرية لا تجعل فكرة الخير مغفلا بحيث يقع ككل مرة في تاريخ الشر عندما يهدر الوقت دفاعا عن نفسه،وبالتالي تتحول مؤسسة الدفاع الى شر اخر،فكل ما طرحه البشر كان خيّرا ورحمانيا،لكن استدراج الخير الى الحروب كانت شراك ان ينتهي الخير كل مرة الى قيمة شريرة.
 على اية حال،هذه منطقة صعبة جدا استكنه بثقة مداخل انتصارها على رغبة الغضب في مكان الخير..والاستاذ خضير طاهر الذي كان صوته يتهدج حزنا والما على الحيف الوطني الذي جعل جماعة مؤتمر لندن وهم يتبرجون بتواريخ لا يحسدون عليها وقد عدد لي صورا رهيبة عن سلوك بعضهم،لكني اعود للاحتراز الدائم وهو عدم تقبل فكرة الشر والرهان على تفهم حدوث أي سوء او ممارسة الحزن عليه،لكن ما نقله لي عن شخصيات في المؤتمر كان مهولا ومخيفا الى درجة تتبرا فيها عن عراقية البعض وهي تتصل بانذل منظومة لانحطاط وجرائم البشر،وهؤلاء في المعارضة وابطالها،وقد شجعته ان يكتب هذه الانطباعات والمشاهد والوثائق المفزعة،لاسيما وان لحمنا العراقي ليس رخيصا الى حد نبخل عليه بكلمة حق..مع كل هذه البشاعة التي انا مؤتمن على التكتم عليها وترك فعلها الضميري الى الاخ الذي تحدث عن المرض النفسي في حقل اختيار حق الرؤية والموقف ،الى ترشيد النفس السياسية بالاتصال باقرب عيادة طبية للامراض النفسية،ونحن نتمنى ان نكون قد تموضع مرضنا بجسم،بل مرضنا هو جسم العراق وشفاؤنا هو استعادة العراق من غربته الطويلة ومن هواياته الاجنبية ومن قيم العداواة المثالية التي تحولت الى سلم اخلاقي ومثل عليا..فاذا كان الحب مريضا نتمنى ان يكون سرطانا قاتلا وليس مرضا وحسب،واذا كان السلام بحاجة لطبيب نفسي فهل سيكون الحرب والخصام والعداوة هي العيادة الصالحة لهذا المرض؟وهل ستكون البغضاء والتورمات الانتقامية شفاءا لعلل الحب والسلام والايثار والتساكن الاجتماعي؟ لا ادري ان البشرية كانت على خطا حين حاربت هتلر او موسوليني او القذافي او صدام لانهم على ما يبدو قادة منهجية العلاج النفسي الى من يطلب السلام المصاب بالمرض،وفي المقابل ان غاندي ومانديلا وغورباتشوف وحكماء جائزة نوبل حسب المنهج الفكري الذي يطرحه السيد خضير  بحاجة الى علاجات واطباء مثل قائد الخمير الحمر وديانة يهوذا وشفائيات بروتس ،وبالتالي فان دعاة السلام من ال بيت الرسول الى السيد المسيح الى كل قيم الحب والدين والله كانت مريضة،اذ يبدو الله كخالق لقيم السلام بحاجة الى استشفاء في عيادة الشيطان!
 لعل مثل هذا المنطق وان كان تبسيطيا ومتسرعا الا ان تفكيك جزيئاته وفحص حوائطه وذيوله وضفافه واعماقة يتصل في ثنائية ضحيتها الشيء ونقيضه،أي ان طباقها هو الجناس بعينه!!فاما معرفة كاملة او تبسيط تعبوي او نص اعلامي واعلاني ينحل من هنا وهناك لتسويق فكرة قصدية وتعبوية،فالمعرفة لا تقبل اخويات الاجتماع ولا صداقيات الصفقة ولا زيف القبل الدبلوماسية..الكلمة لها جذور قاعدية وتقعرية لا بد ان تستقر متناغمة مع منهج عميق،ولعلنا نتحدث في منظومة المنهج لا المزاج والاشخاص.
 دعونا ندلو بدلونا السيسيوكولوجي لصورة المثال عند الشخصية العراقية،وهي صورة اشد قبحا مما انتجته الثقافة العراقية وتمدنها وتحضرها الاصيل،اذ لا شيء الا الاكثرية الصامتة تتمتع بالهمس السري لعناوين وملامح تلك الشخصية المفرطة بالايثار والكرم والشرف والمسالمة الابية..فكل ضد يخلق اضداده المتجانسة اختلافا معه،وهكذا فان نظاما كنظام صدام او دكتاتوريات العرب لم يخلقوا غير اعادة صياغة الشخصية طبقا للمثال القائم،وهذا المثال يسبغ الولاء والمعارضة على السواء بقيمه ونموذجه،بحيث حتى التاريخ يصاغ مثاله طبقا لمثال الحاضر!!فما هو مثال الحاضر؟ قبيل فترة كان لي حوار مع مفكر مهم حول مقال يتحدث عن ال البيت وعن الشهيد الفيلسوف محمد باقر الصدر،وقد ضمّره كاتب المقال شخصية الشقاوة دون ان يدري،ولم يكرس الجانب الفكري والفلسفي والتحاوري،انما نموذج صدامي متعنت وشرس ،وقد احدث تحسينا على الصورة مستمدا تغطية نموذج اللاوعي "الشقاوة" بقيم الفداء والاضحية،وهنا نقلة اسوء اذ ان الاضحية هي استراتيجية عمياء من دون هدف،كما يطرع مهلوسوا الحروب اعتبار الحرب كحالة دائمة هادفة لذاتها وليس لاضداد الذات أي السلام،وبالتالي تخاض استراتيجية الياس كمثال ابدي خالد ترشح عن معتنقيها قيمة المثال الاعلى حيث البحث عن حروب دائمة لتجنيسي اخلاق المثال!!وهكذا يبدو طرح جوانب الاضحية والتصادم والحرب اصبحت هي العدوى السائدة في الشخصية العراقية،بحيث يجري اسقاط نموذج التصادم"مدرسة صدام في اللاوعي"على كل النماذج التي كان اهم اسباب تودد العامة وحبهم لها هو ما تحمله من رحمة واسعة وقلوب خاشعة مرهفة قديسة تدعو للصلاح والسلام والتوادد والاخاء وليس كمشروع حرب وتصادم ولا هي جاءت لتعلم الناس على استراتيجية الموت كتصور عبادي انما الحياة الصالحة،وهذه الحياة من اولى دعائمها هي قيم الرحمة والاخاء والسلام،وهكذا جرى تشويه العديد من الشخصيات المقدسة والمعصومة،وبالتالي تحويل منهجها لغرضية قصدية تشكل وظيفة سمينة لاستثمارات الحاضر،ناهيك عن توافق الجانب التضحوي والحربي ،كمنطقة تتقاطع مع الرجع البربري والهمجي لامم تحلم بالحروب،بل وترعرعت في ظل قيم القتال والحرب،لذا تكرس الجانب التصادمي على جانب الحكمة والرحمة والسلام والتامل والصفاء الالهي والفقه والمعرفة،أي تغليب نموذج الجندي على الراهب والقديس ،وقد مارس الامام علي اكبر قيم الرحمة في وضع من الخطا ممارستها اذا خضعت هذه الرحمة الى قياسات لغة الحرب،حيث تجدر فيها عدم تحييد أي سلاح،فيما كان هذا القبس العظيم يمارس الرحمة ويؤنسن الحرب وهو في مضمار قياسات شرطية مباشرة بين الهزيمة والنصر،فكانت حساباته الحكمة والرحمة والسلام،وليس الحرب كلها كما يسقط البعض صورة الكابوي المنتقم او الشجاعات الصدّامية الطرزانية على شخصيات هي ارفع من هذا السلوك الشارعي،سلوك الشطار والعيارين والشقاواة وقطاع الطرق..اذن ثمة اسطرة وامثولية بل ومثلية تتلاوط فكريا وانحرافا مع النموذج المثالي القائم ممثلا:بضابط الامن،العقل الماكر،الشقاوة،السرسري،الصدامي،الضابط،المخابرات،الغادر..الخ لان شخصية فيلسوفة كالشهيد العظيم محمد باقر الصدر،بحيث حاور فكر الالحاد كله،ثم يطرح احدهم حواره كما لو انه الشقاوة مثل جبار كردية او عبود الاقجم!!لعمري هذا شائن وزنيم بحق مفخرة عراقية كبيرة وعظيمة يجدر تكريس جانبها العبقري على الجانب الاخر الذي برز في المناخ الادبي المتناغم طباقا مع نموذج المدرسة "الصدّامية"مدرسة التانف الفارغ والتصادمية السوقية.
 من هذا المدخل فان اعتبار الكفاح السياسي في النموذج العراقي السائد هو من بنات الفكر الذميّ المحرم،الذي لا يتوافق مع الايقاعات السيكولوجية التي تلبي توازن الشخصية طبقا لشحنات العداوة والتصادم والتخاصم والقطوع،وهو نفس المنهج المضمّر في اللاوعي الذي تحكم في النصح الذي قال مشكورا تشخيص الخلاص بان يدخل العقل عيادة طبيب مجنون،لان التوازن النفسي الذي يشكل القاعدة الخفية لقيمة المرض والصحة تكمن في انموذجية التخاصم فيما المرض يكمن في انموذجية السلام والبناء والرحمة والخشوع الانساني. واذا كان العراق قيمة معزولة كاي كوكب غريب عن الارض بحيث ان هناك خصخصة للمنطق والقيمة وانتقائية سيكولوجية خاصة بالعراق لوحده دون كل البشر،فان مايصح من سلام ومحبة في قيم البشر يصبح في العراق قيم انتقام وعداوة وحروب وقتل!!اهكذا هو المثال الاعلى لقياسات مرض الناس او شفائهم ام ماذا؟ ربما ان فرويد في نموذج اوديب نسي العراق السيكولوجية بحيث الفرد يتزوج الحرب كمذكر اب ويقتل السلام كمؤنث امومي!!عجيب امر هذه السيكولوجية.
 في الجانب السياسي اللاايديولوجي على طريقة الفولكلور الحزبي العراقي والعقائدية الحادة كتصور ارعن وغبي للسياسة،بحيث اسقط على الليبرالية عند العراقي نفس اللاهوت ونفس الحزبية العروبية واليسارية،والا لما كان الاستقوائيون بدولة الليبرالية الاميركية كالاستقواء بدولة الخميني او ببعث سوريا او بطالبان ابن لادن او بقومية عبد الناصر او بسوفياتية روسيا!!في السياسة وفي تشخيص الراهن بعيدا عن الكاريكاتير اللغوي ولغات"الصابونجية..والملاوطة الفكرية"التي تستمثل جناسها القمعي ولن تلاقحه جدليا اسوة بنظام الطمث الطبيعي،قلنا نحن عراقيون ولسنا هنود او بريطانيين،وما لغيرنا من حق لنا ايضا الحق الى حد نشب اظافرنا في أي اعمى يريد سلبنا حق الاختلاف ،لاننا لم نتورع من التصادم مع عصابات النظام في عز زهوها الوطني وجبهاتها الوطنية..ولنتحدث بهدوء السياسي لا انفعال الشقاوة.
تنطرح على الساحة العراقية ثنائية باغية وجائرة كلاهما تخدم وجود الاخرى وتقدم تزكية لها،بما لا يجعلنا ان نكون "الوطن المغفل" الذين يتقاسم به الفريقان الجائران ولاءنا هنا او هناك..انها مؤمرة موغلة في القدم والتعتّق والامبالاة،في هذه اللحظة التي تكاد تتكرر بين مغتربين لا يمكننا الا ان نكون شبها لاوطاننا دون احتساب قياسات الربح والخسارة،ودون ان نفترض اننا قوة مجهولة خارجة على الايقاعات الدولية والاقليمية او مجموعة التفاهمات الواقية بما يليق وحقنا في ادارة وطننا او الادلاء برؤيتنا دون قمع او بطش الوطنيات الاجنبية والبرانية . ففي مجال النزعة التاريخانية للاحزاب المتبجحة بالتقادم والملكية الوطنية عبر استخدام ارصدة البذل والالم  والشهداء ..الخ،فهذا لا يشفع وقف حالة نمو الوعي والتطورات المتلاحقة على صعيد الانقلابات الفلسفية والسياسية الكبرى ناهيك عما يحدث من تجايل سياسي يبحث عن مساكنة عقلية وفكرية مع المستجدات العالمية،وهذا يخذل أي تشافع تقادمي للاحزاب والتشكيلات التاريخانية الا اذا اعترفت بمستجدات وتحديث القيم السياسية والعقائدية.
 العوامل الاخرى المستجدة على الراهن السياسي العراقي هي:ان هناك قوى عريضة وكبيرة تتعامل بحذر وتحفظ او مخاصمة للموقف الاميركي دون ان توقعها الدعاية القوية بمثنوية الولاء لقطب اللعبة الاخرى،أي النظام كما تتفاعل نظريات اللعب في العقول او الحصارات السيكولوجية كعنصر من اسلحة الحرب التي دخلت سلك الخدمة،وقد تتمحور هذه الاسلحة بترويج الاعماء التخاصمي الى  مرحلة حادة لا تقبل الوسط،حيث كل فريق يشكل خدمة لترشيح الاخر،بمعنى ان كل متحفظ على اميركا مع النظام وكل معاد للنظام هو اميركي. اذن اين العراق من كلا الحالتين؟ صحيح ان الدكتاتورية لعبت دورا في اجبار قطاعات عريضة للوقوع في الاحتضان الاميركي،وهذا يقحم على عناصر الصفاء الوطني اختيار تفاصيل لعبة مختلفة واقطاب مختلفة تعمل على تعويمها مقابل كل التعويمات السائدة وصولا الى مرحلة خلق رايا عاما سرعان ما يتحول الى وقائع صلبة لا يمكن تجاوزها،وهذا في شروط الحق الليبرالي والقانوني والوطنياني!!فاذا كان الشعب العراقي قد اقلع عن فكرة الحزب الواحد والقطب الواحد ورغب في خلق مكابح لطغيان الطرف القوي ،فهذا يتطلب دعم التيارات المتنافسة والمتوازية لمنع أي تفرد مستقبلي،ومن هنا ستكون فكرة المؤتمر المقابل هي اشبه بمكابح سياسية واعتراضية على اية افكار احادية قادمة تحاول الاستوحاد بالحكم والشعب دون وجود روح المنافسة والتجدد والنمو والرقابة اللاولائية ،وهذا معمول به في كل الديمقراطيات،حيث الكتل المؤتمرة لا تمثل الا طيفا تكتليا واحدا في مكان وزمان وقياس مختلف عن نماذج اخرى ،فلكل بلد خصوصيات احترازية تضمن تنمية الانسان ديمقراطيا طبقا لوجود مخالفات تكتلية كبرى وليس تكتلات تحالفية او حزبية كما طرحت النماذج التاريخية القديمة تكتلات واحدية بديكور تعددي،بمعنى تلك الجبهات السياسية الواحدية التي تخضع لمنهجية التلقيم الخارجي والتسلط الواحد.



#امير_الدراجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول دعوة الركابي لمؤتمر للمعارضة من حقنا مناصفة الدكتاتوريين ...
- جريدة الحياة تسرب خبر عن تراس الركابي وفد المعارضة في بغداد: ...
- بعد اكثر من ربع قرن انتصرت يا داود البصري على جبار الكبيسي
- مثقفون بلا حدود ودعوة لاعلان تضامن عالمي مع المثقف والمفكر ه ...


المزيد.....




- -نيويورك تايمز-: المهاجرون في الولايات المتحدة يستعدون للترح ...
- الإمارات تعتقل ثلاثة أشخاص بشبهة مقتل حاخام إسرائيلي في ظروف ...
- حزب الله يمطر إسرائيل بالصواريخ والضاحية الجنوبية تتعرض لقصف ...
- محادثات -نووية- جديدة.. إيران تسابق الزمن بتكتيك -خطير-
- لماذا كثفت إسرائيل وحزب الله الهجمات المتبادلة؟
- خبراء عسكريون يدرسون حطام صاروخ -أوريشنيك- في أوكرانيا
- النيجر تطالب الاتحاد الأوروبي بسحب سفيره الحالي وتغييره في أ ...
- أكبر عدد في يوم واحد.. -حزب الله- ينشر -الحصاد اليومي- لعملي ...
- -هروب مستوطنين وآثار دمار واندلاع حرائق-.. -حزب الله- يعرض م ...
- عالم سياسة نرويجي: الدعاية الغربية المعادية لروسيا قد تقود ا ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - امير الدراجي - اذا كان السلام مريض فهل الحرب عيادة علاج نفسي؟