أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مصطفى احمد اسماعيل - +18














المزيد.....

+18


مصطفى احمد اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 4642 - 2014 / 11 / 24 - 18:57
المحور: المجتمع المدني
    


+18
هذه اول المشكله ااصبحت هذه الكلمه تضم فكره واحده فقط لا داعـى لذكرها ولكننا كلنا نعرفها دعونا نتركها وننظر لها من ناحيه اخرى ماذا بعد سن الاـ18 تبدا تقريبا حياه معظم الاشخاص بعد سن الـ18 تختلف الحياه عن ما قبل هذا فى طريقه التفكيروطريقه الانجاز لاى شى ف الحياه يعيش الشخص معتمدا على ولى امره ايا كان اعتمادا كليا فى الفتره منذ ولادته حتى هذا السن وكفى بهذا مثال ان كلمه +18 تكتب للاشياء الخاصه التى لا يجب ان يتابعها او يراها اقل من هذا السن او بمعنى اوضح انهاا للكبار فقط فهذا يؤكد لنا ان بعدسن ال18 يصبح الانسان اعتماده على نفسه فى ان يرى الخطأ من الصوب ويقرر اذا كان ما يشاهده صحيحا ام خطأ فهكذا اعترف بنا العالم اننا قدرين على الاعتماد بنفسنا ولكن هل ننظر لهذا على اننا تحملنا مسئوليه بعض الاشياء ام نتخذها كوسيله اننا نرا ما نريد ان نراه ونتابع ما نريده للأسف بعض الناس تعتمد على هذه النظريه من نظرتهم السلبيه فقط وهذا هو الذى ادى الى اننا اتخذنا هذه الكلمه +18 بالمعنى الذى جاء فى عقلك بعد قراءتها فى بدايه الموضوع
السبب الذى جعلنا هكذا هـو اننا لم نفكر بشكل ايجابى فى الموضوع وتربيتنا نشأت على اننا اذا فكرنا بهذه الاشياء نصبح اشخاص سيئه وكما معروف ان كل المرفوض مرغوب فيه وعلينا ان نتطلع الى داخل الشى الممنوع بكثره لنرى ما هو الممنوع فيه ولماذا يمنعوننا من حتى التفكير فيه كـ الطفل الذى يريد ان يرى ماذا يوجد بداخل لعبته وما ان يكسرها يريد ان ترجع كما سبقت ويندم على كسرها
يجب ان نعلم ان للكلمه معناها الصحيح الذى يجب ان نأخذ منها ما يفيدنا يجب ااننا بعد سن ال18 نبدأ فى تطبيق ما نريده لمستقبلنا بدايه على ارض الواقـع ونبدأ فى تأسيس انفسنا كيفيه اعتماد الشخص على ذاته
وللأسف ما اعتبره نادرا جدا انى ارى شخص اقل من هذا السن ومعتمد الاعتماد الكلى لحياتـه ويستطيع النجاح ومقاومه كل ما يواجهه ولكننا للأسف فقط ننتظر سن ال18 لنتابـع بعض الاشياء +18.



#مصطفى_احمد_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- كاميرا العالم ترصد خلوّ مخازن وكالة الأونروا من الإمدادات!
- اعتقال عضو مشتبه به في حزب الله في ألمانيا
- السودان.. قوات الدعم السريع تقصف مخيما يأوي نازحين وتتفشى في ...
- ألمانيا: اعتقال لبناني للاشتباه في انتمائه إلى حزب الله
- السوداني لأردوغان: العراق لن يقف متفرجا على التداعيات الخطير ...
- غوتيريش: سوء التغذية تفشى والمجاعة وشيكة وفي الاثناء إنهار ا ...
- شبكة حقوقية: 196 حالة احتجاز تعسفي بسوريا في شهر
- هيئة الأسرى: أوضاع مزرية للأسرى الفلسطينيين في معتقل ريمون و ...
- ممثل حقوق الإنسان الأممي يتهرب من التعليق على الطبيعة الإرها ...
- العراق.. ناشطون من الناصرية بين الترغيب بالمكاسب والترهيب با ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مصطفى احمد اسماعيل - +18