أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - قصي طارق - الشيطان- ساتن_ ساتورن _ عطارد _او بازوزو Pazuzu وعبادته















المزيد.....

الشيطان- ساتن_ ساتورن _ عطارد _او بازوزو Pazuzu وعبادته


قصي طارق

الحوار المتمدن-العدد: 4641 - 2014 / 11 / 23 - 13:29
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


العفريت بازوزو Pazuzu
بازوزو احد الآلهات الشيطانيه القديمة والتي تم اكتشاف الكثير من الآثار والتماثيل لهذا الإله في العراق ومدة معلوماته من الحضارة الآشورية الى الحضارة البابليه
العفريت بازوزو شخصية معروفة ضمن مجموعة صور العائلة الآشورية في الألف الأول قبل الميلاد. هو أبن إله من عالم الجحيم يدعى خَنبابو Hanbabu . له روح شريرة لوحش هجين. يتصف وجهه بتكشيرة أسد بعينين مخيفتين وله قرنان تعتلي رأسه. يحمل جسده العاري زوجين من الأجنحة في الظهر وله ذيل عقرب مقوس . تنتهي ذراعيه بمخالب أسد وقدميه بمخالب طير جارح .
إن المظهر المرعب الذي يمثل بازوزو يعبر عن القوة الشريرة التي يمكن له أن يبديها كرئيس للعفاريت، مسؤول، بصورة خاصة، عن نشر الأوبئة. تشير الكتابة التي في ظهر التمثال عن قوة متلفة : أنا بازوزو بن حنبو ملك أرواح الرياح الخبيثة، التي تخرج عنيفة من الجبال وتفعل الخراب ، هو أنا.
لكن بازوزو يملك أيضاً أبعاداً خيرة، إذ يمكن لقوته أن ترد ضد عفاريت أخرى، حيث يكون بفضله أن تهزم. وإذ يمكن بالابتهال أن يسمح بمقاومة الرياح النتنة حاملة الحمى، بالضد من زوجته العفريتة لاماشتو Lamashtu ، حتى يجبرها على الخروج من أجساد المرضى. ثمة تماثيل صغيرة دمى أو تمائم فيها صورة له كانت تعلق عند فراش النساء الحوامل أو في أثناء الولادة من أجل الوقاية ضد فعل خبث لاماشتو.
يُعلق لوح تعويذ الوقاية هذا عند فراش المريض، إنه معمول من أجل النضال ضد فعل العفريتة لاماشتو الخبيث، باعتبارها مسؤولة عن أمراض مختلفة، على وجه الخصوص، تلك التي تصيب النساء الحوامل. هنا، عبر عن صورتها في وسط اللوح، برأس لبوة في جسد بشري وقوائم طير جارح. زوجها بازوزو يتعلق بظهر الصورة ويظهر برأسه من فوق الحافة العليا. إنه عفريت ذو سلطة قوية يرجى منه دعم الشفاء.
إن طقس التعويذ موضوع تحت رعاية الآلهة الكبيرة، التي عبر عنها بالرموز.
ثمة في الأسفل، مجموعة من الجن برؤوس حيوانية، هم واسطة بين العالم الإلهي والإنساني، يحمون غرفة المريض الذي تمدد على سريره ويده مرفوعة دلالة على فعل الصلاة. ثمة شخصيتان حوله يرتديان حراشف أسماك تبجيلاً لأيا، إله السحر. إنهم السدنة المعزِّمون أشيبو Ashipu ، الذين يترأسون الطقس تحت رعاية ثلاثة آخرين من الجن. إنهم يتسلطون على المسؤولة عن المرض، العفريتة لاماشتو، التي تشهر بثعابين وترضع أشبالاً في نفس الوقت. لا خوف من إقناعها بالرجوع إلى عوالم الجحيم، ما دام تهديد بازوزو الصارم، الذي يريها جادة العودة، هذا بالإضافة إلى قرابين الهدايا العديدة. ممتطية حمارها وعلى أطراف القارب الذي يأخذ طريق الأبسو Apsû ، حيث أحواض المياه الجوفية تبرئ المريض مما عنده من شرور.
في بابل كانت عفريتة الحمى لاماشتو تصور كإمرأة عجوز بنهدين متهدلتين وقوائم طير جارح ورأس أسد قبيح. وكانت تصور عادة وهي واقفة أو تركب حماراً وهي مقوسة الظهر، يرضع من ثديها خنزير وكلب وهما الحيوانان القذران بالنسبة للبابليين. تطور فكرة صورة الخنزير والكلب في الحضارات اللاحقة، على وجه الخصوص، في التعبير الأدبي في الشرق الأوسط في الثقافة المسيحية كما في العربية الإسلامية :
في قول المسيح عليه السلام : لا تعطوا الكلاب ما هو مقدس، ولا تلقوا لؤلؤكم إلى الخنازير، لئلا تدوسه بأرجلها، ثم ترتد إليكم فتمزقكم. إنجيل متي،
في حديث يعزى للنبي ص : لا تدخل الملائكة بيتاً فيه كلب أو صورة.
قال عبد الله ، قال بعض الملاح : إِنَّ الناسَ قد مُسخُوا خنازير ، فإذا وجدتَ كلباً فتمسّك به . قال الأصمعي : اتخذ أعرابيٌّ كلباَ فقيل له : أما علمت أنًّ الملائكة لا تدخلُ داراً فيها كلبٌ؟ قال : وما أصنعُ بالملائكة؟ يَرَوْنَ أسراري ويَحصون عليَّ.
في الآشورية واساطير بابل قديما ... الإله بازوزو كان ملك شياطين الرياح ... وابن الظغله هانبي ... كما انه يمثل الرياح الجنوبيه الغربية ، حاملة العواصف والجفاف.
وطبعا تم تصوير وتخيل الإله بازوزو على انه خليط من الحيوان والبشر .... حيث انه له جسم الانسان و رأس الاسد او الكلب ... ولديه مخالب كمخالب النسر ... ولديه زوجين من الاجنحة وذيل العقرب ....
وايضا تم تصويره على ان يده اليمنى موجة للاعلى ويده اليسرة موجة للاسفل وقد اطلع عليها باسم الحلقه الفارغة ويقل ايضا عند اشارته للاسفل فهو مثواه وعند اشارته للاعلى فيعني عدوه ... والكثير من الاقاويل بشأن هذا الإله الشيطاني ...
كما قلنا بازوزو هو إله الرياح الجنوبية الغربية ... ففي مواسم الجفاف يحل لعنته بالجفاف والمجاعه والرياح الحارة ... وفي مواسم الامطار تحل لعنته بالجراد لكي تقحم الاراضي التي تنبت فيها الاعشاب لتقضي عليها ...
واغلب ما يعتقدون بهذا الاعتقاد ... ف افريقيا وخاصه في الدول او المناطق الصحراوية الجافه .... حيث اذا حل موسم الجفاف يلجؤون لبازوزو و يدعونه بالصلوات لكي يخفف عنهم الجفاف واذا حل موسم الامطار يلجؤون الى بزوزو لكي يساعدهم على ان لا يرسل الجراد لاكل محاصيلهم .... قيل الاحتجاج التمائم التي تكافح سلطات الخبيثة آلهة ، ويكره منافسه lamashtu ، الذي كان يعتقد ان تسبب اضرارا للام والطفل اثناء الولادة. رغم pazuzu ، شخصيا ، هو روح الشر ، فإنه يدفع الآخرين بعيدا الارواح الشريرة ، وبالتالي حمايه البشر ضد الأوبئة والمحن.
وطبعا تم ذكر بازوزو في الاعمال السينمائية كما تعلمون الفلم الشهير طارد الارواح The Exorcist حيث ان في الجزء الاول عند مشاهده مقطع من بداية الفلم ذهاب القس ميرين الى بغداد لعمل استكشافاته للحضارة البابلية حين يكتشف تمثال بازوزو ..... وطبعا في الجزء الثاني الرحلة الى افريقيا لمعرفه تفاصيل اكثر عن بازوزو ... وايضا تكتمل المسيرة في الجزء الثالث ... وفي الجزء المطور لهذه السلسلة حيث انها تحكي المقدمة الرئيسية كما ظهر في الفلم ان الاحداث تحدث في افريقيا يحث يتم اكتشاف كنيسة تحت الارض تعود للاصول القديمة حيث ان هذه الكنيسة حي اللسان المتكلم على وجود إله بازوزو وان هذه الكنيسة كانت يعبد فيها إلاهان وهما إله الخير وإله الشر بازوزو ... ولكن دفنت هذه الكنيسة لا سباب خاصه ...
وفي الجزء الاخير لهذه السلسلة والت يتكون الجزء المكمل Dominion: Prequel to the Exorcist وفي هذا الجزء يتم كشف الستار عن الحقائق للقسم ميرين وبدايته باكتشاف انه روح الإله بازوزو تدخل جسد الانسان وانه يتمتع بانتشار الشر والدمار والدماء.
طاووس ملك هو الشخصية المحورية والأكثر شهرةً في الديانة الايزيدية. يعتقد الإيزيديون أن الله خلق من نوره سبعة ملائكة أوكل لها مهمة حكم الكون. وهم عزازيل (طاووس ملك)، ودردائيل (شيخ سن)، وإسرافيل (شيخ شمش)، وميكائيل (شيخ ابو بكر)، وعزرائيل (سجادين)، وشمنائيل (شيخ ناسر دين) ونورائيل (شيخ فخر دين كبير هؤلاء الملائكة السبعة هو طاووس ملك.
تذكر الميثولوجيا الإيزيدية أن الله قد أمر كل الملائكة بأن يسجدوا لآدم، وكان القصد من وراء ذلك هو اختبار الملائكة، فقد كان الله قد أخذ عهداً من الملائكة السبعة بأن لا يسجدوا لغيره. فسجدوا كلهم إلا طاووس ملك، أبى ولم يسجد، وعندما سأله الله لماذا لم تكن من الساجدين؟ قال: عندما خلقتنا أمرتنا يا ربنا أن لا نسجد إلا لك، وأنا لم ولن أسجد لغير وجهك الكريم يا رب. هنا فاز طاووس ملك بالامتحان وقد كافئه الله بجعله أقرب المخلوقات إليه وأناط به حكم الكون.
هذه القصة شبيه جداً بتلك الواردة في الميثولوجيا الإسلامية والمسيحية واليهودية، لذا فقد تم تعريف طاووس ملك من قبل غير الايزيدية على أنه الشيطان نفسه. ومن هذا الأساس تم وصفهم بعبدة الشيطان. يرفض الإيزيدية هذا الوصف حيث أنهم لا يؤمنون بوجود كائن شرير مثل الشيطان يعمل على توريط البشر وإغواءهم وإنما يعتقدون أن الشر نابع من الإنسان نفسه. وأن طاووس ملك هو ملاكٌ قد خُلق من نور الله لذا فهو كائن خير وأي تشبيهٍ له مع الشيطان الوارد في الديانات الاخرى هو إهانةٌ لمقدساتهم.
يعتقد الإيزديون أن الله موجودٌ في كل شيءٍ، وهو الأساس والمخلوقات أجزاءٌ من الروح العليا، والجزء تابعٌ للكل؛ لذا فإن تقديسهم للظواهر الكونية كالشمس والنور والقمر مبنيٌّ على فكرة كون هذه الظواهر جزءٌ من الذات الإلهية وتجسيداً لقدرته الخارقة.
التوحيد: التوحيد من إحدى الأسس الثابتة في فلسفة الدين الإيزدي، لذا فإن الإيزديون لا يعتقدون بوجود الأرواح الشريرة والعفاريت والشياطين والأبالسة لأنهم يعتقدون أن الإقرار بوجود قوىً أخرى تُسيّر الإنسان يعني الثانوية وتبريرٌ لما يقوم به البشر من أفعال. لذا فإن الإنسان في العقيدة الإيزدية يمثل المسؤول عما يفعله وليس الجن أو الأرواح الشريرة، وأن الله هو كله خير أما الشر فيأتي أيضاً من بابه نتيجةٌ لأفعال البشر، لذا الصراع بين الخير والشر هو في الأساس صراعٌ بين النفس والعقل فإذا انتصر العقل على النفس نال الإنسان خيراً.
الصلاة: يُصلي الايزيدية خمس مراتٍ في اليوم، وهذه الصلوات هي: صلاة الفجر، صلاة الشروق، صلاة الظهر، صلاة العصر، صلاة الغروب. يواجه المصلون الشمس في جميع الصلوات ما عدا صلاة الظهر حيث يتوجهون إلى لالش.
الصوم : يصوم الإيزديون في السنة أكثر من مرة، والإيزدي مدعوٌ للصيام طول السنة فهو يمكن أن يصوم متى ما شاء، وهذا الصيام يكون خاصاً يرتبط برغبة الشخص ولكن هناك صومٌ عامٌ يسمى صوم (ايزي) (ئيزي) أي (صيام الله) لمدة ثلاثة أيام يصادف غالبا شهر كانون الأول الميلادي لأن الايزديين يتبعون التقويم الشرقي القديم (الكريكوري)، وفي هذه الأيام الثلاثة يصوم الإيزدي عن كل ملذات الدنيا وفي اليوم الرابع بعد الصيام يصادف العيد المسمى (رۆ-;-ژيێ-;-ت ئيزي). وهناك فترة صيامٍ تكون واجبةٌ على رجال الدين خاصةً، حيث تكون مدته ثمانون يوماً يصوم كل واحد منهم طول أربعانية الصيف وأربعانية الشتاء أيضاً صوماً تاماً.
القبلة: القبلة لدى الإيزديين هي الشمس باعتبارها أعظم ما خلقه الله حيث يتوجه الإيزدي أو الإيزدية نحو الشمس للدعاء التي تأخذ شكل الدعاء والمصلي عليه الاغتسال أولا ومن ثم الوقوف بخشوعٍ رافعاً يديه إلى السماء وهو حافي القدمين، وهذا يتكرر في اليوم ثلاثة مراتٍ عند الشروق وعند الغروب وكذلك في الليل قبل النوم، وتُتلى في كل مرةٍ تراتيلٌ وأدعيةٌ خاصةٌ تتميز بأسلوب أدبيٍ ولغويٍ قويٍ جداً أشبه بالشعر الموزون والمقفى.
التناسخ: تؤمن الإيزيدية بالتقمص والتناسخ، والتقمص يعني انتقال الروح من جسد المتوفى إلى جسدٍ آخرٍ حديث الولادة. ويعتقد الإيزيديون أن الروح أزليةٌ لا تموت ولا تتلاشى وإنما تنتقل بين الأجيال المتعاقبة.
تعميد المولود.
الزواج: يحرم الزواج بين الطبقات، حيث لا يجوز أن يتزوج شخصٌ من طبقة المريد من امراةٍ من طبقة الشيخ والعكس.
In Assyrian and Babylonian mythology, Pazuzu sometimes Fazuzu´-or-Pazuza was the king of the demons of the wind, and son of the god Hanbi. He also represented the southwestern wind, the bearer of storms and drought.
Pazuzu is often depicted as a combination of diverse animal and human parts. He has the body of a man, the head of a lion´-or-dog, talons of an eagle, two pairs of wings, a scorpion s tail, and a serpentine penis. His right hand points upward and his left hand points down.
Pazuzu is the demon of the southwest wind known for bringing famine during dry seasons, and locusts during rainy seasons. Pazuzu was said to be invoked in amulets, which combat the powers of his rival,[1] the malicious goddess Lamashtu, who was believed to cause harm to mother and child during childbirth. Although Pazuzu is, himself, an evil spirit, he drives away other evil spirits, therefore protecting humans against plagues and misfortunes.
In the 1971 novel The Exorcist and the movie based on the novel, Pazuzu is supposedly the evil spirit that possesses the young girl Regan MacNeil. He reappears in the 1977 sequel Exorcist II: The Heretic. In this movie, Pazuzu is both named as the demon antagonist of Regan MacNeil and the unwitting helper of Father Philip Lamont played by Richard Burton , as he seeks to finally free Regan from his hold. In the end, Father Lamont finally defeats the demons.
Pazuzu appears on the album cover of the Gorillaz compilation album D-Sides, as a statue in front of the band s former recording studio, in the music videos for the band s songs "Dare" and "Rockit" and in the unmade video for "Rhinestone Eyes."
In his author s bio in the first issue of Warrior magazine in 1982, comic book author Alan Moore claims to be "possessed by the demon Pazuzu."
Pazuzu is mentioned in the so-called Simon Necronomicon, a publication of Avon Books that purports to document incantations to invoke "incredible things, beings, and monsters into visible form." He is described therein as "Lord of all fevers and plagues, grinning Dark Angel of the Four Wings, horned, with rotting genitalia," and as the "brother of HUMAWAW." The book claims that he is among the most fearsome of all entities, stating in part: "It is the able magician indeed who can remove PAZUZU once he has laid hold of a man, for PAZUZU lays hold unto death."[2] Although the book makes the claim that Pazuzu like all entities listed therein was of Sumerian origin, critics John Wisdom Gonce III and Daniel Harms document the erroneous nature of such a claim, stating: "Likewise, the demon Pazuzu does not appear in myth until Assyria s rise in the first millennium B.c., long after Sumer s prime ... Thus the beings of the Simon Necronomicon bear little resemblance to either Sumerian myth´-or-Lovecraftian fiction."
Pazuzu is the demon that haunts Adèle Blanc-Sec in Tardi s graphic novel "The Demon of the Eiffel Tower" "Le Démon de la tour Eiffel," 1976 . Pazuzu also appears in "Mummies on Parade" "Momies en folie," 1978 .
Neo-Assyrian, about 800-550 BC
Probably from Nimrud ancient Kalhu , northern Iraq
An ancient demon who appears in The Exorcist Pazuzu was an Assyrian and Babylonian demonic god of the first millennium BC. He normally has a dog-like face like here, and where his body is depicted he has a scaly torso, a snake-headed penis, the talons of a bird and usually wings. He is often regarded as an evil underworld demon, but he seems also to have played a beneficent role as a protector against disease-bearing winds especially the west wind . He was closely associated with the demoness Lamashtu who stole babies from their mother s womb´-or-when newly born. Pazuzu acted to counter her evil: he forced her back to the underworld. Amulets of Pazuzu like this were therefore placed in dwellings, attached to bedroom furniture. Smaller versions were hung around the necks of pregnant women.
الموضوع مجمع من عدت كتب و مواقع
المصادر:
د. إيفلين كلينكل ـ براندت، رحلة إلى بابل القديمة، ت. د. زهدي الداوودي، دار الجليل، ص 136
أبو حيّان التوحيدي ، الذخائر والبصائر ، ج سادس ، ص 79
أبو حيان التوحيدي، الذخائر والبصائر، تحقيق د. وداد القاضي، دار صادر، بيروت، ج سادس، ص 78 ـ 79
http://khabour.com/ara/index.php?option=com_fireboard&Itemid=30&func=view&catid=29&id=8470
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%8A%D8%B2%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9#.D8.B7.D8.A7.D9.88.D9.88.D8.B3_.D9.85.D9.84.D9.83
"Statuette of the demon Pazuzu with an in-script-ion". Louvre website. Archived from the original on 2009-06-28. Retrieved 2010-05-18.NECRONOMICON, 1977 Avon Books, ISBN 0380751925Harms, Daniel-;- Wisdom Gonce, III, John. The Necronomicon Files: The Truth Behind Lovecraft s Legend
J. Black and A. Green, Gods, demons and symbols of -1 London, The British Museum Press, 1992 http://www.d1g.com/forum/show/5137544?account_id=180224



#قصي_طارق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صاعد باص
- ميشال عباس قديس الحاثة
- راح ترجع الخدمة الالزامية
- ثريا جديده ريحانة جباري
- يسوع والمحبة
- الصبر عون الله لك في الصعوبات
- عيسى يصلب من جديد بيد داعش
- داعش والنبي يونس
- تدويل ازمة الانبار
- الحرب العالمية الثالثة في العراق بمحافظة الأنبار
- أبو بكر البغدادي معركة خطبة اعلامية
- داعش و الحرب النفسية
- حرب على الإرهاب((داعش))
- ذوق داعش الفني
- الإرهاب ((داعش)) والحروب الإعلامية
- الحرب الباردة وقضية داعش
- أهدافه تنظيم داعش الارهابي
- داعش و مناطق التواجد في العراق وسوريا
- الإرهاب في العراق والعالم
- جبهة النصرة و دولة العراق والشام


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - قصي طارق - الشيطان- ساتن_ ساتورن _ عطارد _او بازوزو Pazuzu وعبادته