سلامات .... دكتور كاظم حبيب

مركز حلبجة لمناهضة أنفلة و ابادة الشعب الكردي

الحوار المتمدن-العدد: 341 - 2002 / 12 / 18 - 05:20
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

 

قبل أيام تلقى مركزنا خبر أصابة الاستاذ الدكتور كاظم حبيب بوعكة صحية. هذا الخبر أحزننا جدا وصرنا ندعو الى الله عز وجل أن يحفظة ويعطية القوة و الارادة للتغلب على المرض و العودة الى ساحة النضال و يستمر في نصرتة للحق.

و اليوم وخلال كتابة الخبر علمنا بأن الدكتور كاظم حبيب قد تعافى من مرضة و هو الان بصحة جيدة و الحمد لله.  ونستغل المناسبة لنقدم فائق شكرنا و تقديرنا لدورة المبجل و المتميز في مساندة مركزنا و ضحايا القصف الكيمياوي في حلبجة و عمليات الانفال السيئة الصيت و هو صديق حميم للشعب الكردي و مكانتة تضاهي مكانة المناضلين الغيارى و هوالذي أثبت فكره الانساني أولا والعراقي الاصيل ثانيا.

أننا في مركز حلبجة ننحني أمام هذا الجبل الشامخ من العواطف الانسانية والمناصر المطلق لحقوق الانسان.

 نتمنى لاستاذنا الحبيب العمر المديد و الصحة والسلامة وتقبل منا أخلص التهاني.

 

 

                              مركز حلبجة لمناهضة التطهير العرقي للكرد

                                  2002-12-17

                                  antigenocide@hotmail.com

 

#مركز_حلبجة_لمناهضة_أنفلة_و_ابادة_الشعب_الكردي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات