أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - عادل حسن الملا - ندين الدعوه لاحراق كتبه لانها عمل همجي . لكن لانتضامن معه!!!














المزيد.....

ندين الدعوه لاحراق كتبه لانها عمل همجي . لكن لانتضامن معه!!!


عادل حسن الملا

الحوار المتمدن-العدد: 4640 - 2014 / 11 / 22 - 11:53
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    


منذ سنوات غير قليله وسعدي يوسف يكتب اشبه ما يكون بالتخاريف
لم يسلم من قلمه احد من النبي محمد (ص) وحتى جلال الطالباني مرورا" بمفيد الجزائري وغيره من المثقفين والسياسيين العراقيين
هاجم في مقالاته الرديئه جدا" مدينة طويريج ( المدينه العراقيه الجميله بناسها الطيبين والتي انجبت العشرات من المثقفين ) واختزلها بشخص واحد تعرفوه جيدا
وقال عنها انها ليست ( بليده) لم تكن سوى خماره لاهل النجف
ووصف الرجل الذي اواه في بيته في لندن بانه اكبر مزور في التاريخ فضرب مثالا سيئا" بعدم الوفاء
لكن الرجل قد تجاوز الثمانين من العمر ومثل هذه التخاريف متوقعه في مثل هذا العمر
السياب قبله لم يبلغ من العمر عتيا وانما مات وهو في عز شبابه
لكن اشعاره ومقالاته في سنواته الاخيره لم تكن اقل ابتذالا شكلا ومضمونا عن كتابات صديقه سعدي يوسف
ومع ذلك لايزال السياب يحظى باحترام وتوقير الجميع ويشار له بالبنان كاحد اعمدة الشعر العربي الحديث ولم نسمع اي دعوه لملاحقة دواوينه وكتاباته حتى المتأخره منها.
فلماذا تستهدف كتب سعدي يوسف؟
ومن يقف وراء ذلك؟
لا اعلم ولكن الشيء الذي لا جدال فيه ان الدعوه لاحراق كتبه هي دعوه لعمل همجي متخلف يستهلم من تاريخنا العربي أسوأ مافيه من ممارسات منافيه لحرية العقل والرأي لكن المستغرب حقا" ان تأخذ بعض حملات الادانه لهذا العمل شكل ( التضامن) مع هذا الشاعر الذي اساء كثيرا" واساء قبل كل شيء لتاريخه وادبه



#عادل_حسن_الملا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على شاطيء باندرما
- الشجره والتمثال
- هل خان الصائغ يوسف؟
- العراقي : الانسان الاكثر فرحا- في العالم
- بمناسبة وفاته ...........عزت مصطفى - مواقف مشرفه
- لاتراجع المحاصصه تتقدم
- على وقع طبول الحرب
- من كان منكم بلا خطيئه
- بانتظار حواء اخرى
- ألم
- في العراق فقط
- تضليل اعلامي ام ماذا؟ الماده 37 ام 38؟
- جماعة الأهالي و بدايات الفكر الديمقراطي الاجتماعي في العراق
- حول البعد الاجتماعي للديمقراطية
- هل هناك خدمه للقضية الفلسطينيه اكثر من عودة اليهود (الوافدين ...
- كيف نحمي شباب العراق؟
- نحو تحالف عريض للقوى الوطنيه العراقية
- بعض( المثقفين العرب) والكيل بمكيالين
- الى متى يستمر مسلسل الاخطاء الامريكيه في العراق؟
- الديمقراطيه في العراق بين المشروع الأمريكي والمشروع الوطني


المزيد.....




- فوضى في كوريا الجنوبية بعد فرض الأحكام العرفية.. ومراسل CNN ...
- فرض الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. من هو يون سوك يول صا ...
- لقطات مثيرة لاطلاق صاروخ -أونيكس- من ساحل البحر الأبيض المتو ...
- المينا الهندي: الطائر الرومنسي الشرير، يهدد الجزائر ولبنان و ...
- الشرطة تشتبك مع المحتجين عقب الإعلان عن فرض الأحكام العرفية ...
- أمريكا تدعم بحثا يكشف عن ترحيل روسيا للأطفال الأوكرانيين قسر ...
- -هي الدنيا سايبة-؟.. مسلسل تلفزيوني يتناول قصة نيرة أشرف الت ...
- رئيس كوريا الجنوبية يفرض الأحكام العرفية: -سأقضي على القوى ا ...
- يوتيوبر عربي ينهي حياته -شنقا- في الأردن 
- نائب أمين عام الجامعة العربية يلتقي بمسؤولين رفيعي المستوى ف ...


المزيد.....

- حملة دولية للنشر والتعميم :أوقفوا التسوية الجزئية لقضية الاي ... / أحمد سليمان
- ائتلاف السلم والحرية : يستعد لمحاججة النظام الليبي عبر وثيقة ... / أحمد سليمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - عادل حسن الملا - ندين الدعوه لاحراق كتبه لانها عمل همجي . لكن لانتضامن معه!!!