|
كشف كذب منظمة التجديد الطلابي
أيوب سعداوي
الحوار المتمدن-العدد: 4637 - 2014 / 11 / 18 - 19:15
المحور:
السياسة والعلاقات الدولية
منظمة التخريب الطلابي (التجديد الطلابي) تمارس التقية (الكذب)
" لأنهم إتخذوا الكذب دينا فإنهم يتهمون الصادقين بالإلحاد....شهيد الغدر الظلامي (شكري بلعبيد ب تونس)"
في قهقهة التاريخ المتقدم عبر الإمكانات المتضاربة ,يظهر فكر عاجز عن إدراك العقل التاريخي يستبدل دياليكتيكية عصر الثورات بصفر كلي يغمر سطح الأشياء .ويبقى لهذا الفكر لغته الحمقاء وصفر يحسبه من موقع ذالك الزمن الذاهب في الموت فيضطرب ويتعثر ثم يسقط في الصفر حتى القاع. في الصفر الكلي يتوقف الزمن عن دورانه :لا الماضي يمضي ولا الأتي يأتي والزمن لا يراوح مكانه. يتصدع وينهار ,ولايتضح غير المستحيل .إنه زمن مكسور من جهة الماضي مبتور من جهة المستقبل والحاضر فيه يتفتت فيتهافت كل العقل :صرخة يطلقها فكر ظلامي يلبس وجه الفكر العدمي ....ربما لهذا السبب تم إغتيال مهدي عامل ب لبنان لأنه فضح هاذ الفكر الرجعي و الأمر ينطبق أيضا على مصر حيث قام هذا الفكر الظلامي بإغتيال فرج فودة الذي هو الأخر فضحهم في كتاباته (الحقيقة الغائبة,الإرهاب...) فكان له نصيب من الموت فلانستغرب من هذا الفكر بالمغرب أن يفعل نقس الشيء خصوصا بالمناضلين (معطي بوملي ب وجدة,أيت الجيد بن عيسى ب فاس ,...) فلتقف في الصفر وحدق في الصفر بعين الصفر تر الغامض في الأتي والواضح في الذاهب للموت.ولنقف نظرت تأمل وتحليل علمي للواقع حول ما تقوم به أنصار هذا الفكر الظلامي (منظمة التجديد الطلابي) في حلقياتها والمغالطات والتشويهات التي تقوم بسردها بغية تشويه الحقائق والكذب على الجماهير الطلابية كل ذالك بغية تكسير نضالات الحركة الطلابية خصوصا بموقعي فاس ومراكش اللذان يشكلان شوكة في حلق النظام وخصوصا بعدما فرشوا الأرضية الخصبة وأعطوا الشرعية للنظام بتنفيذ جرائمه للحركة الطلابية كقانون محاربة العنف الجامعي وما خفي كان أشد وأعظم.... بداية من الواجب الأشارة إلى نقط مهمة ومبهمة تلف وفاة "عبد الرحيم الحسناوي" عضو "حركة التوحيد والاصلاح" الدراع الدعاوي لحزب "العدالة والتنمية" وعضو "منظمة التجديد الطلابي فرع مكناس"(كما قدمته لنا الحركة والمنظمة والحزب)، فحسب مصادر من مستشفى "المركب الجامعي الاستشفائي CHU " بفاس، وتصريح أحد الأطباء للقناة الثانية، وكذا حسب تصريح القوى الظلامية، فإن الاصابة التي تعرض لها "ع. الحسناوي" كانت في الرجل، وقد أجريت له عملية جراحية في مساء ذات اليوم، هذا دون الحديث عن أي اصابة في الأعضاء الحساسة، كما ان المعطيات تؤكد أن العملية كانت ناجحة، والحالة كانت مستقرة، لكن ودون سابق انذار، سيتم ايداع خبر "وفاته" صبيحة اليوم الموالي ومن هنا تناسلت الأسئلة وكانت في حاجة لذوي الإختصاص، هل الإصابة في الرجل تؤدي للوفاة ؟ في أي حالة قد يؤدي النزيف على مستوى الرجل الى الموت؟ ...في هذا المستوى لم نجد لصوت المختصين أي مكان وسط زحمة الكتابات التي كادت تنافس ما كتب حول فلسطين منذ الإحتلال الى الآن. الجواب الوحيد المصدر أن الإصابة كانت في شرايين حساسة ما أدى إلى نزيف حاد كان السبب في الوفاة، وفي غياب وتغييب ما يضع حد للجدال حول الأسئلة المشروعة يستوجب الأمر خوض هذا الغمار ولو بما تلقيناه من المبادئ الأولية في العلم. فالكل يعلم أن الرجل ليست عضوا ضروريا للحياة، والسؤال المشروع هو لماذا؟ فالجواب بكل بساطة لأن العديد من الناس وكذا الحيوانات تعيش بدونها. والجسد بشكل ذاتي يقوم بافراز مكثف لهرمون التختر "الفيبرينوجين" للتخفيف من النزيف أثناء الإصابة، لكن لنفترض أن الاصابة أدت إلى نزيف -هذا إن كانت هناك إصابة أصلا، والقول بهذا لأن المادة الإعلامية المتداولة لم تقدم لحدود الآن أي دليل - فالمصاب يفارق الحياة في تلك الأثناء أو بعدها بقليل، أما إذا كان قد وصل للمستشفى فاحتمال الوفاة جراء النزيف يتقلص كثيرا، فأول ما يتم فعله هو حقن المصاب بمواد غذائية مركزة بالاضافة إلى سائل "البلازما" أحد المكونات الأساسية للدم، في انتظار الكشف عن فصيلة الدم والذي يستغرق 5 دقائق، ليتم بعدها حقنه مباشرة بصفائح دموية تعوض ما فقده، وإذا كنا قد وصلنا إلى هذه المرحلة فخطر الوفاة يكون ضئيلا جدا حتى وإن لم تجرى له أي عملية، أما إذا وصلنا لحدود اجراء عملية جراحية ناجحة فلا يبقى من سبب للوفاة جراءالاصابة سوى في خطأ طبي. وفي هذه الحدود نستعين بتصريح لأحد الأطباء "للقناة الثانية"، حيث قال: "لقد قمنى باجراء العملية ... مممممم ... ومات" مع علامات الارتباك البادية عليه !!!. إذا كيف أجريت له العملية ومات؟ هل العملية لم تكن ناجحة؟ هل العملية على الرجل لإيقاف "نزيف حاد"تكون حظوظ نجاحها ضعيفة؟ هل الضحية مصاب بمرض يستعصي نجاح العملية في حالة النزيف؟... وفي كل الأحوال لا نتوفر في ما نشر حول الموضوع، في آنه، أي قبل الوفاة، سوى تصريح العلبة السوداء، رئيس "منظمة التجديد الطلابي" بنجاح العملية الجراحية واستقرار الحالة.كما أيضا قام الأطباء الذين يشتغلون بذالك المستشفى عن التعبير عن غضبهم وذالك عبر وقفة أمام المستشفى لأنهم يستنكرون ماحدث بسبب بسيط لأن المستشفى أجرى عمليات أشد خطر وصعوبة ونجحت فكيف بإصابة في الرجل كما تم منعهم من دخول غرفة "ع.حسناوي" ... وقبل كل هذا شن النظام حملة الإعتقالات في صفوف المناضلين المتواجدين خارج الجامعة بما فيهم الذين أنهوا علاقتهم بالجامعة مثل "إبراهيم لهبوبي" و"محمد غلوط (هرممو)" والسؤال الذي يتبادر إلى الذهن على مذا استندت قوى القمع في حملتها؟ وما هي التهم الموجهة للمعتقلين قبل إعلان الوفات؟ وهل تبين الى حدود كتابة هذه السطور خيط ناظم بمقدوره إشفاء غليل المتسائلين عن حق؟ فأي مخرج لهذا الهبل السنيمائي؟ وكيف لتكتمل الصورة بانسجام ودون ثغرات؟ أم أن البقية الباقية موكولة للنيابة العامة؟ موكولة لقرارالإجماع ولنفوذ الحزب ولأحد صقورة...ولكي لا نتلف الحقيقة المبحوث عنها ننتقل للإمساك بعناصرأخرى لعلها تقرب الصورة. ثانيا: طريقة نشر خبرالوفاة بعد أن تبين لنا أن حالة "ع. الحسناوي" لم تكن تدعوا للقلق في حدود يوم 24 أبريل 2014، سنتحدث عن خبر وفاته. في صباح الجمعة 25 أبريل، طوقت القوى القمعية، بمختلف التلاوين، مكان تواجد "المصاب"، ومنعت الدخول لغرفته، و على الساعة العاشرة والنصف نشر خبر الوفاة في الموقع الرسمي "لمنظمة التجديد الطلابي"نقلا عن تصريح رئيسها "رشيد العدوني". فعلى ضوء المألوف في هذه الحالات، مثل التجارب المعروفة تاريخيا، نموذج الشهيد الفيزازي، والمعطي، وبنعيسى، ومنصف العزوزي، و..و..(وفيهم من لا نعرف لحدود الآن مقابرهم) فيستحيل الوصول للشهيد فبالأحرى الوصول للخبر في حينه، ليبقى السؤال المشروع، كيف علموا بخبر "الوفاة" ؟ هذا إذا استحضرنا التطويق والمنع الذي فرضته الأجهزة القمعية على مكان تواجد "المصاب"، إضافة إلى كون بلاغ المستشفى و"وزارة الداخلية" لم يتم ايداعه بعد، ولنفترض أن المتوفي كان على العكس من القاعديين، هل كان النظام سيسمح بتسريب الخبر بهاته السرعة ؟؟ ...في الآن نفسه تم إلصاق التهمة مباشرة بالقاعديين ، حسنا ولنتقدم في كشف الخيوط والثغرات، لماذا إلصاق التهمة مباشرة بالقاعديين مع العلم أن الخبر كان مفاجئا؟ كيف توفي بسبب الجرح في رجله، وليس بفعل فاعل؟ أو لخطئ ؟ أم في كل الإحتمالات لن يكون السبب سوى القاعديون؟ لماذا تلك السرعة في إعلان اليقين؟ هل كان كل شيء جاهز؟ من أعطى الضوء الأخضر لعدم التباطئ ؟ ما الذي إقتضى هذه السرعة؟ ألم تفكروا في مثل هذه الأسئلة؟ لماذا لم تنتظروا نتائج التشريح الطبي قبل توجيه التهمة لأي طرف كان؟ لماذا لم تسائلوا الفريق الطبي باعتبار "المصاب" قضى الليلة كاملها في المستشفى بعد إجرائه لعملية جراحية؟.. ؟. إن الموضوعية تقتضي التشريح الطبي النزيه ليقول العلم كلمته. وبالمناسبة أستحصر ما حصل مع استشهاد "كمال العماري" بأسفي بسبب إجرام القوى القمعية حيث قالت القناة الأولى المغربية وفقا لتقرير التشريح الطبي أن وفاة كمال العماري نُتجت عن سكتة قلبية. فإذا كيف استند "الإعلام" في حالة العماري الى التقرير الطبي وفي هذه الحالة يستند الى العلبة السوداء في شخص رئبس "منظمة التجديد الطلابي". وهل يمكن القبول بسهولة بوفاة مصاب على مستوى الرجل في المستشفى بعد إجراء عملية جراحية للطاقم. لكن هناك من لن يسمح بالتقاريرالنزيهة، وفي هذه الحالات نترقب المأسات إن رفض أحد أفراد الطاقم الطبي الإحتفاض بالسر لنفسه. إن المستقبل ينذر بالكثير، والتاريخ سيكشف حتما كل المخططات الدنيئة. هذا إن كان فيما هو بين أيدي المتتبعين والمعلن عنه من طرف واحد صادق. ثالثا: حول الندوة أن تعلن "منظمة التجديد الطلابي" عن تنظيم ندوة بالجامعة،يمكن اعتباره أمرعادي. لكن ما هو غير عادي والمستفز هو استقدام "حامي الدين" عضو حزب "العدالة والتنمية" أحد قتلة الشهيد "محمد آيت الجيد بنعيسى" إلى موقع ظهر المهراز المكان الذي نفذت فيه الجريمة. مع العلم أن قضية أغتيال أيت الجيد أخذت أبعادا قوية، في السنين الأخيرة، وعادت الى الواجهة،والأصابع تشير في كل المناسبات ل"حامي الدين". وللحركة الطلابية بظهر المهراز دور بارز، في تطوراتها، الذي لا يمكن القفز عنه. وكان إعلان تنظيم الندوة مصاحبا بتجييش العديد من العناصر الغريبة عن الجامعة ظهر المهراز. وهذا ما عبر عنه بيان النهج الدمقراطي القاعدي يوم 23 أبريل 2014 : " في خطوة استفزازية خطيرة، وكمحاولة أخرى لإعادة اغتيال الشهيد " أيت الجيد محمد بن عيسى"، أعلنت ...ما يعرف ب " منظمة التجديد الطلابي " عن تنظيم ندوة/جريمة بعنوان " الاسلاميون .. اليسار .. الديمقراطية "، بجامعة ظهر المهراز ، موقع الشهيد " آيت الجيد"، من تأطير أحد القتلة، الذي لا زالت يده ملطخة بدماء الشهيد، المجرم " حامي الدين"، وذلك مساء الخميس المقبل، و" المدهش" مشاركة كل من " حسن طارق " و" أحمد مفيد " وهما أستاذان جامعيان وعضوان ب " حزب الاتحاد الاشتراكي". وتحضيرا لتنفيذ الجريمة، ومع بداية هذا الاسبوع، حجت جحافل القوى الظلامية إلى جامعة ظهر المهراز، مدججة بمختلف أنواع الأسلحة البيضاء( السيوف، السواطير، السلاسل ...)، تقوم بالدعاية للندوة/ الجريمة، وتستفز المناضلين، وتمارس إرهابا حقيقيا في حق المتعاطفين والقواعد الأوطمية." .ومن هنا سيتراكم سيل من الأسئلة: متى أعلنت منظمة التجديد الطلابي عن الندوة؟ حسب التصفح على النت لم أجد سوي: " وتعود أطوار القضية إلى يوم الأربعاء الماضي، عندما أعلنت منظمة التجديد الطلابي عن تنظيم ندوة تحت عنوان "يسار الإسلاميون والديمقراطيون"، وكان من المنتظر أن يشارك في فعاليات هذه الندوة كل من عبد العالي حامي الدين وأحمد مفيد وحسن طارق" هذا الجواب إما لأن أغلب الصفحات كانت نائمة بين 21و24 أبريل أو حدف منها ما كتب. ومرة نجد من يصرح أنها ندوة جهوية ومرة من يقول أنها في إطار أيام ثقافية بكلية الحقوق. ومهما كان ذلك فهل عمل من هذا الحجم يمكن الإستعداد، والتهييء، والتعبئة له في مدة لا تتجاوز 24 ساعة؟ فلنفترض ذلك، ونتقدم في المساءلة،هل وضع طلب لعمادة كلية الحقوق لتوفير القاعة افتراضا أن العمادة كاذبة في ما صرحت به؟ لماذا لم يفتح التحدي معها وتنشر نسخة الطلب في حينه للعموم لتضع حدا لثغرة من الثغرات التي تساهم في إتلاف أحد رؤوس الخيوط المؤدية للحقيقة؟ ...ومتى إتخد قرار التأجيل أو الإلغاء هل يوم 24 أبريل أم 23 أبريل؟ متى اتصلت الرئاسة الجامعية بالمنظمين؟ وعبر ماذا؟ أعبر الهاتف فالمكالمة إذن مسجلة أم بدعوة منه؟ وفي كلا الحالات لو كان الجواب لانتهى الجدال. ولنفترض أن العمادة قدمت تصريحا مغلوطا فماذا عن تصريحات المحاضرين الإتحاديين؟ وماذا يمكن القول حول ما جاء في بيان النهج الدمقراطي القاعديالصادر يوم 23 أبريل: "وبالفعل، يتأكد بالملموس، أن التطورات الأخيرة التي تعرفها الحركة الطلابية والمطرزة بعنوان" العنف داخل الجامعة" مخطط لها مسبقا، ومدروسة بدقة فائقة من طرف النظام، والقوى السياسية الرجعية والاصلاحية والقوى الظلامية، عبر صناعة سيناريوهات خطيرة وفبركة أحداث مشبوهة، لخلق مشاهد مزيفة، تطمس حقائق الواقع والمعارك البطولية للحركة الطلابية، والجرائم الدموية للنظام الرجعي والقوى الظلامية، وتحاول رسم صورة مشوهة ومغلوطة عن الجامعة المغربية، وتبينها كما لو أنها فضاء يقع تحت رحمة " العصابات المسلحة" ... وذلك طبعا لتفريش الأرضية أمام النظام للتدخل المباشر وإقبار الحركة الطلابية، وقلبها النابض، النهج الديمقراطي القاعدي، ومن ثمة تسهيل تمرير مخططاته الطبقية والتصفوية. ودليل قولنا ذلك نستقيه من الجواب على سؤال : لماذا تتزامن فبركة هاته الأحداث، مع فبركة النظام لما أسماه " ظاهرة التشرميل" وخلقه لضجة إعلامية وللإجماع حولها؟ في وقت ارتفعت أسعار المواد الاستهلاكية بشكل صاروخي ... إنهم يريدون قسرا أن يصنعوا نفس السيناريو داخل الجامعة المغربية، لاستهداف الفعل النضالي الجذري. أكتفي بهذا القدر من الفضح لأقول ما قاله السابقون "عندما يعجز الفكر عن مجابهة الواقع فإنه يلجأ إلى أسلوبين إما التضليل وإما التهديد".
#أيوب_سعداوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
قراءة نقدية في قانون (محاربة العنف الجامعي) ورسالة إلى كل أش
...
-
المخطط الرباعي
المزيد.....
-
فيديو يكشف ما عُثر عليه بداخل صاروخ روسي جديد استهدف أوكراني
...
-
إلى ما يُشير اشتداد الصراع بين حزب الله وإسرائيل؟ شاهد ما كش
...
-
تركيا.. عاصفة قوية تضرب ولايات هاطاي وكهرمان مرعش ومرسين وأن
...
-
الجيش الاسرائيلي: الفرقة 36 داهمت أكثر من 150 هدفا في جنوب ل
...
-
تحطم طائرة شحن تابعة لشركة DHL في ليتوانيا (فيديو+صورة)
-
بـ99 دولارا.. ترامب يطرح للبيع رؤيته لإنقاذ أمريكا
-
تفاصيل اقتحام شاب سوري معسكرا اسرائيليا في -ليلة الطائرات ال
...
-
-التايمز-: مرسوم مرتقب من ترامب يتعلق بمصير الجنود المتحولين
...
-
مباشر - لبنان: تعليق الدراسة الحضورية في بيروت وضواحيها بسبب
...
-
كاتس.. -بوق- نتنياهو وأداته الحادة
المزيد.....
-
افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار
...
/ حاتم الجوهرى
-
الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن
/ مرزوق الحلالي
-
أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا
...
/ مجدى عبد الهادى
-
الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال
...
/ ياسر سعد السلوم
-
التّعاون وضبط النفس من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة
...
/ حامد فضل الله
-
إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية
/ حامد فضل الله
-
دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل
...
/ بشار سلوت
-
أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث
/ الاء ناصر باكير
-
اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم
/ علاء هادي الحطاب
-
اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد
...
/ علاء هادي الحطاب
المزيد.....
|