أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ياسر جاسم قاسم - من هو وكيل الاله على الارض العقل ام رجل الدين













المزيد.....

من هو وكيل الاله على الارض العقل ام رجل الدين


ياسر جاسم قاسم
(Yaser Jasem Qasem)


الحوار المتمدن-العدد: 4632 - 2014 / 11 / 13 - 14:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من هو وكيل الاله على الارض العقل ام رجل الدين.....

ياسر جاسم قاسم / البصرة

نحن بحاجة الى عقل انساني نستطيع من خلاله القضاء على الادلجة المسببة للتطرف واللاغية للعقل والعقلانية ، فقد سيطر الوهم على المسلمين كما سيطر سابقا على المسيحيين مما جعلهم يعتقدون انهم على صح وان غيرهم على خطأ بل جعلهم يقارنون ويصفون مفاهيم تقربهم للمصطلحات الحديثة بانطلاقات دينية بائسة فقد اصبح المسلمون اليوم يقولون ان في الاسلام ديموقراطية وان هنالك قوانين وحقوق انسان في حين لم يتحدث الاسلام الا عن يوقراطية وقانون الهي وحقوق اللخ ولم يرد ذكر لحقوق البشر والقوانين البشرية الا بنزر يسير يرتبط بحقوق الله، بالنتيجة استثمر اللاهوت بشكل كبير جدا ولصالح المؤسسة الاسلامية ورجالاتها المنهمكين بالخمس والزكاة والنساء ، ان السلطة لدى رجال الدين والذين يدعون انها لهم من الله ، وان المرجع هو وكيل الامام والامام هو وكيل الله، على الارض وحجته على العباد ، وهو يستخدم في حقيقته سلطة بشرية على اتباعه ويصبغها بقدسية ولا وعي .
فالله ، ليس مسؤولا في حقيقته عن اخطاء البشر ونزواتهم وصراعاتهم على الاموال ، ولكن رجال الدين يوهمون الناس بقدراتهم وان القدرة الالهية تحكم من خلالهم، كما ان هيمنة العقل الديني والحق المطلق وغيرها من المفاهيم ستسهم حتما في بقاء التطرف والتشكلات المعرفية المتبعة من خلاله، والتخلص من هذه التكتلات والتشكلات بحاجة الى ثورات ليس اقلها سقوط الدماء لايجاد الوعي الابستمولوجي الحقيقي (وهذه ليست دعوة للعنف ، ولكن عندما تعلن عن اراءك الفكرية صراحة وهي في حقيقتها بالضد من رؤى المسلمين فهم سيقتلونك او يرهبونك او يلغونك او يقصونك .... الخ. فتقع الدماء لانهم يؤمنون بالقتل كاحدى اهم وسائل التغيير والقضاء على الفساد!!!! والا انت صاحب الفكر الحر ليست لديك قدرة على فعل القتل او الترهيب لانك تؤمن بالانسان والانسانية كقيمة عليا) فاوربا لم تستطع ان تحل المشروعية الجديدة محل المشروعية القديمة الا بعد ثورات دموية هائلة ومنها الثورة الفرنسية .
وعلى راي اركون ان انزال المشروعية من السماء الى الارض ليست عملية سهلة على الاطلاق وان أي فضاء ذهني خاص بكل عقل ديني مجمد او مسجون داخل نطاق اللاهوت والقانون المقدس الشريعة يستبعد بالضرورة كل صلاحية فكرية وروحية للحقائق الخارجية على الحقيقة الوحيدة المطلقةة التي تؤسس التراث الارثذوكسي وبالنتيجة ومن خلال اللاهوت والقوانين اتلمقدسة يتم استبعاد الاخر ونفيه واقصاءه فحادثة طرد داعش للمسيحيين في شمال العراق هي حادثة مارسها المسلمون الاوائل في بداية دعوتهم في الاية 29 من سورة التوبه حدد القران الموقف من اهل الذمة (المسيح واليهود) (قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله، ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون) وانطلاقا من هذه الاية الكريمة مارست داعش عملية طرد المسيحيين في نينوى وبالتالي هي ليست مؤامرة اسرائيلية صهيونية كما يصورها البعض بل هي حرب بشعة تجاه الاقليات تقودها ماضوية اسلامية متجسدة بعقول خاوية اما تصرف داعش مع الشيعة في نينوى فكان انطلاقا من اية السيف من سورة التوبة ( فاذا انسلخ الاشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فان تابوا واقاموا الصلاة واتوا الزكاة فخلوا سبيلهم ان الله غفور رحيم) فالمشركين وهم الشيعة حسب نظريتهم الاقصائية المنطلقة من الاية الواضحةة البيان يستحقون القتل والتشريد وليس عليهم دفع جزية ولا يخيرون وامامهم امرين اما التخلي عن عقيدتهم او القتل ، اما المسيح اما القتل او دفع الجزية او التخلي عن الدين .
كل دين يزعم امتلاكه الحقيقة والصحيح من الافكار وان الاخر كافر لذلك فان اغلب الخلافات التي تامرت على العرب والمسلمين والحكم الى يومنا هذا تنطلق من رؤى ميثولوجية دينية واضحة في التكفير والاقصاء للاخر من هنا يعتبر اركون ان مثقفي المسلمين لم يستطيعوا حتى اللحظة التفرقة بين التسامح كمصطلح حديث وبين الغفران الذي يمنحه الله للانسان العاصي فالتسامح حسب التعريف الحديث:
الاعتراف للفرد المواطن بحقه في ان يعبر داخل الفضاء المدني عن كل الافكار الدينية او السياسية او الفلسفية التي يريدها ولا احد يستطيع ان يعاقبه على التعبير عن ارائه اللهم الا اذا حاول فرضها عن طريق القوة والعنف على الاخرين ويضيف اركون موضحا تفسير الاية (لا اكراه في الدين )حيث يعتبر ان تفسيرات حديثة اسقطت عليها اليوم مبتعدة عن التفسيرات الحقيقية لها، فيشير الرازي في تفسيره للاية 256 من سورة البقرة (لا اكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم) فيقول عنها الرازي: ان الله يريد ان يضع الانسان على المحك او ان يبتليه في هذه الدار الدنيا ،لامتحان معدنه وصلابته وذلك قبل اطلاق الحكم الالهي الاخير عليه وتقرير مصيره في الجنة ام في النار هذا هو معنى الاية (لا اكراه في الدين) فليس معناها ان الانسان حر في ان يتدين او لا يفعل ، ان يؤدي الشعائر او لا يؤديها، فهذا تفسير اسقاطي حديث على الاية ، وذلك من اجل استغلالها لاغراض تبجيلية او سياسية كما يفعل المسلمون المعاصرون ويقول الرازي: بان حكم الله النهائي يعتمد اخيرا على التكليف أي على : مدى تادية المسلم البالغ للفرائض الدينية والتزامه بالاحكام الشرعية فاذا لم يؤدها فلا تسامح معه ابدا، هذا هو التفسير الاسلامي الدقيق لهذه الاية التي يتشدق بها مثقفو الاسلام صباحا ومساء للقول بان الاسلام متسامح في حين ان معنى الاية واضح في عدم التسامح ،فالامتحان للانسان هو الذي يبين مدى اطلاق الحكم الالهي عليه، وهنالك شرط واضح في الاية يضمن للانسان غفران الاله (فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله) اذا مع الملايين من البشرية التي تعبد الطاغوت حسب المنظور الاسلامي لا يوجد غفران لهم ولا محبة ولا تسامح.
ان مفردة التسامح بالتعبيرات القريبة والحداثية تتقاطع كليا مع التسامح في المفهوم الاسلامي فلا تسامح ابدا في الاسلام وانما غفران ذنوب من قبل الاله وفق شروط معينة اشارت اليها الكثير من الايات ومنها الاية التي نحن بصددها ، نحن اليوم مهرطقون امام ائمة الاسلام وكفار وملحدون وعلمانيون وعدد ما شئت لاننا اصحاب فكر وهرطقة والهرطقة حسب ما عرفها القديس توما الاكويني " هي المقاومة التي يوجهها بعضهم ضد الحقائق المطلقة "
التسامح اصبح حقيقة في فرنسا في القرن 19 حيث ارتبط كمفهوم بدرجة تطور المجتمع او عدم تطوره.
التسامح في الاديان حسب المسيحية : من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها فالحد هو :ضمير الفرد وليس الشريعة والمقدس .وفي القران اية 32 المائدة يعتقد البعض ان الاية هذه جاءت لدعم معنى التسامح: (من اجل ذلك كتبنا على بني اسرائيل انه من قتل نفسا بغير نفس او فساد في الارض فكأنما قتل الناس جميعا ومن احياها فكأنما احيا الناس جميعا ولقد جاءتهم رسلهم بالبينات ثم ان كثيرا منهم بعد ذلك لمسرفون) فواضح تحريم الاية للقتل على الرغم من دعوات القتل التي وردت في القران بمناسبات مختلفة لان القتل مبرر في الاسلام للحفاظ على ديمومته على الرغم من خطأ هذا التبرير ومبدأه.
الخوف من النصوص المقدسة او التي قدسها الزمن وتراكم القرون ، وهذه اشكالية كبيرة تضاف الى اشكاليات الدين أي دين طبعا.
ويعتبر اركون باننا نخاف من الفرد الذي هو مستلب في المجتمعات التقليدية بصفته عضو مغفل في طائفة او قبيلة او عشيرة وليس له وجود كمواطن حر في دولة حديثة كما يشير اركون الى البعد الروحي الذي اصبح معلقا او مطموسا او مهملا بعد ان اختزل الانسان الى مجرد وظائف عضوية وحاجات استهلاكية مادية بمعنى ان الانسان لم يعد منظورا اليه كروح داخلية حميمة وانما كفرد مواطن له حقوق مادية عديدة ينبغي اشباعها فقط، والقصد بالبعد الروحي هنا هو اغناء الحياة الداخلية او الاهتمام بها، بصفتها مكانا متميزا حيث يشكل الشخص ذاته وينميها بمساعدة اخلاقية المسؤولية .
الحركة الفكرية الجديدة في فرنسا على سبيل المثال ابتدأت مع اعمال الاب ماري دومينيك شينو وهو عالم لاهوت فرنسي اشار اليه اركون عاش ما بين (1895- 1990) وقد الف كتبا عديدة عن اللاهوت والمجتمع طبق منهجية سوسيولوجية على تحليل العلاقة بين الدين المسيحي والمجتمع.
والخطاب الاسلامي المهيمن يمنع الناس من الدخول الى ساحة الحداثة الفكرية والعقلية وفي الوقت الذي تجري فيه اوربا الى ما بعد الحداثة نجد العقل الاصولي المهيمن السني او الشيعي لا يزال مصرا على العودة بالمسلمين الى الوراء واستنشاق الاحاديث الواردة عن النبي بغثها وسمينها وسوئها وفي غالبيتها نجد البعد عن العقل والتطرف والقتل واقامة الحدود باكثر من حالة ليس لها داعي لاقامة حد حيث المخاالفات. لابسط حقوق الفرد والمجتمع.
ان المسلمين يريدون التكنولوجيا دون الافكار فالسؤال هل بالامكان استيراد التحديث دون الحداثة ، فينبغي استيراد الفكر قبل التكنولوجيا ، كما ان عقل التنوير الاوربي تحول الى عقل مهيمن ومسيطر وبارد لا يفكر بحل مشاكل الاخرين بقدر ما يفكر بالسيطرة عليهم.
كما ان حجة الضعيف في البلاد العربية ان ما نعانيه هو بسبب الاستعمار والامبريالية والخيانات وما شابه في حين ان القضية اكبر بكثير نحن بحاجة الى بيداغوجيا التسامح( أي تنمية التسامح تدريجيا) كما اود ان اشير الى اشارات اركون الهامة في ان الفرق بين عقل الحداثة وعقل ما بعد الحداثة /الاول :يعتقد بان العقل ممكن ان يصل الى حقائق نهائية حسب سبينوزا وديكارت ،اما الثاني: فهو يعرف انه لن يصل الى الحقيقة المطلقة وانما الى حقائق نسبية فقط.
ونحن على الرغم من حاجتنا الى عقل التنوير في المرحلة الحالية الا ان عقل ما بعد الحداثة في قضيته هذه بحاجة كثيرا اليه، وساتقصى هذا الموضوع كثيرا بعد هذا المبحث ، واود ان اشير ايضا الى قضية التدريج الهامة فاوربا وصلت الى ما بعد الحداثة بعد ان مرت بالتنوير والاصلاح والنهضة والحداثة ومابعد الحداثة اما تركيا مثلا قفزت على الاسلام ولم تواجهه بصراحة واتخذت من العلمانية مبدا تسير عليه اما في اوربا فقد واجهوا المسيحية بصراحة تامة وبمعارك انتهت بعزلها عن المشهد السياسي. العلاج هو بنقد الذات وفق منهجية علمية وتقديم البديل عنه والذي يعتبر الامل الحقيقي بدلا من التراث المسيحي او الاسلامي ، الامل هو ان :العقل قادر بنفسه وبامكانياته الخاصة على تحقيق التقدم للبشرية.
لقد حقق محمد اركون توازنا فكريا هاما وذلك من خلال نقده اللاذع لتاريخ اسود مشوه وامتداحه بنفس الوقت للتنوير من ذلك التراث كأشادته بمفكرين وعلماء كابي حيان ومسكويه وفي نفس الوقت نقده اللاذع لغياب الجوانب الانسانية والروحية في الثقافة الاوربية الحديثة واشادته الرائعة بتلك الثقافة لقدرتها الفائقة على التقدم السريع تجاه بناء مجتمعات قادرة على ان تعطي الانسان حقوقه على الرغم ما شابها من سلبيات وانتاج للتطرف.
ولكن يبقى التطرف معزولا وليس له ذلك الشأن المهم بما يحصل لدينا في البلاد الاسلامية والعربية .
ان المهمة الملقاة على عاتق المفكرين في بلادنا كيف يكونوا مستقبليين تنويريين فيفصلون بين الذروة الدينية والسياسية او الاجتماعية او الاقتصادية على غرار ما فعل الفلاسفة الاوربيون في القرنين السابع عشر والثامن عشر ، بمعنى اخر كيف يمكن للعالم العربي والاسلامي ان يشهد التنوير مثلما شهدته اوربا ؟ وهذا يتطلب اولا الفصل بين السياسة والدين وهذا الطلاق التاريخي العسير يتطلب حصول معارك فكرية وسياسية بل وحتى عسكرية عنيفة كما حصل في اوربا نفسها.
المشكلة ايضا في تحويل الفئات المتصارعة في الاسلام الى فئات لاهوتية وتفقد صبغتها الواقعية التاريخية عن طريق اسباغ المفردات القرانية عليها.
ينبغي الاعتراف بالبعد الروحي للقران والبعد التاريخي له فهما بعدان متماشيان سوية بكل فئة اجتماعية مدروسة والروح هو الفكر والقلب وكل الحركات التي ابتدأت بهما ثم تحولت الى جوانب مادية لكي تغير الواقع او التاريخ.
نحن امام الاسلام الروحي والفلسفي والاسلام الضيق والمختزل للحركات المتطرفة ويجب التمييز بين كل هذه الانواع من الاسلام.
محمد اركون يذكر ان الماوردي البصري يعتبر ان هنالك استمرارية لتحقيق نظام اسلامي مثالي او انموذجي تتطابق فيه السلطة كليا مع الحكم ، أي: مع المبادئ المثالية للدين وهذا خطأ كبير .فالسلطة شيء والدين شيء اخر فكلام الماوردي ليس له جانب مهم من الصحة .
وعلينا ان نقر ايضا انه ومنذ العام 1930 توقفت حركة النقد للتاريخ واجهض مشروع النهضة الذي قام به الطهطاوي وحسين واحمد امين .
ملحوظتان:/
1- نحن بحاجة الى الاسلام الروحي والفلسفي المنفتح أي اسلام المتصوفة او اسلام المعتزلة دون النصوص وتطرفها حيث مثل هذان النوعان من الاسلام رؤى مهمة استراتيجية واساسية لها وقع في البناء الانساني الرائع وقد مثلت رؤى التصوف كمشروع روحي اساليب مهمة وكذلك رؤى اخلاقية تقدم بها علماء مسلمون.
2- يجب التدرج في مواجهة النصوص والتاريخ وليس القفز عليها بمعنى مواجهتها وتفكيكها وليس السكوت عنها واهمالها والانتقال الى الحكم العلماني او المدني داخل المجتمع.والنصوص كثيرة جدا وفي غالبيتها اسباب للنزول فليس من الممكن تطبيقها كما جاءت اليوم أي هي بحاجة الى مراجعة وتجميد وبعضها يطبق اليوم فينبغي التنبيه منه.ومن هذه النصوص وهي كثيرة " ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم اولياء حتى يهاجروا في سبيل الله ،فان تولوا فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم ولا تتخذوا منهم وليا ولا نصيرا " النساء 89



#ياسر_جاسم_قاسم (هاشتاغ)       Yaser_Jasem_Qasem#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اثر المدرسة النحوية في البصرة على تكوين العقل البصري ... انت ...
- مشاركة دولية واسعة وبدعم منقطع النظير من محافظ البصرة اقامت ...
- بمناسبة الذكرى السنوية لرحيل الشاعر مصطفى جمال الدين ، نهضة ...
- الفرض للاسلام هو الكفر في نظر عز الدين سليم
- ديانة الخوف والديانة الاخلاقية- دراسة مقارنة
- محي الدين بن عربي ونصر حامد ابو زيد........ العلاقة الفكرية ...
- الشريف الرضي بين عناد غزوان وعزيز السيد جاسم... دراسة مقارنة ...
- خطاب المرأة بين السلب والايجاب
- هل لدينا خطاب نواجه به الاخر
- خطاب المراة المستقل ضمان لتحقيق حريتها
- البريكان شاعر الانسانية بصمت
- التنوع الفكري لدى العلامة الدكتور علي الوردي
- النظرة الى الموروث والقدرة على التقدم
- هل قامت الاديان باختزال مفاهيم الانسانية
- لقاء مع الدكتورة نوال السعداوي
- اس وتراب ..... دلالات فنية ومسيرة شعرية قراءة في مجموعة احمد ...
- المجتمع بين الواقعية والرمزية دلالات اليوتوبيا في تجسيد الوا ...
- الفلسفة التربوية لمعاني الثورة وأسس التربية التاريخية في نظر ...
- العولمة ... الاتجاهات والمناهج الفكرية ج2 : سياسات العولمة و ...
- العولمة ..الاتجاهات والمناهج الفكرية


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ياسر جاسم قاسم - من هو وكيل الاله على الارض العقل ام رجل الدين