|
« البعض الكردي » .. إلى متى ..؟
روني علي
الحوار المتمدن-العدد: 1300 - 2005 / 8 / 28 - 06:15
المحور:
القضية الكردية
بكل أسف أقولها، يبدو أن ( البعض الكردي ) يأبى إلا و( الكل الكردي ) ضمن دائرة تنظيراته وتحليلاته وآفاقه، كما تأبى الحليمة الكردية إلا العيش مع عاداتها القديمة، وكأن الحالة الكردية خلقت لتكون من لون ونوع واحد، وتلتقي تحت سقف واحد، إما الكل في هاوية المساومة، أو في مصاف الراديكالية، ولا وسط بينهما . فالسياسة والعمل السياسي بالنسبة لهم، تتجسد في محاولة احتوائهم للكل والتعبير عن إرادة الكل وتمثيل الكل، ناسين أو متناسين بأن زمن الحديث عن المدارس الكلية والثقافة الشمولية قد ولى، وأن الخطاب السياسي مهما كان دقيقاً ومهما كان معبراً، فسوف لا يكون باستطاعته احتضان الكل، هذا إذا كنا نمتلك القدرة العقلية والرؤية المعرفية لقراءة التكوينات السياسية والثقافية وفق قوانين الصراع والفروقات والتجاذبات واختلاف الذهنيات، وذلك بفعل اختلاف المنابع الفكرية أو آليات العمل لدى الكيانات السياسية التي تطرح نفسها وفق رؤيتها الخاصة بها، وكذلك المصالح وموازين القوة، التي تتبلور على الأغلب – في الوضع الداخلي - على عامل السلطة، المتمثل بقوة مؤسسات القمع، والتي تفعل فعلها في عملية الانتقال من وإلى المحاور والاصطفافات . أما وأن تكون القراءة وفق ما يدور في الساحة الحزبية الكردية من ضرورة دخول الكل تحت مظلة الإجماع الكردي، أو قواسم سياسية مشتركة بفعل القسر، وأن يعمل ويفكر الكل وفق سوية واحدة، وذلك تماشياً مع رغبة الشارع ودغدغةً لمشاعره، كونه – كان وما زال - يرى في التشرذم والتشتت عاملاً أساسياً في تخلف الحالة الكردية عن مجمل الإرهاصات والمخاضات والفرص التي لم تتم الاستفادة منها واستثمارها، وهو – يدعوا بحسه القومي العفوي – إلى تجميع الطاقات من أجل خدمة قضيته القومية، دون أن يتحمل عناء البحث في مضامين أو ماذا تعني هذه الوحدة التجميعية من الناحية السياسية وما الذي سيتمخض عنها، أو نزولاً عند رغبة البعض في احتكار القرار الكردي بمساندة بعض مراكز القوة، وبالتالي إدخال الكل الكردي تحت عباءة الذهنية التي لا ولن تمتلك القدرة على تقديم مستلزمات النهوض بالحالة الكردية، وإذا كانت تمتلك شيئاً فهو سحب البساط من تحت أقدام البعض من الذين يحاولون الارتقاء بالعمل النضالي الكردي، وجرهم إلى مواقع وخنادق لا مصلحة لهم فيها ولا موقع .. فإذا كانت الصورة كذلك ووفق هذه القراءة، حينها تختلف زاوية النظر، من حيث الرؤية والنتائج .. وإذا ما تجنبنا المقولة العاطفية بأن الأكراد جاؤوا إلى الأرض منزلين ومنزهين، فلا بينهم من يساوم على حق، أو ينام على ضيم، وأردنا أن نعطي الشارع حقه، ونحترم خياراته ودعواته، ونجعل منه مرجعية نضالاتنا بغية تصحيح الرؤية والموقف، ينبغي علينا أن نعيد النظر في مكامن الخلل، سواء الفكرية منها أو السياسية، والتي قد تسعفنا بتصحيح الوضع وذلك عبر تجميع وتوحيد الطاقات المؤمنة بشكل معين من الخطاب والأداء، في إطار واحد يمهد الطريق أمام الاصطفافات الأكثر توازناً وموضوعية، والتي ستعبر بحق عن حالة الخلاف والاختلاف في الواقع الكردي، لا كما هو قائم، حيث التشتت في نفس الأجنحة التي تعمل بهدي رؤية سياسية متقاربة، وهنا سنصل إلى حقيقة موضوعية تتجلى في أن الحالة الكردية كما غيرها تحتضن الأبيض والأسود والمزيج، المساوم على القضية والمدافع عنها، وأيضاً الذي يعمل وفق رؤية سياسية نابعة من ثقافة النظام، ومن يعمل بالاستناد إلى الطاقات الذاتية أو وفق ما تمليه عليه خيارات الشارع الكردي على أسس علمية ومنهجية، وبالتالي سنتجاوز حالات التشنج، بعد أن نتيقن بأن لكل دوره أو مهمته، خاصةً إذا كانت هذه الأدوار والمهمات واضحة المعالم ولا خلط بينهما، وهناك من يدافع عنها دون خوف أو مواربة .. هذه المقدمة التي حاولت أن أستعين بها، قد تساعدني في الوقوف على ما يدور الآن من مهاترات سياسية / صبيانية، والتي لا تستند إلى أدنى مقومات النقد أو الحوار، بين تيارات كردية تحاول جاهدة خلق أو ابتداع أساليب ووسائل، من شأنها إلهاء الرأي العام الكردي بما لا طاقة له به، أو بمسائل هي غير واردة في سلوكيات الإنسان الكردي مقارنة بالظرف وحجم الأعباء الملقاة على عاتق الخيار السياسي الكردي، وسط جملة من حالات الاحتقان، وتجييش السلطات التي تواجه النزعة الديمقراطية الكردية، لكل أدواتها ووسائلها في وجه الطموح الكردي في أن يعيش أسوة بغيره من بني الأرض في الحرية والسلام .. والتي – الحالة - تبدو وكأنها تجسد حقيقة من يعاني الإفلاس في جوانبه المختلفة، حين يدير الظهر إلى الأهم ويبحث عن مخارج لتصدير أزماته الداخلية، مما تجعلنا نعيش قلقين على مستقبل المسألة الكردية في ظل التناحرات وحالات الاحتراب ومحاولات جرها إلى الهاوية، كوننا – شئنا أم أبينا - جزء من الحالة ونتأثر بها .. ولعل الهاجس الذي يدفعني للوقوف على مثل هذه السلوكيات وتخطي متاريس المقدسات الحزبية، هو بروز ملامح حرب كلامية كردية – كردية، والخوف من امتداد هذه الآفة إلى الكل الحزبي الكردي، خاصةً حين نحدق النظر ملياً في خلفيات ( الخطاب التقدمي ) الأخير في معرض رده على حزب يكيتي تحت عنوان : « عناصر حزب يكيتي كانوا منافقين ودجالين »، والمنشور بتوقيع مكتب الإعلام للحزب في بعض المواقع الإلكترونية . وكأنه – الخطاب – يوحي بمقدمات تهدف إلى إدخال الكل في دائرة التناحر والفوضى، مما يجعلنا في حيرة من أمرنا كي نختار الإجابة الصحيحة لما يجري، أهي مهمة موكولة أم دور مطلوب أم سياسة منهجية ..؟. فلو أردنا أن نكون منصفين وفق العقلية السائدة، ونتحاشى دور محامي الدفاع عن طرف أو شخص، كان علينا أن نعطي الحق للأخوة في التقدمي الرد على ما جاء من جانب الأخوة في يكيتي، وإدخال المسألة برمتها ضمن دائرة المعهود في الحالة الكردية : ( خطاب ثم خطاب مضاد ) .. أما وأن يشتط ( الخطاب التقدمي ) ليثير المزيد من الغبار والإغبار، حين يوسع من دائرة الحرب، وكأنه – حسب ما هو واضح في الخطاب - كان ينتظر الفرصة كي يتحرش به طرف حتى يميط اللثام عن ما يحمله من أفكار وتناقضات وضغائن، ليشن هجوماً غير منضبط الوسائل والأساليب باتجاه من لا علاقة له البتة بالطرف الذي تحرش به، أو هو على خلاف معه منذ أمد، أو هناك ما شكل بينهما من خلافات أدت إلى القطيعة والإنقسام، وبالتالي لا يتحمل أحدهما وزر أخطاء الآخر، حتى لو أن الوضع قد تغير والمفاهيم تبدلت، وهناك أسس تفاهمات جديدة بعيداً عن الركون إلى الحقب الماضية بإفرازاتها وإشكالاتها، فهذا ما يجعلنا أن نقف – وبحذر – على ما يحمله الخطاب من نفس خطير قد يكون الهدف منه هو تقويض ملامح النهوض السياسي الكردي الذي بدأ بالتبلور في الآونة الأخيرة، وخاصةً بعد انتفاضة آذار ومسيرات 2005، وأيضاً الوحدة الاندماجية التي تمخضت عنها ولادة آزادي، وبروز ملامح العمل باتجاه لم شمل ما كان يسمى باليسار الكردي .. فلنقرأ معاً ما جاء في الخطاب المذكور من فقرات، ثم نحيله إلى عملية التحليل والتركيب، لنقف بعدها على البعد الحقيقي له وماذا يهدف ... .. « لقد تعودنا أن نسمع من هؤلاء ( المقصود حزب يكيتي ) افتراءات شتى لا حدود لها تجاوزت كل الآداب والأساليب المعهودة بين الأحزاب السياسية سواء الكردية منها أو غيرها ، حيث تعرضنا من قبل هذه العناصر ذاتها عندما كانت تنتمي لأحزاب أخرى ، خاصة العناصر التي عملت مع صلاح بدر الدين وحزبه ( الكبير ) لتهجمات قاسية ومريرة طوال سنين عديدة تارة تحت اسم اليسار وأخرى باسم المرحوم البرزاني ، وثالثة تحت عباءة الماركسية اللينينية ، لكنهم في جميع الأحوال كانوا منافقين ودجالين مع هذه الشعارات التي استخدموها لغايات شخصية وأخرى مخفية لا يعلمها الا أصحاب الشأن ولذلك لم يحالفهم الحظ في مساعيهم ولم يتمكنوا من عزل حزبنا عن جماهير الشعب الكردي ، وان استطاعوا لفترات محدودة إعاقة مسيرته النضالية ونؤكد لهم بأنهم لن يفلحوا ألان أيضا، وشعار البرزانيزم الذي يرفعه سيدهم صلاح بدر الدين ما هو الا نفاق جديد خبره البرزانيون جيدا فهو الذي خان البرزاني في حياته فلا يعقل أن يصادقه في مماته » .. .. « أولاً : إننا نقول لهذا الرجل ( المقصود عبدالباقي يوسف ) الذي تربى طويلا في مدرسة صلاح بدر الدين المعروفة بالكذب والانتهازية ، أن يثبت بان حزبنا قد اصدر مثل هذا البيان الترحيبي ، فإننا عندئذ على استعداد لأن ندين أنفسنا على الملأ وببيان صريح دونما مواربة » .. .. « إننا ندعو أيتام صلاح بدر الدين وحزبهم الجديد المسمى بـ( اليكيتي ) والذين وزعوا أنفسهم بين عدة تنظيمات كردية أن يتحلوا بالقليل من الخجل وان يكفوا عن سرد هذه القصص الخيالية المضللة ، فان أساليبهم ليست فقط تثير مشاعر الحقد والكراهية بين التنظيمات الكردية ، بل وتخدم أيضا أعداء الحركة والشعب الكردي » .. .. « وفي هذا المجال لا يسعنا الا أن نوجه اللوم للذين يمنحون الدعم والمساندة لصلاح بدر الدين وأيتامه هنا وهناك ، رغم علمهم بمواقفهم المتذبذبة ودورهم المخذي والمشين في الحركة الكردية » .. أعتقد أن هذا الخطاب الناري يحيل القارئ إلى سؤال لا بد من البحث عن إجابة له، فهل هو موجه إلى يكيتي من خلال أحد قادته ( عبدالباقي ) أم أنه موجه إلى آخرين .. ثم ما علاقة صلاح بدرالدين وحزبه ( الكبير ) والماركسية اللينينية وشعار البرزانيزم وخيانة البارزاني والمواقف المخزية والمشنية للمدرسة المعروفة بالكذب والانتهازية، بالمهاترات وحرب داحس وغبراء بين الطرفين ..؟. ألم يكن حرياً بالأخوة في التقدمي تجنب الدخول في سجالات فيها الكثير من الإهانة لمشاعر المئات بل الآلاف من الذين تخرجوا من تلك المدرسة، أو ما زالوا مناضلين فيها، كما تم وصفها بمدرسة الكذب والنفاق، والتي هي ليست حكراً لا على الأخوة في يكيتي ولا على السيد صلاح بدرالدين، بدليل أن المدرسة تابعت مشوارها حتى بعد أن شق يكيتي طريقه حسب قناعاته، واتخذ السيد صلاح قراره بالتنحي .. ألم يكن في ذلك شيء من القصور المعرفي حين يتم نعت رؤية سياسية بمدرسة الكذب والنفاق .. وألم يكن الخطاب متجنياً على أولئك المناضلين الذين عانوا وناضلوا – وما زالوا – من أجل القضية الكردية حين يتم وصفهم بأيتام صلاح بدرالدين ..؟. وهل وقف أولئك الذين سطروا ( الخطاب التقدمي ) على البعد المعرفي لمصطلحاتهم، حين تم اتهام السيد صلاح بالخيانة، ونحن نعرف بأنه لم يكن في حزب البارزاني حتى يخونه، فهو لم ينشق عنه ولم يطعنه في الظهر ولم يستنجد بخصومه وأعدائه كي يعمل فيه الفتك والإبادة، وهو ومدرسته لم يكونوا من المهللين لأعداء الكرد وكردستان والقوى المعادية للكردايتي حين تكالبت وأجمعت على إسقاط الثورة الكردية كتجربة نضالية كردية من النوع الممتاز في العصر الحديث .. وحتى لا أخوض في دقائق بعض التفاصيل، وأخرج عن الهدف الذي أردت من أجله الوقوف على هذه الآفة، فإنني وانطلاقاً من قناعتي بتعددية الرأي واحترام الحوار، واحترامي لتجربتي في العمل السياسي والتي كانت – وما تزال - في تلك المدرسة المسماة بـ ( الكذب والنفاق ) وإن اختلفت الظروف والموازين، لكنها تبقى تشكل تجربة غنية ونضالية، ولقطع الطريق أمام مثل هكذا محاولات، إذا كانت تهدف إلى شيء فهو جر الكل إلى حلبة المصارعة، أدعوا كل من أساء الخطاب إليهم سواء بإهانتهم أو بنعتهم بما لا يتوافق مع أخلاقياتنا، الابتعاد عن الردود وخوض مثل هكذا سجالات، كما أدعوا في الوقت نفسه الأخوة في الحزب التقدمي ممن تعز عليهم قضيتهم القومية ومستقبلها، أن يضعوا حداً لمثل هذه المهاترات، بل واتخاذ ما هو مناسب من العقوبات بحق رفاقهم الذين يحاولون الإساءة إلى كرامة الإنسان الكردي، لأن الاستمرار على المنوال ذاته سوف لا تجلب لنا سوى المزيد من الأحقاد والضغائن، وإن كان الأخ عبدالباقي يتحمل هو الآخر شيئاً من المسؤولية .. فليكن لكل منا رأينا ولكل منا موقفنا حيال مجمل ما يجري ويستجد، ولتكن خلافاتنا فكرية وسياسية وبأخلاقيات الحوار والخلاف .. وإذا كنت من المبادرين بالرد، فإن المقصد منه لم يكن الرد بحد ذاته، بقدر ما هو مساهمة باتجاه لفت الأنظار إلى أن المرحلة وما يعانيه الإنسان الكردي لا تحتمل إثارة المزيد من نقاط الخلل والكثير من المهاترات، لأن هناك البعض الكردي لا يرى ذاته إلا من خلال هذه السلوكيات أينما كانوا وحيثما وجدوا، ولكن، وإذا ما تم مساندة هذا البعض وتقديم الدعم لهم، فإن من حق الجميع أن يقول لهذا البعض : إلى متى ..؟.
#روني_علي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل من قراءة جديدة للوحة الكردية ..؟
-
العراق .. بين الفكر السلفي والرؤية الواقعية
-
ماذا تحمل الرياح العاتية من لبنان ..؟؟ المؤتمر القطري خطوة أ
...
-
دعاة الديمقراطية .. وحوانيت السياسة
-
هل سيستمر شهر العسل ( السياسي ) الكردي ..؟ (3) .. الصراع على
...
-
هل سيستمر شهر العسل ( السياسي ) الكردي ..؟ تحية إلى ذكرى آذا
...
-
أين تكمن حرية المرأة ..
-
خوف الضعفاء من وهج الحقيقة .. - إلى الصديق إبراهيم اليوسف
-
ها قد عاد شباط … زغردي يا هولير
-
نحن (الكل) .. إلى أين ..؟.
-
فوق أراجيح الوطن
-
وللارتزاق مسمياتها
-
نحو عقد اجتماعي وتعايش مشترك
-
الإقصاء .. ثقافة اللا منتمي - ( بين التهجم والتبني ) - ( 2 )
-
الإقصاء .. ثقافة اللا منتمي ( بين التهجم والتبني )
-
وقفة .. بين الأمس واليوم بين الفعل والقرار
-
نقطة نظام 3 .. ما لنا وما علينا على ضوء أحداث آذار
-
القضية الكردية في سوريا .. مستجدات وآفاق
-
قراءة في حديث رسمي
-
ماذا يدور في مطبــخ المعارضة السورية ..؟.
المزيد.....
-
الأمم المتحدة: السودان يواجه أكبر أزمة نزوح في العالم
-
هآرتس: ربع الأسرى الفلسطينيين في سجون -اسرائيل- اصيبوا بمرض
...
-
اللاجئون السودانيون في تشاد ـ إرادة البقاء في ظل البؤس
-
الأونروا: أكثر من مليوني نازح في غزة يحاصرهم الجوع والعطش
-
الأونروا: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة ال
...
-
الاونروا: الحصول على وجبات طعام أصبح مهمة مستحيلة للعائلات ف
...
-
الأمم المتحدة: السودان يواجه أكبر أزمة نزوح في العالم
-
منظمة حقوقية يمنية بريطانيا تحمل سلطات التحالف السعودي الإما
...
-
غرق خيام النازحين على شاطئ دير البلح وخان يونس (فيديو)
-
الأمطار تُغرق خيام آلاف النازحين في قطاع غزة
المزيد.....
-
سعید بارودو. حیاتي الحزبیة
/ ابو داستان
-
العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس
...
/ كاظم حبيب
-
*الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 *
/ حواس محمود
-
افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_
/ د. خليل عبدالرحمن
-
عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول
/ بير رستم
-
كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟
/ بير رستم
-
الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية
/ بير رستم
-
الأحزاب الكردية والصراعات القبلية
/ بير رستم
-
المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية
/ بير رستم
-
الكرد في المعادلات السياسية
/ بير رستم
المزيد.....
|