أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شمخي جبر - الحراك السياسي في العراق حضور القبيلة والطائفة _غياب المواطنة















المزيد.....

الحراك السياسي في العراق حضور القبيلة والطائفة _غياب المواطنة


شمخي جبر

الحوار المتمدن-العدد: 1297 - 2005 / 8 / 25 - 10:07
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الحراك السياسي في العراق___________حضور القبيلة والطائفة ___غياب المواطنة

إذا كان الدكتور محمد عابد الجابري قد تناول عقلا عربيا سماه فان هذا العقل العربي تكون داخل ثقافة أسلامية تعددت مصادرها من خلال تفاعلها مع الثقافات الأخرى يونانية وفارسية وهندية إضافة إلى التأثيرات المحلية للثقافات وأنساق التفكير التي كانت قائمة قبل الإسلام وخصوصا في العراق في منطقة الحيرة وغيرها من المناطق التي كانت تسكنها بعض الجماعات الدينية كاليهود والمسيحيين والصابئة وما لكل هذا من تأثير على الثقافة والفكر الإسلامي فإذا كان الدكتور الجابري قد تعامل مع هذا الموضوع من وجهة نظر قومية فهو لم يتجه اتجاها قوميا محضا أو خالصا كما كان يسميه القوميين العرب مثل المفكر السوري زكي الارسوزي بل أن الجابري حين كان يفكر فان عدته ثقافته وإطاره المرجعي إسلاميا وهي الثقافة التي لا يستطيع أي مفكر قومي أن يقفز عليها لأنها الثقافة والفكر الذي أغنى حياة العرب بل هو الفكر والاديولوجية التي حولت العربي من بدوي يجوب الصحراء الى فاتح فتح العالم ففتح لة العالم ذراعية حمل رسالة الإسلام الى العالم بل تحول هذا البدوي الغارق في لجة أمواج بحار من الرمال الى الإنسان القلق الذي يفكر في الكون والوجود وموقفة وعلاقته بكل هذا وكيفية ترتيب هذه العلاقة سقنا هذه المقدمة لا لكي نغرد مع السرب القومي الذي أدار ظهره للواقع بل لنقول ان الإسلام هو المكون الأساسي للعقل العربي ان جاز لنا ان نقول ان هناك عقلا عربيا بل إننا نرى ان هناك عقول متعددة فهناك العقل العراقي والعقل المصري والعقل ألمغاربي نعم قد يجمع بين هذه العقول جامع مشترك الا وهو الإسلام او العروبة إلا إننا نجد ان هناك مكونات أخرى ساهمت في تكوين هذه العقول يقع في المقام الأول من هذه المؤثرات البيئة المحلية وخصوصياتها وحين نقول البيئة ايكولوجيا نعني بها العامل الطوبوغرافيا للمنطقة وتاثيراتة على الفرد والعامل الأخر داخل العامل الايكولوجي المكونات الثقافية المحلية في كل منطقة والتي لا يستطيع أي باحث ان يتجاهل تأثيراتها على تكوين عقل الفرد في سلوكه وطريقة تفكيره وردود أفعالة و احلامة و اوهامة وعمرانه وملبسه وغذائه وطريقة عيشه ومجمل حياته الاقتصادية إضافة إلى الإحداث التاريخية والحياة السياسية عبر التاريخ الإسلامي وما تركة من اثر في تكوين شخصية الفرد وكذالك الأثر الذي تركة ظهور الطوائف والمذاهب الذي أفضى بدورة الى تكوين بنى ثانوية لها خصوصيتها داخل البنية الأم وهنا نقول مثلا ان هناك وحدة اجتماعية استهدفها الإسلام من اجل وحدة المجتمع وتحقيق بنية مجتمعية عقلانية إلا وهي القبيلة إلا إنها بقيت راسخة في العقل العربي يرى ابن خلدون ان مصدر الترابط في العصبية هو أمر فطري في لطبيعة البشرية أساسة ( النعرة على ذوي الأرحام ان ينالهم ضيم او تصيبهم هلكة ) حيث اعتبر ابن خلدون ان أهم إنجاز حققه الإسلام في هذا المجال مثلا هو استخلاف أبي بكر على الرغم من أنة كان من الفرع الضعيف من قريش فيقول ابن خلدون انها كانت لحظة رحمانية ما لبثت ان تهدمت على يد بني أمية الذين حولوه الى حكم عضوض وهكذا تهدمت الكثير من القيم ونهضت قيمة من اشتدت وطاءتة وجبت طاعتة حتى قيل لا تدين العرب ألا لهذا الحي من قريش وهو تبرير شرعية استيلاء أهل الشوكة والغلبة على الحكم بعد الخلفاء الراشدين باعتبار أن الناس لا ينقادون آلا إلى الأقوى وقد أدى بهم الأمر في هذا المجال الى تكريس نظرية الشوكة والغلبة كما يقول محمد عابد الجابري وهكذا تم التخلي عن المبادىء الأولى وصياغة نظرية جديدة فتحت الباب على مصراعية أمام الحكام المستبدين وأهواءهم فتلقفوها كما الكرة كما يقول ابو سفيان وتوارثوها في أبنائهم وداخل عشيرتهم مما أحدث شرخا كبيرا في عقل الامة من خلال السكوت عن الشورى بل إسقاطها حيث تدوسها حوافر خيول القبيلة في معارك الجمل وصفين ومن ثم واقعة الطف الرهيبة التي حققت فيها القبيلة( أروع )انتصاراتها واخذ غبار المعركة معة جميع المبادىء الأولى وبهذا تكون القبيلة ومعها النسق القرابي وبكل اشكالة وتمظهراتة قد حقق انتصارا كبيرا . ليس هذا فقط بل ان المسلمون يجمعون على( ان الخلافة انقلبت مع معاوية الى ملك عضوض يجعلون من تنازل الحسن لمعاوية ومبايعتة لة وانضمام معظم ما تبقى من الصحابة وكثير من التابعين الى هذة البيعة –يجعلون من ذلك مثالا مرجعيا على الاجتماع السياسي حتى أنهم سمو ذالك العام بعام الجماعة ) وهنا نرى ان الدين حين ينقلب الى سياسة او رابطة سياسية تقسم كغيرها من الروابط الجماعة بالمصلحة والقوة ويصبح لاتباعة أفرادا وجماعات عصبية من العصبيات التي تستأثر لخدمة غرض او إحراز مغنم أو تقوية نفوذ في الصراعات الناشئة في الميدان الوطني او الإنساني. فان زعماءة يتجهون الى مختلف القوى الضالعة ويأخذون بالاحتماء بها او يحمونها حفاظا على مصالحهم و مصالحها فينصرون الظلم الظاهر أو المستتر ويدعمون الأوضاع الفاسدة بدلا من ان يسعون الى إصلاحها او إزالتها . فيتحول الدين الى ورقة يلعبها السياسيون . تعد العصبية عند ابن خلدون هي الشكل الأساسي للجماعة التي تهدف الى غرض معين سواء كانت مهنية واجتماعية أو سياسية فيتحول الدين الى عصبة لا تختلف في بنيتها عن القبيلة وتعاظم الا مر سوءا في تعدد الطوائف حيث ينطبق عليها مفهوم العصبية حسب رأي ابن خلدون في العصبية . فتتحول الى عبء على النظام الاجتماعي لأنها تصبح قبيلة مضافة الى ما موجود من قبائل وبهذا يتحول المجتمع الى مجموعة من الأنساق القرابية والنسق القرابي وهو الرابطة الدمٍوية الحقيقية أو المفترضة أو الموهومة أو المدعاة فلابد من أن نقول بوجود عقل قرابي وهو مجموعة النظم والقوانين والقيم الناظمة لسلوك وطريق تفكير الفرد الذي ينتمي لأي نسق قرابي .ان العقل القرابي هو احد مكونات العقل العربي وهذا العقل الفرعي يخمل مرة وظهر على السطح مرة اخرى كلما توافرت الظروف لظهوره او دعت الحاجة لوجوده وهو من مكونات العقل العربي الكامنة .فإذا كان هذا العقل قد تعرض الى ضربة قاسية أو ل ظهور الإسلام فأنة تربع على عرش الفكر العربي في فترة الدولة الأموية ..وإذا كان قد حقق يقظة وتثويرا أخر فأنة حققة في مطلع القرن العشرين حيث كان المجتمع العراقي موزع على أساس الوحدات العشائرية التي كانت تشكل كيانا سياسيا مستقلا وقد عزز استقلاليته ( قانون دعاوى العشائر الذي أصدره الإنكليز عام 1916 الذي ثبت سيطرت رؤساء العشائر على فلاحيهم وعزز مكانة رؤساء الافخاذ والعشائر عن طريق إعطائهم وظيفة المحافظة على الأمن والقبض على المجرمين وحماية المواصلات وسدود الأنهار وجمع الضرائب بالإضافة الى تزويدهم بالأسلحة ). حين سن قانون العشائر في العراق وتعرض لضربة قاضية بعد ثورة 1958 ا لتي ألغت القوانين العشائرية . وتشريع قانون الاصطلاح الزراعي وتفتيت ملكيات الإقطاع مما اضعف من سلطات شيوخ العشائر . وبالتالي اضعف سلطة مؤسسة العشيرة على أفرادها الذين اقبلوا على الدولة لتحقيق الحماية لهم والدفاع عن حقوقهم . وأصبحت فيها الدولة هي الحاكمة ..وهنا كان تحالف ا لمؤسستين التقليديتين العدوتين للخلاص من عدوهم المشترك ثورة 1958 فكان لهما ما أرادا.ألا أنة وعلى الرغم من التحالفات التي حدثت في بعض الأوقات بين المؤسسة الدينية والعشيرة إلا أن العشيرة بقت محكومة من داخل نسقها الثقافي (حيث تحكمها السواني جمع سانيه )وهي مجموعة من النظم والقوانين والأعراف تحكم من خلالها العشيرة وينظم العلاقة بين العشيرة والعشائر الأخرى فكانت العشيرة لا علاقة لها بالشريعة . فكانت تسودها مفاهيم جاهلية كالفصلية والنهوة وإذا كانت مثلا الشريعة تحكم على الزاني (100 جلدة لغير المتزوجة والرجم للمتزوجة) . فان العرف العشائري يحكم بالقتل لكلا الحالتين . لان ما يحكم العشيرة (شيخ سواني) او( عارفة سواني)0 . وهكذا بقت العشيرة بعيدة عن الشريعة في كل حياتها على الرغم من ولاءها الظاهري للمؤسسة الدينية أن هاتين المؤسستين (الدينية والقبيلة) مؤسستين قرابيتين لان أحداهما تربط فيما بين إتباعها رابطة الدم فيما يربط أتباع الثانية رابطة المعتقد وكلاهما تنظران الى أفراد المجتمع الآخرين نظرة تفريقية تبعيدية باعتبارهم أباعد لا ترتبطان بهما بأي من الرابطتين المذكورتين. الى الآن لم نستطع الخروج من شرنقة العصبية لم ننتقل من نظام العصبة وثقافته الى نظام المؤسسة وثقافته حيث يوجد نظام المؤسسة على السطح وعلى مستوى الشكل والمظهر بينما بقى نظام العصبية هو النظام الفاعل وان لم يظهر للعيان . العصبية تختلف عن نظام المؤسسة في شيء مهم الا وهو طبيعة الروابط التي تجعل هؤلاء الأفراد يتضامنون مع بعضهم البعض فالروابط في نظام العصبية تقوم على صلة النسب والقرابة أما في نظام المؤسسة الحديثة فالروابط تقوم على الالتزام والامكانات والقدرات من اجل خدمة الصالح العام بدون محسوبية او منسوبية وبغض النظر عن الروابط العرقية والدموية او الدينية او الطائفية .وبعد اول نجاح للعملية السياسية في العراق بعد التغير في 942003 والذي تمثل بأول ممارسة ديمقراطية في 3. 1 2005 لابد لنا من مناقشة وتفحص مخرجات هذة الممارسة الديموقراطية وما انتجتة . فنصل الى نتيجة أولية هي ان العقل القرابي حقق فيها انتصارا كبيرا من خلال ممارسة سلطات واسعة وضغطا كبيرا على الأفراد وتوجية اراداتهم عن طريق إجراء آلية من التفاعل الرمزي بين الأفراد من اجل تنميط سلوكهم وتوجيههم نحو العملية الانتخابية باعتبار أن الانتخابات وما يتمخض عنها هو عنوان لانتصار القبيلة او الطائفة فوضعت خيارات الناخب داخل هذا النسق القرابي تحديدا وعلية ان لا يخرج من هذا الإطار في خياراتة لان أي خيار آخر يعتبر خروجا على الجماعة. وبهذا فقد اخذ الفرد بالتخلي عن الكثير من قناعاته بل عن بعض ما يحقق مصالحة حتى يستطيع ان يحقق توقعات الجماعة التي ينتمي إليها. لأنة ان لم يفعل هذا يصبح في نظر جماعته غير متماثل مع معاييرها ومنحرفا عنها فتهبط مكانته داخل الجماعة. وهكذا يقع تحت ضغط وهيمنة( السلطات) المتنفذه داخل المجتمع والتي تمارس ضغطها على الفرد من اجل تحقيق أهدافها وتتمثل هذه السلطات ب (القبيلة والطائفة) فوقع وعي الفرد ولاوعيه تحت طائلة ضغطها فتجاذبته كل واحدة منها حسب آليات العمل التي تعتمدها وبالتالي تغييب الحس الوطني داخل الفرد فتصبح هذه المكونات الفرعية هوية بديلة عن الهوية الوطنية من خلال ضغطها على الفرد للتخلي عنها مصورة لة ان الوطنية والمواطنة والوطن هي من همشه وغيبة او اضطهده راسمة له صورة ذهنية مفزعة عن الوطن وبالتالي عمن يشاركونه الوطن من المكونات الأخرى التي لا تقع ضمن النسق القرابي الذي ينتمي اليه. فعليه والحال هذه الاحتماء بها باعتبارها الهوية الحقيقية والحضن الدافىء الذي يحتضنة وحين تعمل هذه الجماعة بالية الاقربون اولى بالمعروف فإنها تعمل وفق ثنائية على الفرد الا يتحرك إلا وفقها (الاقربون الابعدون ). علينا ان نؤكد على حقيقة هي ان النسق القرابي ينمو ويتعاظم مع ضعف الدولة التي تعتبر الإطار الذي يحتضن كل المكونات في حالة قوتها ووجود مؤسساتها إلا أن ضعفها يجعل هذه المكونات تنطلق من الإطار لتطرح نفسها بديلا عن الدولة من خلال بناء نفسها مؤسسيا وتحاول ان تكون بديلا عن مؤسسات المجتمع المدني الذي هو مؤسسات تطوعية إرادية يقيمها الناس وينخرطون فيها أو يحلونها او ينسحبون منها على النقيض من مؤسسات النسق القرابي الذي يسميها محمد عابد الجابري مؤسسات المجتمع البدويالقروي التي تتميز بكونها مؤسسات طبيعية يولد الفرد منتميا إليها مندمجا فيها لا يستطيع الانسحاب منها مثل القبيلة والطائفة والتي تلعب دورا كبيرا في تهميش المجتمع المدني وإلغائه باعتبارها بديلا عنة حين تلبس لباس العصر على اعتبار أن اللباس قد أصبح رمزا أيديولوجيا عند بعض النخب وحسب د فالح عبد الجبار فان تهميش وإلغاء المجتمع المدني يصبح المجتمع مكون من أفراد مقطوعي الجذور مع أي منظمه أو مؤسسه اجتماعيه حديثه وهم يعيدون ارتباطهم بالمؤسسات التقليدية كالطائفة والقبيلة. وهكذا تمارس على الفرد نوع من الاستفراد والاستغفال والتضليل فتشكل شرخا كبيرا في الهوية الوطنية من خلال تضخيمها للانتماء الطائفي والقبلي والقومي على حساب الانتماء الوطني الجامع المشترك مع المكونات الأخرى . وبدلا ان يكون هذا الطيف الواسع من المكونات عامل قوة في النسيج الاجتماعي يعمل سدنة النسق القرابي والقائمين علية من اجل تحويله إلى ورقة ضغط تهدد الكيان الاجتماعي برمته من اجل الحصول على مكاسب سياسية واقتصادية حرمت منها على مدى طويل واستعادة ما فاتها من فرص تاريخية فتعمل على توسيع النزعة الطائفية والقومية والقبلية مما يجعل من أفرادها يقعون ضحية الدعوة للتخندق خلف متاريس الطائفية والقومية والقبلية تاركين خندق الوطن فارغا إلا من الذين تشبثوا به وجودا وهوية هكذا فقد عزفت على هذين الوترين ( القبلي الطائفي) بمهارة خلال عملية الانتخابات فكان عزفهما مسموعا اطرب المجتمع لان آذنة تستسيغ هكذا أنغام كانت قد تربت عليها الأذان فاسستذوقتها فسكرت على أنغامها الأفئدة والعقول فسيرت هذه المعزوفات الجموع كما تشتهي وكما تريد فنجح العازفون وكانت النتائج لصالح العقل القرابي وكان العقل الطائفي أكثر نجاحا في توجيه أتباعه مع أو ضد الانتخابات لأنة يمتلك من الوسائل ما يكفي لترويج خطابة الذي يتميز بنجاحه في مخاطبة القلوب قبل العقول لان القلوب يسهل على هذا الخطاب قيادها لأنة خطاب عاطفي فتقع تحت تأثيره بسهولة ويسر إما العقول فصعب قيادها وتحتاج لجهد طويل وعمل دؤوب واليات العمل في بيئتها معقدة ويستغرق زمنا طويلا .وحتى الذين امتنعوا عن المشاركة في الانتخابات نجحوا في دعوتهم لمقاطعتها ومن ثم حرمان أبناء طائفتهم من ممارسة حق من حقوقهم . فكانت رقصتان عمقتا الحس القرابي الطائفي والقبلي والخاسر الوحيد هو المجتمع و وحدته.
شمخي جبر





#شمخي_جبر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أزمة المواطنة والهويات الفرعية
- الميت يمسك بتلابيب الحي ثنائيات الفكرالواقع؛الماضي الحاضر
- في ظل سيطرت القبلية والطائفية؛ ومواطنة ومجتمع مدني مغيبين من ...


المزيد.....




- 144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شمخي جبر - الحراك السياسي في العراق حضور القبيلة والطائفة _غياب المواطنة