أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هيثم هاشم - ( المفهوم الخاطيْ للاسلام )















المزيد.....

( المفهوم الخاطيْ للاسلام )


هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 4616 - 2014 / 10 / 27 - 17:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


( المفهوم الخاطيْ للاسلام )



الرسول أمر بمجتمع اسلامي وليس بدوله إسلاميه

عندما أنتشر الاسلام شرقا” وغربا” بواسطة الدعاة والفتوحات ، نقل فكر وفلسفه ودين وثقافه وحضاره وتقاليد وقيم اخلاقيه وأنسانيه وتاريخ شعوب وأدابهم تحت إبط الاسلام ، فنقلت عادات وتقاليد وقيم المشرق العربي بواسطة الجمل الذي حمل التاريخ . ولاشك ان المستقبل لديه ذات مختلفه من العادات والتقاليد والثقافه وقيم وحضاره مختلفه ، حيث ان عملية الصهر لايمكن أن تكون كامله وعند الاستقبال ................ بشكل او باخر بخلق دين اسلامي جديد نوعا” ما بسب الاختلاف في البيئه الاجتماعيه .

كذلك بسبب الانشقاق في الاسلام الذي لم يتوقف عندهذا الحد ، ولهذا دعى الرسول (ص) الى الاسلام الواحد تعبر عنه الايات القرانيه الكريمه والاحاديث النبويه الصحيحه المرويه عن النبي الكريم .

التشرذم هو بسبب المشعوذين والجهل والانتهازيه والمصالح الخاصه , كذلك أن مؤسسي المذاهب الاسلاميه إعتقدوا بصدق إنهم يقدمون التفسيرات الصائبه او الصحيحه للاسلام وهذا محال لاختلاف المشارب الثقافيه وهم لم يقصدوا بتفسيراتهم هذه احداث الصراعات والانقسامات رغم مناشدتهم بعدم التعصب لتعاليمهم . المشكله في الناس أنفسهم .

أذن هو التعصب هو أساس كل البلاء الفكري الذي يولد الصراعات .

التعصب : هو عمى فكري وجهل وخساره في القلب ، لذلك اليوم المسلمين مقسمين الى عدد لايحصى من الطوائف (اقتباس)



كذلك الترجمه الى اللغات الاخرى الترجمه مهما كانت واقعيه لاتعبر عن حقيقة مايجري في فؤاد المسلم العربي عن غيره لانها ليست لغتهم الام لهذا يوجد اشكاليه لغويه ، قد تعطى معنى غير متكامل للمعنى الفطري الغربي للغه وحتى بعض العرب الذين لغتهم العربيه لايفهموا سور القرآن ويحتاجون الى كتب التفسير. مايفهمونه من القرآن هو مافهمه المفسرون ، وهم بشر قد يحملون هم ايضا” الايات على غير محملها او يفهمونها على شكل مغاير لفهم الاخرين (3)




هناك تفسيرات أخرى للقرآن الكريم اذنت الى انكفاء المسلمين، فالقرآن يأمر المسلمين [امتلاك القدرة على الدفاع عن أنفسهم، ولهذا السبب ذكر القرأن الخيل التي تستخدم في الحروب "وأعدوا لهم ما أستطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم" الانفال 60. وكان لدى النبي الكريم (صلى الله عيله وسلم) خيول واسلحة أخرى يدافع بها عن المجتمع.
المؤسف ان التفسيرات الحرفية لهذه الاية جعلت المسلمين يهملون أهمية القدرة الدفاعية، وشددوا بالمقابل على امتلاك الخيل عملا بالتفسير الحرفي، والاسلحة التي استخدمها النبي الكريم بوصفها السنة التي يتعين على المسلمين اتباعها، ولو أنهم شددوا على الدفاع، لعززوا قدراتهم الدفاعية بتحديث اسلحتهم مثلما فعل أعداؤهم الأوروبيون.
اسهم إهمال دراسة العلوم والرياضيات في عجز المسلمين عن أختراع اسلحة جديدة وتطويرها. وفي النهاية، ارغموا على حيازة الاسلحة من أعدائهم وتدهورت بالكامل قدرتهم على الدفاع عن أنفسهم، وهي القدرة التي أمرهم القرآن بامتلاكها.
نلاحظ هنا أيضا أنه حتى حين تكون الآية القرآنية واضحة، يمكن أن تفوت المفسرين الرسالة الحقيقية التي فيها، بميلهم الى المعنى الحرفي. ويتعين عزو الحالة الكئيبة التي يعيشها المسلمون اليوم، وعجزهم عن الدفاع عن أنفسهم الى التشدد الخاطئ في تفسيرات تعاليم الاسلام.
يقدم لنا القرآن توجيها آخر غالبا ما يساء تفسيره أو فهمه بما يلحق الضرر بالمسلمين. فليس هناك ضير مثلا في وجوب طلب المسلمين العون بالابتهال الى الله في صلواتهم عندما يواجهون مشكلات أو تهديدات.
يشدد مدرسو الدين على الحاجة الى أداء الصلوات للتوسل إلى الله في أوقات الشدة أو عند التعرض للتهديد لكنهم لم يشددوا على الآية الكريمة التي تقول "إن الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم" الرعد 11.
من الاهمية بمكان أن نحاول مساعدة أنفسنا، فالصلاة وحدها لن تساعدنا إلا في الحالات التي لايسعنا فيها فعل شيء لأنفسنا، لكن إمكانية معاناتنا عجزا كاملا نادرة للغاية.



الاسلام دين متسامح، لكن وكما قلت، بعض المفسرين المطلعين على تعاليم الاسلام لايروق لهم ذلك. يريد هؤلاء وأتباعهم جعل الدين عديم التسامح وجامداً وصارماً. وهذا مايصح خصوصا في الموقف من غير المسلمين. إنهم متحمسون لفرض الشعائر والقوانين الاسلامية على غير المسلمين بالقوة إذا أمكن، وهذا لايحبب الاسلام اليهم، ولذلك يزداد رفضهم للاسلام بشدة، وهي صفات مناقضة لتعاليم الاسلام، شوهت سمعة الاسلام وحالت دون انتشاره.

كان المسلمون الاوائل أكثر تساهلا ولينا مع غير المسلمين، وهذا سبب انتعاش المسيحية واليهودية في الدول الاسلامية. وفي الواقع، بلغ تسامح المسلمين مع اليهود حداً جعلهم يفرون الى الدول لاسلامية الواقعة في شمال افريفيا والى المناطق الخاضعة للحكم العثماني في أوروبا الشرقية متى اضطهدهم المسيحيون الأوروبيون.


وبالمقابل، حين استعاد الاسبان المسيحيون السيطرة على اسبانيا، منح اليهود وكذلك المسلمون،خيار التحول الى المسيحية أو القتل أو الطرد من اسبانية الكاثولوكية. ولهذا السبب لحق عدد كبير من اليهود بالمسلمين الذين أجلوا الى شمال أفريقيا.


آيات القرآن الكريم تنقسم الى فئتين متمايزتين تماما، الأولى هي فئة المحكمات، وهي آيات واضحة المعاني وليس فيها غموض ولاتختلف بشأنها الأفهام ولا التفاسير.

والفئة الثانية تضم الآيات المتشابهات، وهي آيات معانيها ليست واضحة ولا مباشرة وربما تتضمن استعارات أو دلالات رمزية ما يجعلها قابلة لتفسيرات متنوعة بل متناقضة أحياناَ.


3

بقي المسلمون متقدمين على الحضارات الاخرى طوال قرون بإتقانهم العلوم والطب والرياضيات. لكن بدات تفسيرات جديدة بالانتشار في وقت قريب من القرن الخامس عشر بعد الميلاد، وفحواها أن كلمة " إقــرأ" تعني اكتساب العلوم الشرعية فقط.

أراد هؤلاء، القول إن الدراسة التي تلقى استحسان العلماء هي دراسة الدين فقط وأن كل الدراسات أو ميادين المعرفة الأخرى لاتكسب صاحبها أي فضل، والاشخاص الذين أعطوا هذه التفسيرات كانوا اشخاصا تعمقوا في دراسة الدين، ولابد من انهم مالوا بالبداهة الى اعتبار هذا الفرع من المعرفة أهم العلوم.

واياَ يكون سبب هذا التشدد على دراسة العلوم الشرعية حصرا، الحقيقة هي أن اشتغال العلماء المسلمين بدراسة ميادين المعرفة الاخرى تراجعت في وقت قريب عنها في القرن الخامس عشر، وبمرور الوقت، أصبح المسلمون شديدي الجهل بهذه الموضوعات.

وصادف أنه في الوقت الذي عزف فيه المسلمون عن دراسة العلوم، لاحظ المسيحيون الأوروبيون، الذين كانوا في العصور المظلمة آنذاك، تفوق حضارة المسلمين وقرروا امتلاك معارف المسلمين فتعلم الكهنة المسيحيون اللغة العربية ودرسوا الكتب العلمية وغيرها والتي كانت تزخر بها المكتبات العظيمة في العالم الاسلامي.

النتيجة النهائية كانت انكفاء المسلمين وتقدم المسيحيين الأوروبيين السريع بعد أن ترجمت المعارف التي اكتسبوها الى اللاتينية أولا ثم الى اللغات الاوروبية الاخرى. وبذلك أتيحت المعرفة للمواطنين العاديين وليس للكهنة فقط مثلما كانت ممارسة الكنيسة في العصور الوسطى.

ومع انكفاء المسلمين بسبب قلة المامهم بالعلوم، اصبحوا ضعافا وعاجزين عن الدفاع عن أنفسهم. لم يتمكنوا من تطوير دفاعاتهم باسلحة وأستراتيجيات جديدة، وسقطت الدول الاسلامية الواحدة تلو الاخرى في ايدي الأوروبيين الذين امتلكوا أسلحة أفضل.









ضعف التفسير ادى الى انكفاء المسلمين (4)





أن هناك تفسيرات أخرى للقرآن الكريم اذنت الى انكفاء المسلمين، فالقرآن يأمر المسلمين [امتلاك القدرة على الدفاع عن أنفسهم، ولهذا السبب ذكر القرأن الخيل التي تستخدم في الحروب "وأعدوا لهم ما أستطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم" الانفال 60. وكان لدى النبي الكريم (صلى الله عيله وسلم) خيول واسلحة أخرى يدافع بها عن المجتمع.

المؤسف ان التفسيرات الحرفية لهذه الاية جعلت المسلمين يهملون أهمية القدرة الدفاعية، وشددوا بالمقابل على امتلاك الخيل عملا بالتفسير الحرفي، والاسلحة التي استخدمها النبي الكريم بوصفها السنة التي يتعين على المسلمين اتباعها، ولو أنهم شددوا على الدفاع، لعززوا قدراتهم الدفاعية بتحديث اسلحتهم مثلما فعل أعداؤهم الأوروبيون.

شدد مدرسو الدين على الحاجة الى أداء الصلوات للتوسل إلى الله في أوقات الشدة أو عند التعرض للتهديد لكنهم لم يشددوا على الآية الكريمة التي تقول "إن الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم" الرعد 11

من الاهمية بمكان أن نحاول مساعدة أنفسنا، فالصلاة وحدها لن تساعدنا إلا في الحالات التي لايسعنا فيها فعل شيء لأنفسنا، لكن إمكانية معاناتنا عجزا كاملا نادرة للغاية.

إن الوضع البائس الذي يعيشه المسلمون اليوم راجع جزئيا الى عدم قيامهم بشيء، أو قيامهم بشيء ضئيل للغاية عدا طلب النصرة من الله تعالى. يتعين أن يكون 1,3 مليار مسلم في عداد أغنى الناس في العالم لأن الله أنعم عليهم بثرو غير محدودة من الموارد النفطية. لكن هل يستطيعون القول إنهم استخدموا تلك الثروة في مساعدة أنفسهم على الخروج من وضعهم الحالي؟


أكبر إساءة للحضارة الاسلامية تلك الاستنتاجات والتعاليم المنقولة عن علماء ومفادها أنه ينبغي للمسلمين عدم دراسة العلوم لأنها علمانية وغير دينية. وبًعيد رواج هذه التعاليم، انكفأت الحضارة الاسلامية واصبح المسلمون في النهاية ضعافا عاجزين عن الدفاع عن انفسهم.

وأسوأ من ذلك أن هؤلاء العلماء نسبوا الانكفاء الى قدرة الله وتجاهلوا التحذير الالهي من أن الله لن يساعد الامة حتى تبذل الجهد في مساعدة نفسها أولاَ "لايغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم". ولاريب أن حيازة المعرفة العلمية تعطي المسلمين القدرة على الدفاع عن الامة، وعندما يفشلون في ذلك، لن يلقى دعاؤهم إجابة.


عدم فهم الدعوه الاسلاميه


فالقرآن يدعوا إلى إقامة مجتمع اسلامي لا الى إقامة دولة اسلامية. ولاشك في أن المسلمين مأمورون بالتسامح والتراحم، يقول الله تعالى في الاية 45 من سورة المائدة "وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَآ أَنَّ ٱ-;---;--لنَّفْسَ بِٱ-;---;--لنَّفْسِ وَٱ-;---;--لْعَيْنَ بِٱ-;---;--لْعَيْنِ وَٱ-;---;--لْأَنفَ بِٱ-;---;--لْأَنفِ وَٱ-;---;--لْأُذُنَ بِٱ-;---;--لْأُذُنِ وَٱ-;---;--لسِّنَّ بِٱ-;---;--لسِّنِّ وَٱ-;---;--لْجُرُوحَ قِصَاصٌۭ-;---;-- ۚ-;---;-- فَمَن تَصَدَّقَ بِهِۦ-;---;-- فَهُوَ كَفَّارَةٌۭ-;---;-- لَّهُۥ-;---;--" وكذلك "وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم" التغابن: 14.. ويتضح أن الاسلام مبني على التراحم والتسامح ووفق ذلك، العدل هو الذي يجعل المجتمع إسلاميا. يقول القرآن الكريم "وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل إن الله نعما يعظكم به إن الله كان سميعا بصيرا" النساء (58)"




ناك آيات واضحة تأمر المسلمين بالوفاء بالوعود والعهود، والصدق، وعدم أخذ الرشوة، وطلب العلم، والاستعداد للدفاع عن الامة (المجتمع الاسلامي العالمي)، وكفالة اليتامى، وتوزيع التركة وفقا للقواعد الشرعية،والقبول بعروض السلم،والحكم بالعدل، وعدم السماح للكراهية بأن تؤثر في القرارات، وعدم إكراه الناس على اعتناق الاسلام، وغيرها كثير من الايات التي تحدد طريقة الحياة التي ينبغي أن يكون عليها المسلم وتجعله شريفا مستقيما. وينبغي أن ينجح في مساعيه في هذه الحياة، على ألا ينسى الآخرة حين يحاسب على الافعال التي قام بها في الحياة ثم يجازى عليها إن خيرا فخير وإن شراَ فشر.






عدم تطبيق الاحكام والايات بشكل مصلحي


آيات واضحة تأمر المسلمين بالوفاء بالوعود والعهود، والصدق، وعدم أخذ الرشوة، وطلب العلم، والاستعداد للدفاع عن الامة (المجتمع الاسلامي العالمي)، وكفالة اليتامى، وتوزيع التركة وفقا للقواعد الشرعية،والقبول بعروض السلم،والحكم بالعدل، وعدم السماح للكراهية بأن تؤثر في القرارات، وعدم إكراه الناس على اعتناق الاسلام، وغيرها كثير من الايات التي تحدد طريقة الحياة التي ينبغي أن يكون عليها المسلم وتجعله شريفا مستقيما. وينبغي أن ينجح في مساعيه في هذه الحياة، على ألا ينسى الآخرة حين يحاسب على الافعال التي قام بها في الحياة ثم يجازى عليها إن خيرا فخير وإن شراَ فشر.


وكذلك لضعف قدرة التفسير لبعض رجال الدين ، يعارضون لمفهوم التعليل الفعلي اوتحكيم العقل في شؤون الدين يريدون منا الايمان فحسب فقط .

وهذه الايه التي تفسر بمعنى واضح ( وأعدو لهم ماستطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم (الانفال ايه 60)) المشكله فيها هو التفسير الحرفي وكان الرسول (ص) لديه خيول واسلحه اخرى يدافع بها عن المجتمع ويقصد الفكر من هذه الايه هي الدفاع سنة الحياة والاستعداد لتعزيز القدره الدفاعيه وبذلك بمواكبة التحديث حيث التشديد على الدفاع ( تعزيزالقدرات العسكريه ) .

أذن نحن امام اشكالية قادة المسلمين الى التخلف ، ان التفسير والتفسير المسيس الترجمه الغير حيه للمسلمين الغير عرب ، الاختراق التشديد والتشدد هو عمى فكري بمعنى نقص حاد في العلوم الاخرى .

بالنسبه للمفسرين ليس هناك فانون او اليه تمنح الاشخاص حق التفسير او درجه اكاديميه ليصبح مفسرا” .

فرض الاسلام بواسطه او باخرى بشكل جبري مما كانت له ردت فعل باطنيه ، الانشطار في الدين بسبب حب الحكم من خلال قياده اسلاميه لاسباب مختلفه منها حب المال والسلطه واختراق الاعداء لهدم البيت الاسلامي بهذا يتحمل مؤسسي المذاهب الاسلاميه هذا الانقسام الشديد لكونهم هم فقط من يستطيعون لصق اللحمه الاسلاميه من جديد



#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدعوة لإعادة الاستعمار
- (( توم و جيري ))
- لانستطيع مقاتلة هم منذو الف سنه يقاتلون ..
- (( تستطيع ان تمتلك الارض ولكنك لاتستطيع امتلاك تاريخ الارض ) ...
- ( الدمى )
- ( الولاء للضريبه )
- السر والمرأه
- (( حامض حلو))
- (( أيها العرب ايها المسلمين ))
- (( رنرن ))
- العنف ظاهره إقتصاديه
- السنه الحمّر
- من هؤلاء ومن اين جاءوا‏
- مرة أخري هل سوف تعييدون؟
- مقارنة بين جيلين
- حب في الستين
- حكايات برطخان والجني النعسان
- رسالة عبر الميكرويف
- خارطة الجمال والطريق الى مكه
- ضاقت ولما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت اظنها لا تفرج


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هيثم هاشم - ( المفهوم الخاطيْ للاسلام )