أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - اساطير التوراه : ابراهيم وداوود وسليمان ( 5 )















المزيد.....


اساطير التوراه : ابراهيم وداوود وسليمان ( 5 )


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 4616 - 2014 / 10 / 27 - 08:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


فى المقالات السابقة وضحنا كيف وصفت التوراه الانبياء من ابراهيم الى داوود مابين ديوثين ولصوص وزناه ، ثم وضحنا الاساطير التى سرقها الكاتب التوراتى من حضارة بلاد الرافدين وضمنها الى سفر التكوين بصفتها كلام الهى اوحى به الإله الى موسى وذلك بعد حل رموز الكتابه المسارية .
وفى هذه المقالة سنوضح راى العلم فى تاريخ التوراه ، وماكشفته حل رموز اللعة الهيروغليفية من اكاذيب حول موسى والفرعون المصرى ,

اولا : العلم وشجرة الانساب التوراتية
وضحت لنا الاصحاحات الاولى من سفر التكوين التوراتى شجرة الانساب من آدم وحتى النبى موسى ، وبحساب الزمن من موسى الى المسيح يتضح لنا ان بداية آدم على الارض لاتزيد عن اربعه آلاف عام ق.م ( او كما قال "اوشر"فى القرن السابع عشر ان لحظة الخلق بناء على حسابات الكتاب المقدس بدات يوم 23 اكتوبر 4004 ) واذا اضفنا اليها الفى عام حتى الان يكون آدم نزل الى الارض من حوالى سته آلاف عام .
وبعد حل رموز اللغه الهيروغليفية سيتضح لنا ان آدم قد حضر الاحتفال بوضع حجر الاساس لبناء الهرم الاكبر مع الملك خوفو ( .... !!! )
ثم تاتى علوم الحفريات والجيولوجيا الحديثة لنعرف ان عمر الانسان بدا على الارض منذ سبعه ملايين عام تقريبا ، وان وجود اول الفصيلة الاناسية ( الهومو ) كانت قبل اكثر من 2,500,000 سنه على الاقل ، وانسان بكين من 400,000 عام تقريبا ، والنياندرتال من 350,000 عام تقربيا ، اما الانسان العاقل الواقف على قدمية ويعتبربمثابة ( ابينا آدم ) فلا يقل وجوده على الارض عن 180,000 عام تقريبا
- اين كل هذا من تاريخ التوراه ؟

ثانيا :الهيروغليفية تكشف انبياء التوراة:
1) النبى ابراهيم
لايوجد اى دليل اثارى مصرى يدل على وجود زائر للفرعون وهب له زوجته وقال انها اخته ، وما صاحبها من احداث ارتج فيها القصروزمجرت السماء ، واخيرا يرد له زوجته مع عطايا ملكية وموكب رسمى يودعه (فَأَوْصَى عَلَيْهِ فِرْعَوْنُ رِجَالاً فَشَيَّعُوهُ وَامْرَأَتَهُ وَكُلَّ مَا كَانَ لَهُ ) ، لانقش ولاحتى ورقة بردى واحدة ، فى حين تحفظ لنا اوراق البردى تسع شكاوى من احد الفلاحين الى الفرعون يشكو له الظلم الذى يلاقيه من احد موظفى الدولة فى انتهاب محصوله ، والتى عرفت باسم ( شكاوى الفلاج الفصيح )
وحتى وثائق بلاد الرافدين لاتتحدث مطلقا عن قصته من النمرود وتحطيم اصنام .... الخ
ابراهيم هو شخصية اسطورية اخترعها اليهود كعادنهم ليؤسسوا لهم وجودا فى المنطقة والانتساب الى جد اكبر تتفرع من اولاده كل قبائل المنطقة مابين الفرات والنيل ، وانا اعتقد ان رحلات ابراهيم ماهى الا ترميزا لارتحالات القبيلة اليهودية فى هذه المنطقة
بعد ان دمر الرومان آخر مابقى من دويلة اسرئيل فى العام 70 م تفرق اليهود شمالا وجنوبا وشرقا وغربا ، وفى رحلتهم الى الجنوب حطوا الرحال فى يثرب والتى كانت فيما قبل استراحة على طريق التجاره بين مصر وفارس ، ويبدو ان من سكنها كانوا من المصريين لان اسم يثرب نفسه يحيل الى المصرية ( اثريب )
حط اليهود رحالهم فى يثرب ، وحتى يتقربوا الى اهلها اشاعوها اقوال التوراه فى حكاية الجد الاكبر ابراهيم وابنيه اسحاق الجد الاكبر لليهود واخيه اسماعيل الجد الاكبر للعرب ، رغم ان التوراه لم تاتى على قصة ابراهيم وبناء الكعبه ، فكل اقاته فى هذا الخصوص ان ابراهيم اخذ زوجته هاجر وابنه اسماعيل واتجه بهم جنوبا

2) داوود
تقول لنا التوراه ان داوود حكم مملكة عظيمة تمتد من الفرات الى النيل ، وبعد حل الخط المسمارى واللغه الهيروغليفية لم يذكر تاريخ الرافدين ولا تاريخ مصر اى شئ عن هذا الملك العظيم
كل مايعرفة التاريخ ان الملك الفارسى قمبيز حكم المنطقة من فارس الى ليبيا ومن ضمنها بلاد الرافدين ومصر ، وان تحتمس الثالث حكم من النيل الى الفرات
ولكن محرر التوراه – كالعادة - سرق تاريخ الفرعون تحتمس الثالث ونسبه الى داوود
واى مملكة تلك يبنيها من ينشغل بزوجه احد قواده ويدبر المؤامرات لقتله او قتلها ، ويقضى يومه يترنم بأناشيد اخناتون على المزمار ( سنوضح معنى اناشيد اخناتون عن الحديث عن موسى )

3) سليمان
الملك الحكيم ، الذى حكم مملكة عظيمة من النيل الى الفرات التى ورثها عن ابيه داوود ( وَكَانَ سُلَيْمَانُ مُتَسَلِّطًا عَلَى جَمِيعِ الْمَمَالِكِ مِنَ النَّهْرِ إِلَى أَرْضِ فِلِسْطِينَ، وَإِلَى تُخُومِ مِصْرَ. كَانُوا يُقَدِّمُونَ الْهَدَايَا وَيَخْدِمُونَ سُلَيْمَانَ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِهِ ) (1مل 4: 21) وكان شعبه (وَكَانَ يَهُوذَا وَإِسْرَائِيلُ كَثِيرِينَ كَالرَّمْلِ الَّذِي عَلَى الْبَحْرِ فِي الْكَثْرَةِ. يَأْكُلُونَ وَيَشْرَبُونَ وَيَفْرَحُونَ" (1مل 4: 20) وقال سليمان لله " وَعَبْدُكَ فِي وَسَطِ شَعْبِكَ الَّذِي اخْتَرْتَهُ، شَعْبٌ كَثِيرٌ لاَ يُحْصَى وَلاَ يُعَدُّ مِنَ الْكَثْرَةِ ) (1مل 3: 8).وصاحب المملكة عظيمة البنيان التى ساعده فى بنائها وبناء الهيكل ملك العفاريت المقربين من ابليس ويهوه فى المحكمة الالهية ( سفر طوبيا ) ، والتى ( سمعت ملكة سبا بخبر سليمان لمجد الرب، فأتت لتمتحنه بمسائل ، فأتت إلى أورشليم بموكب عظيم جدا، بجمال حاملة أطيابا وذهبا كثيرا جدا وحجارة كريمة. وأتت إلى سليمان وكلمته بكل ما كان بقلبها، فأخبرها سليمان بكل كلامها. لم يكن أمر مخفيا عن الملك لم يخبرها به، فلما رأت ملكة سبا كل حكمة سليمان، والبيت الذي بناه ، وطعام مائدته، ومجلس عبيده، وموقف خدامه وملابسهم، وسقاته، ومحرقاته التي كان يصعدها في بيت الرب، لم يبق فيها روح بعد.، فقالت للملك: «صحيحا كان الخبر الذي سمعته في أرضي عن أمورك وعن حكمتك، ولم أصدق الأخبار حتى جئت وأبصرت عيناي، فهوذا النصف لم أخبر به. زدت حكمة وصلاحا على الخبر الذي سمعته، طوبى لرجالك وطوبى لعبيدك هؤلاء الواقفين أمامك دائما السامعين حكمتك ، ليكن مباركا الرب إلهك الذي سر بك وجعلك على كرسي إسرائيل. لأن الرب أحب إسرائيل إلى الأبد جعلك ملكا، لتجري حكما وبرا» ،وأعطت الملك مئة وعشرين وزنة ذهب وأطيابا كثيرة جدا وحجارة كريمة. لم يأت بعد مثل ذلك الطيب في الكثرة، الذي أعطته ملكة سبا للملك سليمان ) ملوك اول 10
هذا الملك الذى ( كان وزن الذهب الذي أتى سليمان في سنة واحدة ست مئة وستا وستين وزنة ذهب ، ما عدا الذي من عند التجار وتجارة التجار وجميع ملوك العرب وولاة الأرض ) وصنعوا له ( وعمل الملك سليمان مئتي ترس من ذهب مطرق، خص الترس الواحد ست مئة شاقل من الذهب ، وثلاث مئة مجن من ذهب مطرق. خص المجن ثلاثة أمناء من الذهب. وجعلها سليمان في بيت وعر لبنان ، وعمل الملك كرسيا عظيما من عاج وغشاه بذهب إبريز ، وللكرسي ست درجات. وللكرسي رأس مستدير من ورائه، ويدان من هنا ومن هناك على مكان الجلوس، وأسدان واقفان بجانب اليدين ، واثنا عشر أسدا واقفة هناك على الدرجات الست من هنا ومن هناك. لم يعمل مثله في جميع الممالك ، وجميع آنية شرب الملك سليمان من ذهب، وجميع آنية بيت وعر لبنان من ذهب خالص، لا فضة، هي لم تحسب شيئا في أيام سليمان ) ملوك اول 10
و ..... ( جميع الشعب الباقين من الاموريين والحثيين والفرزيين والحويين واليبوسيين الذين ليسوا من بني إسرائيل 21 ابناؤهم الذين بقوا بعدهم في الارض الذين لم يقدر بنو إسرائيل ان يحرموهم جعل عليهم سليمان تسخير عبيد إلى هذا اليوم. 22 واما بنو إسرائيل فلم يجعل سليمان منهم عبيدا لانهم رجال القتال وخدامه وامراؤه وثوالثه ورؤساء مركباته وفرسانه )
وكان له ثلاثمائه من النساء وسبعمايه من الجوارى الحسان ، وحتى يستطيع ان يقوم بواجباته الذكورية نحوهم (وَكَانَ طَعَامُ سُلَيْمَانَ لِلْيَوْمِ الْوَاحِدِ: ثَلاَثِينَ كُرَّ سَمِيذٍ، وَسِتِّينَ كُرَّ دَقِيق. وَعَشَرَةَ ثِيرَانٍ مُسَمَّنَةٍ، وَعِشْرِينَ ثَوْرًا مِنَ الْمَرَاعِي، وَمِئَةَ خَرُوفٍ، مَا عَدَا الأَيَائِلَ وَالظِّبَاءَ وَالْيَحَامِيرَ وَالإِوَزَّ الْمُسَمَّنَ ) (1مل 4: 22، 23)
هذه المملكة العظيمة ورجال القتال من بنى اسرائيل التى دانت لهم الارض من حولهم ـ والفخامة والابهه الا انه لم يستطيع اخضاع مدينة صغيرة مجاوره ( جازر ) فاستعصت عليه فــ ( صـعد فرعـون ملك مصر وأخذ جـازر وأحرقها بالنار وقتل الكنعانيين الساكنين في المدينة وأعطاها مهرا لابنتـه امـرأة سـليمان " ( الملوك الأول 9 : 16 )
ونلاحظ ان الفرعون المصرى قدم مهرا لابنته لزواجها من سليمان ...!!! فهل المهر على والد العروس ؟ ( الكلام للتوراه والتعجب من عندنا )

ان محرر التوراه لم يخطر بباله وهو ينسب للملك سليمان كل هذه التهويلات ان القادم من الايام سيحتفظ لمصر بكل آنشاءاتها المعمارية العظيمة ولن يحتفظ لمملكة سليمان التى صاغها وابدع فيها من الخيال مالم يخطر على البال اى اثر تاريخى
ولم يخطر بباله ان هناك كاتب وباحث فى تاريخ الاديان اسمه هشام حتاته سيأتى فى يوم من الايام ويقارن بين الاهرامات المصرية التى بناها البشر المصريين قبل مملكة سليمان بـ 1800 عام ( بناء هرم خوفو تم عام 2800 ق.م ومملكة سليمان كانت عام 1000 ق.م ) والتى ساعد فى بنائها ملك الجن وليس لها اى أثر ( ههههه ... !!! )
سبق لى وان كتبت عام 2008 فى كتابى الثانى بعنوان ( التاريخ العبْ ) فصل عن تراث العفاريت ذكرت فيه هذه المقارنة وراهنت بمصداقيتى ككاتب وباحث لو تم العثور على اى اثر يشير الى هذه المملكة العظيمة ، وان كان ابراهيم شخصية اسطورية الا ان هذا لايمنع من وجود كل من داوود وسليمان ، ولكن كحكام محليين على القبائل اليهودية فيما يشبه الامارة الصغيرة بين الامارت التى اطلق عليها( ممالك ) والتى كانت تمتلئ بها هذه المنطقة ( وسوف نذكر فى المقالة القادمة التى ستخصص عن حقيقة موسى ، لوح الفرعون مرنبتاح وهو الاثر المصرى الوحيد الذى تحدث عن اسرائيل ولكنه اشار اليها كاسم مجموعة بشرية وليس كاسم مملكة أو بلد حيث قال : وشعب إسرائيل لم يعد له بذر )

وهل يعقل ان مملكة بهذا الثراء وهذه الفخامة وهذه المساحة وتتوسط اثنين من اكبر ممالك ذاك الزمان ( الرافدين ومصر ) ولايكون بينها وبين اى منهما اى اتصال ، ولا تاتى وثائق هاتين المملكتين على ذكر اى شئ عن مملكة سليمان ؟؟؟؟؟
ان محرر التوراه كما سرق امبراطوية تحتمس الثالث من العراق حتى مصرونسبها الى داوود ، لم يتورع عن سرقة الحضارة المصرية ونسبتها الى سليمان .

وفى مقاله صادمة للبروفيسور وعالم الاثار الاسرائيلي البروفيسور زئيف هرتسوغ يثبت فيها زيف التاريخ الاسرائيلي في التوراة ، قائلا :
(بعد سبعين عاما من الحفريات الاثرية المكثفة في ارض فلسطين، توصل علماء الآثار إلى استنتاج مخيف: الامر مختلف من الاساس. فافعال الاباء هي مجرد اساطير شعبية، ونحن لم نهاجر لمصر ولم نرحل من هناك. ولم نحتل هذه البلاد وليس هناك أي ذكر لامبراطورية داوود وسليمان، والباحثون والمختصون يعرفون هذه الوقائع منذ وقت طويل، ولكن المجتمع لايعرف ) وهذا رابط المقال
http://www.ladeenyon.net/forum/viewtopic.php?f=11&t=19534
والجدير بالذكر ان عالم الاثار المصرى الدكتور زاهى حواس اعلن منذ شهرين تقريبا انه لايوجد فى الكشوف الآثارية فى الحضارة المصرية وجود اى انبياء فى مصر ، وطبعا تم شطب هذا التصريح من على اليوتيوب .
وفى المقالة القادمه سنكشف عن شخصية موسى لنؤكد بالبراهين مقولة الدكتور زاهى حواس .



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (4)
- اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (3)
- اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (2)
- اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (1)
- عن الاسلام الشامى وتاريخية النبى محمد
- منافقى النبى ومرتدى ابى بكر – قراءة اخرى 2/2
- منافقى النبى ومرتدى ابى بكر – قراءة اخرى 1/2
- عن الجنه والنار وعذاب القبر
- مكة بين الحقيقة والاسطورة 3/3
- مكة بين الحقيقة والاسطورة 2/3
- مكة بين الحقيقة والاسطورة 1/3
- حرية الاعتقاد وحرية العقيدة
- داعش واخواتها واحدى الحسنيين
- التحرش والقهر، و.... ( امه فى خطر )
- دروشة قاضى بين ابن الخطاب وحسنى مبارك
- فلسفة المنفعه والمصالح المشتركة
- رحلة المليون : شكرا .. شكرا
- الخروج الى النهار 3/3 ( جزء أخير )
- الخروج الى النهار 3/3 (جزء اول )
- الخروج الى النهار 2/3


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - اساطير التوراه : ابراهيم وداوود وسليمان ( 5 )