أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عبد الرضا حمد جاسم - الحوار المتمدن و ابن رشد الجائزة















المزيد.....

الحوار المتمدن و ابن رشد الجائزة


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4614 - 2014 / 10 / 25 - 12:56
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    



مقدمـــــــــــــة : تعالوا نتبرع لموقع الحوار المتمدن لأنشاء جائزة انتم من يقترح اسمها و تصميمها باسم موقع الحوار المتمدن ...و اعتقد ان الملبغ ربما لا يتعدى يورو واحد سنوياً...هل انتم قادرون؟...أعتقد ذلك.
الموضــــــــــــــــــــــوع :
في عام 2010 فتح الحوار المتمدن عيوني على ما اُطلق عليه جائزة ابن رشد عندما خُصصت ذلك العام لمؤسسة الحوار المتمدن ...لتحصل عليها بكل جدارة و احترام
و كانت المؤسسة (الحوار المتمدن) بحصولها على تلك الجائزة فتح باب الشهرة عليها و بدأ الكثيرين يعرفون عنها شيء اي بعد عدة سنوات من أنشاءها ظلت فيها مغمورة لا يعرف بها ربما غير لجانها التحكيمية و من حصلوا عليها و عوائلهم و اصدقائهم رغم حصول اسماء كبيرة في عالم الثقافة العربية عليها كما التالي:
(يذكر أن عدداً من المفكرين والفنانين العرب حصلوا على هذه الجائزة، منهم الجزائري محمد أركون والمغربي محمد عابد الجابري والسودانية فاطمة أحمد إبراهيم والتونسيان نوري بوزيد، المخرج السينمائي، والصحفية سهام بن سدرين، والناشطة الحقوقية السورية رزان زيتونة، إضافة إلى المصريين محمود أمين العالم وصنع الله إبراهيم ونصر حامد أبو زيد وسمير أمين، والفلسطينيون عزمي بشارة وعصام عبد الهادي والمطربة ريم بنا)انتهى
و انطلقنا قراء و كتاب الحوار المتمدن نكتب و ندبج المقالات بحق الوقع (الحوار المتمدن و شخص الزميل القدير رزكَار عقراوي و هما يستحقان و كذلك للجائزة ابن رشد).
فكُتب عليها و لها (المؤسسة و الجائزة)...(215) مقاله أو تهنئه و ربما اضعافها من التعليقات
أي ان شهرت... ربما حتى ابن رشد المنسي تجددت او انتعشت بعد ذلك التاريخ... حيث تصدر اسمه ضمن اسم الجائزة لأربعة اعوام بنهاراتها و لياليها على صدر الموقع في اعظم حملة دعائية لها و له مجاناً.
و نشرت هيئة الحوار المتمدن الرسالة التالية:
شكرا وألف مبروك لنا جميعا
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=231337
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن-العدد: 3148 - 2010 / 10 / 8 - 16:07
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
(إن فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر لهذه السنة (2010) يعتبر أهم حدث في تاريخ الموقع, ويدل على دوره الريادي في حركة التنوير والتوعية تجاه الحداثة والتمدن ونشر الفكر الإنساني والتقدمي و المكانة المهمة التي يتمتع بها والتي وصل إليها بجهود إدارته, ومشاركة كتابه وكاتباته, وتفاعل قرائه وقارئاته, و دعم مؤازريه.
أن الجائزة ليست فقط للحوار المتمدن وإدارته, وإنما هي لكافة كتابه وكاتباته وقرائه وقارئاته, إنها جائزة للعمل التطوعي الجماعي الخلاق المستند إلى قيم اليسار والديمقراطية والعلمانية والذي استطاع الحوار المتمدن من خلاله منافسة الصحف الحكومية الغنية بالأموال والأقلام في العالم العربي. )انتهى
و كل ما ورد في هذه الرسالة هو محل تقدير و اعتزاز منا لمؤسسة الحوار المتمدن و القائمين عليه الحاليين و من ساهم قبل هذا التاريخ.
و قد وردت للموقع و نُشرت مقالات و تهاني عددها (215) بالإضافة الى اضعافها من التعليقات كما ذكرنا اعلاه ....اخترت لكم تعليقين لأهميتهما كما اتصور:
(((تعليق
nori kamala الاسم
جيد جدا تقييم الموقع كيف وجدت موقعنا
: التعليق والملاحظات
اذا كان هذا الموقع فاز بجائزه ابن رشد ,فان ابن رشد ان كان حيا يرزق لافتخر لاقتران اسمه بجائزه تمنح لهذا الموقع التنويري,بارك الله بكم وبكتابكم وادارتكم ومتابعيكم والى الامام من اجل ثوره تنويريه تخرجنا من عصر الضلاله والظلام الى عصر النور))) انتهى


جمهورية العراق City/Country عبد الكريم الجابري (((الاسم
جيد جدا تقييم الموقع بريد من صديق كيف وجدت موقعنا
:التعليق والملاحظات
يخطأ من يهنأكم بنيل هذه الجائزة لأن الأصح أن نهنئ الجائزة بكم... أتمنى لكم دوام الموفقية والسؤدد في نهجكم الحر ياطيبين...وسنواتٌ مديدة من الألق والتألق)))انتهى...
و اليوم و في هذا العام و بعد منح الجائزة للسيد الغنوشي تقدم الزميل احمد صالح سلوم الكل في الكتابة عن الموضوع فتبعه (حسب النشر) زملاء و لكن توسع الموضوع بعد اللفتة الذكية جداً من ادارة الحوار المتمدن و السيد رزكَار عقراوي في طلب استفتاء الزملاء على هذا الموضوع ...لفته تستحق الاجلال و الاحترام لأنها تعكس روح ادارة الموقع التي قالت في رسالتها عند استلام الجائزة كما مبين اعلاه التالي : ( أن الجائزة ليست فقط للحوار المتمدن وإدارته, وإنما هي لكافة كتابه وكاتباته وقرائه وقارئاته, )انتهى
انها لفته ذكية تقول للجميع ان الموقع هو موقعكم و يحتاج الى رأيكم و اسنادكم حتى يكون أنجح.
لقد كانت كتابات الزملاء في استجابتهم لتمنيات الادارة تنصب في اغلبها الى استنكار منح الجائزة هذا العام للسيد الغنوشي ...و كنت مع نفسي افسح المجال لمثل هذا المنح للسيد الغنوشي لما اراه من حال الوضع السياسي في تونس الحبيبة و ما صدر عن الغنوشي او حزبه (حزب الاخوان المسلمين في تونس) عسى ان تقدم له هذه الجائزة من شيء يدفعه تحويل مواقفه التكتيكية المريبة الى موقف استراتيجي و رغم علمي انه غير جاد فيما طرح ...لكن تعليق فيسبوك للسيد يوسف صليوه جميل ورد على موضوع الاستاذ عضو لجنة التحكيم حبيب عبد الرب سروري (توضيح حول جائزة ابن رشد 2014) 24/10/2014 الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=438575
(مع الأسف لازلنا نعتبر ما يتمّ انجازه هنا وهناك وكأنّه من صنع رأس السلطة، مع العلم إنّ المعارضة الديمقراطية بكافة اتجاهاتها هي التي أجبرت الغنوشي على القبول بالدستور الذي صوتّ عليه الشعب التونسي)انتهى
حسم الموضوع بالنسبة لي . فهذا التعليق الصحيح و الذكي يعطي صورة واضحه عن الغنوشي و عن الحال السياسي في تونس....فشكرا للسيد يوسف و شكر موصول للسيدين نوري كما و عبد الكريم الجابري صاحبي التعليقين اعلاه
انا مع اتخاذ موقف من الجائزة لكن اريد ان ننتبه الى التالي عن الجائزة بشكل عام و تعليماتها لهذا العام حيث ورد التالي :
1.(قالت المؤسسة في بيان إن جائزة هذا العام ستمنح "لشخصية عربية" أسهمت في إبراز دور الدين الإسلامي "كداعم للمجتمع المدني في بناء الدولة العربية الديمقراطية الحديثة".
وأضاف البيان أن الفائز سيُختار من بين الذين بحثوا مدى توافق "فكرة المجتمع المدني الفاعل مع الإسلام كثقافة مجتمعية لتجاوز دولة الاستبداد ... والانتقال إلى دولة الحريات والديمقراطية وحقوق الإنسان"، إضافة إلى التحقق من مدى نضج المجتمع المدني وما إذا كان وجوده قادراً على إحداث الانتقال الديمقراطي في العالم العربي)انتهى
2. اليكم عن الجائزة ايضاً : (وتمنح المؤسسة، التي تحمس لإنشائها عام 1998، في ذكرى مرور 800 عام على وفاة ابن رشد، الطبيب الفلسطيني المقيم في ألمانيا نبيل بشناق وعدد من المثقفين العرب، جائزة سنوية ذات قيمة مالية رمزية تقدر بـ2500 يورو في مجال يتغير من عام لآخر، ويتسلمها الفائز في حفل يقام في برلين نهاية العام)انتهى
عليه أقترح ان يكون رد الاساتذة على دعوة الحوار المتمدن على شقين :
1.هل ما وضعته اللجنة المشرفة على الجائزة لهذا العام ينطبق على السيد الغنوشي مع العلم ان الشروط متغيرة كل عام كما ورد في 2 اعلاه.
2. هل شروط عام 2010 تنطبق على الحوار المتمدن و ما هو المطلوب حسب اجتهادك من الحوار المتمدن من تصرف في ضوء ذلك مع الاخذ بنظر الاعتبار اسماء من حصل عليها قبل الحوار من الشخصيات المتميزة .
و أقترح ايضاً التالي:
1. هل تقترح على الحوار المتمدن ان يتحاور مع الفائزين الاخرين من الاحياء لاتخاذ موقف موحد او محدد منها.
2.ترون اعلاه ان قيمة الجائزة (2500)يورو...تعالوا ندفع هيئة الحوار المتمدن لأنشاء جائزة يُطرح اسمها للاستفتاء باسم الحوار المتمدن و لا يحتاج ذلك سوى الى تبرع بسيط سنوي ربما لا يتجاوز يورو واحد من كل كاتب في الحوار او زائر للحوار و ربما لا تصل الى سنتيم واح في العام اقل ربما من سعر كأس ماء واحد في العام.
....................................................................................................................
1. نشرنا في ذلك الزخم الذي لف ابن رشد ا التالي
أبن رشداً الجائزة والتمدن/ في 12/10/2010
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=231702
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه...قلنا فيها التالي:
حاصرتنا العصبية وحجرتنا وبرقعتنا فأعمتنا عن رؤية الأخر والتمتع بما يملك من جمال أو حكمه أو حتى الأخطاء لتفاديها ونتجاوزها أو نمنعها من السيطرة علينا
ابتكرنا أو اخترعنا الصفر وتقوقعنا داخله منتشين بذلك فأصابنا الخدر الذي مكن منا التحجر والتحزب الأعمى وبدئنا لا نرى إلى ما نعتقده محاسننا وما عند الآخرين سوى عيوب لايجب الاقتراب منها فصرنا نغضب حتى من مَنْ يحذرنا مما أمامنا من مطبات أو حفر ونعتبره مؤامرة على مقدسنا
قبل تسعاً تواصلن تعباً وإصرار...ومن خزين حر تربى عليه نهض شاب طموح للخير وجّمع معه نخبه تطوعت ليقول:
لنحترم ما نحن عليه وما تراكم عندنا...ونحترم الأخر وما تراكم عنده...ولأجل ذلك ..أين نذهب؟...فكان القرار...لنذهب إلى التمدن أو الطريق الموصل إليه ثقافياً وحياتياً..وقالوا لنبداء بالحوار المتمدن بعيداً عن وضع السيوف على طاولات الحوار الذي تحول إلى وضع المسدسات
فماذا نضع على الطاولة ...فقال الشباب نضع مزهرية ورد وأقلام وورق ونتكلم فوق الأرض وتحت الضوء..نتكلم بوضوح ونؤشر ونسجل ونعقب ونناقش ونحن مبتسمين متصالحين مع أنفسنا أولا
قال ذلك الشاب انا على ديني ولمحاوره أنت على دينك...لا أستطيع ولا ارغب أن الغي ما أنت عليه ولا تستطيع أن تلغي ما عندي وأتمنى أن تكون رغبتك كذلك
أنبقى ندير الظهر لبعضنا..والأخر المتمدن يستغرب لهذا المنظر والمظهر النشاز ليشككوا بقناعاتنا وإنسانيتنا
فلنجرب أن نتواجه باحترام...ولما تواجهوا مبتسمين ومتصافحين فرح الآخرين وصفقوا ولو بدرجات مختلفة..وبداء الجمع يكبر ويتطور...وتكاثر الجمع المحب ليصل إلى الملايين مشاركه وتصفح وتعقيب وتكاثر الطرح وتشعب فكانت اغصان لشجره وارفه باسقة
فتحيه لذلك الشاب الباقي شباباً ولمن سانده وتعاون معه متطوعاً....ليقولوا :
أحترم قبل أن تكتب لتكتب باحترام وتقابل باحترام...لنشيع ثقافة الاحترام لتصل من الحوار المتمدن إلى الممارسات المتمدنة مع النفس والأخر والحياة
تحيه لكم أيها الرعيل الأول...وتحيه لمن التحق بكم متطوعاً وكاتبا أو قارئا ومتصفحا من الجنسين
والى نجاحات متواصلة لأن مسيرة التمدن تعني التطور والحياة



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبد الخالق حسين و الدعم الدولي للعراق /الأخير
- عبد الخالق حسين و الدعم الدولي للعراق/ج3
- ثورة اكتوبر العظيمة
- عبد الخالق حسين و الدعم الدولي للعراق /ج2
- عبد الخالق حسين و الدعم الدولي للعراق /ج1
- عيدين عدنه بالسنة
- عبد الخالق حسين و أمريكا /ج8
- عبد الخالق حسين و أمريكا /ج7
- عبد الخالق حسين و أمريكا /ج6
- عبد الخالق حسين و أمريكا /5
- عبد الخالق حسين و أمريكا /ج4
- دفنتُ...صديقتي والدتي 2
- عبد الخالق حسين و أمريكا /ج3
- عبد الخالق حسين و أمريكا/ج2
- عبد الخالق حسين و أمريكا/ج1
- الصابئة المندائيون
- الأيزيديين في محنتهم المركبة
- دفنت ...صديقتي والدتي
- - جاسم الزيرجاوي- و الحزب الشيوعي العراقي /ج7/ الاخيرة
- - جاسم الزيرجاوي- و الحزب الشيوعي العراقي/ ج6


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عبد الرضا حمد جاسم - الحوار المتمدن و ابن رشد الجائزة