أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احسان طالب - هل سيهزم داعش بالضرورة تاريخانية الإرهاب ونسبية الحقيقة















المزيد.....

هل سيهزم داعش بالضرورة تاريخانية الإرهاب ونسبية الحقيقة


احسان طالب

الحوار المتمدن-العدد: 4609 - 2014 / 10 / 20 - 21:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



الإرهاب جريمة ضد الإنسانية يرتقي بكل صوره وأشكاله إلى جرائم إبادة جماعية ، تلك الجرائم لا يبررها رد فعل أو إرهاب سابق عليها ، وهو قضية منكرة مجرّمة حقوقيا وسياسيا وأمميا، ينبغي محاربتها واستئصالها دون تلكؤ أو تساهل ، مع الأخذ بعين الاعتبار أن محاربة الإرهاب تقتضي استخدام القوة في مواجهة القوة والفكرة في مواجهة الحجة وتنمية الروح الإنسانية البشرية وارتقاء القيم الخيرة في مسالك المعرفة ودروب التربية والتعليم، دون نسيان الجذور الفكرية والتاريخية والسياسية والاقتصادية لظاهرة الإرهاب المتفاقمة ، فالقضية تراكمية مجتمعية وعالمية سياسية وعسكرية واقتصادية ، من الضروري مباشرتها من حيث تجفيف منابعها الفكرية والأيديولوجية والدينية والمذهبية، فالعلاجات العسكرية وحدها أثبتت فشلها فالحرب على القاعدة لم تنتهي بل أنبت رحمها ما هو أشد إرهابا وتشدد ومغالاة.
في ضوء التجربة التاريخية للإسلام السياسي العربي وما آلت إليه مسيرة الصراع الطويل بينه وبين الاستبداد السياسي من أجل الحفاظ على الحكم أو الوصول إليه ؛ من هزيمة وفاجعة للديمقراطية في بلدان عربية عدة أطاحت بانجازات التنظيم السياسي الإخواني بعد خوضه تجربة الحكم ، وفشله المروع سياسيا واقتصاديا وتراجع مكانته وهيبته اجتماعيا . لقد مهدت هزيمة الديمقراطية بمنظورها الضيق والمحدود الذي مورس بعد ثورات ما دعي بالربيع العربي، إلى تفعيل طاقات تفجيرية هائلة كانت كامنة تحت رماد الصبر والانتظار لمعرفة نتائج الممارسة السياسية الديمقراطية والمجتمعية ـ الدعوية ـ الإخوانية في البلدان العربية.
الإرهاب والعنف والظلم والإقصاء والإنفراد بالحكم مسببات لمزيد من الإرهاب ، والعنف الحكومي والسلطوي من أشد محفزات حض الشباب على الانخراط في منظومة التنظيمات الإرهابية الدينية والسياسية ، إن العنف المنظم والمؤطر ، والمواجهات المتسرعة والمنحازة لاستخدام القوة بإفراط عوامل فاعلة في خلق بيئة اجتماعية للتساهل مع المجموعات الإرهابية وحتى التفاعل معها ضمن مجتمعات لم تعرف العنف أو التطرف إلا في ظواهر محدودة ، لكنها للأسف باتت متنامية ومتصاعدة لتجاهل حقوق الشعوب والاستهتار بالإنسان. لقد كانت مشاهد العنف المروع وفظائع الحروب الأهلية مشعلا ، ومؤججا لتفجير قنابل الإرهاب الفكرية والنفسية الكامنة في ثنايا الرواسب الفكرية والقبلية والمذهبية لدى قطاعات واسعة لفئات غير محدودة من البشر من كافة الجنسيات ومختلف البيئات .
كنت أتأمل كثيرا في مقولة التاريخ يعيد نفسه، فقناعتي بتاريخانية التصحيح والتطور تدفعني للاقتناع بأن التاريخ لا يمكن أن يعيد ذاته،
والحقيقة أن تداخلا غير منطقي ضمن دائرة التناقض بين التاريخانية ـ أي سطوة التاريخ على الحاضر والمستقبل ـ وبين آلية التطور والتقدم الحتمية تدفع للظن بتكرار الحدث بذات التفاصيل مع تغيير في الوجوه والأرقام.
لنحفر بحثا عن طبيعة علاقة مشهد الإرهاب الداعشي بمشاهد تاريخية حديثة لا تقل عنفا ودموية وتعصبا ؛ كالتي أفرزها مسرح الصراع القومي والديني في البلقان ، والمجازر التي ارتكبها المتطرفون في البوسنة وكوسوفو وصربيا وكرواتيا، بدأت هذه الحرب في 17 نيسان 1992، وانتهت 1995 بعد توقيع اتفاقية دايتون، وأسفرت عن إبادة أكثر من 300000 مسلم باعتراف الأمم المتحدة. إحداها مجزرة شهدتها البوسنة والهرسك عام 1995 على أيدي القوات الصربية وراح ضحيتها حوالي ثمانية آلاف شخص.
المشهد يعرض ارهابا غير مفهوما ، ولا مفسرا في كلا المشهدين ـ ما نراه اليوم وما شهدناه سابقا ـ ولعل التفسير الظاهر متصل بالأديان والأعراق بيد أن في العمق محرضات ومؤثرات أخرى. كذلك عرف التاريخ القريب ارهابا منفلتا من عقال الفهم أو التفسير كالذي حدث أواسط التسعينيات من القرن المنصرم في روندا حيث تم خلال فترة لا تتجاوز 100 يوم، قتل ما يربو على 800.000 شخص وتعرضت مئات الآلاف من النساء للاغتصاب. ينبغي الحرص على منع تكرار حدوث مجازر الإبادة الجماعية حيث أفادت الأحداث المتكررة في تاريخنا المعاصر إلى أن المعايير المزدوجة وتأخر المجتمع الدولي وتضارب المصالح الامبريالية كانت وراء تفاقم المجازر ومنع ايقافها.
ضلال الفكر وإغلاق النص الإسلامي على فهم واحد والاقتصار على الفهم الظاهري القسري للنص الإسلامي ـ قرآن ، سنة ، مقرونا بتفسير تاريخي محدود ـ ساهم إلى حد بعيد في إفراز إرهاب جديد غريب على السرد الإسلامي. لا يدرك السلفيون التقليديون الجناية التي ارتكبوها بتخريج فقه سلفي وتفسير سلفي محدود أفرز ثورة بركانية تتطاير شررا في وجه المسلمين قبل غيرهم ، لا أقصد هنا استبعاد قسوة ومرارة وفجاعة الحدث الموطئ لبيئة حاضنة للإرهاب، لا يصح تبرئة الفهم السلفي الأحادي النظرة للنص الديني. لنتفكر مثلا بالتفسير السلفي لقوله تعالى: يفسر الطبري

: القول في تأويل قوله : مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (67) الأنفال
قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: ما كان لنبي أن يحتبس كافرًا قدر عليه وصار في يده من عبدة الأوثان للفداء أو للمنّ.

و " الأسر " في كلام العرب: الحبس, يقال منه: " مأسورٌ", يراد به: محبوس.
وإنما قال الله جل ثناؤه [ذلك] لنبيّه محمد صلى الله عليه وسلم، يعرِّفه أن قتل المشركين الذين أسرهم صلى الله عليه وسلم يوم بدر ثم فادى بهم، كان أولى بالصواب من أخذ الفدية منهم وإطلاقهم.

وقوله: (حتى يثخن في الأرض)، يقول: حتى يبالغ في قتل المشركين فيها, ويقهرهم غلبة وقسرًا)
لا بد من المراجعة والتدقيق والبحث عن مدارس ومذاهب جديدة للتفسير وفهم النص الشرعي.
قبل ظهور داعش وتطرف الجهادية السلفية، مرت التيارات الإسلامية بفترة مخاض وإرهاصات لم يكن جليا ما ستؤول إليه الحالة الجهادية تحت رايات إسلامية مزعومة. لا مفر من دراسة تلقي ضوء على أسباب ظهور التطرف الجهادي والانتقال من قيم نصر المظلوم وكسر حدود المعرفة وإحقاق الخير إلى رغبات دفينة ومعلنة واحتفالا للموت بالموت.

ولنأخذ مثالا عن طرح جديد لنصوص ساهم توظيفها الخاطئ وتفسيرها الضيق في خلق ظروف لم تكن واردة في القصد الأولي للنص ( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده) من مشاهير الأحاديث النبوية الشريفة، ومن أكثر النصوص الشرعية إشكالية، فتغيير المنكر من حيث المبدأ قضية متفق عليها ، والسؤال المهم هو : ما هو المنكر وما هي حدوده، وهل كل المنكر بمستوى واحد فمثلا : رجل أو مؤسسة تشتغل في الترويج لتفكيك المجتمع وإثارة الفتن عبر نشر ثقافة الإباحية وكسر العرف وتحطيم ضوابط العلاقات بين الأرحام ، والدعوة لإباحة العلاقات الجنسية ، هذا منكر : كيف يمكن تغييره في اليد! هل الحل بحرق المؤسسة أو اختطاف مسؤوليها ؟
لنفهم القصد من التوجيه النبوي بالدعوة لتغيير المنكر، فلو ذهب كل فرد بقرار ذاتي للفعل بمفرده لأصبح دون كيشوت على أحسن الظروف بل ربما تحول التوجيه لفوضى عارمة تتضارب بها المصالح ويتوه القانون ويغيب منطق الدولة والنظام.
أفهم التوجه على الشكل التالي : التغيير يبدأ ذاتيا وداخليا عبر المعرفة والعلم والتربية والتسامي الخلقي، فإذا أردت تغيير المنكر بيدك فابدأ بنفسك ومن تعول وليكن عملك عن علم ومشورة ووفق منطق القيم العليا ومفهوم القانون والنظام.
الإرهاب لا دين له هذه حقيقة ، لكن تجاوز ما يقوم به مسلمون ـ بعيدا عن منطق التكفير عموما ربما يكون الأصوب القول المنتسبين للإسلام من كافة الطوائف والتنظيمات ـ من أعمال إرهابية بادعاء خروجهم عن الدين خطأ لا يحل المشكلة بل يعمقها ، الفتاوى والنصوص التي يطرحها أنصار القاعدة مدونة و مكتوبة و معروفة و مشهورة في تراثنا وليست دخيلة عليه وأئمتهم وفقهاؤهم التاريخيين رايات وأعلام لا ينكر أحد علمهم، ودعاة الإرهاب يملكون من الحجج و البراهين الشرعية ما يسكت مجادليهم ،ـ مع ما يكتنف تلك النصوص من اختلاف في التفسير والفهم ـ محاربة الإرهاب في شقه الشرعي أمر مفيد لكنه في النهاية غير ناجح ،و النقاش مع الظواهري والدواعش بذات الشروط الشرعية السلفية سيمكنهم من إظهار قدرتهم و يدعم منطلقاتهم و أفكارهم، لا بد من نهضة معرفية دينية تجتهد مسلحة بعلوم ومعارف تعيد الرونق والتألق لفكر ديني إنساني مطلق الخيرية أخلاقي التوجه.
الوقوف بصدق و شجاعة في مواجهه المنقول و معالجته سبيل صريح و بناءٌ في صد موجة الإرهاب المتعاظمة و المنذرة بدمار لا حدود له
إن استخدام ذات المعايير والمقاييس التي يستند إليها غلاة التطرف ودعاة الإرهاب مسألة قد تفضي إلى الدوران في حلقة مفرغة ، وإدعاء الخروج من الدين بالاتجاهين لم يعد كافيا للحد من سطوة وهيمنة التطرف. في بقاع عدة من ديار المسلمين.
من السهل جدا الإدعاء بأن فئة ما أو تنظيما ما أو طائفة ما أو مذهبا
لم يفهم الدين كما أراده الله تعالى، ومن الأسهل ضرب المخالف بالجهالة، وقلة العلم ، أزمة تعارض بل وتضارب وتناقض فهم النص الديني بدأت مبكرة عند بداية ظهور الفكر الخارجي في ثلاثينيات الهجرة، الأزمة الحقيقية أن ما كان يثار قبل ما يربو على أربعة عشر قرنا ما زال بدون حلول وبدون إجابات نهائية.
في ذات سياق المحاولة لأطروحات متجددة متوافقة مع السعي لفهم وتفسير أكثر إنسانية وأقرب شمولية نطرح التساؤل التالي : ما الفرق بين التفسير والفهم:
التفسير هو شرح للقصد الظاهر
الفهم هو إدراك للمعنى الكلي
التفسير علم ، الفهم فلسفة ، فالأول مضبوط بقواعد علمية ثابتة ، مثلا: لا يصح تفسير القرآن بخلاف قواعد النحو والصرف العربية والثاني مضبوط بالمنطق محكوم بالعقل ، مرتكز على إدراك أشمل لدلالات القصد يترك آفاق التفكير والتأمل ممتدة بلا حدود.
مثلا: عندما نفسر قوله تعالى: قل هو الله أحد
قل : هو أمر من الله تعالى لنبيه بالقول بوحدانية الله، والقول إعلام وإشهار ، هو: ضمير رفع منفصل عائد على لفظ الجلالة الله، وفيه دلالة على فردانية الوحدانية لله تعالى، الأحد: هو الواحد الفرد القائم بذاته.
أما عن الفهم: فلننظر في ضمنية المعنى المراد والهدف المرصود من التوحيد والوحدانية المقررة في التفسير.
الفهم لا يشذ عن التفسير بل يضيف عليه ويبني عليه، وهو متجدد متنور، وعند بدء السعي للفهم والتفسير لا بد لنا من الإقرار بأن الحقيقة مهما كانت يقينية أو نهائية فهي نسبية ، أي ترتبط بشروط وخلفيات ومرجعيات، إلى جانب نسق تاريخي راسخ في اللا وعي والوجدان ، ولما كان الناس مختلفين في مرجعياتهم وخلفياتهم العلمية والمعرفية والأيديولوجية وجب ظهور اختلافهم وتباين موقفهم من الحقيقة. لن تهزم داعش بالضرورة التاريخية ، لكن ذلك لا يعني بقاءها أو استمرارها ، صحيح أنها ظاهرة ورمية سرطانية لا يمكن اعتياد أو قبول الجسم البشري لها وسيظل في حالة حرب معها ليهزمها ، وصحيح أنها عبء ثقيل وقيد دامي على رقاب من تحكمهم وتتسلط عليهم ، لكن علينا أن نتذكر أن دولة طالبان استمرت ما يقرب من عقد من الزمن في حكم افغانستان ولم يزل حكمه نهائيا لحد اليوم مع العلم بأن محاربتها اقتضت واحتاجت لتحالف دولي وعشرات الألوف من الجنود وقوة عسكرية ضخمة وهائلة ، و صحيح أن المقارنة بين داعش وطالبان لا تحتوى على العديد من العناصر المطابقة رغم ما تتوفر عليه الحالتان من تشابه في المنطلقات النظرية والفكرية ، فداعش لن تهزم إلا بالقوة والفعل ، ولا يصح الركون إلى الضرورة فقط لهزيمتها ، والتفكير بجدية لإزالة المسببات والمحرضات على الإرهاب ، والتيقن بضرورة انهاء الاستبداد أينما حل ووجد وكف الدول المحورية في العالم عن المكيال بمكيال المصالح الاقتصادية الآنية الرخيصة والبعد عن الدفاع عن ظواهر القهر الشعبي بدعوى الخشية من التطرف ، وكما قيل في المثل " من مأمنه يأتى الحذر " فعقود طويلة من الارتهان للاستبداد خشية ظهور التطرف أتت بنتائج كارثية على الإنسانية والعالم.
ثلاثة أسباب رئيسة كان لها أولوية في احتضان الإرهاب وتهيئة البيئة والظروف المواتية لنموه، ومن ثمة انتشاره كالسرطان في العالم : المنظومة الغربية وسياساتها وصراعاتها وازدواجية المعايير ، الاستبداد والفساد المتفشي في جل البلدان العربية والإسلامية، الفكر التاريخي والتفاسير والفقه المبرر والمحرض على العنف .



#احسان_طالب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المقاصد كلية أوجزئية:العلة والحكمة والسبب والشرط
- فقه المقاصد أسرار الشاطبي
- المقاصدية والمصلحة المرسلة وسد الذرائع رؤية جديدة للمفاهيم 1 ...
- الأفلاطونية المحدثة نظرية الفيض الأقانيم الثلاثة
- الفيلسوف أفلوطين الشيخ اليوناني وفلسفة الفيض 3 من 4
- ابن رشد العقل المنفعل 2 من 4
- فلسفة الدين العقل الفعال 1 من 4
- في الإشراق الصوفي فلسفة وحدة الوجود
- في مسائل المعتزلة ، القانون الكلي ،الدلائل العقلية والأصول ا ...
- العبد ومولاه
- تعريف الثقافة وعلاقتها باللغة والهوية القومية، ملاحظات للنهض ...
- كأس ملطخة
- عالم بلا رأس أفضل للقاعدة، العصر الأوبامي الهزيل
- في وداع 2013
- أرحام تحترق
- بناء نظرية معرفة للإصلاح والتجديد
- مآلات السياسة الدولية في سوريا جرس الإنذار
- ملاحظات عن المعارضة السورية ، شروط وقواعد التفاوض
- استعراض الأحجية الروسية في سوريا
- قبل أن يسرقكِ العمر


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احسان طالب - هل سيهزم داعش بالضرورة تاريخانية الإرهاب ونسبية الحقيقة