أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - احمد موكرياني - فشل حكم الأغلبية للأحزاب الشيعية السياسية في العراق















المزيد.....

فشل حكم الأغلبية للأحزاب الشيعية السياسية في العراق


احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 4609 - 2014 / 10 / 20 - 16:19
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


سألت قائد عسكري عراقي محترف متقاعد شارك في حرب مع ايران وفي حرب الخليج الثانية بفعالية وفي الخطوط الجبهات الأمامية مع العدو ان يشرح لي عن سبب التفوق العسكري لداعش بدون غطاء جوي بالرغم من جهود 22 دولة متحالفة من ضمنها دول عظمى والمليشيات الشيعية تحت مسمى الحشد الشعبي وبحماية غطاء جوي للدول المتحالفة.

أجاب، كعسكري لا أستطيع استيعاب أو أتفهم أسباب تقدم العسكري لقوات داعش بالرغم من كل ما هو معلن عن وحشية قوات داعش او القدرة التنظيمية او امتلاكها لآلة عسكرية ضخمة، فأن نجاحها في التقدم والتوسع وسيطرتها على أراضي واسعة في العراق غير مقبول او مفهوم من الناحية الإدارية البحتة للعمليات العسكرية مع توفر الدعم الدولي الكبير للعراق.

ان الاجابة أعلاه لعسكري محترف وكمحارب حارب في الخطوط الجبهات الأمامية في الحرب الخليج الأولى وفي الحرب الخليج الثانية صحيحة جدا من وجهة نظر عسكرية عملياتية بحتة، ولكن التفرقة المذهبية التي نتجت بعد 2003 أضافت قوة كبيرة لصالح داعش فقد شُرعت عمليات التطهير المذهبي من قبل قيادات بعض الأحزاب الشيعية وخاصة في الفترة التي تولى فيها إبراهيم الجعفري رئاسة مجلس الوزراء, فقد طُهرت مدينة البصرة والمحافظات الجنوبية من المكون المسيحي ونُفذت اغتيالات وإختطافات لأبناء السنة من قبل مليشيات غير منضبطة وعميلة لإيران لمحاولة فرض حكم أغلبية شيعية سياسية على العراق وتبعه نوري المالكي بسياسة تهميش المكون السني, فأدت تلك الخطط للهيمنة على الحكم في العراق الى قبول الكثيرين من المكون السني بأقل الأمرين سوءاً يهدد وجودهم في دولة العراق فتكونت حاضنات او لا مبالاة لتقدم الدواعش وفضل البعض النزوح من مواطنهم للدواعش كمقاومة سلبية وكذلك لتفادي انتقام مليشيات غير منضبطة من الحشد الشعبي بعد تحرير مناطقهم من الدواعش وهذا العامل اكبر من الحملات العسكرية تأثيرا على الوضع القتالي على الأرض لأن اكثر من نصف الشعب العراقي من كل مكوناته ومن بينهم المكون الشيعي غير راضون عن حكومة الأحزاب التي أتت بها الإدارة الأمريكية حيث توزيع غير عادل للثروات والوظائف الحكومية وتولي جهلة القوم الإدارات الحكومية الفدرالية والمحلية وقيادات العسكرية والأمنية.

أُشبه دولة العراق الحالية وحكومتها كقربة مثقوبة فمهما كانت الكميات المياه والسوائل التي تسكبها في القربة فتبقى القربة فارغة حتى وان كان حاملها شخص أمين يحاول ان يوقف تسرب المياه من القربة المثقوبة وهكذا فان الحرب الدائرة ضد داعش كسكب الماء في قربة مثقوبة لعدم قناعة الشعب العراقي بنزاهة وحيادية حكومة الأحزاب العراقية للأسباب التالية:
o أحزاب فاشلة تتولى قيادة الدولة والحكومة.
o الحكومة الحالية والوزراء نالوا تزكية من النظام الإيراني ومن الولايات المتحدة الأمريكية لتولي الحكم في العراق.
o الوجوه الوزارية نفسها والصراع على حقائب الوزارية تخضع الى مساومات حزبية بحتة وليست للكفاءة او برامج حكومية أية تأثير على اختيار الوزير.
o فشل السيد ابراهيم الجعفري كرئيس للحكومة وفشل كرئيس للتحالف الوطني في تحجيم نوري المالكي يصبح وزيرا للخارجية فأية حملة دبلوماسية سنتوقعها من فاشل لتطبيع العلاقات الخارجية للعراق مع دول مجلس التعاون الخليجي وهي ضرورية لنزيح هيمنة النظام الإيراني على القرار العراقي، فلم يتقرب في فترة حكمه 2005- 2006 قيد أنملة للتعاون مع الكويت والدول مجلس التعاون الخليجي.
o يعين السيد محمد سليم الغبان كوزير داخلية واكثلر من نصف العدد من القوات المسلحة من الجيش والشرطة من فيلق البدر يتبعونه عقائديا ومذهبيا وحزبيا، فمن يتجرأ على محاسبته أن اخطأ او استغل نفوذه لفرض رؤيته، وحتى السيد حيدر العبادي رئيس مجلس الوزراء سيفكر ألف مرة قبل أن يوجه له نقدا او أمراً يخالف توجهات منظمة او فيلق بدر ناهيك عن عزله. ادعوا الله أن يكون في عون العراقيين اللذين يعيشون تحت رعاية حكومة بدأت فاشلة فأيادي حيدر العبادي مقيدة بتوافقات حزبية, فلن يستطيع التخلص منها الا بحل البرلمان والدعوة الى انتخابات برلمانية ليتخلص من أرث نوري المالكي وكلنا سنقف معه.
o نواب التهريج يتصدرون مقاعدهم في البرلمان وكأنها فصلت لهم وهم أسوء من يمثل الشعب العراقي.
o نواب فاشلون في الانتخابات يحصلون على مقاعد نيابية رغما عن نبذهم من قبل المناطق التي يمثلونها.
o عملية تزوير الانتخابات جاءت بحاشية الفاشل نوري المالكي الى مجلس النواب.
o حرب مذهبية غير معلنة لتشييع مدينة البصرة وبغداد والديالى وتطهيرها مذهبيا من خلال عمليات القتل والخطف من قبل مليشيات طائفية.
o مشاركة بعض مليشيات غير منضبطة في الحشد الشعبي مع القوات العسكرية العراقية لتحارب السنة بشراسة وبروح انتقامية، فقد اتهمت منظمة العفو الدولية مليشيات شيعية تقاتل تنظيم داعش إلى جانب الجيش العراقي بأنها ترتكب جرائم حرب ضد مدنيين السنة بينما تنفي وزارة حقوق الإنسان العراقية التهم ارتجاليا دون أن تقوم بتحقيق لكشف عن الجناة وهم اشهر من نار على علم وآخر الأفلام المنشورة لميليشيات في محافظة البصرة وهم يخطفون الشيخ فالح السعدون شيخ من شيوخ قبائل السعدون بسيارة حكومية.
o الفساد ينخر كل مفاصل الدولة وحتى ملائكة الرحمة "الممرضون والممرضات والأطباء في المستشفيات العامة" وكذلك المدعون العامون، فقد نشر تقرير للأمم المتحدة في أيلول 2012 أن أهالي المرضى الراقدون في المستشفيات العامة يضطرون الى دفع أموال للممرضين والممرضات للاعتناء بمرضاهم الراقدين في المستشفيات العامة، أدنأه نسب تعاطي الرشوة بين موظفي قطاعات الحكومية وفقا لدراسة الأمم المتحدة:
• موظفو تسجيل السيارات ومنح رخص القيادة 12%
• موظفو الجمارك 11%
• موظفو الحكومات المحلية والإقليم (موظفو البلدية) 8.3%
• الممرضات في المستشفيات العامة 7.8%
• المدعون العامون 4.7% ( كيف يطبق القانون والمدعي العام مرتشي؟)

السؤال للعلماء الاجتماع: هل يمكن للمواطن في دولة مثل العراق أن يجد مكانا اللائق به لخدمة وطنه والتفاني في عمله والتضحية ورئيسه او قائده او مديره اما جاهل او فاسد او كليهما.

لا يمكن دحر داعش بالغارات الجوية لقوات الحلفاء ولا بتجييش مليشيات طائفية غُرست في نفوسها عقيدة التطهير المذهبي واعتبار كل سني هو داعشي، وانما بالتخلي الكامل للمفاهيم الطائفية والمحاصصة التي أتت بها الولايات المتحدة الأمريكية بعد 2003 وتطبيق قواعد صحيحة للتآلف والتعايش للمكونات العراقية دون تفضيل مكون على آخر مهما كانت نسبة المكون من مجموع السكان، فكلنا عراقيون وتربة العراق مقدسة عندنا ونصونها اكثر من عملاء الدول ألإقليمية والدولية من اللذين يتولون إدارة الدولة العراقية ولا يتنازلون عن جنسياتهم المزدوجة.
o أن حكومة الأغلبية للأحزاب الشيعية السياسية فشلت فشلا كاملا في إدارة الدولة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا.
o لا يوجد إحصاء سكاني لتحديد نسب الأعراق والطوائف والمذاهب في العراق, ومع ضرورة تنفيذ إحصاء سكاني لتطوير إدارة الدولة على أسس ونظريات وتطبيقات اقتصادية حديثة, فأن عملية الإحصاء في العراق غايتها لإعطاء أفضلية الحكم لمذهب او طائفة او قومية في القرن الواحد والعشرين في الوقت الذي تولى مهاجرون من أصول عربية مناصب وزارية في أوربا، في فرنسا وفي النرويج ووجود برلماني قيادي عراقي في نمسا او محافظين لمدن كبيرة منها مدينة روتردام من اكبر الموانئ البحرية في العالم محافظها مغربي الأصل ورؤساء لدول في دول أمريكا الجنوبية من أصول عربية، فهل يمكن لسني او مسيحي او كوردي او تركماني عراقي أن يكون محافظا للبصرة في ظل التقسيم القومي والطائفي والمذهبي؟ الإحصاء معطل من قبل الأحزاب الشيعية السياسية خوفا من ظهور نتائج تختلف عما هو شائع ومطبق الآن، فان تفوق الدكتور اياد علاوي مترأسا إئتلاف علماني في انتخابات 2010 كانت دلالة واضحة على دحض المشاع عن تفوق الشيعي السياسي على المكونات العراقية السياسية الأخرى.
o أن استغلال الأغلبية القومية او المذهبية من قبل الأحزاب لا ينبع من الإخلاص للوطن او التزاما بالدين او المذهب او من روح المواطنة بل نابع من طموحات شخصية من اجل مكاسب مادية والسطوة على الحكم لا علاقة لها بالدين او بالقومية أو بالمذهب فمعظم قادة الأحزاب الحاكمة وعائلاتهم يعيشون عيشة الأباطرة والسلاطين وكونوا ثروات خيالية بعد 2003, اتحدى القيادات الحزبية الحاكمة ان كنت اتجنى عليهم بالكشف عن ممتلكاتهم العائلية من شركات وعقارات من ضمنها عقارات الدولة التي استولى عليها.
• كي نقضي على داعش يجب القضاء على التفرقة المذهبية والطائفية والقومية وعلى الفساد الإداري والسياسي والمالي.
• كي نقضي على داعش يجب محاكمة نوري المالكي ومجموعته من وعاظه وتجاره والقضاة الذين خضعوا لسلطانه وكل من يحميه من محاكمته محاكمة عادلة.
• كي نقضي على داعش يجب جلب وزراء الفاسدين الذي اختلسوا أموال الشعب العراقي على شكل عمولات من حازم شعلان ولا ينتهي بفلاح السوداني وأباطرة التجارة الذين احتكروا التجارة والمشاريع ونحاكمهم ونسترجع الأموال المنهوبة.
• كي تقضي على داعش يجب أن يشعر المواطن العراقي بسلطة القانون على الرؤساء الثلاث ونوابهم وعلى الحكومة وعلى النواب وعلى المحافظين وعلى الأحزاب وقياداتها وعلى التجار الدين الذين يدعون للعنف والقتل والتفرقة وعلى الشرطة وعلى قوات السوات ومحاسبتهم أن أساءوا.
• كي نقضي على داعش يجب حل المليشيات ومحاكمة قيادات ومنتسبي المليشيات الذين أْدينوا او يدانون بعمليات الخطف والاغتيالات والتطهير المذهبي.
• كي نقضي على داعش يجب أن يحصل المواطن العراقي على حصته من ثروات وطنه بدل إهدارها من قبل الرئاسات الثلاث والحكومة ومجلس النواب والمحافظين وعلى صفقات أسلحة والقوات المسلحة التي لم تستطع حمايتنا من عصابات داعش، أن المواطن العراقي فقير وهو أغنى من اي مواطن أوربي بثرواته الطبيعية في وطنه.
• كي نقضي على داعش يجب أن تنتهي سلطة الأحزاب على مقدرات العراق المالية والمهنية وعلى ممتلكات العامة والقصور التابعة للشعب العراقي ولا يفضل حزبي على مواطن من عامة الشعب في الحصول على حقه في التعليم والوظيفة دون الحاجة للانتماء الى حزب مذهبي او قومي او عشائري ليحصل على حقه في التعليم او في الوظيفة.

كلمة أخيرة:
o قال تعالى "إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ" (سورة الرعد اية رقم 11), اذا لم تتخلى الأحزاب الشيعية السياسية عن أهدافها للهيمنة على القرار السياسي في العراق وتشييع نظام الحكم وتتخلى الأحزاب العروبية عن دعواتها الكاذبة بحماية عروبة العراق وتتخلى الأحزاب الإسلامية عن المتاجرة بالدين فأن قوات داعش ستطرق أبواب بغداد وطهران وأنقرة وعمان وبيروت.
o القوميون الاستعلائيون ما زالوا يستكثرون إطلاق اسم كوباني على المدينة الكردية البطلة بأهلها الذين صمدوا بوجه داعش بإمكانياتهم المحدودة, ويكررون اسم المعرب للمدينة “عين العرب” في كتاباتهم ونشرات الأخبار وتعليقاتهم، ونراهم يجندون كل إمكانياتهم الإعلامية والسياسية لتحويل محافظة كركوك الى محافظة عربية ولكنهم أضاعوا الموصل والتكريت والأنبار الى الدواعش وتحول العراق الى محمية إيرانية ورئيس مجلس النواب السابق أسامة النجيفي ممثل العرب السنة في دولة العراق يحضر مراسم عزاء والدة قائد فيلق القدس الايراني قاسم سليماني الحاكم السامي الإيراني السابق للعراق وكأنه يقدم شروط الطاعة والخذلان للنظام الإيراني نيابة عن سنة العراق.



#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لعنة الله على نوري المالكي
- ثلاثة أقاليم او 18 إقليما
- الى عبدة الكراسي البرلمانية والحكم
- العنف لغة الجبناء والجهلة وضعاف النفوس
- هل المالكي قائد كرزماتي أم عميل ينفذ استراتيجية إيرانية في ا ...
- هل يدرك قادة الأحزاب العراقية نتائج تأخير إزاحة نوري المالكي
- الى قادة الأحزاب السياسية انقذوا العراق قبل فوات الأوان
- دولة العراق ماتت سريريا
- اسقطوا نيرون بغداد قبل أن يحرق العراق
- ادعوا الشعب العراقي للاحتفال بيوم الوطني لإزاحة المالكي عن ا ...
- لا تمنحوا المالكي يوما واحد آخر ولا ساعة واحدة اضافية في الح ...
- ماذا لو فاز المالكي في الانتخابات العراقية بالتزوير
- العراق والقوى الشر الدولية
- من قتل الدكتور محمد بديوي الشمري؟
- نصيحة الى نوري المالكي
- دعوة للحفاظ على شط العرب (نهر اروند وفقا لتعريف الرئيس الإير ...
- نعيش في زمن اللامعقول
- لا يا مقتدى فأنت المرتجى فلا تترجل عن الفرس الآن
- الأنظمة الدكتاتورية في منطقتنا
- ماذا يجري في العراق


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - احمد موكرياني - فشل حكم الأغلبية للأحزاب الشيعية السياسية في العراق