أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - يوسف يوسف - تأثير التيار الأسلامي ... على المرأة والمجتمع















المزيد.....

تأثير التيار الأسلامي ... على المرأة والمجتمع


يوسف يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 4609 - 2014 / 10 / 20 - 09:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


1.الوجه الجديد للمجتمع العربي أصبح مشوها ، نكاد لا نعرفه ، تسوده قيم ومظاهر ، قد عفا عنها الزمن ، وهذا الوجه ، بدأ تشويهه يظهر للعيان أكثر مما سبق بعد الحراك ، الثورات ، الربيع العربي أوالربيع الديمقراطي / سمها ما شئت ، التي حدثت بعد 2011 / علما أنه كان موجودا قبل هذا الحراك ، ( هذا الحراك سرقته وسيطرت عليه الجماعات الأسلامية بشكل أو بأخر) ، وأكثر الواجهات المجتمعية الظاهرة للعيان التي تم تشويها هي المرآة ، التي تشكل المحور الرئيسي لواجهة المجتمع ، ومن هذه العوامل التي فعلت هذا التشويه الأتي :
أ - تأثير وأنعكاس أفكار الأسلام السياسي على مجتمعات هذه الدول ( من جهة ) ، ... فعلى سبيل المثال وليس الحصر :
* جماعة الاخوان المسلمين التي حكمت مصر من يونيو 2012 لغاية يوليو 2013 / برئاسة محمد مرسي. *حكومة تونس من مارس 2011 و لحد الأن / برئاسة المنصف المرزوقي ، الحكومة تقودها ترويكا من عدة أحزاب .
* حكومة الصومال / منذ أن سيطرت الجماعات الأسلامية على مقاليد الحكم ( 2004 المحاكم الشرعية و حركة الشباب 2006 .. ) ، الحكومة الحالية / من 2012 برئاسة حسن شيخ محمود .
*الحكومة الليبية بعد مقتل القذافي المروع - فبراير 2011 / برئاسة المؤتمر الوطني العام ( الصورة غير واضحة / ضبابية لحد الأن ) تم تبديل عدة رؤوساء وزارات منهم ( محمود جبريل ، عبد الرحيم الكيب .. وأحمد عتيق .. ).
* حكومة غزة ، منذ 2007 / تحت سيطرة حماس ، رئيس الحكومة أسماعيل هنية وقائد حماس خالد مشعل .
* الموجات الدينية التي أظهرت طغيانها في العراق بعد نيسان 2003 !!
* حكومة السودان منذ 1989 ولحد الأن / برئاسة عمر البشير( رئيسا للسودان لأكثر من ربع قرن !! ) .
ب- أو من دور وأنعكاس المنظمات الأرهابية / الأسلامية أو الجماعات ذات التوجه الأسلامي المتشدد والمتطرف على المجتمعات ( تنظيم القاعدة وفروعه بجزيرة العرب واليمن والعراق ، الجماعة الأسلامية ، جماعة الجهاد الأسلامي ، جماعة التكفير والهجرة ، أنصاربيت المقدس ، التوحيد والجهاد ، الرايات السوداء ، مجلس شورى المجاهدين ، الجماعات السلفية بفروعها المختلفة ، الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"، جبهة النصرة ، حركة شام الاسلام ، كتيبة عاصفة الشمال ، وجماعة خراسان وغيرها الكثير في الدول العربية ... ) وعلى فعالياته ( من جهة أخرى ) ، التي آتت لتجهز على ما تبقى من بقايا هذا الوجه الجميل .
ج- أو من تأثير الأثنين معا على هذه المجتمعات / وقد يقود التأثير لكل منهما الى الثاني .
2. المرآة في المجتمع العربي الحالي ليست المرآة التي نعرفها ، كأنها آمرآة من كوكب أخر ، بشكل عام كانت المرآة أما سافرة أو ترتدي زيها التقليدي ، مثلا ( الزي الخليجي ، أو الزي السوداني أو الزي الصومالي أو الزي المغاربي أو العباءة العراقية / سافرة الوجه وكاشفة اليدين ... ) بشكل عام العرف أو التقليد يدفع المرآة الى هذا الزي ، وهو مقبول / لأنه كما أسلفنا من التراث و العرف ، أي أنه ليس شاذا على المجتمع .
3. التيار الأسلامي الحالي ، غير الكثير من شكل المرآة الذي أرى معظمه غريبا بشكله الحالي ، يختلف عن ما أعتدنا عليه في خمسينات أو ستينات او حتى سبعينات القرن الماضي ( مثلا ، في حفلات أم كلثوم في مصر لا تشاهد بين الحضور أبدا أي أمرآة محجبة مطلقا .. ) ، كان الحجاب شبه معدوما في كثير من الدول العربية كمصر ، العراق ، تونس ، المغرب ولبنان / عدا الجنوب ... أما الأن فتلاحظ النساء المصريات أو العراقيات مثلا كلهن / تقريبا محجبات ، والذي زاد الطين بلة ظهور النقاب ( بتغطية الوجه واليدين والأقدام تماما ) ، الذي كان معدوما تماما في العراق ومصر مثلا وفي أغلب الدول العربية / عدا بعض الدول الخليجية كالسعودية واليمن .
4. المرآة لا ترتدي الحجاب أو النقاب بكامل أرادتها العقلية ، ولكنه رد فعل لأمر معين ، كالتهديد الصادر مثلا من قبل المنظمات الأرهابية أو الجهادية أو الأسلامية المهيمنة على المجتمع ، أو التوجيهات الصادرة من خطب الجوامع / أيام الجمع ، التوجيهات في بعض البرامج الدينية المتلفزة ، أو من الأجبارالواقع عليهن من قبل الزوج أو الأب أو الأخ كأن يكونوا متشددين / متطرفين ، أو هي تعيش في مجتمع مغلق كالسعودية مثلا ، أو هناك أسباب نفعية ، كالذي يحدث فجأة مع الممثلات اللواتي هن أبعد ما يكون عن هذا الأمر وفجأة ترتدين الحجاب أو النقاب ، والبعض الأخر يرتدين الحجاب للتقدم في السن ( وذلك لحصول تجاعيد مثلا في منطقة الرقبة أضافة الى تساقط شعر الرأس ، فالحجاب أو النقاب يخفي تشوهات هذه المناطق وغيرها .. ) ، المثير للأنتباه أن بعض النساء يرتدين تحت العباءة / وبشكل عام ألبسة حديثة وبعضها متبرج / على أساس أنهن يرتدين ما يشئن لأزواجهن ، وهذا دليل على أن العقل الباطن للنساء يميل الى رفض الحجاب و النقاب ... والعباءة معا ، ويكون أرتدائهن لهذه الحاجات فقط كرد فعل .
5. الحياة العملية تناقض هذه الظاهرة / الحجاب أو النقاب .. وحتى العباءة ، فكيف تبدع المرأة العاملة في مجالات معينة كالقطاعات الطبية و الهندسية والخدمية ... ، وهي بهذا الشكل ، وكيف تشارك المرأة في مؤتمرات دولية أو في حلقات دراسية وهي منقبة مثلا ! أن هذه الظاهرة عامل محدد للأبداع ، تقلل منه ، وتكون حدا بينه وبين التقدم والتطور .
6. لا تطور للمجتمع والمرأة محددة الحقوق و الواجبات ، فالمرأة هي المجتمع كله ، لأنها وعاء الأنجاب له ، وأن أطلاق حريتها أهم مرتكز لمجتمع واعد ، ونحن لا يمكن أن نستوعب أي مجتمع ذكوري أحادي لأنه سيعمل على خلق طبقية مقيتة فيه ، وسيكون المجتمع أيضا مفككا / لأنه قد أهمل نصفه الفعال ألا وهي المرآة ، كل هذا الوضع يسعى أليه ويؤيده ثلة من رجال الدين الذين يعيشون في زمن ولى ، أو من قبل قيادات الأسلام السياسي الذين لبسوا ثوب الدين لغايات نفعية معينة !! ووصل الأمر في المملكة العربية السعودية مثلا ، بالتمييز المجتمعي الى وضع حضر ومنع لقيادة المراة للسيارت ، وفق تبريرات أتفه من كونها تافهة ! وكذلك منعهم من حضور مباريات كرة القدم كمشجعات مثلا ..
7. النقاب ضد المرأة وضد أنوثتها ، لأنه ألغاء لها ، ومحو لكيانها الأنساني ، وفقدان معرفي لشخصيتها ، حيث أن الفرد يفقد التفرقة بين الأمرأة وأخرى / وحتى أنه سيخطأ في التفرقة بين معرفة زوجته أو أخته أو أمه ، بأرتدائهن النقاب .
8. أما الحديث عن ختن النساء / الذي هو منتشر في مصر ، السودان و الصومال ... ، فذلك موضوع أكثر من مأساوي لأنه يتعلق بغريزة أوجدتها الطبيعة الفسيولوجية للمرآة ، فبأي حق محوها وأستأصالها ، وكيف لهذه العادة أن تنتشر لو لم تلقى العملية من قبول في بعض الطبقات المجتمعية / المتخلفة !! ولماذا السكوت عنها دينيا ..
9. التطرف والتشدد الديني / ذكوريا كان أو أنثويا ، قد يقود الى الأرهاب ، في حال تغذيته بألأفكار المساعدة على تفعيله ، وذلك لأن الأرهاب يحتاج الى وعاء حاضن له لكي يولد ، وهكذا نماذج موجهة دينيا هي كالخلايا النائمة ، يمكن أن تصحو في أي تفعيل أو تحفيز لها ، ويدخل / النقاب خاصة تحت هذا الغطاء المتشدد من الأفكار الذي من الممكن أن يقود الى أشياء أخرى !!
10. سيكولوجيا وفطريا ، تميل المرآة الى أظهار جمالها ، وأعني هنا ليس بالتبرج والأبتذال ، ولكن أظهار الجمال بطريقة حضارية ، فالمرآة أبعد ما تكون من تدفن جسدها / جمالها في شوال أسود ، بثقبين للنظر فقط !!
11. لو نظرنا لقضية الحجاب والنقاب أسلاميا بحتا ، فنرى أنها ليس من أركان الأسلام الأساسية التي هي :
شهادة أن لا أله ألا الله وشهادة أن محمد رسول الله / الشهادتان .
الصلوات الخمس .
الزكاة .
صوم شهر رمضان .
الحج / من أستطاع أليه سبيلا .
( عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله يقول: بُني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة،والحج، وصوم رمضان (/ المصدر ، الويكيبيديا .
12. وأذا تركنا قضية الحجاب أو النقاب وختن النساء .. جانبا ، نلاحظ أن المرأة أغتصبت و أستغلت و سبيت و بيعت كالعبيد والجواري/ كما حصل ببيع اليزيديات في سنجار في الموصل ، وأخذت كملك يمين من قبل المنظمات الأرهابية الأسلامية ، لنتصور تأثير هذا الفعل الكارثي على وجدان ونفسية وجسد ومكانة وحال المرآة في المجتمع ، حيث يعتبر هذا أبشع ماحصل لهن في العصر الحديث كما حدث في العراق وسوريا ، ( وهذا الموضوع وحده يحتاج الى تغطية خاصة ) .
خاتمة :
* أن هذه الظاهرة / الحجاب والنقاب وغيرها الكثير … ، هي دليل تأخر للتقدم الحضاري لأي مجتمع ، لأنها تعمل على تعطيل لفعاليته ، فالمجتمع لا يمكن أن يخطو خطوة واحدة الى الأمام وسبله الأساسية / المراة ، مقيدة اليدين ، مشلولة الحركة ، مسلوبة الأرادة ، مكفنة وهي حية ، ناقصة الحقوق ، خادمة مهملة متروكة في البيت ، وملبية لطلبات الزوج أوالأب أوالاخ أوالعائلة بأجمعها ، بهكذا وضع فستكون المرأة مغيبة عن رؤيتها للمجتمع بأعينها الحقيقية ، لأنها ستراه بعيون الأخرين !
* الملاحظ أيضا أنتشار هذه الظاهرة / التشويه ليس عربيا فقط ولكن بدأ تمددها يظهر حتى في الولايات المتحدة و أوربا والدول الأسكندنافية وبشكل لافت للنظر ، وهذا دليل على وجود توجه أسلامي عابر للقارات في التشدد والتزمت دينيا ، ونلاحظ في بعض هذه الدول ، أنه حتى الفتيات الصغيرات التي لا يتجاوز أعمارهن العدة سنوات يرتدين الحجاب ، هذا الأمر يدل على أن الأجيال الحاضرة تنقل تشددها وعقلياتها الى الأجيال الواعدة !! وهذا خطر مستقبلي على تلك المجتمعات !!
* وفي هذا المجال نحن لا نعمم هذا على جميع النساء عربيا ، فبالرغم من أن الكثير منهن وفق هذا النهج / محجبات ومنقبات ... مسلوبات الحرية والقرار ، ولكننا من جهة أخرى نلاحظ هناك بعض النساء لديهن بعض التحرر ، وفي نفس الوقت يوجد نساء متحررات تماما . والتعليم أيضا متأرجح بين النساء ، فهناك بينهن أميات يعشن في القرى / غالبا ، وبين نساء بالكاد يقرأن ويكتبن ، وبين نساء متعلمات وعلى أعلى قدر من التأهيل العلمي ..
* المرأة هي المجتمع كله ، لأنها وعاء الأجيال ، والمسؤولة عنه ، تربية و وعيا وتنشئة ، فاللأهتمام بهن ثقافيا ، يعني خلق أجيال مثقفة ، والعكس بالعكس ، المرأة ليست سلعة منزلية تستخدم عند الحاجة ثم تهمل !! المرأة هي المعين الذي لا ينضب حنانا للعائلة ككل ، فهي الأم والأبنة والزوجة والأخت ، فيجب التعامل معها على قدرها الأنساني والأجتماعي ، وأن تحريرها من كل القيود واجب مجتمعي ، ويأتي في الأولوية تحريرها من الحجاب والنقاب والعباءة .. وغيرها الكثير ، من أجل خلق أمراة عصرية لمجتمع حديث ، وعلى الحكومات العمل على الحد من تأثير الاسلام السياسي و التيارات والجماعات الأسلامية المتشددة والمتزمة الاخرى بأشكالها وأساليبها وطرقها المختلفة ، التي هي من تعبث بمقدرات المراة وبأنسانيتها وبكيانها في المجتمع العربي .



#يوسف_يوسف (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرحيل الثاني / المنتظر ... لمسيحيي الموصل
- الفجوة الغذائية العربية ... غول يحتاج الى مواجهة مشتركة
- الكابينة الوزارية للدكتور حيدر العبادي .. الواقع والتحديات / ...
- الكابينة الوزارية للدكتور حيدر العبادي .. الواقع والطموح / ا ...
- وطن أسمه ... الأهات
- الدول العربية وحكامها ... الى أين !! مع أستطراد للحالة العرا ...
- ملحمة أغتصاب مدينة
- أنتحار العشاق
- النصرانية بين الحقيقة و المتداول مع أشارات دينية
- بين نوري السعيد ونوري المالكي العراق الى أين ..


المزيد.....




- مصادر فلسطينية: 400 مستعمر يقتحمون المسجد الأقصى في ثالث أيا ...
- ثبت تردد طيور الجنة الجديدة على القمر الصناعي بجودة هائلة
- في اليوم الثالث من عيد الفصح اليهودي.. الاحتلال يحول القدس ل ...
- آخر تطورات ما يجري بالضفة الغربية والمسجد الأقصى المبارك
- اليوم الـ84 من العدوان المستمر واقتحام المسجد الأقصى ودهس مج ...
- الشرطة الألمانية تعتقل شبانا حاولوا التسلق إلى كاتدرائية كول ...
- مستعمرون يقتلعون أشجاراً ويجرفون أراضٍ بالخليل وسلفيت
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يؤدون طقوسا تلمودية بالمسجد الأقصى ...
- مظاهرات حاشدة في مدن عربية وإسلامية دعما لغزة
- الخارجية الأمريكية تطالب الموظفين بالإبلاغ عن حالات التحيز ض ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - يوسف يوسف - تأثير التيار الأسلامي ... على المرأة والمجتمع