أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميس اومازيغ - عقبة ابن نافع صناعة امريكا واسرائيل؟؟













المزيد.....

عقبة ابن نافع صناعة امريكا واسرائيل؟؟


ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 4607 - 2014 / 10 / 18 - 18:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عقبة ابن نافع صناعة امريكا واسرائيل؟؟
لا حاجة لي بحكم ضيق الوقت لتذكير القارىء الكريم بغزوات العرب المحمديين التي منها غزوات عقبة ابن نافع لبلاد الأمازيغ في شمال افريقيا ,ذلك ان المصادرالتاريخية للعرب المحمديين وغيرهم تعج بما ارتكبه هو ومن سار على دربه من افعال اجرامية تثير الغثيان .ومن هذه المصادر(البداية والنهاية)لأبن كثير.وهي افعال ان لم يكتب لأبن القرن المعاش معاينتها فان (الأمير البغدادي القريشي)رئيس المنظمة الأرهابية العالمية (داعش)المراد منها ان تكون دولة الخلافة الأسلامية اعاد لنا احيائها مشكورابالصوت والصورة .حتى لا يجد من يحاول من خدام المحمدية مجالا للمراوغة ولو بلجوئه الى اعلى مراتب المكر والخداع كتصريف الفاظ ومسميات لحصرالمخاطب المعاند في اطارتعريضها للأستنطاق لغويامن غيرفائدة يرجى تحقيقها ومنها لفظة(الفتح) التي اعتمدت لوصف الهجومات القاتلة للمذكورين على امم مسالمة خلاف لفظة (الغزو) التي وصفت بها معارك محمد نفسه, والتي لا تختلف في شيء عما ارتكبه خدامه في شمال افريقيا بحيث انها ذات الأفعال الأجرامية .فان وصفت تلكم المذكورة بانها غزوا فلأن الفاعل يدرك ان لا تاثير لها على المفعول به مادام انه من بني جلدة الغازي, وهؤلاء لن يجدوا سبيلا لأبداء ردودا فعال غير مرغوب فيها مادام ان نتيجة الفعل كانت في الأخير في مصلحتهم من حيث تخليصهم من عادة وأد مولوداتهم وهن على قيد الحياة وهي عادة اختص بها العرب وكذا جعلهم يهبطون مصرليأكلوا من فومها وعدسها وبصلها وقيثائها .هذه المحصولات الفلاحية التي تابى صحراؤهم ان تجود عليهم بها ويّسبُوا من حسناوات الأمازيغ ما يعرفون انهن هن حقا الحور العين الموعودين بها من قبل كبيرهم. اما لفظة الفتح فلأن المرادمن اختيار استعمالها ذر الرماد في عيون المفعول بهم لحملهم على الأعتقاد بان ما اوتوا به من قبل الغازي اهم مما ارتكبه في حقهم, وهو طبعا ما افلح فيه بالنضر الى عددالمستقطبين من قبل رئيس المنظمة الأرهابية المذكورة من ابناء شمال افريقيا .هؤلاء اللذين لم يُقل بعد في شان افعالهم حاليا ما اذا كانت غزوا ام هي فتحا لأنهم يدركون صعوبة وصف الأحداث لكونهم والى الأمس القريب اعتبروا المواجهين اليوم من قبلهم من ظمن ما اعتبروه عالمهم الأسلامي البالغ تعداد اعظائه المليارنسمة ونصف وفق زعمهم وعالمهم العربي بالنسبة لمن هم على غيرالمحمدية .فهل ياترى كانت امريكا واسرائيل وراء افعال عقبة ومن سار على دربه الى غاية ظهور البغدادي القريشي ومقاتليه؟ طبعالا لكون هذين لم يوجدا بعد فلم يا ترى القول اليوم بان داعش من صناعة امريكا واسرائيل؟
.......
ان الجواب ايها القارىء الكريم يستخلص من نضرية المؤامرة التي هي ميزة خاصة بالعرب ,والتي اعتمدها محمد نفسه بقصد النيل ممن اعتبرهم اعداءاسيما هؤلاء اللذين لم يابهوا بافكاره وعلى راسهم اليهود وهم اغلبية سكان المنطقة واغناهم واكثرهم حيوية ونشاطا,بحيث ان واقعة قتال يهود يثرب ترجع الى مكر محمد بادعائه ان احد اليهود كان على اهبة برميه بحجارة من على سطح مسكنه اللذي كان متكئا وبعض اصحابه على احد جدرانه وفق ما اجاب به سائليه هؤلاء بعد ان لحقوا به على اثراندفاعه مهرولا باتجاه بيته مستفسرين اياه عن سبب تصرفه وعدم رجوعه اليهم, فكان جز الرؤوس ,سبي النساء ونهب الثروات .وقداشهد محمد نفسه قرآنه بتظمينه اياه آيــــة تؤرخ لذلك(يخربون بيوتهم بايديهم)وهوزعم فظح بلادة اصحابه المذكورين واذعانهم له بدون بذل اي مجهود لتمحيصه ناسين انهم كانوا رفقته وبجنبه ولا احد منهم انتبه الى ماادعاه ليشكوا على الأقل في هذا الزعم ويتريثوا قبل تقريراقامة المجزرة الدامية .ونضرية الؤامرة هذه هي الملجأ اللذي يلتجؤون اليه ليس فقط للأنقضاض على الغيروانما ايضا لمواجهة محاولة تطويعهم وتقليم اظافرهم. فهم اليوم بعد شعورهم ببداية انهيار عالمهم العربي الأسلامي الخيالي بفعل انفلات لبنات استعصت على محاولاتهم صقلها وفق مرادهم من مثل جهر امازيغ شمال افريقيا بقولهم لسنا عربا صححوا التاريخ وصراخ الأكراد والأقباط وغيرهم بان لسنا عربا صححوا التاريخ, اصيبوا بالذعروما كان لهم سوى اخراج ورقة نظرية المؤامرة وهذه المرة باستدعاء يد اسرائيل والمستعمرالغربي السابق .واسرائيل اليهودية هذه هي ذاتها التي خرب بعض اسلاف مواطنيها بيثرب بيوتهم بايديهم وعاشوا الشتات لسنين عديدة كان فيها العرب الغزاة يعيشون خلالها ازهى ايامهم الدنيوية ,ياكلون من الأطعمة ما لم يستطع حتى كبيرهم وصف مثيله في جنته الموعودة, ويلبسون من الأقمشة الحريريةالمزركشة بخيوط الذهب مالم يخطر لهم على بال, الى جانب تخصيصهم للأناث السبايا مما ملكت ايمانهم اجنحة خاصة يستقدمون منها وفق الرغبة ما يشتهون لأفراغ سمومهم فيهن.اسرائيل هذه بشعبها المستميت اللذي عاش افراده في كّيطوهات خاصة بهم عاضين بالنواجد على لغتهم ,عاداتهم, تقاليهم وكتابهم اللذي يحفظ جزءا من تاريخهم يعملون في صمت ليتبؤوا عن جدارة واستحقاق مراكز القرار ان في السياسة او الأقتصاد في اقطار الأستقبال ويتبوؤون مقدمة الباحثين والمبتكرين في المجالات العلمية في انتظارتصحيح التاريخ وفظح سلوكات العربان وجرائمهم .الأمر اللذي تحقق لهم بعد ان رفعوا راية دولتهم على اسطح اداراتها واعدوا من القوة ورباط الخيل ما يقض مضاجع الأمبريالي العربي فمرغوا ولعديد من المرات انوف العرب وخدامهم من المغيبين والمصلحيين من الأمم المغزوة في التراب ان قتالا لهم وتعريضهم لهزائم تمكنت من ان تتبوأحيزها المستحق في سجلات التاريخ اوفظح غبائهم وبلادتهم وهي تدردش مع ممثليهم على طاولات المفاوظات لا عبة باللغة وحمولة الفاظها بذكاء ثاقب وبحضورالمراقيبن الشهود ,حتى انهم لاينتبهون الى الهاوية التي اعدوا للرمي بهم فيها الا بعد فوات الاوان لينتفظوا محنجرين رافظين نتائج تلكم المفاوظات مظحكين عليهم عقلاء امم الكوكب الأرضي.اما المستعمر الغربي فلأنه اعتمد سياسة فرق تسد وان هؤلاء المتنصلين من الهوية العربية للأقطار المغزوة انما هم خداما لهذا المستعمرواذنابا له بل وحتى احفادا له, معتقدين انهم بزعمهم هذا سيتمكنون من فرض واقع خيالي من وجود عرب بتلكم الأقطارمن مثل شمال افريقيا وكورديستان متناسين ان من قتل من جنودهم خلال الغزوات قد قتل وان من عاد منهم محملا بما خف وزنه وعلت قيمته قد عاد بينما اللذي فظل البقاء ومن هاجربعد ذلك انما انصهر واندمج وانمحت معالم تميزه وذلك املا منهم في الحفاظ ولوعلى (مسمارجحى) في البيت الشمال افريقي تعلق به نتانة افعالهم عند الحاجة .وهذا ما يقومون به في شخص انظمتهم في الخليج من تمويل خدامهم بهذه الأقطارمن اموال النفط بقصد تحقيق هذه الأمنية ومايقع بليبيا اليوم لخير دليل حتى ان بعض خدامهم يجهر بان لا ثقافة لأبناء الأرض بها ولا لغة لهم وانهم هم اصحاب هذه الثقافة الا وهي ثقافة الترفاس الترفاس الترفاس وبصريح عباراته ويالها من ثقافة. كما ان لغتهم هي لغة الله واهل الجنة .لذلك لايستغربن احد مما هي ثامزغا مقدمة عليه في مستقبل الأيام والتي ستعرف من سفك الدماء بفعل منظومة الفكر العربي الأمبريالي ما لن يوازيه الا ما اريق منهاخلال الغزوات. هذا بالرغم مما يلاحظ من محاولات حكام الأمازيغ بقصد الأنتقال السلمي الى الدولة الأمازغية .ذلك ان هؤلاء المغيبين المتعالين لأعتبارهم انفسهم خدام خالق خيالي اختار منهم ساعيا للبريد يبلغ للبشرية خارطة طريق اعدها خصيصا لغاية ربحهم حياة ثانية سعيدة في عالم آخرليس طبعا سوى وسيلة استبلاد واستغباء للغيرلهدف استغلاله لن تعقلوا ولن يستسلموا لصوت العقل لأن من عادتاهم الأندفاع العاطفي وان انتهى بهم الى الهلاك. اما اتهامهم للعالم باسره وعلى راسه الولايات المتحدة الأمريكية فلأنهم ادركوا جيدا نجاح تمرير افعالهم التوسعية السابقة على انها ليست كذلك ليقفز عليها يمينيوهم ويساريوهم القوميون وكذا خدام عقيدتهم التسلطية ليتهموا الغرب بانه امبريالي صهيوني سارق لثرواتهم الممثلة طبعا في النفط لأن لا شيء غيره يملكون وسلة غذائهم بالأقطار المغزوة والمعتبرة من ظمن عالمهم الخيالي ,الايقولون عن السودان بانه سلة غذاء العرب؟ انها تبريرات يعلمون انها واهية امام ايديولوجيتهم المهددة للأمن والسلم العالميين. فهذا النفط لولا هذا المتهم بسرقته لما عرفوا بوجوده ولولاه ايضا لما عرفوا فائدته ولا تسويقه فمن عائداته (الحرام)في عقيدتهم باعتبار المسوق بيعا وشراءا كافرا ياكلون. اما سلة الغذاء الأخرى فان هذا السارق يحاول حرمانهم منها بايقاض اهلها من المخدر المحمدي ليطلبوا بحقهم في تقرير مصيرهم وبالتالي تعريض عالمهم الخيالي للتشظي وكانه كان حقا عالما مؤسسا عن ارادة حرة من قبل المعنيين متناسين الجهد المبذول بغرض فرض الرقم الواحد ان في اللغة اوالدين بل وحى التاريخ لمحاولاتهم ابادة كل مايرمز الى تميز غيرهم لما قبل الغزوات وكذا الجغرافيا ولو برتق افريقيا لشبه الجزيرة ضدا على البحر الفاصل بينهما.ولما استشعروا خطرفعلهم في تفريخ الغزاة الجدد واللذي لن يفلتوا منهم هم انفسهم لما سوف يؤدي الى نزع ثرواتهم من ايديهم وتهديد مصالهم الى جانب ادراكهم بالمصير المشؤوم لهؤلاء المجرمين على ايدي الكفاروما سيتببون فيه من فظخ لنياتهم الخبيثة على يد الجواسيس المتابعين لعملية التفريخ والتمويل عن قرب وفي غفلة من الرعاة البلداء ,اندفعوا ايضا وعاطفيا حبا في البقاء والأبقاء على مصالحهم ومراكزهم لينظموا الى حلف الكفار من اجل قتال ابنائهم البيولوجيين وبالتبني المشكلين لداعش ناكرين لفظيا كونهم هم ابائهم ومربيهم على نهج صاحب ايديولوجيتهم الفتاكة ,ويدّعوا انهم ليسوا من الأسلام في شيء وكان ما شحنوهم به في المدارس والكتاتيب القرانية لم يكن من الأسلام ليصبح هذا الأخير وباعتراف اهله انه غير معروف الا اذا اقترن بالسف كما سابقا وبالكلاش نيكوف اليوم. فداعش هو المحمدية وان كانت للكافريد في ظهورها فانما لغاية ايقاض المغفلين اللذين بُلّغوا ابيض افكار محمد وغُيّبت عنهم افكاره السوداء او زُيّنت كلما شعروا بتوفراداة جز الرؤوس .وهذه قد اُعدّت على ايدي هؤلاء الكفار وسهّلوا لهم طرق الحصول عليها مقابل ثمنها من ثروات مربيهم ليسمعوا ما كانوا ينتضرون سماعه (سنفتح اسطامبول وان راية ان لااله الا....سوف ترفع على سطح البيت الأبيض وسنسبي نسائكم ان الشريعة لا يمكن تطبيقها الا بالسلاح)1) ليظحك الحكيم الأسرائيلي والغربي ملأ فميهما مرددين: لقد افلحنا في ايقاض الوحش واشهدنا عليه العالمين فلا جناح علينا اليوم ان نحن تولينا امر استئصال المحمدية هذا السرطان الخبيث ومكنا المستظعفين في الأرض من يعيشوا احرارا. فشكرا ايها الحكيمين.
.......
ملاحظة:مسمار جحى قصة بيع احدهم لبيت مشترطا الأحتفاظ بملكية مسمار باحد جدرانه ليستغله بعد البيع ليقلق به قطعا من لحم الجيف ارغم بذلك المشتري على اعادة البيع وكان هو نفسه المشتري وبثمن رمزي.
1) http://mufaker.org/?p=31046بالفيديو: كيف يعيش مقاتلو داعش؟



#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأمازيغ يتظامنون يا اكراد
- خطاب الملك(الوطنية والمواطنة)
- كوباني ام عين العرب؟
- فماذا بعد الذبح يا محمديين؟
- المحمدية وباب السماء
- المناسك المحمدية
- الحركة الأمازيغية ومكر التعريبيين
- الأمازيغية وتفعيل الدستور
- زراعة الأرها ب
- اللغة العربية هل هي حقا لغة للمغاربة؟
- هل حقا الأمازيغ متطرفون؟
- ترسيبم الأمازيغية وتخبط المشرع بشان الهوية
- الجن المسلمون والمناسك المحمدية
- ليبيا الأمازيغية
- تعريب الأمازيغ جريمة ضد الأنسانية
- حل مشكل الصحراء بيد الأمازيغ لا غير
- (انا سمعنا قرآنا عجبا...)
- حشرجة موت التعريبي المغربي
- (ازول ) الكافرة واداة الأمبريالية العربية
- واذا امر الأمازيغ بعد ان طالبوا


المزيد.....




- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
- غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في ...
- بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي
- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميس اومازيغ - عقبة ابن نافع صناعة امريكا واسرائيل؟؟