أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - ماذا يريد التكفيريون : تحرير العراق من العراقيين أم من المحتلين ؟















المزيد.....

ماذا يريد التكفيريون : تحرير العراق من العراقيين أم من المحتلين ؟


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 1295 - 2005 / 8 / 23 - 13:35
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


ماذا يريد التكفيريون : تحرير العراق من العراقيين أم من المحتلين ؟

إلى الأرواح البريئة التي أُزْهِقَت في محطة "النهضة" للمسافرين .
لم يعد الصمت ممكنا، وحتى الكلام المُلاك كثيرا عن ظاهرة استهداف المدنيين العراقيين العزل بات مكررا ،مريبا، فالمجزرة القذرة التي ارتكبت يوم الأربعاء 17/آب في محطة المسافرين في ساحة "النهضة " في العاصمة بغداد وخلفت ، حتى الآن ، أكثر أربعة و ستين شهيدا ومئات الجرحى تكشف من حيث خطتها الشيطانية وتوقيتات انفجاراتها عن هوس إجرامي بالقتل ، وعطش رهيب للدماء البشرية : ثلاث انفجارات مخطط لها بدقة ، حدث الأول في حافلة لنقل الركاب في ساحة النهضة .. يندفع جمهور الناجين والجرحى القادرين على الحركة إلى بوابة المحطة حيث حضرت قوات الشرطة ..عند البوابة تنفجر سيارة في وسط الزحام بعد دقائق على الانفجار الأول .تنقل جثث الشهداء والجرحى إلى المستشفى وعند المستشفى تنفجر سيارة ثالثة أخرى . إنها خطة شيطانية متقنة لإيقاع أكبر عدد ممكن من القتلى . خطة إبادية خطط لها ونفذت بأعصاب باردة وروح حاقدة على العراقيين عامة والعرب الشيعة خاصة فمحطة المسافرين التي استهدفت تلتقي عندها وتنطلق منها حافلات المسافرين للمحافظات الجنوبية الثلاث البصرة والناصرية والعمارة .
نسترجع الكلام المكرر في مناسبات حزينة ومأساوية كهذه ،ونستذكر بيانات الشجب والاستنكار وتحميل مسئولية ما يحدث للاحتلال الأجنبي والإيحاء أو الإعلان عن أن الاحتلال وجهات مخابراتية مرتبطة به أو بدول إقليمية قد تكون وراء هذه الجرائم الشنيعة ، نسترجع ونستذكر كل ذلك ونقول بأن هذا الكلام بات مريبا وقاصرا ويسهل -شاء أصحابه أم أبوا - على المجرمين جرائمهم لأنه يجعلهم في مأمن من رد فعل حقيقي يشل نشاطهم ويعريهم ويلحق بهم العقاب .
لقد حان الوقت لتطوير المواقف وإعلان البراءة التامة من المجرمين ومن يقف وراءهم ويؤويهم ويقدم لهم المساعدات ويتحالف معهم . ليس هناك عميل أمريكي أو جاسوس للموساد مستعد لتفجير نفسه مقابل مال الدنيا . هذا ما يقوله المنطق البسيط .
وبما أن هناك العديد من الحالات والعمليات التي قام بها انتحاريون في تجمعات للمدنيين وحتى لو كانوا يستهدفون المحتلين كما حدث في مجزرة أطفال "النعيرية " القذرة ، وبما ان هناك شبكة إرهابية لها صيت ورموز وجود معترف به على الأرض وفي الإعلام كالمنظمات التكفيرية وفي مقدمتها منظمة القاعدة وأنصار السنة وجيش الصحابة تلك المنظمات التي أباحت علنا دماء المسلمين من العرب الشيعة فإن السكوت عن توجيه الاتهام الى هذه الجهات وعدم المطالبة بالقضاء عليها وعزلها يعتبر نوعا من التستر على مجرمين دمويين يتسترون بأردية الجهاد الديني والعداء للاحتلال .
كيف يجب أن نقرأ ونستوعب هذه الكوارث المتلاحقة والتي خلاصتها مقتل أكثر من ستين مدني عراقي مقابل ثلاثة من جنود الاحتلال في يوم واحد ؟و يمكن اعتبار هذه الأرقام قاعدة عامة ودقيقة . كيف يجب أن نقرأ ونستوعب الصمت المخزي العربي والإسلامي عن جرائم قتل المدنيين العراقيين ؟ لو استثنينا تصريحات مهندس الانتصار على الصهاينة في جنوب لبنان السيد حسن فضل الله المرشد الروحي لحزب الله في لبنان والذي يبادر في كل جريمة إلى إدانتها بحزم وبكلمات قوية وصريحة فلن نجد شيئا . حين اغتيل السفير المصري على أيدي عصاب التكفير هاج الشارع المصري الرسمي والشعبي وماج . حتى منظمتي "الجهاد " و "الجماعة الإسلامية " أصدرتا بيانين قويين يدينان الجريمة ويكفران مرتكبيها فما الفرق بين دماء مسلم واحد " سفير " ودماء ستين مسلما "مسافر" في محطة للحافلات ؟ أم إن منظمتي " الجهاد " و "الجماعة الإسلامية" ينطلقان من خصوصية معينة للدم الفرعوني المصري جعلتهما يصرخان بالرفض عند اغتيال السفير المصري ثم تعودان إلى الصمت فورا ؟ وبالمناسبة فحتى كوفي عنان كان أسرع من طنطاوي في إدانة الجريمة . نقول أسرع منه ، مع إن هذا الأخير لم يصدر عنه حتى الآن حرف واحد ، ولكنه سيصدر بيانا ما فالشغل شغل والمواقف مواقف .
عراقيا .. تواصل أطراف تزعم أن لها وزنها ودورها في معسكر مناهضة الاحتلال وفي المقاومة العراقة صمتها عن هذه الجرائم ، وبعضها يتكرم بأربعة أو خمسة أسطر من الإدانة والاستنكار وبحروف دون نقاط سياسية أو في أحسن الأحوال تعليق دماء الأبرياء على رقاب المحتلين أو المخابرات الإقليمية فقط دون الإشارة إلى المنظمات التكفيرية التي تعلن وبالصوت العالي عداءها الطائفي وتكفيرها لأغلبية سكان العراق .في الوقت نفسه تواصل بعض الأحزاب والشخصيات إنشاد أناشيد الانتصار على المحتل خلال بضعة أيام وتصور المحتلين وكأنهم يهيئون حقائبهم للرحيل فيما هم في واقع الأمر يخططون لزيادة عدد قواتهم الفعالة والتي لم تبلغ حتى الآن عدد شرطة مدينة نيويورك التي تبلغ 137 ألف شرطي كما يقول أحد أعضاء الكونغرس ، ويواصلون إطلاق دعوات الثأر المبتذلة من خصومهم إن هذه القوى وفي مقدمتها البعثيين الصداميين يقدمون بتفكيرهم وممارساتهم هذه الدليل تلو الدليل على أنهم مصابون بحالة مريعة من البارونويا السياسية التي من تجلياتها وأعراضها كما يؤكد علماء النفس : الانقطاع عن الواقع القائم والغرق في الأوهام والحنين إلى الماضي وتحويل الرغبات والتمنيات إلى بديل للواقع ومفرداته ( المحتلون سيهربون غدا ) وجنون العظمة وإدعاء التنبؤ أو الاستشراف الخارق والشعور بالتفرد والتمييز دون وجه حق أو دليل ( صدام هدية الله للعراقيين وهدية العراقيين إلى العالم ) والعقلية الاتهامية والتخوين والشك والتشويه في مواجهة أي نقد أو تصحيح أو استفسار والأمثلة أكثر من أن تحصى .. إنها باختصار شديد العقلية البعثية والشمولية العتيقة ذاتها .
ثم هل يمكن أن تنمو وتنشط تلك المنظمات التكفيرية في مناطق معينة من العراق دون أن تجد أرضا خصبة توفر لها مأوىً وإمدادا بالمال والمعلومات الاستخباراتية والسلاح وخصوصا المواد المتفجرة التي استعملت منها مئات الأطنان ؟ ثم مَن يؤوي هؤلاء المتسللين ويقدم لهم كل ما يحتاجون إليه ؟ وهل يمكن لهم الصمود والاستمرار والنمو دون دعم ومساندة وتعاطف ذي منبع طائفي ؟ إن ملف وجود المتطوعين العرب وغير العرب من غير العراقيين قد فتح وبقوة منذ فترة على يد أحد رجال الدين من العرب السنة هو الشيخ أحمد عبد الغفور السامرائي ، رئيس الوقف السني في العراق ، والذي صرح قبل بضعة أيام بعدم جدوى وجود أولئك المتطوعين ، وأن العراقيين يكفونهم القيام بمهمة مواجهة الاحتلال ، وأن كل من قدم من الخارج بقصد سفك دم العراقيين يجب أن تنزل به أقصى العقوبات .وفي السياق نفسه نذكر بأن كاتب هذه السطور كان من المدافعين الأوائل عن حق الأخوة العرب وغير العرب من غير العراقيين في القدوم إلى العراق المحتل والمساهمة في كفاح شعبه ضد الاحتلال على اعتبار مفاده إن ذلك يقع في دائرة الحق والواجب ، وعلى اعتبار أسبقية العراقيين في المشاركة في جميع كفاحات الأقطار العربية من أجل الحرية والاستقلال . غير إننا اليوم ، ومع صعود الاستقطاب الطائفي الذي يغذيه الاحتلال وعملاؤه، ومع صعود ظواهر جديدة لم تكن موجودة في المجتمع العراقي ، ومع تصاعد وتكاثر جرائم التفجيرات العشوائية أو تلك المخطط لها بدقة إجرامية ضد جماهير المدنيين كما في عملية تفجير محطة "النهضة" للمسافرين الثلاثية، لكل هذه الأسباب فإن خروج جميع المتطوعين العرب وغير العراقيين من العراق أصبح أمرا ملحا ولا يقبل التأجيل وسوف يوفر انسحاب الأخوة المتطوعين وبخاصة الأبرياء منهم من جرائم القتل على أساس تكفيري طائفي ما يلي :
- سيسحب البساط نهائيا من تحت أقدام الاحتلال والحكومة المتحالفة مع الاحتلال التي تنسب تلك الجرائم إلى المتطوعين .
- ستوفر أرواح الكثيرين من الأبرياء وتشعِر المواطنين بأنهم في مأمن وأمان في وطنهم ويمكنهم مواجهة الاحتلال بحرية وشجاعة أكثر .
أما بالنسبة لاحتمال تأثر الجانب العسكري للمقاومة العراقية بهذا الانسحاب فهو لن يكون كبيرا ومهما في جميع الأحوال ، ولن يتعدى نسبة محدودة جدا سيتم تعويضها بسرعة بفعل التحاق مجموعات كبيرة من مناطق الجنوب والفرات الوسط في الجنوب بالمقاومة بعد أن يسقط حاجز نفسي وسياسي كان يعرقل هذا الالتحاق بسبب تلك العمليات التفجيرية الإجرامية .
إن الرسالة التي تحملها هذه الأسطر موجهة تحديدا إلى المتطوعين أنفسهم وإلى الهيئات والاعتبارية والشخصيات في مناطق الغرب والشمال الغربي فدماء العراقيين تسفك والاحتلال متهم في ذلك فهو مستفيد منه في جوانب سياسية ونفسية وقد يكون هو المسؤول عن تنفيذ أو على تشجيع أطراف أخرى على تنفيذ بعض تلك المذابح الفظيعة غير ان الاحتلال ليس المتهم الوحيد ، وهذا أمر يجب أن يفهم جيدا وبإخلاص . ومن الطبيعي أن تتوجه أصابع الاتهام فورا وبكل قوة لمن كفَّر المسلمين الشيعة أهدر دماؤهم علنا واعتبرهم كفارا ومجوسا وبذرة شيطانية بالجملة وعلى جهة التعميم وكل ذلك موثق في وسائل الإعلام .وهنا يحق للمرء أن يتساءل عن هذا العبث الإجرامي وهذه المقتلة الغبية التي لا هدف معقولا لها : ترى ماذا يريد منفذو هذه التفجيرات والاغتيالات ؟ هل يريدون أن يستأصلوا هذه الطائفة العراقية أو تلك وهي التي تتألف من أكثر من خمسة عشر مليونا ؟ وماذا سيحصل حتى لو أبادوا هم ومعهم الأمريكان مليون عراقي من هؤلاء ؟ هل سيفرُّ الناجون كقطعان الغنم ويتركون لهم العراق ؟ أليس من الممكن أن ينقلب السحر على الساحر حين يفيض الكأس بالناس ويتساوى الموت والحياة فيمسي العراق من أقصاه إلى أدناه مسرحا لذوي الأحزمة الناسفة السيارات الملغومة ولن تُستثنى منه هذه المدينة أو تلك وحتى في قلب الشمال الغربي وقد تنتشر هذه الظاهرة البربرية والهمجية في دول الجوار التي تجد بعض "الحسنات" في جحيم العراقيين وتتعاطف مع القتلة لهذا السبب أو ذاك ؟
نحن على يقين تام من أن أهلنا في الشمال الغربي سيفكرون مليا بأن المدافع الحقيقي عنهم والحامي الفعلي لهم هم أشقائهم عرب العراق في الوسط والجنوب وعليهم أن ينبذوا ويطردوا ويشلوا فعالية القتلة المتورطين بأعمال إجرامية ويودعوا بكل احترام وتقدير أولئك المتطوعين والمجاهدين الحقيقيين الذي لم تتلطخ أياديهم بدماء العراقيين الأبرياء ،أما مواصلة الصمت والتستر وإيواء المجرمين والخضوع لابتزازاتهم فهو سيكون خسارة كبرى لهؤلاء السكان في المستقبل فالاحتلال سيرحل والتكفيريون سيهزمون وسيعود العراقيون للنظر في عيون بعضهم البعض وستكون عيون ذوي الضحايا ملأى بالكلام والمعاني والمواقف ..



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيدرالية فيلق بدر - تنـزع القناع نهائيا عن حزب آل الحكيم !
- مشاهد وشهادات من داخل مؤتمر بيروت حول - مستقبل العراق والجبه ...
- مداخلة ممثل التيار الوطني الديموقراطي في ندوة بيروت - مستقبل ...
- قراءة في الدستور السويسري 2 من11: لغات الدولة والمساواة ومبد ...
- قراءة في الدستور الاتحادي السويسري1من11: خلفية تاريخية وشكل ...
- اقتراح لفدرالية محافظات عراقية تكون فيها -كردستان -محافظة وا ...
- الحملة المدانة لاستهداف اللاجئين الفلسطينيين في العراق : حقا ...
- الأمريكان يجعلون أطفال العراق دروعا بشرية و التكفيري يفجرهم ...
- هل تمرد الزرقاوي على تعاليم شيخه البرقاوي ؟
- حول التصريحات الطائفية المشؤومة للملا عبد العزيز الحكيم !
- هل يمكن توحيد -يسار- يرى في الإمبريالية محررا مع -يسار- يرى ...
- متى كان الحزب الشيوعي ضد خيار الحرب والاحتلال والمحاصصة الطا ...
- المسفر والأفندي وهارون و الغزو - الشعوبي الصفوي - للعراق
- السيستاني يفتي حول الكهرباء، والدوري يريد إعادة صدام إلى الر ...
- هيئة العلماء المسلمين وقضية كتابة الدستور العراقي الدائم .
- لماذا انتخب الطالباني في ذكرى تأسيس البعث وأحضر صدام لمشاهدة ...
- تقنيات السرد المتداخل والبنية الزمنية في رواية - غرفة البرتق ...
- مجزرة الحلاقين وضرب الطلبة الجامعيين !
- الإرهاب والتهديد بالانفصال وجهان لعملة الاحتلال الواحدة
- الشهرستاني من مرشح إجماع وطني مأمول إلى حصان طائفي مرفوض


المزيد.....




- وصف ترامب مجددا بـ-قط الزقاق-.. بايدن يهاجم خصمه ويعترف: لم ...
- أوباما يرد على انتقادات بشأن أداء بايدن في المناظرة.. والأخي ...
- هل يؤثر عُمر الحكام على مستقبل الدول سياسياً؟
- الكرملين: قرارات التوظيف العليا في الاتحاد الأوروبي -سيئة- ل ...
- الإيرانيون يدلون بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية
- الجالية العراقية في كاليفورنيا: موسى مشكور (أبو نضال).. وداع ...
- غضب جديد في مصر بسبب -حلايب وشلاتين-
- مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق يعلق على عبارة ترفضها إسرا ...
- بايدن أم ترامب.. من الأحق بالرئاسة؟
- إجراءات روسية جديدة بمنطقة البحر الأسود


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - ماذا يريد التكفيريون : تحرير العراق من العراقيين أم من المحتلين ؟