أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميس اومازيغ - كوباني ام عين العرب؟















المزيد.....

كوباني ام عين العرب؟


ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 4598 - 2014 / 10 / 9 - 22:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كوباني ام عين العرب؟
طالما شنف العرب اسماعنا وما يزالون باجترارهم لفظة تهويد في حواراتهم ووسائل اعلامهم زعما منهم ان اسرائيل تستبدل طوبونيميا الدولة من اسمائها (العربية)باسماء واوصاف او نعوت عبرية اعتقادا منهم ان لا حق لأسرائيل في القيام بذلك لأنهم اصحاب الأرض وبالتالي الأحق بالأبقاء على هذه الطوبونيميا باسمائها العربية. انا هنا عزيزي القارىء اريد فقط ان اطالب هؤلاء بالنضر الى وجوههم على المرآت ويجيبوني عن سؤال هل كوباني ام عين العرب؟.
........
كوباني الكوردية التي اسلمت بالأمس بالسيف ويعاد اليوم اسلمتها بالكلاشنيكوف والمدرعات لا يستحيي لا الصحفي و لا السياسي ولا المثقف المعتبر نفسه عربيا من محاولة التغاضي عن استعمال اسمها بلغة اهلها فيسميها(عين العرب).لا غرابة في الأمرانهم عملوا جهدهم بقصد تعريب كل ما يعتقدون انه تحت ايديهم بشرا حجرا وشجرا ومنذ ما يفوق الف واربعمائة سنة.وان بعضا ممن ذكرلمكر منهم يستعملون الأسمين معا فهي (كوباني والمسماة ايضا بعين العرب )فهل ادركت ايها القارىء الكريم الغاية من ذلك ؟لأن المعنيين لم يتبين لهم بعد مصيرها فهي كوباني الكوردية ان هي سقطت تحت التكبيروراية الا اله الا... وهي عين العرب ان هي دحرت الغزاة .لكن هذا لا يعني الأعتراف بكرديتها واسمها الحقيقي بسقوطها المذكوراللذي لا آمله لها لأنهم يلعبون على حبلين فان كتب وحققت راية لا اله الا... الأنتصار المنتضر والمرغوب فيه من قبلهم سرا سرعان ما سيطمس اسم كوباني ليعود الى استعمال(عين العرب)فلا يغرن احدا اقدام بعض اشباه الدول في الخليج على ادعاء التحالف مع (الكفار) من اجل محاربة (داعش)انه ادراكا منهم بان الحمية تغلب السبع وداعش ليست حتى ضبعا كما ان داعش هذه هي ذاتها التي تحكم هذه الكيانات .اليس قطع الرؤوس بالسيف وامام الملأ هو (فن) من فنون (الحضارة) العربية الأسلامية التي تعض عليها مشيخة آل سعود بالنواجد؟ انهم يحاولون اخفاء داعشيتهم بادعائهم ان داعش في سوريا والعراق وفي كل عالم العرب الأسلامي ليسوا بمسلمين في حين ان داعش المحاربة من قبلهم هي بنتيهم البيولوجية والمتبناة.
.......
بالأمس كان العرب عرقا مغمورا واقلية في الشرق الأوسط بحيث ان حيزهم الجغرافي لا يتعدى حدود الحجاز واليمن في الوقت اللذي كان فيه اليهود هم الأغلبية ونفخ في صورهم باسم اله محمد وما يزال ينفخ فيه املا في الرمي باسرائيل الى البحر,ومنذ ان نفخ محمد نفسه في هذا الصوروهم يبحثون لهم عن مستقر تحت الشمس متبوعين بوصفهم (قردة خاسئين) وصهانية تسلطيين توسعيين ومن قبل العرب وكل من تمكنوا من جعله يتناول من جرعات مخدرهم المحمدي, فهم الصهاينة الأقدم والأقسى تمكنوا من الأستحواذ على الباب المغفلين باللعب بورقتي الجنة والناربعد ان هددوا بالسيف كل مقاوم جسور واذلوا كل من لم يساهم بالضخ في خزائنهم حتى طلبوا ممثلهم في الأمصار المغزوة تخريب عمران الغير من اجل بناء مدنهم (خرب مصر لبناء مدينة الرسول) هذا حتى بعد اشهار المغلوبين على امرهم اسلامهم فقد استمر تفعيل اداءضريبة الخراج ومن قبل من ذكر وان ادى الأمر الى بيعهم لفلذات اكبادهم مثل هذا اللذي يفتخر به المحمديون والمسمى طارق بن زياد. هذا الضحية ابن الضحية اللذي بيع من قبل ابيه الأمازيغي بتامزغا لأداء ضريبة الخراج لعوزه الناتج عن نهب المحمديين للحي والجماد ,واللذي مات يستجدي بابواب مساجد العرب المسلمين وبقي قبره مجهولا .وهم لا يستحيون وبعد هذا كله من محاولاتهم الرفع من شانه املا في استقطاب امثاله من المغفلين ليكون حطبا للنيران المعتادين على اضرامها.
........
(كوباني وعين العرب) في انتضار الحسم في الحرب الدائرة باسم الجنة والنار وما اذا كانت هذه ستسعف على محواسم كوباني من قواميس العرب بل وحتى الأكراد ان هو علم داعش تمكن من ان يرفرف على اسطح منازلها وغيرها بما من شانه ان يعجل بجهر كيانات الخليج بالقول لحلفائهم (الكفار) نحن براء منكم انا نخاف رب العالمين ويصيحون فرادى وجماعات عاشت داعش وكلنا داعش.كوباني في انتظار الحسم هي ذاتها (مليحة العرب) المغربية و(المنتخب الكروي العربي) الجزائري وكثير مثل من ذكر في شمال افريقيا(المغرب العربي) فالكل عربي الى ان يحسم ابناء الأرض ضحايا المحمدية امرهم بشانها فان هم تمكنوا من ادراك ان القرآن والسيف ان اجتمعا فذاك هو سلاح الدمار الشامل رموا بالرداء العربي الأسود اللذي يخفي وجودهم منذ ما يفوق الف واربعمائة سنة الى جهنمهم التي كانت ورقة تم اللعب بها وما يزال للأرهاب النفسي بقصد التسلط العربي وتوسعهم واستغلالهم
........
كوباني اليوم في اشد الحاجة الى اسرائيل فهل ينتبه الأكراد؟مليار ونصف من سكان الأرض مسلمين هذا ما يتشدق به العرب المسلمون فهل حقا يوجد على الأرض مسلم؟ فاي اسلام هذا اللذي يتشدقون به ؟اليس هو بعدد هذا المليار والنصف؟الا يقتتلون وباسم هذا الأسلام؟ اليس لأن كل منهم يدعي ان اسلامه هو الصحيح ؟فاي اسلام هذا الصحيح بين هذا المليار والنصف المزعوم انهم مسلمون؟اليس الصحيح هو الأسلام الداعشي اللذي يطبق المحمدية كما طبقها صاحبها نفسه ؟اين نحن من الضحية الني قسمها البعيرين الى نصفين بامر محمد ؟ اين نحن بزناه بسبية بعد ان قتل زوجها واباهاواخاها في احدى غزواته ؟ بماذا نسمي الأجرام الداعشي اليوم اهو غزوا ام فتحا؟ الم يفتظح امر العرب والمحمدية؟لقد آن للأكراد اليوم وكل الشعوب المغزوة باسم المحمدية ان ترفع الى جانب اعلامها علم اسرائيل انها الدولة الوحيدة التي ساهمت في ايقاض المغفلين من الشعوب ضحية المحمدية فلا تغرن احدا حربائية العرب انها خدعة لأدامة امبراطوريتهم الخيالية(العالم العربي الأسلامي) بعد ان كان مجرد عويلم مغمورمحصورفي الحجاز واليمن وليعيدوا لهم كتابهم ايضا مرفوعا على رؤوس السيوف والرماح تحذيرا لهم من الركون اليه مرة اخرى وليتكثلوا يدا واحدا ولسانا واحدا للمطالبة امام هيآت المنتظم الدولي بضرورة المنع البات والنهائي لهذه الأيديولوجية تحت طائلة حصار كل كيان يزعم انه مسلما حصاراشديدا يهم كل المجالات حتى ينصاع الى امر الواقع ويقبل بالعيش بامن وسلام بين ظهراني امم كوكب الأرض.
.......
ملاحظة:رابط للأطلاع http://www.amazighworld.org/arabic/human_rights/index_show.php?id=4497
منظمة العدل والتنمية لحقوق الانسان : اليهود السكان الاصليين للشرق الاوسط والدول العربية جزء من اسرائيل



#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فماذا بعد الذبح يا محمديين؟
- المحمدية وباب السماء
- المناسك المحمدية
- الحركة الأمازيغية ومكر التعريبيين
- الأمازيغية وتفعيل الدستور
- زراعة الأرها ب
- اللغة العربية هل هي حقا لغة للمغاربة؟
- هل حقا الأمازيغ متطرفون؟
- ترسيبم الأمازيغية وتخبط المشرع بشان الهوية
- الجن المسلمون والمناسك المحمدية
- ليبيا الأمازيغية
- تعريب الأمازيغ جريمة ضد الأنسانية
- حل مشكل الصحراء بيد الأمازيغ لا غير
- (انا سمعنا قرآنا عجبا...)
- حشرجة موت التعريبي المغربي
- (ازول ) الكافرة واداة الأمبريالية العربية
- واذا امر الأمازيغ بعد ان طالبوا
- ثامزغا,اسرائل والأمبريالية العربية
- معاداة الأمازيغية خيانة عظمى للوطن
- قل انا مسلم ولاتقل نحن مسلمون


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميس اومازيغ - كوباني ام عين العرب؟