|
في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(7)
ماجد الشمري
الحوار المتمدن-العدد: 4597 - 2014 / 10 / 8 - 20:28
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
"تصبح الكذبة حقيقة اذا تم تكرارها بما يكفي" -لينين-
يقول النمري في فقرة طويلة:"غير أن تروتسكي لم يتعلم الدرس فشحذ جهوده من جديد ونفخ روحاً عدائية جديدة في كتلته اليسارية الفوضوية ودخل المؤتمر العام العاشر للحزب في مارس آذار 1921 وفي ذهنه قبل كل موضوع آخر إزاحة لينين . ودار نقاش صاخب مستهدفاً لينين ومكانته في الحزب طيلة المؤتمر حول النقاط التالية .. 1. عارض تروتسكي بناء الاشتراكية في بلد واحد هو الإتحاد السوفياتي لكن لينين أصر على أن ذلك ممكن بل ضروري كيما تحافظ الثورة على ديمومتها وإلاّ فقدت مبرر وجودها، وعليه اتخذ المؤتمر قراراً بالشروع ببناء الاشتراكية في الإتحاد السوفياتي . 2. طالب تروتسكي بأن يتولى شؤون الإقتصاد فيى الدولة السوفياتية نقابات العمال، لكن لينين رأى في ذلك عزلاً للحزب عن جماهيره بالإضافة إلى أن بناء الاقتصاد الاشتراكي بحاجة إلى خبراء في علوم الإقتصاد يتوفرون في الحزب ولا يتوفرون في نقابات العمال 3. رأى تروتسكي أن الثورة لا بد من أن تكون ثورة دائمة فتتجاوز حدود البلد الواحد، الإتحاد السوفياتي، لتنتصر في بلدان أخرى، وعارض لينين بالمقابل تصدير الثورة ورأى أن الثورة لا تكون دائمة ما لم تنتصر في بلدها اجتماعياً أولاً وتستكمل بناء الاشتراكية لتكون مثلاً للآخرين ليحذوا حذوها . 4. رأى تروتسكي أنه يجوز تواجد أجنحة مختلفة في الحزب وأن تواجد جناح يساري يعارض اللينينية مثل مجموعته أمر مشروع وصحي لكن لينين رأى في ذلك ضرباً من ضروب التشطر غير المقبول في الماركسية فإما أن يكون المرء ماركسيا أو لا يكون . لا يمكن أن يكون هناك ماركسي يميني وآخر يساري . ولاحظ لينين أن كتلة تروتسكي التي تتبنى أطروحات تروتسكي هي في معظمها من الفوضويين الذين لا علاقة لهم بالماركسية . وطلب لينين من المؤتمر اتخاذ قرار يحرّم كل انشطار في الحزب فكان له ذلك . كان على تروتسكي أن يحل تكتله " اليساري " إنصياعاً لذلك القرار التاريخي الذي يحرّم التكتلات والتشطّر في الحزب الشيوعي إلا أنه لم يحله بل احتفظ به بعيداً عن الأضواء لاستخدامه عند الضرورة ".انتهى الاقتباس.. اعتذر عن طول المقطع المقتبس من مقال النمري الكولاجي!.ولكن ايراده كاملا يتيح للقاريء العزيز،مجالا للمقارنة بين التنطع المهرج،ووقائع المؤتمر العاشر للحزب الشيوعي الروسي(البلشفي)في مارس1921. اولا:لم تطرح اطلاقا بدعة بناء الاشتراكية في بلد واحد خلال المؤتمر العاشر!.ولم يتخذ المؤتمر قرارا بالشروع ببناء الاشتراكية-كان لازال ساريا ومعمولا به هو شيوعية الحرب-ولم يدر بخلد لينين ابدا وطيلة حياته،امكانية بناء الاشتراكية في بلد واحد!فهذه بضاعة ستالينية محض!.-فمن اين جاء النمري بهذا الهراء؟!-يبدو انه هناك مؤتمرا اخر عقده النمري مع بنات افكاره وخرج بتلك القرارات المهلوسة والتي ماانزل الصدق بها من سلطان!!.لنقرأ شيئا من الموضوعات التي كانت ضمن جدول مناقشات الحزب في مؤتمره العاشر:كان تروتسكي قد اقترح على لينين بخصوص النقابات:الضغط على المسؤولين النقابيين،واجبارهم على الانضباط والانصياع للتخطيط المركزي،وهذا ماقاد الى الاحتكاك والجدل المتوتر بين تروتسكي وبين الزعيم النقابي"تومسكي"-فأين دعوة تروتسكي المزعومة،لتولي النقابات لشؤون الاقتصاد،كماسطر النمري من مغالطات؟َ-وعلى العكس من ذلك،كان لينين هو من يدعو لتكون النقابات مستقلة في دولة العمال،من اجل ان تكون الطبقة العاملة قادرة في الدفاع عن نفسها ضد الدولة،وبالتالي الدفاع عن الدولة العمالية نفسها،وكان يؤكد على ان الخطر في ارتفاع الدولة فوق الطبقة العاملة،وفصل نفسها عنها-هذا ماجرى لاحقا تحت ظل الامين العام المقبل من تغول الدولةالبيروقراطية ل ضد البروليتاريا!-.يقول لينين:"يمكن للعمال بذاتهم ومن خلال منظماتهم ان يمارسوا الرقابة على جهاز الدولة وعلى البيروقراطية".لقد كان شغل لينين الشاغل وفي كل كتاباته عن النقابات،هو فكرة رقابة العمال ومنظماتهم على البيروقراطية وميولها لمراكمة المصالح والنفوذ والفساد والهدر وسوء الادارة،فقد رأى لينين في تطوير ديمقراطية عمالية سليمة،والاضمحلال التدريجي للدولة شرطا لاغنى عنه للحركة بأتجاه الاشتراكية.-فهل جرت الامور في عهد الاخ الاكبر نحو تطبيق ما اشترطه واشار اليه لينين؟!-.ان الحديث عن التقدم نحو الاشتراكية-لايتم بقرار ارادي قسري و بيروقراطي فوقي!-بل يتطلب توفير كل شروط تطور وتحرر الطبقة العاملة بأعتبارها الطبقة الحاكمة في المجتمع ولها الحق في الرقابة والتسيير الذاتي والمحاسبة،ويعني ايضا اشراك مجتمع الشغيلة كله في التخطيط وتسيير الانتاج والدولة،والتمهيد للاضمحلال التدريجي للبيروقراطية.هذه هي الضمانات الوحيدة للانتقال الى مجتمع بدون طبقات.-فهل جرى الالتزام بذلك في عهد الاوحد،وكان التخطيط الاشتراكي تحت الرقابة العمالية الديمقراطية يانمري البلشفي؟!-حث تروتسكي خلال المؤتمر على تأييد تدابير حازمة ضد الفارين من العمل،ومكافأة العمال المتميزين في الانتاج لدفعهم للمنافسة الاشتراكية-في بداية عام1929 وبعد اسابيع من طرد تروتسكي،نادى المؤتمر التداولي السادس عشر للحزبب(المنافسة الاشتراكية)مستشهدا بشكل كامل بالقرار الذي نصه تروتسكي وتبناه الحزب في عام1921،وطبعا لم ترد الاشارة الى تروتسكي طبعا!-.وقد دعا تروتسكي لتبني الجانب التقدمي والعقلاني في"التايلرية"وقد وقفت اقلية المؤتمر ضده،والتي ضمت:"الفوضويين"و"اليساريين المتطرفين"وجماعة" المركزية الديمقراطية" بقيادة اوسينسكي وسابرونوف وبريوبراجنسكي،ولكنه حصل على تأييد المؤتمر،ولكن دعوته لتقوية الجهاز الاداري وقيادة العمل من قبل مرشحين معينين يتسمون بالحزم والضبط،قاد اللجنة المركزية الى الوقوف ضده.لم يتهم احدا تروتسكي بالتكتل خلال المؤتمرا لعاشر مارس1921،فماقصده لينين،وفي وقت سابق على المؤتمر،ل"تكتلية"تروتسكي(اي رفضه الانضمام الى لجنة التحقيق في النقابات)اثناء مؤتمر النقابات.وقرار حظر التكتلات اتخذ لاسباب لاعلاقة لها بالنقاش حول دور النقابات،ولابدور تروتسكي في هذا ايضا.. برزت خلال المؤتمر ثلاث مواقف تجاه النقابات:موقف تروتسكي،وانضم اليه بوخارين فيما بعد،وهو الموقف الذي يدعو لحرمان النقابات من استقلالها الذاتي-ما رأيك يانمري بالحقيقة التي تفند وتخالف ما تدعيه؟!-فالمطلوب منهم الدفاع عن الدولة في وجه العمال،لاعن العمل في وجه الدولة.اما الموقف الثاني،فقد قادته المعارضة العمالية وعلى رأسها شليابنيكوف وكولونتاي،ووقفت ضد وصاية الحكومة والحزب على النقابات،واتهمت لينين وتروتسكي بمناصرة عسكرة العمل،وطالبت النقابات ولجان المصنع ومؤتمر قومي للمنتجين بالاشراف على كل الاقتصاد.-اما لماذا وضع النمري تروتسكي وحشره ضمن هذه المعارضة،مع انه كان ضدهم كما هو واضح ،فعلمه عند" كوبا" والراسخون في التزوير؟!-.اما الموقف الثالث:فكان موقف لينين وزينوفييف وكامينيف واكثرية البلاشفة من اجل حل وسطي تسووي هو التأكيد على واجب اشراف الحزب على النقابات من جانب،والمحافظة على النقابات وطابعها كمنظمات مستقلة من الجانب الاخر،مقتدرة في ادارة الصناعة والضغط على الحكومة. خلال المؤتمر حدث تمرد بحارة كرونشتادت الذي اخمده تروتسكي وهو مرغم فقد كان "ضرورة مأساوية"كما قال.في15اذار قدم لينين للمؤتمر:السياسة الاقتصادية الجديدة"النيب"-والتي كان تروتسكي قد طرحها قبل اكثر من عام ولكن لينين لم يقبل بها في حينه-تبنى المؤتمر للنيب دون مناقشة،وتوارى الجدل حول النقابات،فلم يعد هناك مجالا لعسكرة العمل،بعد الشروع في السياسة الاقتصادية الجديدة،والاقتصاد الليبرالي المختلط وتخيف الضغط عن الفلاحين وحرية السوق.الا ان لينين حذر خلال المؤتمر،واصفا النيب بأنه تراجع مؤقت املته الظروف والضغوط الهائلة من قبل الفلاحين على الدولة العمالية المعزولة بسبب تأخر الثورة الاشتراكية في الغرب،واعتبرها دائما سياسة مرحلية ومتنفسا في انتظار التطورات الهائلة والمقبلة للثورة الاشتراكية العالمية،وكان واعيا بالمخاطر التي تكمن في هذا الطريق،وهي مخاطر اعادة احياء العناصر البرجوازية والبرجوازية الصغيرة مع نمو اقتصاد السوق.وقد قال بهذا الخصوص:"ان هذا الخطر،اي تطور الانتاج الصغير والبرجوازية الصغيرة في المناطق الريفية جسيم للغاية".اما برنامج تروتسكي حول عسكرة العمل في عام 1921،فسيتبناه ويطبقه ستالين بكل بنوده في فترة النهوض الصناعي منتصف الثلاثينات،وايضا دون اشارة اليه-فقد كان تروتسكي خارج الكنيسة الارثوذوكسية في ذلك الحين باعتباره مهرطقا يستحق اللعنة!!_.(فأين قرار المؤتمر العاشر ببناء الاشتراكية في بلد واحد،كما تزعم يانمري؟!)في المؤتمر الرابع عشر طرحت مسألة بناء الاشتراكية في بلد واحد لاول مرة ايها البلشفي الغارق بأحلام يقظته المخدرة!!. واما" تكتلية "تروتسكي اليسارية الملفقة،والتي صدر قرار من المؤتمر:بحظر التكتلات داخل الحزب ولاسباب اشار اليها لينين،وهي تدبير استثنائي مؤقت:"املته مخاطرتعبير ضغوط الطبقات الاخرى عن نفسها من خلال مجموعات داخل الحزب".وكان هذا الاجراء موجها ليس ضد تروتسكي -كما يزيف النمري!-بل ضد ما كان يسمى ب"المعارضة العمالية"وهي مجموعة شبه نقابية قادها كما ذكرنا شليابينيكوف وكولونتاي،والتي تم حلها رسميا من قبل المؤتمر العاشر-ولاعلاقة لتروتسكي بها لامن قريب ولامن بعيد كما يصر النمري!-والقرار الذي صدر حول هذه المسألة يفسر بوضوح اسباب هذا الاجراء.:"ان الانحراف هو نتيجة اساسا للضغوط التي تعانيها البروليتاريا والحزب الشيوعي الروسي من قبل العناصر البرجوازية الصغيرة،والتي هي قوية بشكل استثنائي في بلدنا والتي تؤدي حتما الى التذبذب نحو الفوضوية،لاسيما في الاوقات التي تكون فيها اوضاع الجماهير قد تدهورت كثيرا نتيجة شحة المحاصيل والاثار المدمرة للحرب،وعندما خلق تسريح ملايين الجنود آلافا من الفلاحين والعمال غير القادرين على الفور على ايجاد وسائل قارة لكسب العيش". ولم يقدم تروتسكي اي اعتراض حين اقترح لينين على المؤتمر حظر اي تكتل او مجموعة منظمة داخل الحزب،ولكن لينين في نفس الوقت لم يكن يدعو لحظر كل معارضة داخل الحزب-كما سيفعل الامين العام المقبل تحت طائلة التصفية الجسدية!-بل كان يشجع غير الموافقين في التعبير عن اختلافهم ويدعوهم لعرض وجهات نظرهم سواء في الصحف او في النقاش،وقد طلب لينين ان ينتخب الى اللجنة المركزية الجديدة قادة كل الاتجاهات المعارضة،لكنه شدد على بقاء المعارضة مبعثرة،لاتتشكل في روابط اي معارضة بدون تنظيم،وعرض مشروع قرار كان احد بنوده(الذي يقى سريا)يمنح اللجنة المركزية حق طرد المذنبين مهما تكن رتبهم في هرم الحزب،وقد ساند تروتسكي هذا الاقتراح وتبناه المؤتمر،وقد استهدف هذا البند شليابينيكوف الخصم الالد لتروتسكي،ولم يخطر ببال تروتسكي ان هذا البند سيستخدم ضده في قابل الايام!. وهاك يانمري ماقاله تروتسكي في المؤتمر العاشر عن المعارضة اليسارية التي تتهمه زورا بانه قائدها!:"لقد تخلصت المعارضة من الورطة بشعارات خطيرة حولت المباديء الديمقراطية الى اصنام،ووضعت حق الشغيلة في انتخاب ممثليهم فوق الحزب كما لو لم يكن للحزب الحق في فرض الديكتاتورية مؤقتا بالاحكام المتبدلة للديمقراطية العمالية علينا ان نعي مهمة الحزب التاريخية الثورية،ان الحزب يضطر للابقاء على ديكتاتوريته دون ان يأخذ بالحسبان تموجات مؤقتة في رد فعل الجماهير العفوي،وحتى التذبذبات الانية للطبقة العاملة"..-هل لمس النمري الموقف الحقيقي لتروتسكي وكيف كان بعيدالا جدا عن المعارضة العمالية وقريبا جدا من التوحد مع موقف لينين؟!-وقد ادلى لينين ببيان اوضح فيه موقفه خلال النقاش من المعارضة العمالية-وزيف ادعاء النمري بتكتلية تروتسكي المزعومة!-يقول لينين:"يقول اعضاء المعارضة العمالية:"ان لينين وتروتسكي سوف يتحدان"،وقال تروتسكي:"ان هؤلاء الذين لايستطيعون ان يفهموا انه من الضروري ان نتحد هم ضد الحزب،بالطبع سنتحد،لاننا رجال الحزب".لقد دعمته.بالطبع اختلفنا ان والرفيق تروتسكي وعندما تظهر مجموعات متساوية الى هذا الحد او ذاك داخل اللجنة المركزية فأن الحزب سوف يصدر حكمه ،وبطريقة من شأنها ان تجعلنا نتحد وفق الرغبة وتعليمات الحزب".فلا ضير من الاختلاف مع لينين،ولكنه سيكون جريمة خيانة عظمى لاتغتفر تستحق ليس الطرد من الحزب بل الوسم بالدم والتصفية الجسدية للمختلفين مع المفسر الدوغماتي المقبل للينينية المزورة!!.هل هذا كافيا؟!لاطبعا سنكمل في المقال القادم مع اوديسا النمري الخرافية!!!... ........................................................................................................................................................................................................ وعلى الاخاء نلتقي...
#ماجد_الشمري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أعيد..وسعيد؟!كل عام وانتم كما انتم..نيام!
-
في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(6)
-
في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(5)
-
في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(4)
-
في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(3)
-
في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(2)
-
في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!
-
صراع الاضداد
-
لاتقطعوا وشائج المواطنة!
-
نامي سيدتي ودعيني اغفو...
-
المحارب الاعزل
-
بانوراما العراق!
-
المربد السياسي!
-
سؤال دادائي!
-
لحن نشاز في هرمونيا القطيع
-
نغم نشاز في هارمونيا القطيع!!!
-
ماهية الخيال!
-
كرونولوجيا القبائل
-
المجد لانتفاضة تموز الخالدة..
-
الدينونة المؤجلة!
المزيد.....
-
العراق يعلن توقف إمدادات الغاز الإيراني بالكامل وفقدان 5500
...
-
ما هي قوائم الإرهاب في مصر وكيف يتم إدراج الأشخاص عليها؟
-
حزب الله يمطر بتاح تكفا الإسرائيلية ب 160 صاروخا ردّاً على ق
...
-
نتنياهو يندد بعنف مستوطنين ضد الجيش الإسرائيلي بالضفة الغربي
...
-
اشتباكات عنيفة بين القوات الروسية وقوات كييف في مقاطعة خاركو
...
-
مولدوفا تؤكد استمرار علاقاتها مع الإمارات بعد مقتل حاخام إسر
...
-
بيدرسون: من الضروري منع جر سوريا للصراع
-
لندن.. رفض لإنكار الحكومة الإبادة في غزة
-
الرياض.. معرض بنان للحرف اليدوية
-
تل أبيب تتعرض لضربة صاروخية جديدة الآن.. مدن إسرائيلية تحت ن
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|