أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فريد الساعاتي - الأستاذ عبد الخالق حسين، وشراء الوطنية















المزيد.....

الأستاذ عبد الخالق حسين، وشراء الوطنية


فريد الساعاتي

الحوار المتمدن-العدد: 4595 - 2014 / 10 / 6 - 21:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كل يوم تكتب مقالات وتحليلات واخبار سياسيه عن أمريكا ، وعموما كل اللذين يكتبون ويحللون عن هذا البلد هو بالشئ السلبي، وأي عمل كان يريد ان يقدمه هذا البلد يوؤل بأنها مؤامره !. وحتى وعندما تعطي مساعدات اغثاثيه لبدان متضررة من كوارث يوفسر بانه بدايه لمؤامرة، ولو رمش اوباما بعينه لفسرت بأنها مؤامره ، كل هؤلاء الكتاب وإعدادهم هائلة رأس مالهم الثقافي هو اختلاق العيوب لهذا البلد ، هؤلاء يتسابقون في الكتابه عن هذا الشئ ، ويصدقون أكاذيبهم ويعرضونها للمزايدة ، وًالكذبه تصبح عندهم حقيقه مصدق بها يستندون عليها في كتاباتهم ،
ولو أردت أنا ان أرد عن الذين يكتبون في هذا الموقع فقط لاحتجت لعدد من الكتاب متفرغين فقط للرد على أكاذيبهم وتحليلاتهم،
ولكني أرد عليك لأَنِّي اعتقد ان تحليلاتك اقرب للواقع وأقرب لما أفكر من الآخرين ، انك متمكن في تحليلاتك السياسية ، ولَك لكل سؤال جواب في المقالات التي تجري معك، انت تدعوا الى وجود قاعده عسكريه للدوله العظمى او ائتلاف عسكري معها عوضا عن ايران مثلا للدفاع عن العراق، وهذه هي من الأمور التي اتفق ان فيها معك، وفي الحقيقه هذا ليس هو موضوعي الان،
انه في منتهى الجرأه ان تظهر انت بهذه الاّراء و باسم وصوره وتاريخ، وأسم البلد الذي تعيش فيه ، هذا مما يزيد اعجابي بك،
واعرف ان موقفك محرج !، والكثيرون وكتقليد عربي او عراقي اصيل يتهموك بالعماله، وقد كتبت أنا عن العماله في اول مقال قصير لي في محور الحوار المتمدن، وحتى تدافع انت عن وطنيتك ، وان تشتري وطنيتك المشكك بها لابد ان تعزي كثير من الانقلابات او الثورات او التغيرات التي تحدث في العالم على انها مؤامرات امريكيه،
لقد ذكرت ان انقلاب 63 هو جاء بقطار أمريكي ، وقد أجبتك بمقال اسمه ملاحظه للاستاذ عبد الخالق ، والسؤال الذي سألتك في هذه الملاحظة ان كانت ثوره تموز هي ايظا من قطار أمريكي ولا سيما ان الكثير من اللذين اشتركوا انقلاب 63 هم نفسهم اشتركوا في ثوره 14 تموز ؟ ويظهر انه ليس عندك الوقت الكافي للرد على سؤالي، وبعد ملاحظتي هذه رجعت ابحث في مقالاتك السابقة ووجدت لك مقال وبالتفصيل " تثبت " ان هذا الانقلاب هو أمريكي ، وتفصل بسبعه إثباتات بأنها امريكيه، وأكثر السبعه هي قال فلان عن فلان، ولا اجد فيها ولا واحده يمكن فيها الاثبات بالغرض،
أنا أحب عبد الكريم ايظا ، ومن باب ان كل مانكره هو أمريكيا قد ورثنا ان مقتل عبد الكريم الذي نحبه هو أمريكيا، وهل يعقل ان عبد الكريم قد قتِل على أيدي رفاق الامس فقط ! " وهل يعقل ان اللذين تأمروا على عبد الكريم هم فقط قوميون ناصريون ؟ عبد الكريم اكبر من يقتل على أيادي " حفنه من الضباط "،،" كما ذكرت انت، !!!! وصدقني وحتى بعد عشره سنوات من مقتله والكثيرين لايصدقون انه ميت !!! في الحقيقه موضوعي هنا ليس عبد الكريم، وسأكتب في المستقبل اكثر عن هذا الموضوع.

في المقابله التي اجريت معك مؤخرا وعرضت على هذا الموقع ، وفي معرض إجاباتك وبدون اي داعي او علاقه بالموضوع الذي انت فيه تحشر رأيك بأن ألأمريكان خلقوا مشكله أوكرانيا ضد روسيا وأشعلوا مشكله هونك كونك ضد الصين !
عن هونك كونك: ياستاذ ان ماتقوله غير صحيح وإجحاف لإراده هذا الشعب في تقرير مصيره، وماذا تعرف انت عن هذه التظاهرات لتتهمها بالأمريكية ؟ وهي حتى في بدايه حدوثها !. ام تريد ان يكون لك امتياز وسبق صحفي في اتهام أمريكا قبل حتى ان يتهمها اخرون ؟ معذرتأ ،هل دخلت انت في المزايدة التي ذكرت أنا عنها في البدايه ؟ ، وحتى الصين الام لم تُتهم هذه المظاهرات لحد الان بأنها امريكيه، ام هل رأيك فقط تنبيه للأكراد فيما يخص مسأله الانفصال ؟
لقد كانت هونك كونك مستعمره بريطانيا ، خرجت بريطانيا منها في سنه 1997 بعد ان أخذت تعهدات من الصين بعدم تغير البنيه الاقتصاديه والسياسيه لهذا البلد، والصين لم تحافظ على هذه العهود بالشكل الصحيح، وحتى قبل هذه المشكلة كانت الصين تحاول تبديل الصيغة السياسية لهذا البلد، بالرغم من ان هونك كونك كانت ولا تزال البقره الحلوب للصين،
لقد بدأت الصين بالانفتاح الاقتصادي نحو الغرب من اكثر من عشرين سنه، وخصوصا بعد المجازر التي حدثت في ساحه بيجين الكبيره، والذي اعتصم فيها الآلاف من الطلاب ولعده لعده أسابيع مطالبين بتغيرات سياسيه ، تحدى هؤلاء الشباب الحزب الشيوعي الدكتاتوري الحاكم هناك لعقود طويله ولا يزال، استمر الاعتصام برغم الدبابات والجيش الذي حاصر الساحة ، ولم يتصور هؤلاء المعتصمون ان الجيش الذي هو من نفس البلد سوف يسحقهم، وفي ظلام ألليل وبعد اخلاء المنطقة من الصحفيين هجم الجيش على المعتصمين وقتلوا ماقتلوا واعتقلوا مااعتقلوا ، ولم يبقى اي اثر للذين قتلوا واعتقلوا، عدا القليلين جداً من اللذين نفذوا بارواحهم فارين ليبقوا شهوداعلى هذه المجزرة ،
تزامنا مع هذا تعمقت الصين في قضيه الانفتاح الاقتصادي للغرب وخصوصا أمريكا، فبدأت الاستثمارات ورؤس الأموال بالدخول الى الصين، وازدهر العمران بشكل جداً كبير وزادت الحركه الصناعية وصار تقدم في كل المجالات، وبالتالي أصبحت الصين معمل لإنتاج البضائع للعالم كله، وأكثر الماركات المشهورة في العالم قامت تحول إنتاجها الى الصين، وبرزت عن هذا طبقه من الأغنياء وكذلك طبقه وسطى جداً كبيره، وتخطت الصين اليابان لتصبح ثاني اكبر قوه اقتصاديه في العالم، وتحولت الصين في السنوات الاخيرة من بلد يُستقبل الاستثمارات الى بلد يصدر الاستثمارات ، فقامت الاستثمارات الصينية تدخل أمريكا واوربا وإفريقيا ، على سبيل المثال اشترت شركه صينية امتياز تصنيع شركه Volvo السويديه لتصنيع السيارات، وهذه الشركه كانت مفخرة الصناعه السويديه وفيها اسرار تقنيه كبيره في مجال تصنيع السيارات، وبدات الشركات الصينية بالدخول في البورصه الامريكيه وفي بورصه هونك كونك الحره، ويستطيع اي شخص ان يشتري اسهم لشركات النفط الثلاثه العملاقه الوحيدة في الصين او يستطيع ان يشتري اسهم لجميع البنوك الصنييه وجميع شركات الإعمار والعقار وشركات القطارات والبواخر والى اخره، كل هذه الاستثمارات والأسهم تستطيع ان تشتريها بسهوله من هونك كونك مثلا،
الكتابه عن الانفتاح الاقتصادي للصين موضوع جداً طويل ويحتاج لصفحات كثير لكي أعطي تجربتي عن الصين ، بالمناسبه اول سفره تجاريه كانت لي الى هونك كونك كانت في سنه 1988 وأول سفره الى الصين كانت في 1991. ومن حينها كانت سفراتي هناك من مرتين الى اربعه في السنه، في كل سفره كنت الاحظ تطور ملحوظ أعماريا واقتصاديا وتقنيا تختلف عن السنه قبلها،
الصين أصبحت معمل لأكثر دول العالم وهذا أدى الى ظهور البطاله بشكل ملحوظ في أوروبا وأمريكا، والازمة في اسبانيا وإيطاليا على سبيل المثال هي في الأساس ازمه بطاله ، هذه الدول كانت متميزة بإنتاج وتصنيع الجلود والحقائب والاحذية مثلا، فقد هاذان البلدين هذه الخصوصيه وأصبحوا هم يشتروها من الصين، وسوق اسبانيا لتجار الجمله يختلف ألان عما كنت اتسوق منهم قبل 15سنه ،ألان اكثر هؤلاء التجار صينين ،
برغم كل هذا التطور الاقتصادي الذي حدث لهذا البلد لايزال الفقر موجود، وهذا يعود الى التضخم السكاني الهائل لهذا الشعب 1336مليون نسمه، والى الفساد الاقتصادي الموجود، وإنعدام الديمقراطية ،
الصين مشهورة بالاستنساخ Copy ، فهم يستطيعون ان يستنسخوا ويصنعوا اي شئ تريده حسب المواصفات والطلب، والآن حتى بالإلكترونيات، وإعجابهم بالجيران الصغار هونك كونك ومكاو التي كانت مستعمره برتغالية جداً كبير، لذلك عملت استنساخ عن هونك كونك في المدن الصينية ، وهي قد نجحت الى حد ما، وفي زياراتي على مر السنين في المدن الصينية و هونك كونك شعرت بان الاختلاف بينهم على كل المجالات بدا يقل اكثر وأكثر ، وعلى سبيل المثال أن استيرادي أنا شخصيا الان فقط من الصين لان كما ذكرت هم قد استنسخوا هونك كونك في الداخل، ولا يزال الاختلاف كبير فأنا لاأستطيع ان الاحظ بوجود فقراء في البلد الصغير ، هونك كونك البلد الصغير الكبير، صغير بمساحته كبير بكثافته السكانيه وحجمه وموقعه التجاري

الصين استنسخت كل شي من البلد المجاور الصغير الا الحريه السياسية ، شعب هونك كونك هم صينيون ولكن بتركيبه ديمقراطية إنكليزية ، وعندي معارف كثيرين من هذا البلد وأكثرهم يحملون جناسي مزدوجة لانكلترا و هونك كونك، وشعب هونك كونك لايريد ان يكون جزء من الصين ، هم يريدون ان يكونوا دوله مستقله كما في تايوان،
الصين والموازنة الصعبه بين الانفتاح الاقتصادي الكبير وانعدام الديمقراطية ،هونك كونك تريد انتخابات ديمقراطية ، لهذا تدخلت حكومه الصين مباشره في لانتخابات المقبله 2017 لتعطي قائمه بأسماء أشخاص ممن يعرف بولائهم للحكومه الصنيه لانتخابهم، ولايحق لآخرين بالترشيح !!! وكل العاده هم يستنسخون وهذه المره يستنسخون الانتخابات كالتي تجري في ايران مثلا،
شعب هونك كونك يريد ان يختار ممثليه السياسين و الصين لم توفي بوعدها بإعطاء الحريه السياسية الكامله، الحكومة الصينية قد أعطت قائمه بأسماء محدده للأشخاص الممكن انتخابها !، هونك كونك تمر بمرحله صعبه أتمنى ان تمر بسلام، وان ينتصر الخيار الديمقراطي،ولكن في أسوأ الاحتمالات تقمع هذه التظاهرات بنفس الشكل الذي حدث في الصين قبل عشرين سنه، مشكله الانتخابات في هذا البلد ليست امريكيه ، ياستاذ انت تصادر حق الشعوب في تقرير مصيرها ،ومنها شعب هونك كونك،

اما عن أوكرانيا، فان تطلعات هذا الشعب تنقسم الى طرفين ، طرف يريد الانضمام الى الوحدة الاوربيه اقتصاديا وعسكريا وطرف لايريد هذا الشئ، الطرف الثاني فيه من عروق روسيه ومن اللذين يريدون الانضمام الى روسيا الام، وهذا الطرف فيه ايظا من اللذين يريدون ان تبقى أوكرانيا مستقله وغير منتميا لأي طرف،
المشكلة بدأت عند الاعتصامات الهائله التي نضمها دعات الانضمام للوحدة الاوربيه ، اعتصموا لأشهر في ساحه مركز العاصمة، مطالبين تغيرات تؤدي الى الاقتراب من الوحدة الاوربيه الغربيه، ومطالبين ايظا إطلاق سراح رئيسه الدوله السابقة المتهمة بعقده صفقات تجاريه "غير نزيهه " ، أشتد الصراع الى ان حدث انقلاب داخل البرلمان ليطيح بالرئيس الذي هرب على اثرها الى موسكو، وليعلنوا حكومه مؤقته جديده وانتخابات جديده فاز بها أنصار الوحدة الاوربيه،
لم تنتظر روسيا برد الفعل على اقاله الرئيس الموالي لها، فأرسلت جيشها واحتلت ألجزيره الاوكرانية القريبة منها، عملت انتخابات في هذه ألجزيره للانضمام لروسيا، وصوت سكان ألجزيره للانضمام الى روسيا لان أكثرهم من العرق الروسي، تتابعا للأحداث ثار سكان القسم الشرقي اللذين أكثرهم من الموالين لروسيا مطالبين بالانفصال، وتجري هناك حرب بين الانفصالين المدعومين عسكريا وبصوره مباشره من روسيا وبين ألحكومة المركزيه،
روسيا ايظا كما ذكرت أنا عن الصين شهدت انفتاح اقتصادي على الدول الغربيه ، تم ذلك بعد سقوط معسكر الاتحاد السوفيتي، نفس ألطريقه استثمارات، الانفتاح الاقتصادي كان كبيرا ولكن ليس بالحجم الذي يكون في الصين ، وعلى اي حال هذا الانفتاح كافي لان تستعمله أمريكا واوربا كعقوبات اقتصاديه بسبب احتلال ألجزيره المذكوره ومساعده الانفصالين في شرق أوكرانيا،

ماحدث في أوكرانيا هو لايزال نتاج لسقوط دول المعسكر الاشتراكي، هذه منها من دخلت الوحدة الاوربيه ومنها من يقف في الدور،
أوكرانيا المجاورة لروسيا لها المزيج الاجتماعي السياسي المختلف فمنهم من يريد الانضمام للوحدة الاوربيه ومنهم من لايريد ، وهذه هي أساس المشكلة، ولا ارى ان الحشد الهائل للجماهير ولشهور عديده في مراكز العاصمة من فعل أمريكي، ولاارى ان فوز المؤيدين للوحدة الاوربيه في لانتخابات التي جرت هي صناعه امريكيه ،
ارجوا ان تستند الى الحقائق والوقائع في كل تحليلاتك وليس جزَّء منها
مع تقديري واحترامي



#فريد_الساعاتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا يفعل الغلمان المخلدون في الجنه ؟
- جريمته بشعه لجماعه مقتدى الصدر
- احذروا الفيسبوك ! مؤامرة أمريكيه
- ملاحضه للأستاذ عبد الخالق حسين، هل أمريكا دوله استعمارية ؟
- ارهابكم وتخلفكم ليس أمريكيا ، يا مسلمين ويأ عرب
- هل أنا عميل ؟


المزيد.....




- السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
- الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
- معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
- طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
- أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا ...
- في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
- طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس ...
- السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا ...
- قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
- لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فريد الساعاتي - الأستاذ عبد الخالق حسين، وشراء الوطنية