دعوة معارضة للوهابيَّة بتدويل الحرمين

طاهايحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4594 - 2014 / 10 / 5 - 20:51
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    

دعوة معارضة للوهابيَّة بتدويل الحرمين الشريفين وتطهيرهما من أصنام أسرة آل سعود الفاسدة، الخاضعة لقبلتها واشنطن وكعبتها البيت الأبيض الأميركي، وحائط كعبة المال والأعمال وول ستريت نيويورك واللوبي الصهيوني على غرار حاضرة الفاتكان.

خطيب صلاة عيد الأضحى في العاصمة الإيرانيَّة طهران “آية الله محمدعلي موحدي كرماني” وكد أن الحج وبيت الله الحرام أسيران بيد “الوهابيين”. وقدم آية الله موحدي کرماني التهاني بعيد الاضحي المبارك قائلا ان هذا العيد هو يوم سعادة الامة الاسلاميَّة وهو عيد استثمار برکات الله، وهذا اليوم کبير لدرجة انه يُقسم بحق يوم عيد الاضحي.

واشار الي برکات يوم عرفة وقال ان قدرة عرفة اکثر من شهر رمضان لاسقاط الذنوب، في حين ان الکثيرين لا يدرکون برکات هذا اليوم. وقال موحدي كرماني إنه لو تمت الاستفادة الكاملة من مناسبة الحج في توعية المسلمين وتعريفهم على عدوهم الحقيقي وسبل مواجهته فإن الأمة الاسلاميَّة لن تذوق طعم الذل. وان کانت الکعبة قائمة، فان الدين سيکون قائما، وسيصبح الناس قائمين ببرکة الحج ويقفون علي اقدامهم ويستقلون ويتخذون قراراتهم بانفسهم وينالون العزة، وکل هذا يحصل ببرکة هذا التجمع العظيم الذي يتشكل في اطراف الکعبة.

العراق جار جنب لإيران وآل سعود، تختفي فيه في زمن داعش، ملامح عيدي الفطر والأضحى، والسيّدة الأولى زوجة الرئيس معصوم (روناك مصطفى) تظهر بمناسبة عيد الأحى لأول مرة لتوزيع كسوة العيد على أيتام العراق.

-----------------------

عيد سعيد للمسلمين والإنسانيَّة كافة


سؤال واحد للزملاء إدارة تحرير ( الحوار المتمدن): في الشؤون والشجون الخلافيَّة؛

لماذا تفتح نافذة (التعليقات) بإنتقائيَّة معيبة مفضوحة - لنقيصة - المجاملات الجوفاء وتغلق بوجه الآخر الجاد؟!.

تحيات وأمنيات بعيد أضحى لكل المضحين العابرين لتوأم التطرف والميز (الطائفي- العنصري) حول العالم.

الزملاء إدارة تحرير الحوار لم يظهر التعليق!

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=435850

#طاهايحيا (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات