أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - السيد الرئيس ليكن خطابك معبراً عن جميع العراقيين















المزيد.....

السيد الرئيس ليكن خطابك معبراً عن جميع العراقيين


محمد ضياء عيسى العقابي

الحوار المتمدن-العدد: 4593 - 2014 / 10 / 4 - 10:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


السيد الرئيس ليكن خطابك معبراً عن جميع العراقيين
محمد ضياء عيسى العقابي
السيد رئيس جمهورية العراق الدكتور محمد فؤاد معصوم المحترم،
إشارة إلى خطابكم الذي ألقيتموه في الجمعية العمومية للأمم المتحدة بتأريخ 26/9/2014 إسمح لي أن أبين ما يلي:
- لا أطالبك بأن تعرض على المجتمع الدولي حقيقة أن هناك دولة قد تعاقدت مع العراق على تجهيزه بطائرات حربية ودفع العراق ثمنها وهو بأمس الحاجة للفلس الواحد لأنه محطم البنى بسبب الإحتلال الذي، بالمناسبة، حَرَّرَنا عرضياً من واحد من أبشع النظم الإجرامية في العصر الحديث ونحن شاكرون، ولكن لم تقم تلك الدولة بالتجهيز أي لم تحترم العقد المبرم بين الطرفين علماً أنها لم تقم قبل ذلك، كما ينبغي حسب القوانين الدولية، بتدريب القوات العسكرية والأمنية العراقية إلا بقدر ضيق جداً ولم تقم بتعويض العراق عما دمرته له من طائرات وأسلحة ومعدات وقع بعضها بيد الإرهابيين ذوي الأجنحة السياسية داخل مجلس نوابنا وبدعم من أمريكا نفسها ليمر عبرهم مخطط هيمنة دائمة على العراق موقعاً ونفطاً.

- ولا أطالبك بأن تدعم ما صرح به السيد رئيس مجلس الوزراء الدكتور حيدر العبادي، وهو في نيويورك، من أن العراق ما كان ليصبح بحاجة للمساعدة الدولية لو كان إستلم الطائرات التي إشتراها ولم تُسلَّم. (بل ولما تجرَّأت داعش على عبور الحدود إلى الأراضي العراقية أصلاً؛ ولما تطلب تخفيف تدفق الداعشيين الى العراق كل هذا الوقت حتى بدأت طائرات التحالف بضرب أرتال داعش وهي في سوريا حسب تصريح الجنرال جون ألن قائد التحالف الدولي لمحاربة داعش بتأريخ 3/10/2014).

- ولا أطالبك بإبلاغ العالم بأن الولايات المتحدة التي يرتبط العراق وإياها بإتفاقية تنص على مساعدة العراق في حالة تعرضه للخطر – أخفقت في رصد أن هناك من خَطَّطَ لتنظيم داعش الإرهابي ليتجمع ويتسلح ويتدرب في سوريا ويستعد لدخول العراق واحتلال مدينة الموصل وقد فعل ذلك.

- ولا أطالبك بإبلاغ العالم بأن حلفاء داعش في الداخل العراقي ومنهم من كان ومايزال منخرطاً في العملية السياسية قد شنوا حملة إرهابية منذ عام 2003 حتى يومنا هذا مستخدمين السيارات المفخخة والعبوات الناسفة والكواتم والهاونات والصواريخ التي أودت بحياة عشرات الآلاف وجرح مئات الآلاف من المدنيين العراقيين الأبرياء، وكان الأمريكيون يعتبرونهم ثواراً سنة وليسوا طغمويين*، وشن الإعلام الأمريكي حملة شعواء ضد الحكومة العراقية.

- ولا أطالبك بأن تدعم ما ورد في خطاب رئيس مجلس الوزراء الدكتور العبادي عندما قال "نريد فعلاً ولا نريد كلاماً" معقباً على "حماسة" الرئيس الأمريكي أوباما وغيره الذين أعربوا عن تصميمهم على مساعدة العراق.

- ولا أطالبك بدعم ما طالب به الدكتور العبادي من "أننا نريد طرد داعش في أسرع وقت" للتحوط أزاء إصرار السادة أوباما وكيري وكاميرون وتشاك هيغل ومارتن ديمبسي وجون ألن على أن دحر الإرهاب سيتطلب سنيناً طويلة أقصرها ثلاث سنوات وهذا أمر مرعب ويثير الشكوك.

- لا أطالبك بأن تطرح على قائد التحالف المزمع تشكيله بعض الأسئلة التنويرية من قبيل: كيف يتقدم صفوف المتحالفين من هو متورط بالإرهاب الذي يدعي محاربته؟ من صنَّع هذا الإرهاب الذي إقتضى تحالف (40) دولة لمحاولة القضاء عليه وبعد سنين عديدة من نشاطه الذي ألحق أفدح الدمار بسوريا؟ لماذا تفترض قائدةُ التحالف أمريكا بأن حليفها التقليدي منذ عقود وهو النظام السعودي يمثل الإسلام والمسلمين؟ أليس هو نظاماً وهابياً متطرفاً وتكفيرياٍ يشذ عن كافة المذاهب الإسلامية الأخرى التي تتسم بالوسطية. ألم يكن (16) سعودياً من بين (19) إرهابياً ضربوا مركز التجارة العالمي في نيويورك؟

- ولا أطالبك بأن تبين للمجتمع الدولي بأن زرع داعش وأخواتها من الإرهابيات في سوريا، قرب الحدود العراقية، وتسليحها بدعوى تسليح الجيش الحر الذي لا وجود له على الأرض – كان في واقع الحال إعداداً لداعش قبل توجيهها الى العراق.

- ولا أطالبك بأن تدعو قادة أمريكا للكف عن إتهام السنة في العراق وعلى عموم العالمين العربي والإسلامي بتورطهم أو تعاطفهم مع الإرهاب. لقد تمادى رئيس وزراء بريطانيا السيد كاميرون وهو يدعو مجلس العموم الى تاييد خطته في المشاركة في توجيه ضربات جوية لداعش، إذ قال: نريد أن نعيد إلى السنة إسلامهم. إن كل هذا فرية كبيرة يقصد منها التبرير لتنمية الإرهاب من جهة والتأليب وبث الفرقة بين المسلمين وبينهم وبين الأديان الأخرى من جانب آخر.
القضية وما فيها هناك الطغمويون* في العراق وهناك بعض النظم العربية الشمولية الوهابية المتخلفة وهناك الحالمون في المنطقة وخارجها كالعثمانيين الجدد.
السنة هم الذين تظاهروا في الأعظمية تعاطفاً مع جماهير الكاظمية الشيعية ضد الإرهاب الذي ضرب الكاظمية قبل اسبوع. والعشائر السنية هي التي بادرت الى تشكيل هيئة العشائر المنتفضة على داعش.
النظامان السعودي والقطري الشموليان المتخلفان اللذان يَرهَبان الديمقراطية في المنطقة يثيران الطائفية لحرف الأنظار ويدعمان الإرهاب لمحاربة النظم والحركات الديمقراطية في المنطقة.
الحالم الذي يريد إحياء إمبراطورية "الرجل المريض" استلم قيادة داعش وأخواتها وأدارها بالمشاركة مع الآخرين المتخلفين تحت غطاء استراتيجية عالمية معينة ترتبط بها تركيا.

لذا فعلى الأمريكيين وحلفائهم الكف عن هذا النهج المهين والتحريضي المدمر.

- لا أتوقعك أن تعلم الغيب وتعرف أن رئيس هيئة أركان الجيوش الأمريكية الجنرال مارتن ديمبسي تكلم، بعد إلقائك خطابك، وفي مؤتمر صحفي بصحبة وزير الدفاع السيد تشاك هيغل بتأريخ 26/9/2014 – صرح وهو يرد على سؤال: "متى تتحرر الموصل"؟ فأجاب: متى ما يدرك السنة والشيعة أن الفرقة تضر بهما والوحدة نافعة لهما عندئذ سيبتعد المدنيون عن داعش ونستطيع ضربهم.

طيب، من قال للسيد ديمبسي أن السنة والشيعة لا يدركون أهمية الوحدة؟ أما يتحدث ديمبسي عن الطغمويين* وليس السنة؟ ومن قال للسيد ديمبسي أن الجماهير السنية ملتصقة بداعش ضاربة حزام أمان حولها لحمايتها من الضربات الجوية؟
إن هذا يبعث على القلق.

- لا أطالبك، يا سيادة الرئيس، أن تستبق خطاب الرئيس التركي أردوغان في الجمعية العمومية للأمم المتحدة التي نحن الآن بصدد بحث خطابكم فيها، وتتلو على أسماع العالم ما ورد في فضائية الحرة الأمريكية نقلاً عن وزير خارجية العراق هوشيار زيباري السابق حول أردوغان: "أعلمَ السيدُ هوشيار زيباري وزير خارجية العراق فضائيةَ الحرة بتأريخ 2010/9/23 بأن تركيا تعارض تولِّي السيد نوري المالكي منصب رئاسة الوزارة .... العراقية". (للتأكيد قال زيباري "العراقية" ... ولم يقل "التركية"!!.)
لا أطالبك أن توضِّح للعالم أن هذا الرئيس صمم على التدخل في الشؤون العراقية بشكل فض ومرفوض منذ أبعد من عام 2010 يوم عقد حلفاً مع الحكومة السعودية المتخلفة عام 2006 يقضي بمحاربة "التمدد الشيعي" (على ذمة وكالة الإستخبارات الأوربية)، ويوم صار يضيق على الإطلاقات المائية لدجلة والفرات دون سابق إنذار، وأخيراً إنحط به الحال إلى مستوى دعم الإرهاب حيث ما عاد يخفى على أحد أن تسويق النفط السوري والعراقي المسروق يسوّق عن طريق تركيا. وما عاد خافياً أن المصابين أثناء القتال من الداعشيين وغيرهم ينقلون الى الداخل التركي للعلاج في المستشفيات الرسمية. وأخيراً صرح بأن إطاحة النظام السوري تمثل الأولوية له واستحصل على تخويل برلماني للقيام بعمليات عسكرية داخل الأراضي السورية والعراقية.

- لا أطالبك أن تحاجج القادة الأمريكيين بالمنطق التالي: لما أخفقتم في إقناع القيادة اليمينية الإسرائيلية المتطرفة للتوصل إلى حل الدولتين مع الفلسطينيين خلال أطول من عقد من الزمن؛
ولما أخفقتم في المصالحة مع ابن لادن ومن ثم مع أيمن الظواهري زعيمي تنظيم القاعدة؛ ولما أخفقتم في التفاهم مع قادة داعش (إذا إفترضنا أنهم أعداء حقيقيون!!) فاضطروكم إلى تشكيل تحالف دولي لمحاربتهم؛
فما الذي جعلكم، يا قادة أمريكا قائدة العالم، واثقين أن الذنب هو ذنب نوري المالكي عندما أخفقت حكومته في المصالحة مع الطغمويين وهم لا يقلون إرهاباً ودموية وحقداً من قادة إسرائيل وابن لادن والظواهري وقادة داعش؟

نعم يا سيادة الرئيس لا أطالبكم بكل هذا وأكثر لأنني لا أريد إحراجكم. ولكنني لا أملك إلا أن أطالبك بأمر لا يطاق. لقد شكرتم وبكلمات خطابك "أمريكا والآخرين على مساعداتهم للعراق....". فلنتذكر أن الكلام يدور حول مساعدة العراق على مكافحة داعش وليس حول أمر آخر. فما الذي يميز أمريكا عن غيرها لتشكرها بالإسم؟ هل على زرع داعش عند حدودنا؟ هل للغدر بنا حين لم تسلمنا الطائرات؟ هل لعدم إعلامنا بتوجه داعش نحو الموصل بل البصرة؟ هل لدعمها الطغمويين والإنتهازيين في الداخل؟ وهل ... وهل... وهل...؟

لماذا لم تشكر روسيا وإيران على دورهما المتميز وهما الدولتان الوحيدتان اللتان هرعتا لمساعدتنا بالطائرات؟ بينما اعلام امريكا يصرخ أن داعش على أبواب بغداد لا من باب التنبيه الى المخاطر وشحذ همم العالم بل من أجل احباط معنويات العراقيين لينهار الوضع وتزحف داعش حتى البصرة للقضاء على "عبدة البشر والحجر" أي الشيعة على حد كلمات بيان داعش ذاتها، وإحداث تغيير ديمغرافي في العراق إستكمالاً لما حصل من تطهير وتغيير ديموغرافي الذي جرى على التركمان والمسيحيين والأزيديين والشبك، وإلا فلماذا لم تحرك أمريكا ساكناً حيال بغداد وهرعت إلى أربيل عند أول بادرة تهديد؟

عندما أطالب بشكر روسيا وإيران فليس مرد ذلك الدافع الأخلاقي وحسب بل هناك ما هو أهم وأخطر في دنيا السياسة وعلى الوجه التالي:
- أعطيتَ ما لا يوازي ما حصلتَ عليه من الجانب الأمريكي. فهو مازال مديوناً للعراق بإخفاقه في تدريب وتسليح القوى الأمنية والعسكرية وقد سلم العراق الى الإرهابيين على حد قول البروفيسور الأمريكي (نايت) عندما قال في فضائية (الحرة – عراق/ برنامج "الطبعة الأخيرة") وفي مناسبتين منفصلتين بأن القوات الأمريكية كانت تراقب جميع شوارع العراق ثم سحبت المعدات والمناطيد فجأة عند المغادرة.
- وضعتَ بيض العراق كله في سلة الأمريكيين وأوصدتَ الأبواب الأخرى. هذا غير جائز ويعرِّض مصالح العراق وسيادته واستقلاله للخطر.

خلاصة، أجد أن خطابك قد أعاد العراق الى "حلكَ السبع" بعدما أخرجه التحالف الوطني بقيادة ائتلاف دولة القانون وزعامة نوري المالكي منه. أنا لا أدعو الى القطيعة او الجفاء مع امريكا ولكن أدعو الى التوازن ووجوب عدم التسليم لها وعدم وضع كل بيضاتنا في سلتها فالمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين.
ختاماً، يا سيادة الرئيس، أجد أن خطابك، أيضاً، يداري شعور السيد مسعود البرزاني أكثر مما يعكس الشعور الجماهيري العراقي.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(*): للإطلاع على “مفاتيح فهم وترقية الوضع العراقي” بمفرداته: “النظم الطغموية حكمتْ العراق منذ تأسيسه” و “الطائفية” و “الوطنية” راجع أحد الروابط التالية رجاءً:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=298995
http://www.qanon302.net/news/news.php?action=view&id=14181



#محمد_ضياء_عيسى_العقابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملاحظات للحكومة حول التحالف الدولي ضد داعش
- أين حق الشعب يا أعداء هيئة المسائلة والعدالة؟
- إحرصوا على أرواح العراقيين
- كيف حصلت داعش على قاعدة بيانات وزارة الدفاع العراقية؟
- عود على بدء
- ظافر والنجيفي يبتزان سليم الجبوري في مسجد مصعب بن عمير!!
- وصلت رسالتك يا سيد أوباما ولكن الشعب رفضها.
- طريق العبادي الشائك
- عاجل عاجل إلى أطراف التحالف الوطني
- ستراتيجية المجلس الأعلى والأحرار ركيكة
- كفخة وقطعة حلوى حسمت تشكيلة الرئاسات الثلاث
- متى نتعلم من ثورة الرابع عشر من تموز؟2/1
- تفادوا الإبادة وفعِّلوا الديمقراطية فقد إنتصرت4/2
- تفادوا الإبادة وفعِّلوا الديمقراطية فقد إنتصرت4/1
- إنتصرت الديمقراطية فلا تلقوا سلاحكم2/1
- سيحترم البارزاني المادة 140 رغم أنفه
- الشعب العراقي أمام الإختيار الوحيد: الإنتصار
- من الذي مهّد للإنكسار في الموصل؟
- ناصر طه شاعر ومثقف ومن تعساء العراق!!
- أردوغان والنجيفي وداعش وحلف الناتو


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - السيد الرئيس ليكن خطابك معبراً عن جميع العراقيين