أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - هاشم نعمة - تهنئة حارة للحوار المتمدن في عامه الأول














المزيد.....


تهنئة حارة للحوار المتمدن في عامه الأول


هاشم نعمة

الحوار المتمدن-العدد: 336 - 2002 / 12 / 13 - 05:07
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    



 
    رغم قصر فترة اكتشافي لموقع الحوار المتمدن إلا إني لاحظت تميزه وهذا ينبع من تكريس موضوعاته للعلمانية واليسار والديمقراطية . وما أحوجنا لمثل هذه الموضوعات في هذه الاوقات العصيبة التي يمر بها بلدنا وشعبنا . فالحوار السياسي والفكري الموضوعي والهادئ مطلوب ولا خوف من الاختلاف في الرأي ولكن الخوف كل الخوف أن يتحول هذا الاختلاف إلى حالة من التناحر والاحتراب يستفيد منها بالاساس النظام الدكتاتوري الهمجي االمتحكم في مقدرات بلادنا . أتمنى أن ينأى الموقع بنفسه أكثر فأكثر عن نشر الكتابات والردود التي تتضمن نقدا غير موضوعي وغير منهجي  تجاه قوى واحزاب وطنية وشخصيات مشهود بنضالها وتضحياتها أوتجريحا شخصيا ومهاترات لا يستفيد منها في كل الأحول لا القارئ ولا الشخص الموجهه له . إذ لاحظت بعض الاقلام التي تكتب في الموقع رغم قلتها تساهم في هذه الظاهرة غير الصحية .
 
     اتمنى أن يكون تجديد المواضيع أسرع من وتيرته الحالية وأن يعمل ارشيف لكل كاتب لا بمواضيعه الأخيرة  وأنما بكل ما نشره في الموقع مجتمعا.
 
خالص أمنياتي بالمزيد من التقدم وخدمة الحقيقة للحوار المتمدن .
 



#هاشم_نعمة (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهجرة السكانية وحرب الخليج رؤية في أنماطها وتأثيراتها - ا ...
- الهجرة السكانية وحرب الخليج رؤية في أنماطها وتأثيراتها - الج ...
- موت مليوني عامل سنويا نتيجة ظروف العمل
- قراءة في كتاب الدولة والمجتمع: مسألة التحول الزراعي في العرا ...
- قراءة في كتاب- ظاهرة طالبان … أفغانستان 1994-1997
- دور الغرب في بناء الماكنة الحربية للنظام العراقي


المزيد.....




- شاهد.. ركاب يقفون على جناح طائرة بعد اشتعال النيران بمحركها ...
- سوريا.. القلم الأخضر بيد أحمد الشرع عند توقيع الإعلان الدستو ...
- كالاس: وشنطن وعدتنا بعدم قبول أي شروط روسية حول أوكرانيا إلا ...
- الاتفاق بين دمشق والأكراد.. ماذا عن التفاصل والآثار المحتملة ...
- سوريا.. محافظ اللاذقية يعزي سيدة من الساحل في مقتل نجليها وح ...
- شيخ الموحدين الدروز الحناوي: لم نطلب الحماية من أحد ويجب إعط ...
- طهران: العقوبات الأمريكية الجديدة دليل على الخداع وخرق القا ...
- حريق ضخم في أحد مباني المعامل المركزية لوزارة الصحة المصرية ...
- محامو الطالب الفلسطيني محمود خليل يطالبون بالإفراج الفوري عن ...
- اكتشاف قد يحدث ثورة في علاج داء الثعلبة


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - هاشم نعمة - تهنئة حارة للحوار المتمدن في عامه الأول