أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعيد الكحل - مطارحة من صميم المصارحة ـ حوار مع صديق إسلامي 6















المزيد.....

مطارحة من صميم المصارحة ـ حوار مع صديق إسلامي 6


سعيد الكحل

الحوار المتمدن-العدد: 1290 - 2005 / 8 / 18 - 13:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لقد عرفت الساحة العربية اجتهادات مهمة في التوفيق بين الاشتراكية والإسلام ، ومن ضمن تلك الاجتهادات ما جاء به أحد أبرز منظري جماعة الإخوان المسلمين مصطفى السباعي إذ قال ( إني لا أعتقد أن الاشتراكية موضة ستزول ، بل هي نزعة إنسانية تتجلى في تعاليم الأنبياء ومحاولات المصلحين منذ أقدم العصور ، وتسعى شعوب العالم الحاضر ـ وخاصة الشعوب المختلفة ـ إلى تحقيقها ، للتخلص من فواجع الظلم الاجتماعي والتفاوت الطبقي الفاحش المزري بكرامة الإنسان)( أورده باروث في ص 113 يثرب الجديدة) . فتكون بذلك الشريعة الإسلامية سابقة عن المذاهب الاشتراكية لولا أن الفقهاء نسوها بتعبير السباعي ( الجديد في اشتراكية الإسلام هو المناداة بها وإحياء الدعوة إلى مبادئها وقوانينها ، بعد أن أهملها المجتمع الإسلامي طويلا ، وأصبحت نسيا منسيا في أذهان جمهور الفقهاء وعلماء الشريعة في العصور الأخيرة )( ص 113 يثرب الجديدة ) . وإذا كانت اشتراكية الإسلام تتميز عن اشتراكية المذاهب في كونها ( إلهية في قدسيتها، محمدية في قيادتها ، عربية في خصائصها ، إنسانية في نزعتها ، عالمية في رسالتها ) ، فإنها تلتقي مع اشتراكية المذاهب في الهدف . ( إن هدف الاشتراكية ، على اختلاف مذاهبها ، هو منع الفرد من استغلال رأس المال للإثراء على حساب الجماهير وبؤسهم وشقائهم ، بحيث تمحي مظاهر الفاقة والحرمان وتفاوت الثروات تفاوتا فاحشا يقترن فيه الجوع والفقر والمرض والمهانة بجانب الترف والرفاهية والقسوة والانحلال الخلقي )(ص 113 يثرب الجديدة ). هل فعلا كان منظرو الماركسية يعدون الإسلام والمسلمين ؟ يورد الأستاذ سمير سعيد خطوتين ( قام بهما لينين بعلاقة سياسية مباشرة مع الشعوب العربية والشعوب الإسلامية الأخرى . تمثلت الأولى بإقامة صلة عملية بثورة البطل السوري إبراهيم هنانو على الانتداب الفرنسي في حلب " إذ جرت مكاتبة بينهما بطريق الأناضول" كم يذكر المؤرخ اللبناني يوسف إبراهيم يزبك في كتابه " حكاية أول نوار ـ ذكريات وتاريخ نصوص " ) ومما جاء في إحدى المراسلات تلك ما يرويه يوسف إبراهيم يزبك بضمير المتكلم ( أخبرني الزعيم إبراهيم هنانو في إحدى الليالي اصطيافه ببحمدون أن لينين أوفد إليه ضابطا من القفقاس عرف هنانو قبل بضع سنوات وعمل معه في خدمة الحكومة العثمانية في ولاية حلب . وكان الضابط يحمل رسالة مكتوبة بالتركية يعرض فيها مساعدة الثورة السورية التي حمل سلاحها إبراهيم هنانو وإخوانه فلاحو جبل سمعان على الاحتلال الفرنسي بعد نكبة ميسلون . وسالت الزعيم هنانو عن مصير الرسالة ، فأجاب أبو طارق رحمه الله : " إنها عدة رسائل وليست واحدة ، تبودلت بيني وبين بطل البولشفيك لأجل إشعال نيران الثورات على الفرنسيين والإنجليز في تركية وسورية والعراق وفلسطين ومصر . وكان لينين مخلصا فيما عرضه علي ولكنه أراد أن تكون الثورات من الشعوب الإسلامية ) . أما الخطوة الهامة الثانية فكانت الدعوة إلى انعقاد " المؤتمرالأول لشعوب الشرق " في باكو ( أيلول 1921) .. وفي رسالته إلى " مجلس شعوب الشرق للدعاية والعمل " المنبثق عن مؤتمر باكو ، أكد لينين ، مرة أخرى ، على المضمون العام في النظر إلى حركة شعوب الشرق ، وعلى الأهمية البالغة التي تعود لهذه الحركة على صعيد تقرير الوضع العالمي ) . ويورد المؤلف سمير سعد بعض ما جاء في النداء الذي وجهه مجلس مفوضي الشعب إلى الجماهير الإسلامية المسلمة في روسيا وعموم الشرق ، ويحمل توقيع لينين في نونبر 1917 ( إن معتقداتكم وتقاليدكم ومؤسساتكم وثقافتكم الوطنية هي من الآن فصاعدا حرَّة ومقدسة . نظموا بحرية حياتكم القومية فذلك حق من حقوقكم . ينبغي أن تصبحوا أسيادا في دياركم وأن تنظموا حياتكم وفق تطلعاتكم )(ص 217 ـ 220 ) . وللأسف انساقت الحركة الإسلامية مع موقف العداء ضد الاشتراكية منذ رشيد رضا الذي كتب مقالا في جريدته " المنار" بعنوان "الاشتراكية والبولشفية والدين" جاء فيه ( أن الذي فهمناه من مجموع ما اطلعنا عليه في البلشفية أنها عين الاشتراكية المقصود منها إزالة سلطان أرباب الأموال الطامعين وأعوانهم من الحكام المناصرين لهم الذين وضعوا قوانينهم المادية على قواعد هضم حقوق العمال في بلادهم واستعمار بلاد المستضعفين من غيرهم " . وسرعان ما تراجع الإمام عن موقفه وانحاز إلى الإمبريالية التي رحبت ، في شخص كرومر ، بدعوة الإمام إلى تأسيس " حزب الإصلاح الإسلامي المعتدل" . وكان رشيد رضا ضمن فئة واسعة من العلماء التي تجندت للدفاع عن المشروع الإنجليزي القاضي بتنصيب الملك فؤاد " خليفة للمسلمين" ، إذ جند قلمه وجريدته " المنار" في خدمة الملك والمشروع الإنجليزي . يقول الدكتور عمارة موضحا هذا الأمر ( فالمرحوم محمد رشيد رضا ، صاحب(( المنار)) يسهم بنشاط في هذه المعركة ، وتوضح مقالاته صلة الدعوة إلى إحياء الخلافة في مصر بهذا الصراع الذي فجره كتاب علي عبد الرازق . فيكتب ناعيا على الأمة الإسلامية الانتصارات التي أحرزها خصوم الإسلام في (( هذه الحرب السياسية العلمية للإسلام والمسلمين )) والتي كانت على الإسلام (( أضر وأنكى من الحروب الصليبية باسم الدين)) ... وكيف رفع أنصار مدنية السلطة والحكومة (( عقائرهم في مصر ، هاتفين لعمل الترك .. فهزئ العالم الإسلامي بدعوتهم )) ) . ويضيف د. عمارة ( ولم يقف صاحب " المنار" عند هذا الحد، بل أخذ يمهد الأرض لمحاكمة الشيخ علي عبد الرازق بواسطة (( هيئة كبار العلماء)) ، فكتب (( أنه لا يجوز لمشيخة الأزهر أن تسكت عنه .. فإن المؤلف .. رجل منهم ، فيجب عليهم أن يعلنوا حكم الإسلام في كتابه ، لئلا يقول هو وأنصاره : إن سكوتهم عنه إجازة له أو عجز عن الرد عليه )(ص16ـ17). حتى إن الشيخ رضا وجهت إليه اتهامات عديدة بسبب حماسه لموضوع "خلافة" الملك فؤاد . وكان رشيد رضا واحدا من ( الفريق الذي حركته السراي ، طالبا محاكمة الشيخ علي عبد الرازق ، فكتب العرائض التي تطلب ذلك ، لم يستطع حتى في عرائضه أن يخفي أن تحركه هذا يهدف ، ضمن ما يهدف ، إلى إرضاء الملك فؤاد ) . ووقع رشيد رضا عريضة تحمل اثنين وستين من رجال الأزهر مرفوعة إلى شيخ الأزهر وإلى (( بعض المقامات العالية )) في 23 يونيو 1925 يصورون مسعاهم في صورة لإرضاء الملك ، وذلك وفاء بحق إنعاماته المالية على الأزهر ورجاله ، فيستنكرون جواز السكوت على هذا الأمر ، خصوصا ونحن في عهد يوالي حضرة صاحب الجلالة الملك الأزهَرَ وعلماءه بما يتفق وكرامتهم ، ويغنيهم عن الشغل بوسائل العيش ، لأجل أن ينقطعوا لواجبهم العلمي الديني .. فما هو العذر لنا في ذلك .. أمام حضرة صاحب الجلالة الملك الذي يوالي دائما إيقاظنا بجميع صنوف الرعاية )(ص18ـ 19 ). لقد انحاز رشيد رضا إلى الرأسمالية لما قال بتعارض الإسلام مع الاشتراكية . وانسحب موقفه هذا من المسألة الاجتماعية على موقفه من المسألة الوطنية والقومية . فعارض قيام الجامعة العربية ، وتحمس إلى الجامعة الإسلامية التي كانت إنجلترا ترى فيها الإطار الذي يضعف المقاومة العربية للوجود الاستعماري في بلادهم . إن عداء الحركة الإسلامية للاشتراكية يجعلها في خدمة اللبرالية . ومن ثم يعمل منظرو تلك الحركات على الالتقاء باللبرالية ، كما يفعل الأستاذ طلابي من حيث يدري أو لا يدري . بينما الشيخ الغنوشي يرى التالي ( لا تلتقي الحركة الإسلامية بالليبرالية لقاء كاملا ، فالليبرالية الاقتصادية إلهها الربح . ونحن ربنا الله . والليبرالية الاقتصادية لأن إلهها الربح ، تستحل كل شيء بسبب ذلك ، تستحل الكذب ، وتستحل تدمير ثقافات الشعوب وامتصاص دمائها وتنتهي إلى تفقير الشعوب من أجل مصالح عدد من العائلات وليس حتى الشعوب ، عدد من العائلات الاقتصادية في العالم . هذه الليبرالية الوحشية .. لم ير العالم في ظلها إلا الفساد والحروب والاستعمار والاستخراب ، وتدمير العائلة وتدمير المجتمعات .. حتى اليوم لا يزال المثال الفردي ، النظرية الفردية التي توظف المجتمع من أجل فرد وأفراد ، لا تزال هي المهيمنة على حين أن مثال الإسلام هو أن المصلحة العامة ، مصلحة الشعوب ، مصلحة الأكثرية ، إذا تناقضت مع مصلحة الأقلية قُدِّمت مصلحة الأغلبية . وبالتالي فإن مثال الإسلام يتناقض اقتصاديا ، مع مثال الليبرالية . فضلا عن أن الإسلام ، إذ منع الربا ، بكل صوره ، فقد قصم ظهر الليبرالية وتباين معها تماما . لأن منع الربا ، يندرج ضمن فلسفة أخرى ، تقوم على أن العمل هو أصل الربح ، وبالتالي فما يتمتع به الرأسماليون الكبار هو نوع من فوائض القيم ، هو نوع من القيم الفائضة )( ص 61 حوارات.) . إن معاداة الاشتراكية كان يضع المعادين في خندق واحد مع الحكومات ، ومن ثم يجعلهم يناصرون الاستبداد والظلم الاجتماعي . إذ جندت مثلا الدولة المغربية طوال عقود فقهاءها ، وأنشأت جماعات إسلامية بغرض محاربة الفكر الاشتراكي . ففي المقررات الدراسية ما قبل الأخيرة ، نجد الدرسين الرابع والخامس للسنة الثالثة الثانوية وضعا تحت عنوان : "الإسلام في مواجهة الإيديولوجيات المعاصرة : الرأسمالية والشيوعية " ، ويعالجان تلك العلاقة بطريقة متحيزة للرأسمالية ، فيما تحامل مضمون الدرسين على الشيوعية . ومن العبارات التي تكشف الحقد على الشيوعية نقرأ : ( إنها نظرية واهية من أساسها .. فالشيوعية تجعل الإنسان ماديا في تفكيره وأحاسيسه ، وبذلك انحدرت به إلى مستوى الحيوان .. إن الصراع بين الطبقات من سنن الحياة .. أما الشيوعية فهي تدعو إلى الثورة والاضطراب .. وتتوسل العنف والجبروت إلى نشر آرائها ، وتعمل على إثارة الحروب والفتن .. إنها تزرع الأحقاد وتنبت الإلحاد ، وتنادي بالفوضى والتفرقة . أخت الاستعمار وحليفة الصهيونية ) . إن هذا المضمون يناقض الحقيقة من مستويين هما :
أولا موقف الماركسية من الدين : ذلك أن الماركسية لم تنكر الدين كما لم تمنع ممارسة شعائره . بل ركزت الماركسية على انتقاد الإيديولوجية الدينية التي تبرر الاستغلال وتزرع الأوهام في نفوس المستضعفين ، كما كان الحال في أوروبا القرون الوسطى . ونقرأ في ( ماركس وإنجلز المؤلفات الكاملة المجلد 7 ص 359 ) ما يلي : ( إن الدين يتضمن في عمقه مضمونا احتجاجيا ، إنه أنين المضطهدين ، كما أنه يتسم بمحاولة تقديم تعويض مستقبلي عن عالم راهن مرير المذاق لم تتكامل بعد شروط وإمكانيات تغييره تغييرا ثوريا . ولقد تمكنت الأفكار الدينية من أن تلعب دورا هاما في تكوين المناخ الفكري لعدد من الحركات الاجتماعية للعبيد والأقنان وفئات أخرى ، وهي حركات كانت ثورية في مضمونها الاجتماعي ، وإن اتسمت بوعي ديني يمثل في الواقع شكلها الخارجي المرتهن بمستوى التطور الاجتماعي ذاته ) . إن تمعنا في فحوى هذه العبارة سنجدها تنطبق على المجتمعات الإسلامية أيضا . فكثير من الحركات الاجتماعية ، عبر تاريخ الأمة ، وظفت الدين لتبرير حركتها وتمردها أو ثورتها ، كثورة القرامطة ، والزنج وغيرها . وكذلك الأمر فيما يتعلق بالجماعات الإسلامية التي تقدم ، من خلال الدين ، تعويضا مستقبليا عن واقعهم المر . إن الذين فجروا أنفسهم في الدار البيضاء ، تشبعوا بالأيديولوجية الدينية التي أقنعتهم بالجنة تعويضا لهم عن تفجير أنفسهم وقتل الأبرياء . وهنا تكمن خطورة الأيديولوجية الدينية لما تحول الفرد من محب للحياة إلى قاتل باسم الدين . إنه أعلى مستويات التخدير الديني ، بحيث تنهار القوى العقلية للفرد ، ويفقد إرادته أمام سلطة الأفكار الهدامة .
ثانيا حليفة الصهيونية هي أمريكا والرأسمالية : إن الاشتراكية ساهمت بفعالية في تخليص كثير من الشعوب من الاستعمار . وكان فضل مساندتها للمغرب في الحصول على استقلاله كبيرا . ويذكر التاريخ أن الاتحاد السوفيتي أقام مشاريع تنموية عملاقة في كثير من دول العالم الثالث رفضت أمريكا وأوربا إقامتها ـ السد العالي في مصر ـ بالإضافة إلى المساعدات التقنية والعسكرية . وأذكر هنا دور صواريخ " سام" التي حمت سماء مصر من طائرات إسرائيل في حرب أكتوبر سنة 1973 . رغم أن مصر لم تكن تربطها بالاتحاد السوفيتي معاهدة الدفاع المشترك . آفة العرب والمسلمين أنهم لا يتقنون اللعب على التناقضات بين مصالح الدول العظمى .



#سعيد_الكحل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مطارحة من صميم المصارحة ـ حوار مع صديق إسلامي5
- مطارحة من صميم المصارحة ـ حوار مع صديق إسلامي 4
- الناس في الناس والشيوخ في امشيط الراس
- مطارحة من صميم المصارحة ـ حوار مع صديق إسلامي3
- مطارحة من صميم المصارحة ـ حوار مع صديق إسلامي-2
- مطارحة من صميم المصارحة(1)
- ألا رفقا بالسيد القمني
- هل صارت حقوق الإنسان علامة تجارية ؟
- على أي أساس تطالب المنظمات الحقوقية الحوار مع شيوخ السلفية ا ...
- قراءة في كتاب- ما هو سبيل الله ؟- لسمير إبراهيم حسن :
- لندن ضحية احتضانها لشيوخ التطرف وأمراء الدم
- نادية ياسين : الشجاعة المأمرَكة لن تكون إلا وقاحة
- الحركات الإسلامية والدولة الديمقراطية
- أية مصلحة للأمريكيين في تحالفهم مع الإسلاميين ؟
- فتاوى التكفير أشد خطرا وفتكا بالمجتمع من عبوات التفجير
- الإنسان العربي أبعد ما يكون عن الحوار والتسامح والتحالف
- هل سيتحول المغرب إلى مطرح للنفايات الوهابية ؟
- نادية ياسين لم تفعل غير الجهر بما خطه الوالد المرشد
- المسلمون وإشكاليات الإصلاح ، التجديد ، الحداثة 2
- المسلمون وإشكاليات الإصلاح ، التجديد ، الحداثة 1


المزيد.....




- القائد العام لحرس الثورة الاسلامية: قطعا سننتقم من -إسرائيل- ...
- مقتل 42 شخصا في أحد أعنف الاعتداءات الطائفية في باكستان
- ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعيد الكحل - مطارحة من صميم المصارحة ـ حوار مع صديق إسلامي 6