أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عصام عبد العزيز محمد المعموري - لقطات














المزيد.....

لقطات


عصام عبد العزيز محمد المعموري

الحوار المتمدن-العدد: 4578 - 2014 / 9 / 18 - 14:02
المحور: المجتمع المدني
    


لقطات
د.عصام عبد العزيز المعموري - بعقوبة
اللقطة الاولى: أخبرني صديقي بأن ابنه الأكبر كان يحلم بالاقتران بابنة خاله فحقق حلمه وتم عقد القران وبعد ذلك تم الاتفاق على الاستعداد ليوم ( الحنة ) وما يليها وفي يوم ( الحنة) حصل نقاش في موضوع ديني فأدلى والد العريس برأي ما ان سمعه والد العروس حتى طلب الغاء هذه الزواج الذي تم الاستعداد له طويلا" لمجرد الخلاف على حدث قبل ألف وأربعمائة سنة .. الخلاصة أنصح لمن يريد الحفاظ على حياته وإدامة صداقاته لأطول فترة في العراق الجديد أن لا يتحدث في شأن ديني لأنه سيفقد المزيد من أصدقائه وربما وظيفته وفوق ذلك يتحدثون لنا عن وجود مجتمع مدني في العراق
..................................................................
اللقطة الثانية : منذ أكثر من شهر وحفيدي (أيمن ) البالغ من العمر ستة أشهر يعاني من آلام حادة في بطنه عجز أطباء بعقوبة عن علاجه فنصحنا الكثيرون بالذهاب الى أشهر طبيب أطفال في بغداد وربما في العراق وأعتقد أنكم تعرفونه فكانت المفاجأة أن أجرة المعاينة(الكشفية) هي خمسة آلاف دينار وأجرة السكرتير ( 25) ألف دينار وبخلاف ذلك لن تستطيع مقابلة الطبيب الا بعد شهر وفي معادلة بسيطة اذا كان عدد المراجعين 30فان نصيب الطبيب150 ألف دينار ونصيب السكرتير 750 ألف دينار



#عصام_عبد_العزيز_محمد_المعموري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محاضرة في طرائق تدريس الفيزياء


المزيد.....




- بعد مذكرتي اعتقال نتنياهو وغالانت.. سيناتور جمهوري يوجه تحذي ...
- قادة من العالم يؤيدون قرار المحكمة الجنائية باعتبار قادة الا ...
- معظم الدول تؤيد قرار المحكمة الجنائية باعتبار قادة الاحتلال ...
- اتحاد جاليات فلسطين بأوروبا يرحب بمذكرتي اعتقال نتنياهو وغال ...
- الأمم المتحدة: نتائج التعداد بيانات عامة دون المساس بالخصوصي ...
- وزير الدفاع الإسرائيلي ينهي الاعتقالات الإدارية بحق المستوطن ...
- من هم القادة الذين صدرت بحقهم مذكرات اعتقال من المحكمة الجنا ...
- ماذا يحدث إذا رفضت دولة اعتقال نتانياهو بموجب مذكرة -الجنائي ...
- الحرب بيومها الـ413: قتلى وجرحى في غزة وتل أبيب تبحث خطةً لت ...
- الجامعة العربية ترحب بمذكرتي اعتقال نتنياهو وغالانت


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عصام عبد العزيز محمد المعموري - لقطات